logo
بي واي دي الصينية تخطط لافتتاح 7 فروع في السعودية

بي واي دي الصينية تخطط لافتتاح 7 فروع في السعودية

أعلن جيروم سايجوت، المدير العام لشركة صناعة السيارات الصينية بي واي دي في السعودية، عن خطط الشركة لتكثيف جهودها التوسعية في السعودية. وذلك من خلال افتتاح 7 فروع أخرى بحلول النصف الثاني من العام القادم.
كما أضاف 'سايجوت' أن الشركة تتوقع بيع أكثر من 5 آلاف سيارة هذا العام في المملكة. مشددًا على أن بي واي دي تحتاج إلى الانطلاق بسرعة. حيث لن تبقى عند 5 أو 10 آلاف سيارة في السنة. بحسب التصريحات الرسمي لجيروم نقلًا عن منصة أرقام.
أيضًا أوضح 'سايجوت' أن هذه الخطوة مفيدة؛ حيث إن 'تسلا' ستسهم في زيادة الوعي بالسيارات الكهربائية. وكلما تواصلت 'تسلا' أكثر في مجال التسويق، كان ذلك أفضل بالنسبة لـ بي واي دي. وذلك بالتزامن مع افتتاح 'تسلا' لأول صالة عرض لها في الرياض مؤخرًا.
جدير بالذكر، أن الشركة الصينية تمتلك 3 فروع في السعودية في كل من الرياض وجدة والظهران.
صفقات شركة بي واي دي الصينية في المملكة
علاوة على ذلك، أعلنت أرامكو السعودية، إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات. وشركة 'بي واي دي'. الرائدة في تصنيع مركبات الطاقة الجديدة وبطاريات الطاقة، اليوم الإثنين. موافقتهما على بحث الفرص المثلى للتعاون بشكل وثيق في تقنيات المركبات التي تعمل بمصادر الطاقة الجديدة.
فيما تهدف هذه الاتفاقية التي وقعتها شركة أرامكو السعودية للتقنية. وهي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لأرامكو. مع الشركة الصينية إلى تعزيز تطوير التقنيات المبتكرة التي تدعم الكفاءة بالإضافة إلى ذلك الأداء البيئي. وفقًا ولكالة الأنباء السعودية 'واس'.
ويستفيد هذا التعاون من فرق البحث والتطوير التابعة لاثنتين من الشركات الرائدة عالميًا. بهدف تحقيق ابتكارات في مجال المركبات التي تعمل بمصادر الطاقة الجديدة.
كما قال علي المشاري؛ النائب الأعلى للرئيس للتنسيق والإشراف التقني في أرامكو السعودية: 'يعتمد التعاون بين شركتي أرامكو السعودية للتقنية و(بي واي دي). على جهود بحوث التطوير المكثفة التي تبذلها أرامكو، لأجل حلول الطاقة الجديدة.
أيضًا
أضاف: تستكشف أرامكو السعودية، عددًا من الطرق لتحسين كفاءة محركات الاحتراق الداخلي. بدءًا من الوقود المبتكر منخفض الكربون إلى مفاهيم أنظمة نقل الحركة المتقدمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبيعات هامر من "جي إم سي" تتفوق على سايبرترك من "تسلا"
مبيعات هامر من "جي إم سي" تتفوق على سايبرترك من "تسلا"

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

مبيعات هامر من "جي إم سي" تتفوق على سايبرترك من "تسلا"

انخفضت مبيعات شاحنة " تسلا" سايبرترك بشكل حاد عن ذروتها العام الماضي، لدرجة أن سيارة "جي إم سي هامر" الكهربائية الضخمة (والمكلفة) تفوقت في المبيعات على السيارة المثيرة للجدل ذات الهيكل الفولاذي في الربع الثاني. باعت "تسلا" 4.306 شاحنة سايبرترك فقط في الربع الثاني، أي أقل بقليل من 4,508 سيارات هامر التي باعت "جي إم سي" في الفترة نفسها، وفقًا لبيانات جديدة من شركة كوكس أوتوموتيف. تفوقت "فورد F-150 لايتنينج" على كليهما، حيث أصبحت مجددًا الشاحنة الكهربائية الأكثر مبيعًا في أميركا في الربع الأول، متفوقةً على سايبرترك. لكن حتى طراز "فورد" يعاني؛ حيث بيعت 5.842 شاحنة لايتنينج في الربع الثاني، وهو أقل إجمالي ربع سنوي للشركة منذ أكثر من عام. يشمل إحصاء "جي إم سي هامر" مبيعات كل من شاحنة البيك أب وطرازها الرياضي متعدد الاستخدامات، على الرغم من أن الفرق بينهما ضئيل جدًا. بعبارة أخرى، لا تزال نسخة الـ SUV من هامر EV أقرب إلى الشاحنة منها إلى سيارة رياضية متعددة الاستخدامات. كما واجهت شركة ريفيان صعوبات في التعامل مع شاحنتها الكهربائية R1T. فقد باعت الشركة 1752 شاحنة فقط في الربع الأخير، بانخفاض عن 3309 شاحنة في الفترة نفسها من العام الماضي. لكن شاحنة سايبرترك شهدت أكبر تراجع في المبيعات حتى الآن. فبعد تسليم الوحدات القليلة الأولى في ديسمبر 2023، بدأت الشركة ببيعها بجدية في أوائل عام 2024. وارتفعت المبيعات إلى ما يقرب من 17000 شاحنة في الربع الثالث من عام 2024، لكنها انخفضت بنفس السرعة، كما هو موضح في الرسم البياني أعلاه. ومن الصعب الجزم ما إذا كان هذا التراجع ناتجًا عن الضرر الذي ألحقه إيلون ماسك بالعلامة التجارية وتورطه مع إدارة ترامب، أو أن شاحنة سايبرترك لا تزال أغلى بكثير من سعر 40000 دولار الذي وعدت به "تسلا" عندما كشفت عن السيارة الكهربائية في عام 2019. توقعت الشركة، في وقت ما، أن تُنتج ما يصل إلى 250 ألف شاحنة سايبرترك سنويًا، ونتيجةً لذلك، لديها الآن طاقة إنتاجية هائلة غير مُستغلة في مصنعها بتكساس.

الدعيلج: السعودية أعادت توجيه 41 ألف رحلة جوية خلال التوترات الجيوسياسية الأخيرة
الدعيلج: السعودية أعادت توجيه 41 ألف رحلة جوية خلال التوترات الجيوسياسية الأخيرة

شبكة عيون

timeمنذ 19 ساعات

  • شبكة عيون

الدعيلج: السعودية أعادت توجيه 41 ألف رحلة جوية خلال التوترات الجيوسياسية الأخيرة

الرياض – مباشر: شارك رئيس الهيئة العامة للطيران المدني رئيس المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني، عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، أمس، في أعمال أسبوع الطيران رفيع المستوى الذي تنظمه وزارة النقل بجمهورية سنغافورة خلال الفترة من 13-18 يوليو/ تموز، بمشاركة وزراء النقل وكبار المسؤولين وقادة الصناعة الرئيسيين من قطاعي الطيران والنقل البحري . وتهدف المشاركة إلى تبادل الآراء ومشاركة الرؤى حول التحديات الراهنة والمستقبلية التي تواجه القطاعين وفق أفضل الممارسات المتبعة عالميًا، إلى جانب عقد عددٍ من الجلسات الحوارية وتقديم أوراق العمل مع المشاركين؛ بهدف التواصل المباشر وتبادل الأفكار حول مستقبل النقل العالمي . وتطرّق الدعيلج، في كلمته، إلى التحديات الإقليمية التي تواجه منطقة الشرق الأوسط، لا سيما إغلاق عددٍ من الأجواء، وما تتيحه هذه التحديات من فرصٍ؛ لتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتوسيع نطاق تدريب الكوادر المؤهلة، وتطوير آليات مبتكرة تضمن سلامة وانسيابية الحركة الجوية؛ وفي هذا السياق قامت المملكة العربية السعودية بإعادة توجيه ما يقارب 41 ألف رحلة جوية خلال الفترة الماضية، في خطوة تعكس مستوى الكفاءة وسرعة الاستجابة والتنسيق الفعّال بين دول المنطقة . وأكّد الدعيلجـ أهمية بناء كوادر بشرية فعالة قادرة على مواكبة التطورات المتسارعة في قطاع الطيران المدني، مشددًا على أن تحقيق ذلك يتطلب تعاونًا وثيقًا بين الجامعات والمعاهد المتخصصة وسلطات الطيران المدني، بما يضمن مواءمة المخرجات التعليمية مع احتياجات القطاع، وتعزيز الابتكار والبحث العلمي، وتوفير برامج تدريبية متقدمة تواكب أفضل الممارسات العالمية . وأشاد في الجلسة، بالتعاون المتميز بين سلطة الطيران المدني السنغافورية والمنظمة العربية للطيران المدني، الذي انطلق منذ عام 2002م عبر توقيع مذكرة تفاهم ركزت على تدريب الكوادر البشرية في مجال الطيران المدني، مبينًا أن الجانبين عملا بشكل وثيق على رسم خارطة طريق لتفعيل مذكرة التفاهم للتعاون الفني الموقعة في فبراير/ شباط 2024م، وهو ما يعكس التزامًا قويًا بالتعاون العابر للأقاليم، وتبادل المعرفة، وتعزيز الطيران المدني عبر المناطق . كما تطرق إلى موضوع الاستدامة والطريق إلى الحياد الكربوني، مبينًا أن قطاع الطيران يسهم بحوالي 2% من الانبعاثات الكربونية العالمية؛ مما يجعل العمل المناخي مسؤولية مشتركة لصناعتنا، ويتطلب تحقيق هدف منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وبذل جهود مشتركة تشمل التكنولوجيا، والوقود المستدام للطيران (SAF) ، والوقود منخفض الكربون (LCAF) وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتطوير البنية التحتية، ومواءمة التنظيمات، والتمويل المناخي . وعد مبادرة الشرق الأوسط الأخضر نموذجًا إقليميًا للعمل التعاوني في مجال الاستدامة البيئية، مشيرًا إلى أن الهيئة العامة للطيران المدني في المملكة أطلقت برنامج الاستدامة البيئية للطيران المدني، بما يدعم الأهداف الوطنية والعالمية، ويشمل المبادرات مطارات محايدة كربونيًا، مثل: مطار البحر الأحمر الدولي، الذي يوفر الوقود المستدام للطيران (SAF) لجميع شركات الطيران العاملة. وتابع: "ومبادرة "مطاراتنا خضراء"؛ التي تهدف إلى زراعة مليون شجرة في مواقع المطارات بحلول 2030، وبرامج متكاملة لفرز وإعادة تدوير النفايات في المطارات الكبرى، إلى جانب شراكات استراتيجية مع منظمات وطنية ودولية بما في ذلك منظمة الطيران الدولي والمجلس الدولي للمطارات؛ لتبني وتعزيز أفضل الممارسات في الإدارة البيئية". وضمن جدول أعمال أسبوع الطيران، حضر الدعيلج مراسم توقيع مذكرة تفاهم بين شركة مطارات جدة ومجموعة مطارات شانغي؛ تهدف لتعزيز أوجه التعاون المشترك في عددٍ من المجالات الاستراتيجية أبرزها: الارتقاء بتجربة المسافرين، وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتعزيز معايير السلامة والأمن، وتوسيع شبكات الربط الجوي، وتبادل الخبرات في تقنيات المطارات والأتمتة، بما يواكب التوجهات العالمية في قطاع الطيران. وضمن جدول أعمال أسبوع الطيران، شارك الدعيلج في جلسة حوارية بعنوان "مستقبل النقل العالمي في عالم متغير..الفرص والشراكات"، أشار فيها إلى التحدي الذي يواجه قطاع النقل العالمي لا سيما قطاع الطيران والمتمثل في إدارة الارتفاع الحاد في الطلب على السفر، وهو ما يمسّ جميع جوانب هذه الصناعة من خلال سلاسل الإمداد، والابتكار التنظيمي، إلى جانب تخطيط رأس المال البشري والاستدامة، مشيرًا إلى أنه وفقًا لتقديرات المجلس الدولي للمطارات؛ يُتوقع نمو عدد المسافرين بحلول عام 2030؛ وهذا النمو يشكل ضغوطًا كبيرةً على البنية التحتية، وسلاسل التوريد، واللوائح، والقوى العاملة، وجهود الاستدامة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات: توقيع عقد إنشاءات بقيمة 5.75 مليار ريال لتطوير مشروع "أرينا الدرعية" تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة 3 سنوات أبرز قرارات مجلس الوزراء السعودي السعودية تواصل الهيمنة على حجم الاستثمار الجريء بالشرق الأوسط في النصف الأولد التسهيلات المقدمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بالسعودية ترتفع 31% بالربع الأول Page 2 الأربعاء 16 يوليو 2025 09:58 مساءً Page 3

«إياتا» لـ«الأوروبي»: أعيدوا النظر في أهداف خفض الكربون
«إياتا» لـ«الأوروبي»: أعيدوا النظر في أهداف خفض الكربون

عكاظ

timeمنذ 20 ساعات

  • عكاظ

«إياتا» لـ«الأوروبي»: أعيدوا النظر في أهداف خفض الكربون

أكد المدير العام لاتحاد النقل الجوي الدولي «إياتا» ويلي والش، أنه ينبغي على الاتحاد الأوروبي أن يعيد النظر في أهداف خفض انبعاثات الكربون التي حدّدها لشركات الطيران بسبب نقص الوقود المتأتي من مصادر الطاقة المتجددة. وقال: «انتقدتُ أهداف الاتحاد الأوروبي لأنني لا أظّن أنه سيتمّ بلوغها، ويصعب عليّ أن أتصوّر كيف سيكون لنا كمّيات كافية من وقود الطيران المستدام لبلوغ الهدف على المدى القصير». وأضاف والاس: «أعتبر أنه ينبغي على الاتحاد الأوروبي خصوصاً أن يعيد النظر في الأهداف التي حدّدها، مع الإشارة إلى أن هدف الحياد الكربوني في القطاع بحلول 2050 ما زال قابلاً للتحقيق». ولفت إلى أن «إياتا» تحفّظ عن تحديد بعض الأهداف على المدى القصير. واعتبر أنه كان يجدر بالاتحاد الأوروبي أن يقيّم الإنتاج الحالي والقادم للوقود الأخضر ثمّ يحدّد هدفاً يتناسب والإنتاج. وأشار إلى أن بعض شركات الطيران في أوروبا تشتري الوقود المستدام من خارج الاتحاد للامتثال للأهداف، وهو أمر ليس ذا فائدة كبيرة بسبب بصمة الكربون التي يخلّفها نقل الوقود. وتنصّ القواعد الأوروبية على أن تستخدم شركات النقل الجوّي 2% من الوقود المستدام في المزيج المعتمد اعتباراً من هذه السنة، على أن ترتفع هذه النسبة إلى 6% في 2030 قبل أن تبلغ 70% اعتبارا من 2050، غير أن دراسة أعدّتها منظمة «ايرلاينز فور يوروب» التي تضمّ 17 شركة نقل خلصت إلى أن إنتاج الوقود المستدام هو أدنى بـ30% من المستويات اللازمة لبلوغ الهدف المحدّد لعام 2030. ومن الصعب كثيراً خفض مستويات الانبعاثات الكربونية في قطاع الطيران الذي يتسبّب في حوالى 3% من الانبعاثات العالمية لثاني أكسيد الكربون. ويعدّ وقود الطيران المستدام، وهو وقود ينتج كميّة أقلّ من ثاني أكسيد الكربون مقارنة بوقود الطيران التقليدي ويصنع من مواد نباتية وحيوانية مثل زيت الطهو والدهون، أساسياً لبلوغ الأهداف المحدّدة للانبعاثات. وبموجب التدابير المتّخذة لمكافحة التغيّر المناخي، يطالب الاتحاد الأوروبي شركات الطيران بأن تزيد تدريجاً حصّة استخدام وقود الطيران المستدام. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store