logo
تقارير: إيران تُسقط طائرتين مقاتلتين إسرائيليتين.. ومصير الطيارين مجهول

تقارير: إيران تُسقط طائرتين مقاتلتين إسرائيليتين.. ومصير الطيارين مجهول

أرقاممنذ 2 أيام

أفادت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" بأن قوات الدفاع الجوي أسقطت طائرتين مقاتلتين إسرائيليتين، وأن مصير الطيارين لا يزال مجهولاً.
وسبق وأعلن التلفزيون الرسمي الإيراني إسقاط مقاتلة إسرائيلية واحدة واعتقال طيارها، لكن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي نفى هذه الأنباء في تصريح لوكالة "رويترز".
وفي تطور أخر، ذكرت وسائل إعلام إيرانية رسمية أن الجيش اعترض صواريخ إسرائيلية فوق مدينة تبريز شمال غرب إيران مساء الجمعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"شحنات تجارية".. كيف هرّب "الموساد" الإسرائيلي "المسيرات" إلى داخل إيران وضرب دفاعاتها؟
"شحنات تجارية".. كيف هرّب "الموساد" الإسرائيلي "المسيرات" إلى داخل إيران وضرب دفاعاتها؟

صحيفة سبق

timeمنذ 27 دقائق

  • صحيفة سبق

"شحنات تجارية".. كيف هرّب "الموساد" الإسرائيلي "المسيرات" إلى داخل إيران وضرب دفاعاتها؟

في عملية معقدة، كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن "الموساد" الإسرائيلي نجح في إحباط هجوم إيراني واسع النطاق، عبر تنفيذ ضربات دقيقة من داخل الأراضي الإيرانية نفسها، فمن خلال فرق صغيرة تسللت إلى قرب قواعد استراتيجية، استخدم عملاء الموساد طائرات مسيّرة صغيرة تم تهريب أجزائها وتجميعها محليًا؛ لتدمير منصات صواريخ وأنظمة دفاع جوي إيرانية، وذلك في الساعات الأولى التي سبقت وتزامنت مع إطلاق طهران لوابل من الصواريخ باتجاه إسرائيل، وهدفت العملية إلى تحييد التهديدات بشكل استباقي، وتقليص حجم الأضرار المحتملة، وفرض واقع أمني جديد في قلب ما تعتبره إيران عمقها الاستراتيجي. شركاء أعمال فبأسلوب يذكّر بما فعلته أوكرانيا في روسيا، قام "الموساد" بتهريب الطائرات المسيّرة عبر قنوات تجارية، مستخدمًا شركاء أعمال لم يكونوا على دراية بطبيعة الشحنات، وتولى العملاء على الأرض تجميعها وتوزيعها على فرق مدربة في دول ثالثة، تمركزت بالقرب من أهدافها الحيوية. وعندما بدأت شاحنات الصواريخ الإيرانية بالتحرك من مخابئها نحو مواقع الإطلاق، كانت الفرق الإسرائيلية في انتظارها، وبحسب أحد المصادر، تمكنت هذه الفرق من ضرب عشرات الشكليات العسكرية قبل أن يتسنى لها نصب صواريخها، مستغلةً نقطة ضعف لوجستية لدى الإيرانيين، تتمثل في امتلاكهم عدد صواريخ يفوق بكثير عدد الشاحنات المخصصة لنقلها، مما خلق عنق زجاجة نجح "الموساد" في استهدافه بفعالية. تقليص الرد وساعدت هذه الضربات الاستباقية في الحد من شدة الرد الإيراني الذي اقتصر على إطلاق نحو 200 صاروخ، وهو عدد أقل بكثير مما توقعته الأوساط الإسرائيلية، وفي هذا السياق، صرّحت سيما شاين المسؤولة السابقة في "الموساد" ورئيسة برنامج إيران في معهد دراسات الأمن القومي، بأن إسرائيل "كانت تتوقع ما هو أكثر بكثير"، مشيرةً إلى أن الهجمات على الدفاعات الجوية كانت أكثر حسماً وساعدت سلاح الجو الإسرائيلي على فرض "هيمنة شبه مطلقة" في سماء إيران. وأكد ذلك المتحدث العسكري الإسرائيلي، إيفي ديفرين، الذي أعلن أن 70 مقاتلة إسرائيلية نفذت غارات في محيط طهران، وبقيت في الأجواء الإيرانية لأكثر من ساعتين، في أعمق عملية جوية داخل إيران حتى الآن، وهذا التفوق الجوي لم يكن ليتحقق لولا شلّ القدرات الدفاعية الإيرانية على الأرض، وهو ما يُرجع الفضل فيه بشكل كبير لعمليات "الموساد" الداخلية. ولا تُعد هذه العملية حدثًا معزولاً، بل هي حلقة في سلسلة طويلة من عمليات التسلل الإسرائيلية الناجحة داخل إيران وضد حلفائها، فقد أظهرت إسرائيل قدرتها على الوصول إلى أهداف شديدة الحساسية، مثلما حدث عند استهداف قيادات في "حزب الله" عبر أجهزة نداء مفخخة، أو اغتيال قياديين في "حماس" داخل الأراضي الإيرانية. وتؤكد هذه العمليات المتكررة مدى عمق الاختراق الاستخباراتي الإسرائيلي. ووفقًا للمصادر، شملت مهام "الموساد" في الحملة الحالية مطاردة أهداف قيادية في طهران، مما يرسخ الانطباع بأن لا مكان آمن للنخبة السياسية والعسكرية الإيرانية. وقد دفعت هذه التطورات أجهزة المخابرات الإيرانية إلى إصدار تحذيرات عامة للمواطنين، تطالبهم باليقظة من استخدام شاحنات مدنية لإطلاق طائرات مسيّرة، في اعتراف ضمني بنجاح التكتيك الإسرائيلي. وإلى جانب الضرر المادي المباشر، تُحدث مثل هذه العمليات، والإعلان عن تفاصيلها، أثرًا نفسيًا عميقًا وممتدًا، فالهدف ليس فقط تدمير الصواريخ، بل زرع الشك والريبة داخل القيادة الإيرانية، وتعلق سيما شاين على ذلك بالقول: "لن يكون أي مسؤول رفيع في إيران على يقين من أنه ليس معروفًا للمخابرات الإسرائيلية أو أنه لن يكون الهدف التالي"، فما الرسالة التي تصل إلى طهران عندما تكتشف أن عدوها قادر على العمل بحرية من داخل غرفها الخلفية؟

ترمب: إسرائيل وإيران ستنعمان بالسلام «قريباً»
ترمب: إسرائيل وإيران ستنعمان بالسلام «قريباً»

الشرق الأوسط

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب: إسرائيل وإيران ستنعمان بالسلام «قريباً»

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الأحد)، إن إيران وإسرائيل ستنعمان بالسلام «قريباً»، مضيفاً أن هناك اجتماعات كثيرة تُعقَد، وأنه ينبغي للبلدين التوصُّل إلى اتفاق. وأضاف ترمب في منشور على منصة «تروث سوشيال»: «على إيران وإسرائيل التوصُّل إلى اتفاق، وسوف نتوصل إلى اتفاق... سنصل إلى السلام قريباً». وشنّت إسرائيل، يوم الجمعة، هجوماً في إطار عملية «الأسد الصاعد»؛ بهدف ضرب البرنامج النووي والعسكري في أنحاء متفرقة من إيران، أسفر عن مقتل قادة كبار في القوات المسلحة الإيرانية و«الحرس الثوري»، وعلماء إيرانيين، وتدمير منشآت رئيسية لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد. وذكرت القوات الإسرائيلية أن نحو 200 طائرة شاركت في الهجوم الأولي، مستهدفةً نحو 100 موقع. وردَّت طهران بإطلاق موجات عدة من الصواريخ والطائرات المُسيّرة على إسرائيل.

وزيرة الخزانة البريطانية: يمكن دعم إسرائيل في صراعها مع إيران
وزيرة الخزانة البريطانية: يمكن دعم إسرائيل في صراعها مع إيران

عكاظ

timeمنذ 28 دقائق

  • عكاظ

وزيرة الخزانة البريطانية: يمكن دعم إسرائيل في صراعها مع إيران

أعلنت وزيرة الخزانة البريطانية ريتشل ريفز، اليوم (الأحد)، إن بلادها يمكن أن تدعم إسرائيل في صراعها مع إيران، موضحة أن قرار إرسال طائرات عسكرية إضافية إلى الشرق الأوسط اتخذ أساساً لحماية القواعد البريطانية وأفرادها. وقالت ريفز في تصريحات لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية: إن قرار إرسال طائرات إضافية إلى المنطقة «خطوة احترازية»، مشددة على ضرورة وقف التصعيد في الصراع. وحول ما إذا كانت بريطانيا ستقدم المساعدة لإسرائيل إذا طلب منها ذلك، قالت ريفز: «ساعدنا إسرائيل سابقاً عندما انطلقت صواريخ باتجاهها»، مضيفة: «نرسل معدات لحماية أنفسنا وأيضاً ربما لدعم حلفائنا». وكان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر قد أعلن، أمس، نقل أصول عسكرية بريطانية إضافية، منها طائرات مقاتلة، إلى الشرق الأوسط لتقديم الدعم الطارئ في أنحاء المنطقة، مضيفاً: «نحن ننقل أصولاً إلى المنطقة، منها طائرات مقاتلة، وذلك لتقديم الدعم في حالات الطوارئ في المنطقة». وعقب تصريحات ستارمر بساعات أعلنت القوات البحرية الإيرانية إيقاف مدمرة تجسس بريطانية في شمال المحيط الهندي، وإجبارها على تغيير مسارها، بحسب وكالة «تسنيم» الإيرانية للأنباء. ونقلت الوكالة عن العلاقات العامة للمنطقة البحرية الأولى التابعة للقوات البحرية قولها، في بيان، إن مدمّرة بريطانية دخلت ليل (الجمعة/ السبت) شمال المحيط الهندي؛ بهدف توجيه صواريخ تابعة لإسرائيل نحو الأراضي الإيرانية، «وقد تمّ رصدها في الوقت المناسب من قبل أنظمة الاستطلاع التابعة للبحرية الإيرانية». وأشار البيان إلى أن طائرات مسيّرة تابعة للقوات البحرية وجّهت إنذارات مباشرة للمدمّرة، ومنعت تقدمها نحو مياه الخليج ما حال دون مواصلة المدمّرة في مسارها. وكانت الطائرات البريطانية قد أسقطت في إبريل طائرات مسيرة إيرانية متجهة إلى إسرائيل. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store