
كنعان أعلن إقرار قانون إصلاح المصارف
وذكّر بتوصية اللجنة للحكومة في أيار الماضي بإحالة قانون الانتظام الماليّ واستعادة الودائع و"هو ما لم تقم به الحكومة حتى الآن".
وقال كنعان بعد لجنة المال: "لن يُضحّى بأموال المودعين ولا المحاسبة فالكل يعلم كيف هدر المال وكيف توزّع ذلك بين الحكومة ومصرف لبنان والمصارف".
وأضاف: "أكدنا استقلالية الهيئة المصرفية العليا عن السلطة السياسية وعن المصارف وسيتمثّل فيها المودعون".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 9 دقائق
- LBCI
الجميل التقى بلاسخارت: إما يكون لبنان دولة أو لا يكون
عرض رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخارت، لآخر التطورات في لبنان وعلى صعيد المنطقة. وشدّد رئيس الكتائب على أن الخطوة الحكومية تشكّل تأكيدًا على أن قرار استعادة الدولة يسير على السكة الصحيحة، مشيرًا إلى أن العبرة تبقى في تنفيذ الاتفاق، فإمّا يكون لبنان دولة أو لا يكون. كما أكّد أهمية مواكبة التغيّرات الإيجابية التي تشهدها المنطقة، ليتمكّن لبنان من أن يكون جزءًا منها، بما يتيح له النهوض وتحقيق الاستقرار.


الميادين
منذ 26 دقائق
- الميادين
لبنان: مكي للميادين: أنا لن أستطيع ان أتحمل ان تمر قرارات مصيرية بهذا الحجم من دون حضور الوزراء الشيعة
لبنان: مكي للميادين: أنا لن أستطيع ان أتحمل ان تمر قرارات مصيرية بهذا الحجم من دون حضور الوزراء الشيعة


LBCI
منذ 38 دقائق
- LBCI
زعيتر: ما حصل في الشراونة بالأمس تنفيذ حكم بالإعدام بدون محاكمة والجيش خط أحمر
عقد عضو "كتلة التنمية والتحرير" النائب غازي زعيتر، مؤتمرا صحافيا في دارته في مدينة بعلبك حول استهداف الجيش لسيارة تقل مطلوبين في محلة الشراونة أمس، مما أدى إلى مقتل 3 أشخاص من عائلة زعيتر كانوا بداخلها. واستهل زعيتر مؤتمره بالقول: "بعدما قرأت بيان المؤسسة العسكرية الذي بعد أن استقصيت كل الحقائق والوقائع، فقد جاء هذا البيان مجافيا للحقيقة، حيث أن الضحايا الثلاثة، طبعا منهم مطلوبين، ومن بينهم غير مطلوبين أيضا، كانوا في سيارتهم، والصور تظهر لنا هذه الحقيقة، كانوا في السيارة عندما تعرضت هذه السيارة لصاروخ من طائرة أو لأكثر من صاروخ، مشهد السيارة وشكلها يؤكد أن السيارة تعرضت للاستهداف، وليس من خلال اشتباك حصل مع الجيش اللبناني الذي نجل ونحترم. على كل حال أنا أناشد فخامة رئيس الجمهورية ومعالي وزير الدفاع الوطني وقائد الجيش العماد هيكل أن يدققوا بهذا الموضوع، وأن يتحروا عن ما جرى". وتابع: "البعض قد يقول أن ما حصل ملاحقة مطلوبين، نحن منذ عشرات السنين، كسياسيين وكأبناء منطقة، كعشائر وعائلات، كنا دائماً نبلِّغ أنه لا يوجد أي سقف فوق أي مخل بالقانون مهما كان نوع إخلاله وارتكابه. وتعرضت أيضاً منازل وهناك إصابات أطفال كما أبلغت في هذا الموضوع، سواء بالقرب من منزل الأستاذ طارق دندش، أو في بيت من آل زعيتر ليس له أي صلة بالمطلوبين، لا بل علاقاته جيدة جدا مع القوى العسكرية مع الجيش، لقد تعرضت بعض المنازل لأضرار وهذا سوف تظهره التحقيقات". واعتبر انه "لا يحق لأي جهة في العالم ولا لأي دولة ولا لأي مؤسسة عسكرية أن تستهدف المطلوبين بالطائرات، هذا أمر معروف عند الجميع، وكأنها تنفذ حكما بالإعدام خارج القانون. نعم بالأمس حصل اغتيال لهؤلاء المطلوبين، ولم يكن جميع الضحايا مطلوبين، وكان من الممكن أن يصادف في السيارة التي تعرضت لصاروخ أو عدة صواريخ من الطائرة، وجود أطفال أو نساء. تم بالأمس تنفيذ حكم بالإعدام، الأمر الطبيعي وبحسب الأصول والقانون، كان ينبغي إلقاء القبض على المطلوب ومحاكمته وفق الأصول، إذا لم نتمكن من توقيفه اليوم نسعى في الغد لتوقيفه ومحاكمته أمام القضاء، ولكن لا نرتكب مجازر، ولا أن يعدم المطلوب بطريقة ميدانية دون محاكمة ودون دفاع عن نفسه. وأكرر مناشدتي لفخامة الرئيس العماد جوزف عون، ولمعالي وزير الدفاع، ولسعادة قائد الجيش، بأن يأخذوا هذا الأمر بعين الاعتبار، ويحققوا بهذا الموضوع، أو يتابعوه مع الجهات المعنية". وأردف: "لا اريد العودة إلى الماضي، عندما كانت تتم مداهمة أي منطقة في الشراونة، سواء في الجناح الشمالي أو الجناح الجنوبي، لم يكن يتم الاكتفاء فقط بمداهمة منزل المطلوب، بل كانوا يدخلون إلى كل البيوت، حتى البيوت التي ليس لها علاقة بالمطلوبين، هذه الامور كلها أضعها برسم الحكومة وبرسم الجهات المعنية للتدقيق والتحقيق". وأضاف: "أقول لكل الصائدين في البحر الخطأ، ما بيننا وبين الجيش، هو ما بين الأعمدة الستة والسهل، وشائج القربى والأخوة والمصير، مهما كانت الظروف والمآسي والأحزان، ونحن سواء على المستوى الشخصي والعائلي، أو على مستوى الإنتماء السياسي، الجيش ونحن، منذ كان جيشنا، كنا بيتا وعشيرة وحركة وطائفة ومنطقة، حصنا حصينا وسدا منيعا في مواجهة كل أولئك الذين ناصبوا جيشنا العداء، ولم يكن لنا من شعار إلا قول رئيسنا دولة الرئيس الأستاذ نبيه بري: "جيشك على حق ولو كان ظالمًا". نعم أيها الأخوة ستسقط كل محاولات زرع أسافين الشقاق بين أهل الجيش وجيشهم، بين خزان شعب البقاع الأبي ومؤسستهم التي أعطوها أغلى ما يملكون أبناءهم". وختم زعيتر: "سنبقى خلف الجيش اللبناني، لا سيما في هذه الظروف الخطيرة، ليست صعبة وحسب، إنما ظروف خطيرة، العدو الصهيوني في أجوائنا ومحتل لأرضنا، يرتكب الجرائم في كل البقع من أرض لبنان. نحن اليوم خلف هذا الجيش، خلف هذه المؤسسة التي فيها أبناؤنا من كل لبنان، ومن كل الطوائف والمذاهب اللبنانية، ومن كل جغرافية لبنان، للدفاع عن الوطن والدفاع عن الإنسان. أكرر العزاء لهؤلاء الضحايا، وأكرر بأن الجيش خط أحمر، وأدعو الجميع إلى التهدئة بانتظار أن يبت في مجمل التحقيقات حول كيفية حصول هذا الحادث الأليم ليبنى على الشيء مقتضاه".