logo
7 خرافات للعناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها

7 خرافات للعناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها

جو 24منذ يوم واحد

جو 24 :
تُعد العناية بالشعر من الجوانب الأساسية في روتين الجمال اليومي، إلا أنها محاطة بسيل من النصائح المتناقضة والمعلومات المتوارثة التي قد تفتقر إلى الدقة. من وصفات منزلية تقليدية إلى نصائح المؤثرين على مواقع التواصل، يجد كثيرون أنفسهم عالقين بين ما هو مفيد فعلا وما هو مجرد خرافة. ومع تطور علوم الشعر وظهور تخصصات مثل "علم التريكولوجي"، بات من الضروري إعادة النظر في هذه المفاهيم وتصحيحها.
في هذا التقرير، نستعرض أكثر الخرافات شيوعا حول العناية بالشعر وغسله، مدعومة بآراء مختصين ودراسات علمية حديثة تكشف الحقيقة من الوهم.
1. نزع الشعر الأبيض يؤدي إلى ظهور المزيد
لا يوجد دليل علمي يدعم أن نزع الشعرة البيضاء يؤدي إلى نمو عدة شعرات بيضاء مكانها. وبحسب الرأي المهني لمصفف الشهر ويليام واتلي لموقع هاف بوست النسخة الأميركية، فإن فقدان الميلانين في بُصيلات الشعر هو عملية وراثية طبيعية.
2. كلما زادت رغوة الشامبو، كانت فعاليته أعلى
غالبا الرغوة الزائدة ما تشير إلى وجود منظفات قوية قد تكون ضارة، بحسب دراسة لكلية الطب بجامعة هارفارد، وقد يحتوي الشامبو على الكبريتات مثل "إس إل إس" (SLS) التي تجرد الشعر من زيوته الطبيعية وتسبب تهيجا لدى البعض.
3. منتجات علاج تقصف الأطراف
في الواقع لا يمكن إصلاح التقصف، فقط يمكن التخفيف من مظهره مؤقتا. وعلميا تؤكد الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية أن التقصف هو تلف هيكلي في الشعرة ولا يُعالج إلا بالقص.
إعلان
4. قص الشعر يجعل نموه أسرع
ينمو الشعر من الجذور وليس من الأطراف، لذا فإن قص الشعر لا يؤدي إلى تسريع نموه، بل يساهم في الحفاظ على مظهره الصحي ومنع تقصفه، ووفقا لما تشير إليه الأبحاث فإن معدل نمو الشعر الطبيعي يبلغ حوالي 1 إلى 1.5 سنتيمتر شهريا.
5. تغيير لون الشعر من الداكن إلى الفاتح يمكن أن يحدث في جلسة واحدة
هذه خرافة شائعة، يغذيها ما يظهر في مقاطع الفيديو القصيرة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتم اختصار عملية التغيير الكامل في دقائق. إلا أن الواقع مختلف تماما.
الانتقال من لون داكن -مثل الأسود أو البني الغامق- إلى لون فاتح كالأشقر، هو عملية تدريجية ومعقدة، تتطلب عدة جلسات قد تمتد لأسابيع أو حتى أشهر، وذلك لتفادي تلف الشعر أو كسره. إزالة الصبغة الداكنة أو تفتيح الشعر بشكل مفرط في جلسة واحدة يعرض بنية الشعرة للضرر، ويؤدي إلى جفاف شديد وتساقط محتمل.
تقول كايتلين إلسوورث، خبيرة تلوين الشعر: "تحقيق تغيير كبير في اللون يتطلب وقتا وصبرا، خاصة لمن يرغب في الحفاظ على صحة الشعر ولمعانه".
6. الشامبو الجاف يغني عن غسل الشعر تماما
هذه من أكثر الخرافات رواجا، خاصة في ظل نمط الحياة السريع واعتماد كثيرين على الشامبو الجاف كمُنقذ فوري من مظهر الشعر الدهني. ورغم أن الشامبو الجاف يمكنه تحسين مظهر الشعر مؤقتا، فإنه لا يقوم بالتنظيف الحقيقي لفروة الرأس أو إزالة الأوساخ كما يفعل الشامبو التقليدي والماء.
كما أن الإفراط في استخدام الشامبو الجاف يؤدي إلى تراكم البودرة والزيوت القديمة وخلايا الجلد الميتة على فروة الرأس، مما يسبب انسداد بصيلات الشعر. وهذا التراكم يمكن أن يخلق بيئة غير صحية تُسبب الحكة، والتهيّج، وحتى التهابات في فروة الرأس، مما قد يؤدي بدوره إلى ضعف نمو الشعر أو تساقطه.
أظهرت دراسة نُشرت في "المجلة الدولية لعلم الشعر" (International Journal of Trichology) عام 2020 أن الاستخدام المتكرر للشامبو الجاف مرتبط بزيادة حالات التهاب فروة الرأس الدهني، وظهور مشاكل في نمو الشعر نتيجة انسداد المسام وضعف الدورة الدموية في فروة الرأس.
الشامبو الجاف لا يزيل بقايا العرق أو الأتربة أو منتجات تصفيف الشعر، بل يقوم فقط بامتصاص الزيوت السطحية وإخفاء مظهرها اللامع، مما يعني أن هذه المواد تظل متراكمة على فروة الرأس وتضر بصحتها على المدى الطويل.
ويُفضل استخدام الشامبو الجاف فقط عند الضرورة، مثل أثناء السفر أو في حالات الطوارئ، لا كبديل دائم للشامبو والماء. ويُنصح بغسل الشعر بشكل منتظم باستخدام شامبو مناسب لنوع الشعر، بمعدل مرتين إلى 3 مرات في الأسبوع، للحفاظ على صحة الفروة وتنظيم إفراز الزيوت الطبيعية.
7. غسل الشعر يوميا يُزيل الزيوت الطبيعية
غسل الشعر يوميا لا يشكل ضررا طالما تم استخدام شامبو مناسب لنوع الشعر. فالزيوت الطبيعية التي تفرزها فروة الرأس تتجدد بشكل مستمر، والغسل يزيل التراكمات والدهون القديمة والبكتيريا دون أن يمنع إفراز الزيوت الجديدة. كما أن ترطيب الشعر يعتمد بالأساس على الماء، وليس على الزيوت كما يعتقد البعض.
نُشرت دراسة في "مجلة الأمراض الجلدية التجميلية" (Journal of Cosmetic Dermatology) تؤكد أن الشامبو المناسب لا يُجفف الشعر، بل يساعد على تنظيفه وترطيبه، خصوصا إذا كان يحتوي على مكونات مرطبة مثل الغليسيرين أو البانثينول.
المصدر : مواقع إلكترونية
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

7 خرافات للعناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها
7 خرافات للعناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • جو 24

7 خرافات للعناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها

جو 24 : تُعد العناية بالشعر من الجوانب الأساسية في روتين الجمال اليومي، إلا أنها محاطة بسيل من النصائح المتناقضة والمعلومات المتوارثة التي قد تفتقر إلى الدقة. من وصفات منزلية تقليدية إلى نصائح المؤثرين على مواقع التواصل، يجد كثيرون أنفسهم عالقين بين ما هو مفيد فعلا وما هو مجرد خرافة. ومع تطور علوم الشعر وظهور تخصصات مثل "علم التريكولوجي"، بات من الضروري إعادة النظر في هذه المفاهيم وتصحيحها. في هذا التقرير، نستعرض أكثر الخرافات شيوعا حول العناية بالشعر وغسله، مدعومة بآراء مختصين ودراسات علمية حديثة تكشف الحقيقة من الوهم. 1. نزع الشعر الأبيض يؤدي إلى ظهور المزيد لا يوجد دليل علمي يدعم أن نزع الشعرة البيضاء يؤدي إلى نمو عدة شعرات بيضاء مكانها. وبحسب الرأي المهني لمصفف الشهر ويليام واتلي لموقع هاف بوست النسخة الأميركية، فإن فقدان الميلانين في بُصيلات الشعر هو عملية وراثية طبيعية. 2. كلما زادت رغوة الشامبو، كانت فعاليته أعلى غالبا الرغوة الزائدة ما تشير إلى وجود منظفات قوية قد تكون ضارة، بحسب دراسة لكلية الطب بجامعة هارفارد، وقد يحتوي الشامبو على الكبريتات مثل "إس إل إس" (SLS) التي تجرد الشعر من زيوته الطبيعية وتسبب تهيجا لدى البعض. 3. منتجات علاج تقصف الأطراف في الواقع لا يمكن إصلاح التقصف، فقط يمكن التخفيف من مظهره مؤقتا. وعلميا تؤكد الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية أن التقصف هو تلف هيكلي في الشعرة ولا يُعالج إلا بالقص. إعلان 4. قص الشعر يجعل نموه أسرع ينمو الشعر من الجذور وليس من الأطراف، لذا فإن قص الشعر لا يؤدي إلى تسريع نموه، بل يساهم في الحفاظ على مظهره الصحي ومنع تقصفه، ووفقا لما تشير إليه الأبحاث فإن معدل نمو الشعر الطبيعي يبلغ حوالي 1 إلى 1.5 سنتيمتر شهريا. 5. تغيير لون الشعر من الداكن إلى الفاتح يمكن أن يحدث في جلسة واحدة هذه خرافة شائعة، يغذيها ما يظهر في مقاطع الفيديو القصيرة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتم اختصار عملية التغيير الكامل في دقائق. إلا أن الواقع مختلف تماما. الانتقال من لون داكن -مثل الأسود أو البني الغامق- إلى لون فاتح كالأشقر، هو عملية تدريجية ومعقدة، تتطلب عدة جلسات قد تمتد لأسابيع أو حتى أشهر، وذلك لتفادي تلف الشعر أو كسره. إزالة الصبغة الداكنة أو تفتيح الشعر بشكل مفرط في جلسة واحدة يعرض بنية الشعرة للضرر، ويؤدي إلى جفاف شديد وتساقط محتمل. تقول كايتلين إلسوورث، خبيرة تلوين الشعر: "تحقيق تغيير كبير في اللون يتطلب وقتا وصبرا، خاصة لمن يرغب في الحفاظ على صحة الشعر ولمعانه". 6. الشامبو الجاف يغني عن غسل الشعر تماما هذه من أكثر الخرافات رواجا، خاصة في ظل نمط الحياة السريع واعتماد كثيرين على الشامبو الجاف كمُنقذ فوري من مظهر الشعر الدهني. ورغم أن الشامبو الجاف يمكنه تحسين مظهر الشعر مؤقتا، فإنه لا يقوم بالتنظيف الحقيقي لفروة الرأس أو إزالة الأوساخ كما يفعل الشامبو التقليدي والماء. كما أن الإفراط في استخدام الشامبو الجاف يؤدي إلى تراكم البودرة والزيوت القديمة وخلايا الجلد الميتة على فروة الرأس، مما يسبب انسداد بصيلات الشعر. وهذا التراكم يمكن أن يخلق بيئة غير صحية تُسبب الحكة، والتهيّج، وحتى التهابات في فروة الرأس، مما قد يؤدي بدوره إلى ضعف نمو الشعر أو تساقطه. أظهرت دراسة نُشرت في "المجلة الدولية لعلم الشعر" (International Journal of Trichology) عام 2020 أن الاستخدام المتكرر للشامبو الجاف مرتبط بزيادة حالات التهاب فروة الرأس الدهني، وظهور مشاكل في نمو الشعر نتيجة انسداد المسام وضعف الدورة الدموية في فروة الرأس. الشامبو الجاف لا يزيل بقايا العرق أو الأتربة أو منتجات تصفيف الشعر، بل يقوم فقط بامتصاص الزيوت السطحية وإخفاء مظهرها اللامع، مما يعني أن هذه المواد تظل متراكمة على فروة الرأس وتضر بصحتها على المدى الطويل. ويُفضل استخدام الشامبو الجاف فقط عند الضرورة، مثل أثناء السفر أو في حالات الطوارئ، لا كبديل دائم للشامبو والماء. ويُنصح بغسل الشعر بشكل منتظم باستخدام شامبو مناسب لنوع الشعر، بمعدل مرتين إلى 3 مرات في الأسبوع، للحفاظ على صحة الفروة وتنظيم إفراز الزيوت الطبيعية. 7. غسل الشعر يوميا يُزيل الزيوت الطبيعية غسل الشعر يوميا لا يشكل ضررا طالما تم استخدام شامبو مناسب لنوع الشعر. فالزيوت الطبيعية التي تفرزها فروة الرأس تتجدد بشكل مستمر، والغسل يزيل التراكمات والدهون القديمة والبكتيريا دون أن يمنع إفراز الزيوت الجديدة. كما أن ترطيب الشعر يعتمد بالأساس على الماء، وليس على الزيوت كما يعتقد البعض. نُشرت دراسة في "مجلة الأمراض الجلدية التجميلية" (Journal of Cosmetic Dermatology) تؤكد أن الشامبو المناسب لا يُجفف الشعر، بل يساعد على تنظيفه وترطيبه، خصوصا إذا كان يحتوي على مكونات مرطبة مثل الغليسيرين أو البانثينول. المصدر : مواقع إلكترونية تابعو الأردن 24 على

أسباب جفاف البشرة المفاجئ وطرق علاجه
أسباب جفاف البشرة المفاجئ وطرق علاجه

السوسنة

timeمنذ 2 أيام

  • السوسنة

أسباب جفاف البشرة المفاجئ وطرق علاجه

السوسنة- تُعد البشرة الصحية انعكاسًا واضحًا لحالة الجسم الداخلية ومدى اهتمامنا بعاداتنا اليومية. لكن رغم العناية الروتينية، قد تُصاب البشرة بجفاف مفاجئ يجعلها تبدو باهتة وخشنة ومرهقة، وهو أمر قد يسبب القلق خصوصًا قبل المناسبات المهمة أو خلال الانتقال بين الفصول. فيما يلي أبرز الأسباب المحتملة لجفاف البشرة المفاجئ، مع حلول عملية للحفاظ على نعومتها وإشراقها: الاهتمام بالبشرة لا يتطلب مجهودًا كبيرًا، بل وعيًا مستمرًا بالتغيرات التي قد تؤثر عليها. وباتباع هذه النصائح، يمكنكِ إعادة التوهج والنضارة إلى بشرتكِ حتى في أصعب الظروف. ما هي علامات جفاف البشرة المفاجئ؟عندما تفقد البشرة رطوبتها أو زيوتها الطبيعية، تبدأ في إرسال إشارات تحذيرية، منها:الخشونة والملمس غير المتساوي: تشعرين بجفاف واضح عند اللمس، خاصة في مناطق مثل الكوعين والركبتين.الحكة والتهيج: يزداد الإحساس بالحكة، خاصة مع تغيّر الطقس أو التعرض للرياح.التشققات والتقشير: تظهر شقوق صغيرة أو تقشير مزعج، وقد تصل إلى التهابات أو نزيف في الحالات الشديدة.الاحمرار والالتهاب: خصوصاً في الخدين واليدين، ما قد يسبب شعوراً بالحرقان والانزعاج.فقدان المرونة: يصبح الجلد مشدوداً بعد الغسيل، وكأنكِ فقدتِ الطبقة الواقية الطبيعية.ظهور الخطوط الدقيقة: الجفاف يجعل البشرة تبدو أكبر سناً بسبب نقص الترطيب.مظهر باهت: تغيب الإشراقة عن وجهك، ويبدو مرهقاً ومتعباً.أسباب مفاجئة تؤدي إلى جفاف البشرة1. تغيرات الطقس والمناخالانتقال من موسم إلى آخر، أو التعرض للهواء الجاف والبارد، يسحب الرطوبة من الطبقة السطحية للبشرة.2. الماء الساخنرغم أنه يمنحكِ شعوراً بالراحة، إلا أن الماء الساخن يزيل الزيوت الطبيعية الضرورية لحماية الجلد، ما يؤدي إلى جفافه بسرعة.3. منتجات غير مناسبة للبشرةالصابون القاسي أو الغسولات التي تحتوي على الكبريتات والعطور تخل بتوازن درجة الحموضة، وتضعف حاجز البشرة الطبيعي.4. نقص الترطيب الداخليقلة شرب الماء، أو نقص الأحماض الدهنية مثل الأوميغا 3، يؤثر على نضارة ومرونة الجلد بشكل مباشر.5. العوامل البيئيةالتلوث، الأتربة، والدخان يضعفون قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة ويزيدون من فرص التهيج.6. الإجهاد والتوتريزيد من إفراز هرمون الكورتيزول، الذي يضعف وظيفة حاجز البشرة، ويجعلها أكثر عرضة للجفاف.7. التقدم في السنمع العمر، يقل إفراز الزيوت الطبيعية، ما يجعل البشرة تحتاج إلى ترطيب أكثر من المعتاد.خطوات فعالة للوقاية من الجفاف المفاجئاستخدمي منظفات لطيفة: تجنبي المنتجات التي تحتوي على الكبريتات والبارابين، واختاري منتجات بدرجة حموضة معتدلة.ترطيب فوري وعميق: بعد كل غسلة، استخدمي كريم مرطب غني بمكونات مثل حمض الهيالورونيك، السيراميد، أو الغليسرين.اعتمدي على الزيوت الطبيعية: زيت جوز الهند، الأرغان، أو اللوز الحلو يساعد على حبس الرطوبة داخل البشرة.تقشير خفيف ومنتظم: استخدمي مقشرات طبيعية مثل السكر مع العسل أو الشوفان، لإزالة الخلايا الميتة وتعزيز نعومة البشرة.استخدمي واقي الشمس: يومياً، حتى في الأيام الغائمة، لتحصين البشرة من الجفاف الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية.اشربي كمية كافية من الماء: من 8 إلى 10 أكواب يومياً، مع تناول أطعمة مرطبة مثل الخيار والبطيخ.قللي التوتر: بممارسة التأمل، تمارين التنفس، أو الرياضة لتحسين الدورة الدموية وتجديد خلايا البشرة.استخدمي جهاز ترطيب الجو: خاصة في البيئات الجافة أو خلال الشتاء، للحفاظ على الرطوبة المحيطة بالبشرة.عادات خاطئة تجنّبيها فوراًاستخدام مستحضرات ذات عطور قوية تسبب تهيج البشرة.الإفراط في التقشير يضر بالطبقة السطحية للبشرة.التعرض المباشر للهواء البارد أو الرياح دون حماية كافية.الإفراط في تناول الكافيين، لأنه يساهم في فقدان السوائل من الجسم.نصائح إضافية لبشرة ناعمة دائماًاستخدمي أقنعة مرطبة أسبوعياً، خاصة تلك التي تحتوي على الصبار أو الطحالب البحرية.ارتدي ملابس قطنية ناعمة لتقليل الاحتكاك وتهيج الجلد.لا تنسي تدليل بشرتك قبل النوم بروتين ترطيب غني.البشرة الجميلة تبدأ من العناية اليومية الواعية. لا تنتظري حتى تظهر علامات الجفاف، بل اجعلي الترطيب والتغذية السليمة نمط حياة. وبتنفيذ هذه النصائح البسيطة، يمكنك الحفاظ على إشراقة طبيعية ولمسة ناعمة، مهما تغيّرت الفصول أو الظروف:

5 أسرار لاستخدام مستحضرات التجميل الطبيعية
5 أسرار لاستخدام مستحضرات التجميل الطبيعية

عمون

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • عمون

5 أسرار لاستخدام مستحضرات التجميل الطبيعية

عمون- يتزايد وعي المستهلكين عند اختيار مستحضرات التجميل، حيث يبحث الكثيرون اليوم عن بدائل آمنة، خالية من المواد الكيميائية والسُّمّية، سواء في منتجات المكياج أو العناية بالبشرة. ومع حلول شهر أبريل، المعروف بشهر الأرض، واقتراب يوم الأرض في 22 أبريل، تتصدر قضايا بيئية عديدة مثل الاحتباس الحراري والحفاظ على المحيطات جدول الاهتمام العالمي. ولم تعد صناعة التجميل بمنأى عن هذه التحديات، بل أصبحت جزءاً من الحل، إذ تسعى المزيد من العلامات التجارية إلى تطوير عبوات وصيغ لا تضر البيئة وتساهم في حماية النظم البيئية للأجيال القادمة. في ظل توسع قطاع العناية بالصحة وازدهار حركة الاستدامة، أصبحت مستحضرات التجميل الصديقة للبيئة خياراً شائعاً. ما كان يُنظر إليه سابقًا كجزء من ثقافة الهيبيز في السبعينيات بات اليوم توجهًا سائداً يعكس اهتمامًا بالصحة العقلية والروحية، وكذلك تأثير المواد السامة على البيئة والبشرة. فهم المصطلحات: دليلك لاختيار منتجات تجميل طبيعية ونظيفة طبيعية: يُمكن تصنيف المنتج على أنه "طبيعي" حتى لو احتوى على نسبة ضئيلة (1%) فقط من المكونات النباتية أو المعدنية. أما المنتجات الطبيعية بالكامل (100%) فهي غالبًا قصيرة العمر لأنها خالية من المواد الحافظة. عضوية: تُصنَّع المنتجات العضوية المعتمدة باستخدام مكونات مستدامة مزروعة في تربة خالية من المبيدات والمواد الكيميائية، ضمن عمليات زراعية طبيعية لا تضر البيئة. نظيفة: يشير مصطلح "نظيف" إلى منتجات خالية من المواد الضارة مثل الكبريتات، السيليكون، الفثالات، البارابين، المبيدات، المشتقات البترولية، الألوان والعطور الصناعية. ومن المتوقع أن تصل قيمة سوق مستحضرات التجميل النظيفة إلى 25 مليار دولار بحلول عام 2025. نباتية: تماشياً مع نمط الحياة النباتي، تخلو هذه المنتجات من المكونات الحيوانية مثل العسل، الألبان، حمض اللبنيك، والبيوتين، كما أنها غير مختبرة على الحيوانات. تجارة عادلة: تدل على التزام العلامات التجارية بدفع أسعار عادلة للمزارعين المحليين مقابل مكونات مثل زيت جوز الهند، زيت الأرغان، وزبدة الشيا، مع دعم مشاريع تنموية في مجتمعاتهم. ليالينا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store