logo
ماهو التوقيت المثالي لتناول وجبة العشاء؟

ماهو التوقيت المثالي لتناول وجبة العشاء؟

الإمارات اليوممنذ 11 ساعات
توصلت العديد من الأبحاث إلى أن توقيت تناول العشاء قد يسبب السكري والسمنة، ويؤثر بشكل كبير على جودة النوم.
وأظهرت الأبحاث أن نوع الأكل ليس هو الوحيد المؤثر على صحة الجسم، بل توقيت تناوله يؤثر أيضا.
وفي إحدى الدراسات، تناول 20 شابا سليما نفس العشاء في توقيتين مختلفين: فريق تناول العشاء على الساعة السادسة مساء، وفريق تناوله على الساعة العاشرة مساء.
وكشفت النتائج، أن مستويات السكر في الدم ارتفعت بشكل أكبر عند الذين تناولوا العشاء في وقت متأخر، كما أن قدرة الجسم انخفضت لديهم في معالجة الدهون، مقارنة بالفريق الذي أبكر في تناول العشاء.
وذكر تقرير لموقع "هيلث" أن تناول العشاء في وقت متأخر له أثر سلبي على الجسم.
ويعود سبب ذلك إلى هرمون الميلاتونين، الذي يُفرز لتحضير الجسم للنوم، وارتفاع نسب هذا الهرمون يعيق قدرة الجسم على تنظيم نسب السكر في الدم، خصوصا بعد الأكل.
كما أن دراسات أشارت إلى ارتباط العشاء المتأخر بآثار سلبية على صحة الأيض، مثل خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري والسمنة.
بالمقابل، كشفت أبحاث أن تناول العشاء في وقت مبكر يساعد على فقدان الوزن ويحسّن صحة الأيض.
وبينت التجارب أن الأشخاص الذين يتوقفون عن الأكل بعد الساعة السادسة مساء، يحصلون على ساعات نوم أكثر من أولئك الذين يستمرون في الأكل حتى منتصف الليل.
ما التوقيت المناسب لتناول العشاء؟
ليس هناك توقيت محدد، لكن ينصح الأطباء بتناول العشاء قبل ساعتين على الأقل من موعد النوم، بين الساعة الخامسة والسابعة مساء، لتيسير هضم الجسم للطعام.
وحذرت الأبحاث من جعل وجبة العشاء الأساسية والأكبر في اليوم، وتوصي بتناول الجزء الأكبر من السعرات الحرارية في الصباح أو في منتصف اليوم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بروتين  يحجب  الالتهاب المزمن في الخلايا البشرية
بروتين  يحجب  الالتهاب المزمن في الخلايا البشرية

البيان

timeمنذ 37 دقائق

  • البيان

بروتين يحجب الالتهاب المزمن في الخلايا البشرية

أظهرت دراسة نشر عنها تقرير في دورية (نيتشر) العلمية أن إعادة بروتين معين للخلايا مكنت الباحثين من وقف الالتهاب المزمن مع الحفاظ على قدرة الخلايا على الاستجابة للإصابات والأمراض قصيرة الأمد. ويحدث الالتهاب المزمن عندما يعلق الجهاز المناعي في حالة من النشاط المفرط، وهو ما يحدث خلال الإصابة بأمراض مزمنة مثل التهاب المفاصل والتهاب الأمعاء أو السمنة. أما حالات الالتهاب الحاد المصحوبة عادة بألم وحمى وتورم واحمرار، على سبيل المثال، فتشفى بسرعة نسبيا. واكتشف الباحثون أن أحد البروتينات المسؤولة عن التحكم في جينات التهابية يتحلل ويختفي من الخلايا في أثناء الالتهاب المزمن. وفي تجارب أجريت معمليا في أنابيب الاختبار، أدت استعادة بروتين (دبليو.إس.تي.إف) إلى حجب الالتهاب المزمن في خلايا بشرية دون التدخل في تعامل الخلية مع الالتهاب الحاد، مما سمح باستجابات مناعية مناسبة للتهديدات قصيرة الأجل. وصمم الباحثون بعد ذلك عقارا يحمي بروتين (دبليو.إس.تي.إف) من التحلل ويثبط الالتهاب المزمن عن طريق منع تفاعله مع بروتين آخر في نواة الخلية. واختبر الباحثون الدواء بنجاح لعلاج فئران مصابة بالكبد الدهني أو التهاب المفاصل ولتقليل الالتهاب في خلايا الركبة المصابة بالتهاب مزمن والمأخوذة من مرضى خضعوا لجراحة لاستبدال المفصل. ومن خلال دراسة عينات من أنسجة بشرية، خلص الباحثون إلى أن بروتين (دبليو.إس.تي.إف) يختفي في أكباد مرضى الكبد الدهني لكنه موجود في أكباد الأصحاء. وقال شيشون دو من مستشفى ماساتشوستس جنرال وهو الباحث الرئيسي في الدراسة في بيان "تسبب أمراض الالتهاب المزمن قدرا كبيرا من المعاناة والوفيات، لكن لا يزال أمامنا الكثير لنتعلمه حول أسباب الالتهاب المزمن وكيفية علاجه". وأضاف "تساعد النتائج التي توصلنا إليها في فصل الالتهاب المزمن عن الحاد، بالإضافة إلى تحديد هدف جديد لوقف الالتهاب المزمن الناتج عن الشيخوخة والمرض".

خفاش «يقتل» رجلاً أسترالياً
خفاش «يقتل» رجلاً أسترالياً

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

خفاش «يقتل» رجلاً أسترالياً

توفي خمسيني في أستراليا، لإصابته بفيروس «نادر جداً» يشبه داء الكَلَب، ينتقل عن طريق لدغة خفاش، على ما أفادت السلطات الصحية، الخميس. وقالت وزارة الصحة في ولاية نيو ساوث ويلز الجنوبية الشرقية في بيان: «نعرب عن خالص تعازينا لعائلة المتوفى وأصدقائه على خسارتهم الفادحة». وأضافت «لا يوجد علاج فعّال لفيروس داء الخفافيش الأسترالية، التي تُعدّ الإصابات بها نادرة». لدغة خفاش حامل للفيروس وكان الرجل الأسترالي تعرّض قبل أشهر للدغة من أحد الخفافيش التي كانت تحمل الفيروس. ونُقل إلى المستشفى هذا الأسبوع وكان في وضع حرج. وينتقل هذا الفيروس، وهو مشابه لداء الكَلَب غير الموجود في أستراليا، عندما يدخل لعاب الخفاش إلى جسم الإنسان من خلال لدغة أو خدش. وقد تستغرق الأعراض الأولى أياماً عدة وربما سنوات لتظهر. وتشبه أعراض الإنفلونزا: أي صداع، وحمى، وإرهاق، بحسب السلطات الصحية. وتتدهور حال المصاب بسرعة، ما يؤدي إلى الشلل، والهذيان، والنوبات، والوفاة. وسُجلت ثلاث إصابات سابقة بفيروس الخفافيش الأسترالية منذ تحديده للمرة الأولى عام 1996. ذكرت هيئة البحوث العلمية الأسترالية في وثيقة نُشرت عبر الإنترنت أن حالتين من هذه الحالات، إحداهما لامرأة تعود إلى سن 1998 والأخرى لطفل يبلغ ثماني سنوات عام 2013، «انتهتا بالوفاة». فيروس الخفافيش الأسترالية مرتبط بداء الكَلَب وأوضح الخبير في الأمراض المعدية في جامعة ملبورن جيمس غيلكيرسون، أن «فيروس الخفافيش الأسترالية مرتبط ارتباطاً وثيقاً بداء الكَلَب، ويؤدي إلى الوفاة لدى الأشخاص المعرضين للخطر إذا أصيبوا به ولم يتلقوا العلاج سريعاً». وأكدت هيئة الخدمات الصحية في نيو ساوث ويلز أنّ على الناس تجنّب لمس الخفافيش أو التعامل معها، لأن كل الخفافيش الأسترالية يمكن أن تحمل الفيروس. وأضافت «إذا تعرّضتَ أو أي شخص تعرفه للدغة أو خدش من خفاش، فعليك غسل الجرح جيداً لمدة 15 دقيقة بالماء والصابون، ووضع مطهر مضاد للفيروسات». وتابعت «يجب أن يتلقى المرضى بعد ذلك علاجاً بالأجسام المضادة بالغلوبولين المناعي لداء الكلب ولقاح داء الكلب».

وفاة أسترالي بفعل لدغة خفاش منذ أشهر
وفاة أسترالي بفعل لدغة خفاش منذ أشهر

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

وفاة أسترالي بفعل لدغة خفاش منذ أشهر

وقالت وزارة الصحة في ولاية نيو ساوث ويلز الجنوبية الشرقية في بيان: "نعرب عن خالص تعازينا لعائلة المتوفى وأصدقائه على خسارتهم الفادحة". وأضافت: "لا يوجد علاج فعّال لفيروس داء الخفافيش الأسترالية ، التي تُعدّ الإصابات بها نادرة". وكان الرجل الأسترالي قد تعرّض قبل أشهر للدغة من أحد الخفافيش التي كانت تحمل الفيروس. ونُقل إلى المستشفى هذا الأسبوع وكان في وضع حرج. ينتقل هذا الفيروس، وهو مشابه لداء الكَلَب غير الموجود في أستراليا ، عندما يدخل لعاب الخفاش إلى جسم الإنسان من خلال لدغة أو خدش. قد تستغرق الأعراض الأولى أياما عدة وربما سنوات لتظهر، وتشبه أعراض الإنفلونزا أي صداع، وحمى، وإرهاق، بحسب السلطات الصحية. تتدهور حال المصاب بسرعة، مما يؤدي إلى الشلل، والهذيان، والنوبات، والوفاة. سُجلت 3 إصابات سابقة بفيروس الخفافيش الأسترالية منذ تحديده للمرة الأولى عام 1996. وذكرت هيئة البحوث العلمية الأسترالية في وثيقة نُشرت عبر الإنترنت أن حالتين من هذه الحالات، إحداهما لامرأة تعود إلى عام 1998 والأخرى لطفل يبلغ 8 سنوات عام 2013، "انتهتا بالوفاة". وأوضح الخبير في الأمراض المعدية في جامعة ملبورن جيمس غيلكيرسون، أن "فيروس الخفافيش الأسترالية مرتبط ارتباطا وثيقا بداء الكَلَب، ويؤدي إلى الوفاة لدى الأشخاص المعرضين للخطر إذا أصيبوا به ولم يتلقوا العلاج سريعا". وأكدت هيئة الخدمات الصحية في نيو ساوث ويلز أنّ على الناس تجنّب لمس الخفافيش أو التعامل معها، لأن كل الخفافيش الأسترالية يمكن أن تحمل الفيروس. وأضافت: "إذا تعرّضتَ أو أي شخص تعرفه للدغة أو خدش من خفاش، فعليك غسل الجرح جيدا لمدة 15 دقيقة بالماء والصابون، ووضع مطهر مضاد للفيروسات". وتابعت: "يجب أن يتلقى المرضى بعد ذلك علاجا بالأجسام المضادة بالغلوبولين المناعي لداء الكلب ولقاح داء الكلب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store