logo
92 شهيدا من طالبي المساعدات معظمهم عند معبر زيكيم شمالي قطاع غزة

92 شهيدا من طالبي المساعدات معظمهم عند معبر زيكيم شمالي قطاع غزة

الجزيرةمنذ 3 أيام
وثقت مستشفيات غزة استشهاد 115 شخصا بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر الأحد، بينهم 92 في استهدافات عدة قرب مراكز توزيع المساعدات، معظمهم عند معبر زيكيم شمالي القطاع.
وأعلن برنامج الأغذية العالمي أن قافلة من 25 شاحنة مساعدات غذائية عبرت الأحد معبر زيكيم إلى شمال غزة، مشيرا إلى أن حشودا كبيرة من المدنيين اعترضت القافلة طلبا للمساعدات فتعرضت لإطلاق نار أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وأكد البرنامج الأممي أن أي عنف يستهدف مدنيين يسعون للحصول على المساعدات الإنسانية هو أمر غير مقبول على الإطلاق.
تقرير: ناصر آيت طاهر
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدانات فلسطينية وعربية وإسلامية لتصويت الكنيست على قانون ضم الضفة
إدانات فلسطينية وعربية وإسلامية لتصويت الكنيست على قانون ضم الضفة

الجزيرة

timeمنذ 16 دقائق

  • الجزيرة

إدانات فلسطينية وعربية وإسلامية لتصويت الكنيست على قانون ضم الضفة

أدانت القوى والفصائل الفلسطينية تصويت الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، الأربعاء، لصالح مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة تمهيدا لضمها، داعية إلى تصعيد المقاومة لإحباط مخططات الاحتلال. وقالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في بيان إن هذا "إجراء باطل ولا شرعية له، ولن يغيّر هوية الأرض الفلسطينية". وأضافت أنه "يشكل تحديا للقوانين والقرارات الدولية وامتدادا للانتهاكات الواسعة التي ترتكبها حكومة الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة". ودعت الحركة جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة إلى "الوحدة والتكاتف وتصعيد المقاومة بكل أشكالها لإفشال مشاريع الاحتلال الصهيوني الفاشي". كما دعت المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى إدانة هذه الخطوة ووضع حد "لرعونة الاحتلال وسياساته الفاشية وانتهاكاته المستمرة لحقوق شعبنا الفلسطيني". من جانبها، قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إن قرار الكنيست "يمثل تصعيدا خطيرا وجزءا لا يتجزأ من مخططات الاحتلال لاستيطان الضفة وتهويدها وتهجير سكانها". وأكدت الجبهة أنه رغم ممارسة الاحتلال عمليا للسيطرة الكاملة على الأرض وارتكاب جميع أشكال الجرائم فيها، فإن "ترسيم هذه الخطوة القانونية يعزز من الاحتلال ويكرس وجوده ويوسع من مشروعه الاستيطاني والتهويدي ويحاصر شعبنا في معازل كخطوة تمهيدية نحو التهجير القسري". في السياق نفسه، قال حسين الشيخ نائب الرئيس الفلسطيني وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير إن قرار الكنيست يمثل "تصعيدا خطيرا واعتداء على حقوق الشعب الفلسطيني ويقوض فرص السلام وحل الدولتين". ودعا الشيخ المجتمع الدولي إلى التحرك لوقف هذه الخطوة وإلى الاعتراف بدولة فلسطين. من جهته، قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة إن هذه الخطوة تعد "تصعيدا خطيرا يقوض فرص السلام"، وتخالف "جميع قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي ، الذي يؤكد أن الطريق الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار هو عبر إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة". الأردن يندد عربيا، رفض الأردن رفضا مطلقا أي محاولة إسرائيلية لفرض السيطرة على الضفة، معتبرا تصويت الكنيست على قرار يدعم ضم الضفة انتهاكا للقانون الدولي وتقويضا لحل الدولتين. وقالت الخارجية الأردنية في بيان إن مثل هذه المحاولات تنتهك "خصوصا القرار 2334 الذي يدين جميع الإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديمغرافي وطابع ووضع الأرض الفلسطينية المحتلة منذ 1967، بما فيها القدس الشرقية". ودعت الوزارة المجتمع الدولي إلى "تحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل بوقف العدوان على غزة بشكل فوري والتصعيد الخطير في الضفة الغربية المحتلة، وتوفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني". "محاولة استفزازية" من جانبها، قالت تركيا إن أي محاولة إسرائيلية للضم هي "مجرد محاولة غير شرعية واستفزازية، تهدف إلى تقويض جهود السلام". وأوضحت الخارجية التركية في بيان أن "القرار الذي صوّت عليه البرلمان الإسرائيلي، والداعي إلى ضم الضفة الغربية المحتلة، باطل بموجب القانون الدولي، ولا قيمة له". وقالت إن مساعي حكومة بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب- للبقاء في السلطة عبر سياسات العنف والإجراءات غير القانونية تؤدي إلى أزمات جديدة كل يوم وتشكل تهديدا خطيرا للنظام الدولي والأمن الإقليمي، وفقا للبيان. وأيد الكنيست في جلسته أمس الأربعاء هذا المشروع بأغلبية 71 نائبا من إجمالي 120. وقدّم المشروع عدد من أعضاء الائتلاف الحاكم قبيل خروج الكنيست للعطلة الصيفية. وقد دعمه جميع أحزاب الائتلاف وحزب " إسرائيل بيتنا" المعارض.

النائب الأميركي آل غرين: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ونتنياهو لا يريد السلام
النائب الأميركي آل غرين: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ونتنياهو لا يريد السلام

الجزيرة

timeمنذ 16 دقائق

  • الجزيرة

النائب الأميركي آل غرين: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ونتنياهو لا يريد السلام

قال عضو الكونغرس الأميركي آل غرين في تصريحات للجزيرة، مساء الأربعاء، إن ما تمارسه إسرائيل في غزة إبادة جماعية وجريمة حرب، داعيا إلى محاسبتها. ورأى النائب الديمقراطي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب – لا يريد السلام، "بل يريد السيطرة على كل فلسطين". وكان غرين قد ألقى كلمة في مجلس النواب الأميركي، الثلاثاء، ندد فيها بالإبادة الجماعية والتطهير العرقي والعقاب الجماعي بحق الفلسطينيين في غزة. ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 يشن جيش الاحتلال حرب إبادة على سكان قطاع غزة أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 59 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 143 ألفا وتشريد كل سكان القطاع تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية ، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية.

من "حنظلة" إلى العالم.. الناشط روبرت مارتن: حين تسكت الحكومات يبحر الناشطون
من "حنظلة" إلى العالم.. الناشط روبرت مارتن: حين تسكت الحكومات يبحر الناشطون

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

من "حنظلة" إلى العالم.. الناشط روبرت مارتن: حين تسكت الحكومات يبحر الناشطون

"حين تغلق حكومات العالم أفواهها، يفتح الناشطون البحر"، هكذا اختار الناشط الأسترالي روبرت مارتن أن يصف مشاركته في السفينة "حنظلة" التي أبحرت ضمن أسطول الحرية لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من 18 عاما. مارتن، الذي انضم إلى النشطاء على متن حنظلة، تحدث للجزيرة نت عن دوافع مشاركته والرسالة التي يريد أن يوصلها للعالم قبل معرفة مصير السفينة. "تعرضتُ للكذب" قال مارتن، الذي سبق أن زار الأراضي الفلسطينية "قضيت بعض الوقت في الضفة الغربية عامي 2014 و2018 بعد أن اكتشفت أنني تعرضت للكذب طوال حياتي. كان صديقي المقرب فلسطينيا، وكان يخبرني بما يحدث في فلسطين". وأضاف "عندما كنت أعود للمنزل وأشاهد الأخبار، أرى شيئا مختلفا. ففي كل مرة تستخدم فيها وسائل الإعلام كلمة فلسطيني، يقرنونها بكلمة إرهابي. وفي كل مرة يستخدمون كلمة إسرائيلي أو يهودي، يقولون إنهم يُقتلون دائما ويعطونهم اسما وأبا حنونا". وبالتالي، لم يصدق مارتن صديقه المقرب، لكنه ذُهل بما رأى على أرض الواقع عندما ذهب إلى فلسطين، وقال "حملتُ كاميراتي ووثقت العديد من الجرائم التي تُرتكب ضد الفلسطينيين". رفض الاعتياد العالمي ولفت الناشط الأسترالي إلى خطورة هذه المهمة، مؤكدا أن ما يمكن للناس فعله هو مشاركة ومتابعة ما يوثقه النشطاء على متن السفينة بالفيديو والبث المباشر طوال الرحلة، معتبرا أنه كلما زاد دعمهم، زادت سلامتهم. وفيما يتعلق بالحرب على غزة، يرى مارتن أن الخطورة الحقيقية لا تكمن فقط في الحصار بحد ذاته، بل في ما يسميه بـ"الاعتياد العالمي على الصور التي تُنشر من غزة والحصار المفروض عليها". وقال "أصبح الحصار والتجويع أمرا معتادا في الأخبار ويتحدث عنه الجميع وكأنه حالة طبيعية، وهذا أخطر شيء. دورنا الآن هو إزعاج هذا الاعتياد وإحداث خلل في هذا التواطؤ". وتابع "يتساءل كثيرون عن سبب الاهتمام بالأسطول، فهو مجرد قارب صغير ولا يحمل سوى كمية صغيرة من المساعدات الإنسانية والأدوية. وهذا صحيح تماما، لكن ما نريد فعله هو تسليط الضوء على كيفية عمل الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة، وإظهاره للعالم". إرادة لا تنكسر وأكد مارتن "نحن لا نحمل أسلحة ومن المهم جدا أن يعرف الناس أن هذه الرحلة سلمية وليست تابعة لأي حكومة أو منظمة معينة. نحن نمثل القاعدة الشعبية وجميع أموالنا تأتي من المتبرعين فقط". وعند سؤاله عما سيفعله في حال هاجمت القوات الإسرائيلية السفينة حنظلة، شدد الناشط الأسترالي على أنه لن يوقع على أي وثيقة، مشيرا إلى ما حدث مع السفينة مادلين وقبلها السفينة مافي مرمرة حيث أعدمت إسرائيل نشطاء كانوا على متنها. ففي عام 2010، تعرضت السفينة التركية للاعتداء من قبل قوات الاحتلال أثناء إبحارها في المياه الدولية قبالة سواحل فلسطين المحتلة، وقتلت 10 مواطنين أتراك وأصابت 56 آخرين، فيما تعرض باقي النشطاء إلى الاعتقال والاستجواب والتعذيب. وتعليقا على ذلك، قال مارتن "لقد فعلت إسرائيل ذلك مرارا واختطفت السفينة مادلين وأجبرت راكبيها على توقيع أمور لم يفهموها، وليس لها أي سلطة في المياه الدولية أو في المياه الفلسطينية". وشوم لفلسطين وفي حديثه للجزيرة نت، أظهر مارتن وشومه على الكاميرا لما تحمله من معانٍ، قائلا "عندما أصبح شعار فلسطين حرة من النهر إلى البحر محظورا من قبل حكومات مختلفة، قررت وشمه على ذراعي". وتابع "لدي وشم كتب عليه: أسطول الحرية وحرروا فلسطين. وبما أن عددا من الدول منعت حمل العلم الفلسطيني، فقد أضفته أيضا باللونين الأحمر والأخضر، فضلا عن مفتاح لأن الكثير من الفلسطينيين لا يزالون يحتفظون بمفاتيح منازلهم". وأكد مارتن أنه يحمل هذه الوشوم الرمزية بفخر كبير "وإذا أراد أحدهم أن أخلع ملابسي هناك، فسيرون روحا مؤيدة لفلسطين، وجسدا يتحدث بذلك". وفي ختام حديثه، قال بابتسامة "أدار حنظلة ظهره للعالم في صمت، لكنه كان يرى. أما نحن، فرأينا وقررنا أن نصرخ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store