logo
'أثرياء يريدون شراءه'.. ترامب يكشف عن تطور بشأن 'تيك توك'

'أثرياء يريدون شراءه'.. ترامب يكشف عن تطور بشأن 'تيك توك'

رؤيا نيوزمنذ 15 ساعات

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه وجد مجموعة 'شديدة الثراء' ترغب في شراء تطبيق 'تيك توك'.
وأضاف في مقابلة بثتها قناة 'فوكس نيوز' اليوم الأحد أنه سيعلن عن هويتهم في غضون أسبوعين تقريبا.
وقال ترامب إن الصفقة التي يعمل عليها ربما ستحتاج إلى موافقة للمضي قدما، مرجحا موافقة الرئيس الصيني شي جين بينغ عليها.
ومدد الرئيس الأمريكي هذا الشهر الموعد النهائي لشركة 'بايت دانس' الصينية لبيع أصول تيك توك الأمريكية إلى 17 سبتمبر أيلول، رغم وجود قانون يلزم ببيعها أو إغلاقها إذا لم توافق الشركة على ذلك.
وتعطلت صفقة محتملة هذا الربيع كان من شأنها تحويل عمليات تيك توك الأمريكية إلى شركة جديدة مقرها ، مملوكة بأغلبية أسهمها ويديرها مستثمرون أمريكيون، بعد أن أوضحت الصين أنها لن توافق عليها عقب إعلانات ترامب فرض رسوم جمركية باهظة على السلع الصينية.
وقال ترامب: 'بالمناسبة، لدينا مشتر لتيك توك. أعتقد أنني ربما سأحتاج إلى موافقة الصين. أعتقد أن الرئيس شي سيوافق على الأرجح'.
ومدد ترامب الموعد النهائي ثلاث مرات حتى الآن، وهو ينسب إلى التطبيق الفضل في تعزيز شعبيته بين الناخبين الشبان خلال الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسريب جديد يقلل من أضرار البرنامج النووي الإيراني
تسريب جديد يقلل من أضرار البرنامج النووي الإيراني

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 36 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

تسريب جديد يقلل من أضرار البرنامج النووي الإيراني

#سواليف ذكرت صحيفة واشنطن بوست، نقلا عن 4 أشخاص مطلعين على #معلومات #مخابرات سريّة متداولة داخل ا#لحكومة_الأميركية، أن اتصالات إيرانية اعتُرضت تضمنت أحاديث تقلل من حجم #الأضرار التي سبّبتها #الضربات الأميركية على البرنامج النووي الإيراني. وأكد مصدر، طلب عدم نشر اسمه، هذه الرواية لرويترز، لكنه قال، إن هناك تساؤلات جدية بشأن ما إذا كان المسؤولون الإيرانيون صادقين، ووصف عمليات التنصت بأنها مؤشرات غير موثوقة. ومع ذلك، يُعد تقرير صحيفة واشنطن بوست الأحدث الذي يثير تساؤلات عن مدى الضرر الذي لحق البرنامج النووي الإيراني. وحذر تقييم أولي سربته وكالة مخابرات الدفاع من أن الضربات ربما عطّلت إيران بضعة أشهر فقط. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن الضربات 'محت تماما' البرنامج النووي الإيراني، لكن المسؤولين الأميركيين يعترفون، أن الأمر سيستغرق وقتا للوصول إلى تقييم كامل للأضرار الناجمة عن الضربات العسكرية الأميركية في مطلع الأسبوع الماضي. ولم تنكر إدارة ترامب وجود الاتصالات الاستخبارية المُعترضة، لكنها اختلفت بشدة مع استنتاجات الإيرانيين وشككت في قدرتهم على تقييم الأضرار التي لحقت بالمرافق النووية المستهدفة في العملية الأميركية. ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، 'فكرة أن مسؤولين إيرانيين لم تُكشف أسماؤهم يعرفون ما حدث تحت مئات الأقدام من الأنقاض هي محض هراء. لقد انتهى برنامجهم للأسلحة النووية'. وفي مقابلة بُثت اليوم الأحد على قناة فوكس نيوز، جدد ترامب ثقته، أن الضربات دمرت القدرات النووية الإيرانية. وقال 'لقد دُمرت بشكل لم يشهده أحد من قبل. وهذا يعني نهاية طموحاتهم النووية، على الأقل فترة من الزمن'. وفي إحاطات سريّة للكونغرس الأسبوع الماضي، قال مدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف للمشرّعين، إن العديد من المواقع النووية الرئيسية دُمرت بالكامل، بما فيها منشأة مخصصة لعمليات إنتاج معدن اليورانيوم، والتي تتطلب إعادة بنائها سنوات. ووفقا لواشنطن بوست، يتفق المحللون عموما على أن الضربات استخدمت قوة نيران هائلة، بما في ذلك قنابل خارقة للتحصينات وصواريخ كروز توماهوك، ألحقت أضرارا بالغة بالمرافق النووية في فوردو ونطنز وأصفهان. ولكن مدى الدمار والمدة المطلوبة لإعادة البناء لا يزالان موضع خلاف.

تنصّت أميركي يكشف ارتباكًا إيرانيًا بعد ضربات واشنطن
تنصّت أميركي يكشف ارتباكًا إيرانيًا بعد ضربات واشنطن

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

تنصّت أميركي يكشف ارتباكًا إيرانيًا بعد ضربات واشنطن

ذكرت صحيفة واشنطن بوست, أن اتصالات إيرانية جرى اعتراضها كشفت أن مسؤولين في طهران وصفوا الضربات الأميركية بأنها أقل تدميرًا مما كان متوقعًا. ورغم تأكيد ترامب أن الهجمات "أنهت البرنامج النووي الإيراني"، أشار تقييم استخباراتي أولي إلى أن الضرر قد يؤخر طهران بضعة أشهر فقط. بيما نفى البيت الأبيض صحة التقرير، معتبرًا تصريحات المسؤولين الإيرانيين "محض هراء"، فيما لا يزال التقييم النهائي للأضرار قيد التحليل.

تقارير: سوريا تشترط انسحاب الاحتلال من الجولان مقابل اتفاق سلام محتمل
تقارير: سوريا تشترط انسحاب الاحتلال من الجولان مقابل اتفاق سلام محتمل

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

تقارير: سوريا تشترط انسحاب الاحتلال من الجولان مقابل اتفاق سلام محتمل

كشفت مصادر عبرية عن تطورات جديدة في المحادثات غير المباشرة الجارية بين سوريا والاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى إحراز تقدّم خلال الأسابيع الأخيرة بشأن اتفاق أمني محتمل، وسط إصرار سوري على انسحاب الاحتلال من الأراضي المحتلة. ونقل موقع "واينت" العبري، اليوم الاثنين، عن مسؤولين كبار في الاحتلال الإسرائيلي، أن "الرئيس السوري أحمد الشرع من غير المرجح أن يوافق على اتفاق سلام شامل دون انسحاب من مرتفعات الجولان المحتلة". ووفقًا للمصادر ذاتها، فإن المفاوضات الحالية تتركز على التوصل إلى اتفاق أمني مبدئي. وأشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة مطّلعة على مجريات هذه المحادثات وتشارك فيها بشكل مباشر، في إطار رعاية دولية وإقليمية تسعى لتقريب وجهات النظر بين الطرفين. وكانت صحيفة "الشرق الأوسط" قد نشرت تقريرًا سابقًا نقلت فيه عن مصادر سورية مطلعة قولها إن المفاوضات غير المباشرة مستمرة، ويشارك فيها وسطاء عرب ودوليون، مضيفة أن دمشق تطالب بوقف هجمات الاحتلال الإسرائيلي على أراضيها، والعودة إلى اتفاقية فصل القوات لعام 1974. في المقابل، يسعى الاحتلال إلى إنشاء منطقة عازلة جديدة، تمهيدًا لاتفاق أوسع. وبحسب تقرير "واينت"، فإن احتمالات التوصل إلى اتفاق دائم لا تزال محدودة في الوقت الراهن، لكن الاتفاق الأمني الجاري بحثه قد يشكّل تمهيدًا لاتفاق سلام شامل لاحقًا، على غرار اتفاقات التطبيع التي وُقّعت في السنوات الماضية، المعروفة بـ"اتفاقات إبراهيم". وذكرت المصادر أن دمشق تراهن على وساطة عربية وضغوط أميركية وغربية على الاحتلال لوقف الاعتداءات المتكررة على الأراضي السورية. وأضاف الموقع أن الرئيس السوري يبدي رغبة قوية في إنجاز الاتفاق، لكنه يشترط انسحابًا فوريًا للاحتلال من عدة نقاط داخل الأراضي السورية، وهو ما ترفضه تل أبيب حتى الآن، وتدرس تأجيل الانسحاب أو التفاوض على شروطه. وفي سياق متصل، صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الأحد، بأن قراره برفع العقوبات عن سوريا جاء لمنح دمشق فرصة للانفتاح السياسي والتطور، مشيرًا إلى إمكانية تحقيق اختراق دبلوماسي قريب. وكانت قناة i24NEWS العبرية قد نقلت عن مصدر سوري مطلع أن اتفاق سلام بين سوريا والاحتلال الإسرائيلي قد يُوقّع قبل نهاية العام 2025. وبحسب المصدر، يشمل الاتفاق انسحابًا تدريجيًا من الأراضي السورية التي احتلها الاحتلال في 8 ديسمبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ. وأوضح المصدر أن الاتفاق المزمع سيؤدي إلى تطبيع كامل للعلاقات بين دمشق وتل أبيب، مع تحويل منطقة الجولان المحتلة إلى ما وُصف بـ"حديقة سلام".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store