logo
انتهاء تصوير فيلم السادة الأفاضل لـ محمد ممدوح: أجواء حماسية

انتهاء تصوير فيلم السادة الأفاضل لـ محمد ممدوح: أجواء حماسية

مجلة سيدتيمنذ يوم واحد
انتهى صناع وأبطال فيلم "السادة الأفاضل" من تصوير كافة مشاهده، عقب فترة تصوير طويلة تنقل خلالها فريق العمل بين مواقع تصوير متعددة.
المخرج كريم الشناوي يحتفل برفقة أبطال فيلم السادة الأفاضل بانتهاء تصويره
حرص مخرج الفيلم كريم الشناوي ، على الاحتفال بانتهاء تصوير العمل برفقة نجومه وأبطاله بداخل لوكيشن تصوير آخر مشاهده، ووثق تلك اللحظات التي تخللتها السعادة والفرحة، بمجموعة من الفيديوهات القصيرة والصور عبر خاصية "الاستوري" بحسابه الرسمي على "إنستغرام"، وظهر في إحداها وهو يوجه رسالة لكل شخص شارك في هذا الفيلم، وسط حالة من التصفيق الحاد من قبل المتواجدين.
فيلم "السادة الأفاضل" ..قصته وأبطاله
تدور أحداث فيلم "السادة الأفاضل" حول صراع بين عائلتين؛ الأولى تعيش في إحدى القرى الريفية ويبرز من أفرادها محمد ممدوح وأشرف عبدالباقي، والثانية مقيمة في القاهرة ومن أفرادها طه دسوقي، محمد شاهين، وهنادي مهنا، وتربط بين العائلتين صلة تؤدي إلى سلسلة من الخلافات والمواقف الكوميدية.
الفيلم يشارك في بطولته محمد ممدوح، طه دسوقي، أشرف عبدالباقي، محمد شاهين، هنادي مهنا، انتصار، على صبحي مهنا، إسماعيل فرغلي، إضافة إلى عدد من ضيوف الشرف، وهو من تأليف مصطفى صقر وإخراج كريم الشناوي.
أشرف عبد الباقي يعود للسينما بعد غياب
يُعيد فيلم "السادة الأفاضل" الفنان أشرف عبد الباقي مرة أخرى لشاشة السينما، بعد غياب 4 سنوات، حيث قدم آخر أفلامه "سقراط ونبيلة" عام 2021 الذي لم يُعرض في دور السينما المصرية ، فيما اقتصرت مشاركاته السينمائية خلال السنوات الماضية على الظهور كضيف شرف في الأفلام أبرزها: "مين يصدق؟" إخراج ابنته زينة، "عمهم" بطولة محمد إمام، "إطلعولي بره" بطولة كريم محمود عبدالعزيز.
يمكنكم قراءة.. السينما تجمع محمد ممدوح وطه دسوقي في فيلمين متتاليين
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إحالة بدرية طلبة للتحقيق أمام نقابة المهن التمثيلية
إحالة بدرية طلبة للتحقيق أمام نقابة المهن التمثيلية

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

إحالة بدرية طلبة للتحقيق أمام نقابة المهن التمثيلية

قرر مجلس نقابة المهن التمثيلية برئاسة الفنان الدكتور أشرف زكي، إحالة الفنانة المصرية بدرية طلبة إلى التحقيق الفوري، بعد تداول مقطع فيديو لها عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي، ترد فيه على شائعة انتشرت أخيرا. وأوضح بيان النقابة أن القرار جاء بالإجماع، نظرا لما بدر منها من «تجاوز صارخ»، مؤكدا اتخاذ جميع الإجراءات القانونية بحق أي فنان يخرج عن ميثاق الشرف الأخلاقي. وكانت بدرية طلبة قد ظهرت في الفيديو مهاجمة مروجي اتهامات خطيرة طالتها، من بينها التسبب في وفاة زوجها الراحل والاتجار بأعضائه، قائلة بسخرية: «قالوا عني قتلت جوزي وخدت أعضاؤه، منا مافيا بقى»، مضيفة أنها ستقاضي كل من أساء إليها. كما انتقدت ما وصفته بالغيرة والحقد من بعض الفنانين، مؤكدة أنها تمثل بلدها في المحافل الفنية بكل فخر. وفي مقطع آخر عبر «فيسبوك»، نفت بدرية ما تم تداوله عن القبض عليها، موضحة أنها موجودة في منزلها وبصحة جيدة، وقالت: «أنا مش مقبوض عليا، قاعدة في بيتي وزي الفل»، معربة عن استيائها من سرعة انتشار الشائعات وتصديق البعض لها. أخبار ذات صلة

رحيل الأديب المصري صنع الله إبراهيم
رحيل الأديب المصري صنع الله إبراهيم

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

رحيل الأديب المصري صنع الله إبراهيم

رحل الكاتب والأديب المصري صنع الله إبراهيم، الأربعاء، عن عمر ناهز 88 عاماً، بعد صراع مع المرض. ونعى وزير الثقافة المصري، أحمد فؤاد هنّو الراحل قائلاً: "ببالغ الحزن والأسى، الكاتب والأديب الكبير صنع الله إبراهيم، الذي رحل عن عالمنا اليوم، تاركاً إرثاً أدبياً وإنسانياً خالداً، سيظل حاضراً في وجدان الثقافة المصرية والعربية". وُلد إبراهيم في القاهرة عام 1937، ودرس القانون، لكنه اتجه إلى الصحافة والسياسة، وعمل في الصحافة لدى وكالة الأنباء المصرية الرسمية عام 1967، ثم انتقل للعمل لدى وكالة الأنباء الألمانية في برلين الشرقية عام 1968 حتى عام 1971، قبل أن يتجه إلى موسكو لدراسة التصوير السينمائي وصناعة الأفلام. عاد الكاتب الراحل إلى القاهرة عام 1974، وتفرّغ للكتابة الحرّة والأعمال الأدبية والروائية عام 1975. حظيت رواياته بانتشار واسع، وخصوصاً "بيروت بيروت" (1984)، و"ذات" (1992)، و"وردة" (2000)، و"أمريكانلي" (2013). كتب العديد من الأعمال الأدبية والروائية الأخرى، مثل "العمامة والقبعة" (2008)، و"القانون الفرنسي" (2008) أيضاً. عُرف بمواقفه السياسية المعارضة، ورفض تسلم "جائزة ملتقى القاهرة للإبداع الروائي العربي" عام 2003، معلناً اعتذاره عن عدم قبول الجائزة.

لماذا انحسرت الثقافة القومية العربية؟
لماذا انحسرت الثقافة القومية العربية؟

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

لماذا انحسرت الثقافة القومية العربية؟

الشاعر والناقد والأديب المصري الأستاذ أحمد عبدالمعطي حجازي كتب في الشرق الأوسط بعنوان «ليست واقعاً فهل هي هدف؟». يقول أشعر بأننا حتى الآن لم نفكر كما يجب في حاجتنا لثقافة قومية نشارك جميعاً نحن العرب في إنتاجها، ونجعلها هدفاً مشتركاً نلتزم بأدائه، ونستعد له بما نكتشفه وندعمه وننميه من المواهب، وبما نبنيه من مؤسسات، ونوفره من أجهزة وأدوات، وبما ننظمه من نشاط مشترك نتبادل فيه الخبرة، ونحقق به التكامل الذي تتحقق به وحدتنا الثقافية. هذا النشاط لا يزال مفتقَداً حتى الآن. وأنا أنظر إلى الماضي القريب وأقارن ما كانت عليه ثقافتنا القومية، قبل نصف قرن من اليوم بما صارت إليه الآن، فأجد أننا فقدنا كثيراً مما حققناه من قبل. هذه حقيقة، فقد عشت تلك الفترة الذهبية من تلاقح الثقافات وتبادل المعارف وتكوين خلفية ثقافية حافلة بشتى المعرفة مقارنة بما عليه الحال الآن. لذا، أشاركه مخاوفه، فعلى الرغم من اتساع الفضاء الإعلامي، وتعدد المنصات التي تسمح بالتواصل الفوري بين الأفراد والمجتمعات، فإن الثقافة القومية العربية تبدو في حالة انحسار وتراجع لم تشهده منذ عقود. والمفارقة الموجعة أن هذه الظاهرة تأتي في زمن تتقاطع فيه الحواضر العربية افتراضياً أكثر من أي وقت مضى، بينما تتباعد فعلياً على مستوى الفعل الثقافي المشترك، والرؤية الجامعة، والمشروع الحضاري المتكامل. لقد شهد العالم العربي في منتصف القرن العشرين وبداياته نهضة ثقافية متشابكة الحلقات، صنعت ملامح ما يمكن أن نطلق عليه «ثقافة قومية عربية». كانت هذه النهضة نتيجة جهود واعية، ومبادرات مؤسساتية وأهلية، تضافرت فيها حركة الترجمة، وازدهرت الصحافة والمسرح والفنون، كانت الثقافة حاضرة والتاريخ قائم والمناظرات لا تتوقف في الشعر والنثر والأدب، إضافة إلى الملاحق الأدبية والثقافية، وتفتحت صلات معرفية بين المشرق والمغرب العربيين. كانت القاهرة وبيروت ودمشق وبغداد وتونس والرباط مراكز متفاعلة، يجتمع فيها المبدعون من مختلف الأقطار، فتخرج الأعمال والنتاجات بروح عربية جامعة، تتجاوز الحدود السياسية وتخاطب وجدان الأمة جمعاء. غير أن المشهد اليوم يكاد يخلو من هذا التفاعل العميق. انكفأت الأقطار العربية على إنتاج ثقافي محلي الطابع، موجّه في أغلبه لجمهور داخلي محدود، مع افتقار إلى المنابر العابرة للحدود التي كانت فيما مضى تجسّد وحدة الخطاب الثقافي. وإذا كان الماضي قد شهد صحفاً ومجلات مثل مجلة العربي الكويتية، والمنهل والفيصل والعرب والدرعية السعودية، والمعارف وروز اليوسف وصباح الخير والمصور وآخر ساعة المصرية، والحوادث والشراع والصياد اللبنانية، وغيرها من الملاحق الأدبية والثقافية والسياسية، إضافة إلى مؤسسات تعليمية ذات امتداد عربي واسع، فإن الحاضر يعج بمنصات إعلامية ومنابر رقمية تفتقر إلى المشروع الجامع، وتكتفي بالتغطيات المتفرقة والاحتفالات الرسمية التي لا تترك أثراً يتجاوز زمنها ومكانها. لا يمكن إنكار أن الوسائل التقنية فتحت آفاقاً غير مسبوقة للتواصل والتبادل الثقافي. لكن هذه الإمكانات بقيت، في الغالب، رهينة الاستهلاك الفردي السريع، ولم تتحول إلى أدوات لصياغة مشروع ثقافي قومي مشترك. فالمنصات الرقمية الكبرى، وإن كانت تسمح بنشر المحتوى على نطاق واسع، غالباً ما تحكمها خوارزميات تكرّس الانغلاق داخل الدوائر المحلية أو الأيديولوجية الضيقة، وتغذي التشتت بدلاً من التلاقي. أما الإنتاج الثقافي المنظَّم، القادر على حمل قيم وهوية مشتركة، فقد تراجع لصالح مشاريع فردية أو تجارية إعلانية لا تضع البعد القومي في حساباتها. يعود هذا الانحسار إلى جملة من الأسباب البنيوية والسياسية والاجتماعية. تراجعت في العقود الأخيرة أولوية الثقافة في السياسات العامة، وأصبح الاستثمار فيها هامشياً مقارنة بالقطاعات الأخرى. كما أن النزاعات والانقسامات الداخلية بين الدول العربية خلقت بيئة من العزلة المتبادلة، وأضعفت الثقة اللازمة لقيام مشاريع مشتركة طويلة المدى. يضاف إلى ذلك غياب التخطيط الإستراتيجي الثقافي على المستوى العربي، وضعف المؤسسات القادرة على جمع الطاقات والمواهب في إطار رؤية موحدة. إن انحسار الثقافة القومية لا يعني غياب الإبداع العربي، فالمواهب الفردية ما زالت تتوهج في مجالات الأدب والفنون والعلوم. لكن هذه الطاقات تبقى متناثرة، تفتقر إلى البنية المؤسسية التي تمنحها الاستمرارية والانتشار والتأثير الواسع. وكثير من المبدعين يجدون أنفسهم مضطرين للبحث عن منصات خارج الفضاء العربي لتقديم أعمالهم، الأمر الذي يعمّق فجوة الانفصال بين الإنتاج الثقافي العربي وجمهوره الطبيعي. المفارقة أن الظروف التقنية التي نعيشها اليوم كان يمكن أن تشكّل فرصة ذهبية لتجاوز العقبات القديمة. فالاتصال الرقمي، وتبادل المحتوى الفوري، والقدرة على تنظيم فعاليات افتراضية عابرة للقارات، كلها أدوات كفيلة بخلق شبكة ثقافية عربية متجددة. غير أن غياب الرؤية والقيادة الثقافية الفاعلة جعل هذه الإمكانات تتبدد في مبادرات فردية متناثرة، أو تُستغل في مجالات ترفيهية استهلاكية لا تعزز الوعي الجمعي. ولإعادة الاعتبار للثقافة القومية العربية في زمن الفضاء المفتوح، نحتاج إلى جملة من الخطوات لصياغة مشروع ثقافي عربي مشترك، يتبناه اتحاد أو مجلس ثقافي عربي مستقل، يضع أهدافاً محددة وخططاً زمنية، ويربط بين المبدعين والمؤسسات في كل الأقطار. مع الاستثمار في منصات رقمية قومية قادرة على استضافة المحتوى الإبداعي وتوزيعه على نطاق واسع، مع ضمان وصوله إلى الجمهور في كل بلد عربي. ولا ننسى دعم التبادل الثقافي المنتظم عبر ورش عمل، مهرجانات، معارض كتاب وبرامج تبادل فني وأكاديمي، بحيث تتخطى الطابع الاحتفالي إلى بناء شراكات حقيقية مستدامة. وإعادة تفعيل حركة الترجمة والنشر على مستوى عربي موحد، لتبادل الإنتاج الفكري بين الدول، وإيصاله للجمهور بلغة مفهومة وأسلوب معاصر. والعمل على تأسيس صندوق تمويل ثقافي عربي يموّل المشاريع الإبداعية ذات البعد القومي، ويشجع على إنتاج محتوى يخاطب الوجدان العربي المشترك. الثقافة القومية ليست شعاراً عاطفياً، بل هي مشروع بناء متكامل، لا يكتمل إلا حين يصبح هدفاً مشتركاً لكل دولة ومؤسسة ومبدع عربي. وإذا كنا قد نجحنا قبل سبعين عاماً في صياغة نهضة ثقافية، بوسائل أكثر تواضعاً وإمكانات محدودة، فلا مبرر اليوم أن نعجز عن استعادة ذلك الزخم ونحن نملك فضاءً مفتوحاً، وأدوات اتصال هائلة، وجمهوراً متعطشاً لما يوحده ويعبّر عن هويته. التحدي الحقيقي أمام الثقافة القومية العربية اليوم ليس نقص الإمكانات، بل غياب الإرادة والرؤية الثقافية. فإذا استطعنا أن نعيد صياغة هاتين الركيزتين، فإن الفضاء المفتوح لن يكون ساحة للتشتت والانغلاق، بل منصة لانبعاث حضاري جديد، يربط الماضي الزاهر بالحاضر المتغير، ويؤسس لمستقبل تتكامل فيه الجهود، وتلتقي فيه المواهب، وتُبنى فيه وحدة ثقافية عربية قادرة على أن تحيا وتزدهر رغم كل التحديات. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store