logo
5 أطعمة تخفض الكوليسترول وتحمي الشرايين

5 أطعمة تخفض الكوليسترول وتحمي الشرايين

مصراويمنذ 20 ساعات

كتبت- نرمين ضيف الله
تُظهر الأبحاث الطبية الحديثة أن تبني نظام غذائي نباتي غني بالألياف والدهون الصحية يمكن أن يكون له تأثير إيجابي في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتعزيز صحة القلب.
وفي التقرير التالي يستعرض لكم مصراوي أبرز الأطعمة النباتية، وفق موقعي"هيلث لاين"، "ويب ميد".
الفاصوليا والحمص
أظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Nutrition 2025 أن تناول كوب واحد يوميًا من الحمص أو الفاصوليا السوداء لمدة 12 أسبوعًا أدى إلى انخفاض ملحوظ في مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية لدى الأشخاص المعرضين للإصابة بمرض السكري من النوع 2.
كما ساعدت هذه الأطعمة في تقليل الالتهابات وتحسين وظائف الأوعية الدموية.
الشوفان
يُعتبر الشوفان مصدرًا غنيًا بالألياف القابلة للذوبان، خاصة البيتا-غلوكان، التي تساهم في تقليل امتصاص الكوليسترول في الأمعاء.
وفقًا لمؤسسة Harvard Health Publishing، يمكن أن يساعد تناول الشوفان في تقليل مستويات الكوليسترول الضار بنسبة تصل إلى 10%.
المكسرات
تُظهر الدراسات أن تناول المكسرات مثل اللوز والجوز والفستق يمكن أن يُساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار وتحسين صحة القلب.
وفقًا لموقع WebMD، يُنصح بتناول حوالي 30 جرامًا من المكسرات يوميًا لتحقيق هذه الفوائد.
بذور الشيا
تُعتبر بذور الشيا من المصادر النباتية الغنية بالأحماض الدهنية أوميغا-3، التي تساهم في تقليل مستويات الكوليسترول الضار وتحسين صحة القلب.
و يمكن أن تساعد بذور الشيا في تقليل ضغط الدم وتحسين مستويات الدهون.
التوت
يُعتبر التوت من الفواكه الغنية بمضادات الأكسدة والألياف، التي تساهم في تقليل مستويات الكوليسترول الضار وتحسين صحة القلب.
وفقًا لموقع Healthline، يمكن أن يساعد تناول التوت في تقليل الالتهابات وتحسين وظائف الأوعية الدموية.
اقرأ أيضًا:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة حديثة: النظام الغذائي الغني بالنباتات يقلل من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب
دراسة حديثة: النظام الغذائي الغني بالنباتات يقلل من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب

فيتو

timeمنذ 40 دقائق

  • فيتو

دراسة حديثة: النظام الغذائي الغني بالنباتات يقلل من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب

في ظل الارتفاع المقلق في أعداد المصابين بـداء السكري من النوع الثاني حول العالم، كشفت دراسة رئيسية عُرضت مؤخرًا في مؤتمر "التغذية 2025" عن بصيص أمل جديد. تشير النتائج إلى أن تبني نظام غذائي صحي غني بالنباتات، وتحديدًا تلك الغنية بمركبات الفيتوستيرول، قد يُقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بكل من داء السكري وأمراض القلب. يُعاني حاليًا واحد من كل تسعة بالغين حول العالم من داء السكري من النوع الثاني، وفقًا للاتحاد الدولي للسكري، ومن المتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى واحد من كل ثمانية بحلول عام 2050، وتُعد الولايات المتحدة مثالًا صارخًا على هذا الارتفاع، حيث يُصيب المرض أكثر من واحد من كل سبعة بالغين، وأكثر من ربع من تزيد أعمارهم عن 65 عامًا. لا يقتصر تأثير داء السكري من النوع الثاني على ارتفاع مستويات السكر في الدم، بل يُعد أيضًا عامل خطر رئيسي للإصابة بأمراض القلب. وتُشير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) إلى أن أمراض القلب هي السبب الرئيسي للوفاة في الولايات المتحدة للرجال والنساء ومعظم المجموعات العرقية. الفيتوستيرولات درع طبيعي ضد الأمراض المزمنة حللت الدراسة، وهي دراسة رصدية، بيانات أكثر من 200,000 بالغ في الولايات المتحدة، معظمهم من الممرضين وغيرهم من المهنيين الصحيين، وحوالي 80% منهم من النساء. تابعت البيانات المشاركين لمدة تصل إلى 36 عامًا، وخلال هذه الفترة، أصيب أكثر من 20,000 منهم بمرض السكري، وشُخِّص ما يقرب من 16,000 منهم بأمراض القلب. وقام الباحثون بتقييم تناول المشاركين لـلفيتوستيرولات من خلال استبيانات حول تكرار تناول الطعام، وقسّموهم إلى خمس مجموعات بناءً على مستويات استهلاكهم لهذه المركبات. وكشفت النتائج أن الأشخاص في المجموعة الأعلى استهلاكًا للفيتوستيرولات – الذين تناولوا حوالي 4-5 حصص من الخضراوات، و2-3 حصص من الفاكهة، وحصتين من الحبوب الكاملة، ونصف حصة من المكسرات يوميًا – كانوا أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب بنسبة 9% ومرض السكري من النوع الثاني بنسبة 8% مقارنة بالمجموعة الأقل استهلاكًا. كيف تعمل الفيتوستيرولات؟ الفيتوستيرولات هي مركبات موجودة بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة النباتية، وتتكون من نوعين من المركبات النشطة بيولوجيًا: الستيرولات النباتية والستانولات النباتية. يوضح سميث، أحد الباحثين المشاركين، أن "الفيتوستيرولات هي مركبات شبيهة بالكوليسترول، تمنع امتصاص الكوليسترول في الأمعاء، مما قد يخفض مستوى الكوليسترول في الدم". وهذا يعني أن الفيتوستيرولات يمكن أن تساعد في خفض مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، أو الكوليسترول "الضار" في الدم، وهو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب. ولتعميق الفهم، قام الباحثون بتحليل عينات دم من أكثر من 40,000 مشارك للبحث عن مؤشرات حيوية أيضية. ووجدوا أن كلًا من الفيتوستيرول الكلي وشكل محدد، وهو بيتا سيتوستيرول، مرتبطان بمؤشرات أيضية ومستقلبات قد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري. أوضح الدكتور فينجلي وانغ، الباحث المشارك في كلية تي إتش تشان للصحة العامة بجامعة هارفارد، الذي قدم البحث: "تشير نتائج المؤشرات الحيوية السريرية والمستقلبات لدينا إلى تورط نشاط الأنسولين، والالتهاب، واستقلاب المستقلبات المرتبطة بمرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية." وأضاف: "هذا يشير إلى أن الفيتوستيرول قد يقلل من المخاطر من خلال تخفيف مقاومة الأنسولين والالتهاب." كما أشار الدكتور وانغ إلى أن ميكروبيوم الأمعاء قد يلعب دورًا، حيث حدد الباحثون العديد من الأنواع الميكروبية والإنزيمات المرتبطة بتناول كميات أكبر من الفيتوستيرول، والتي قد تؤثر على إنتاج المستقلبات المرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض. تُقدم هذه الدراسة أدلة قوية على أهمية تبني نظام غذائي غني بالنباتات والفيتوستيرولات كاستراتيجية فعالة للوقاية من داء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب، مما يُسلط الضوء على أهمية التغذية كعنصر أساسي في الحفاظ على الصحة العامة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ما بين لهيب الأحداث ونار الامتحانات.. كيف نحافظ على توازن طلاب الثانوية العامة من التوتر والخوف؟
ما بين لهيب الأحداث ونار الامتحانات.. كيف نحافظ على توازن طلاب الثانوية العامة من التوتر والخوف؟

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

ما بين لهيب الأحداث ونار الامتحانات.. كيف نحافظ على توازن طلاب الثانوية العامة من التوتر والخوف؟

ضغوطات نفسية غير مسبوقة يواجهها طلاب الثانوية العامة 2025، ليست فقط بسبب رهبة الامتحانات، بل لأنه تزامن انطلاق الامتحانات هذا العام وسط ضجيج عالم مشتعل، وأحداث ضخمة متلاحقة في منطقة ملتهبة، لاسيما بعد تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، والحديث عن احتمالات اندلاع حرب إقليمية واسعة، كلها ألقت بظلالها على عقول الطلاب في لحظة فاصلة من حياتهم. زاد حدة هذا القلق مع سماع أصوات انفجارات على مرمى البصر في الغلاف الجوي المصري و وجود أجسام غريبة، حتى وصل الأمر بالبعض، لطرح أسئلة من عينة: 'ليه نذاكر أصلًا؟ الحرب جاية!'، وساهم في تشتت البعض بين أداء الواجب الدراسي والانشغال بمصير المنطقة، وهو ما حذر منه الدكتور هشام رامي، أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، مشيرًا إلى أن هناك خطورة حقيقة في ترك الأبناء فريسة للتوتر والخوف في هذه المرحلة الحساسة. وقال رامي خلال تصريحات لـ القاهرة 24، إن الأسرة عليها دور محوري في دعم الطالب نفسيًا، ويجب أن نبدأ بعزله قدر الإمكان عن الضغوط البيئية، والامتناع عن مناقشة تفاصيل الحروب أو متابعة الأخبار المقلقة أمامه، مشيرًا إلى أن فتح وسائل التواصل الاجتماعي على أخبار الصراعات لا يفيده، بل يضاعف من قلقه. في ظل مخاوف من اتساع رقعة الحرب.. كيف نحافظ على طلاب الثانوية العامة من المشتتات؟ وشدد أستاذ الطبي النفسي على ضرورة استخدام لغة مطمئنة داخل البيت، مضيفًا: لا داعي لإثارة الفزع أو المبالغة في توصيف الأمور، بل يجب طمأنتهم والتأكيد على أن كل شيء سيكون على ما يرام، ومصر مرت من قبل بأزمات كبيرة وتجاوزتها. ودعا إلى فتح باب الحوار مع الأبناء، بقوله: لو الطالب عنده فكرة إن الحرب جاية أو الأمور خارجة عن السيطرة، لازم يسمع ويُفهم، ونوضح له إن اللي بيحصل على السوشيال ميديا مش دايمًا دقيق، وحتى في أصعب الظروف، نرجع لمقولة الرسول صلى الله عليه وسلم: إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، فنغرس الأمل، نعمل اللي علينا، والباقي على الله. كما أكد على أهمية ما يعرف بالسرد الإيجابي واستدعاء التجارب الحقيقية المشابهة، بقوله: احكوا لهم كيف مررنا بأزمات مماثلة عندما كنا في مثل أعمارهم، وتخطيناها، مما يعزز لديهم الشعور بالثقة والطمأنينة، مشددًا على أهمية تمارين الاسترخاء والروحانيات، وعلى رأسها التنفس العميق، لما لها من تأثير مباشر على تهدئة الجهاز العصبي وزيادة التركيز. واختتم حديثه، بقوله: في ظل أي ظرف، التوكل على الله والعمل الجاد هما السبيل الحقيقي للتقدم، ودايما لما بنعمل اللي علينا، بنشوف التوفيق من ربنا في النهاية. نقابة المعلمين تشكل غرفة عمليات مركزية لمتابعة أوضاع المدرسين بامتحانات الثانوية العامة بدءًا من الغد.. التعليم تستعد لانطلاق مارثون امتحانات الثانوية العامة 2025 منع المحمول وعدم إثارة الشغب.. تعليمات مشددة لطلاب الثانوية العامة بجنوب سيناء قبل انطلاق الامتحانات تعليم الوادي الجديد تعلن جاهزيتها لامتحانات الثانوية العامة

"قنبلة فوائد".. أطعمة تحمي قلبك وتخفض الكوليسترول الضار
"قنبلة فوائد".. أطعمة تحمي قلبك وتخفض الكوليسترول الضار

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

"قنبلة فوائد".. أطعمة تحمي قلبك وتخفض الكوليسترول الضار

كتبت- نورهان ربيع حماية القلب والحفاظ على صحته أمر ضروري لكل شخص، إذ إن أمراض القلب قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة وربما الوفاة. وفي السطور التالية، نستعرض أهم الأطعمة التي تساعد على حماية القلب وتقليل مستوى الكوليسترول الضار، والتي توصف بأنها "قنبلة فوائد"، وفقًا لما ذكره موقع Heart Foundation. الشوفان والشعير تناول الأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، ويتميز الشوفان والشعير باحتوائهما على ألياف قابلة للذوبان تسمى "بيتا جلوكان"، والتي تساعد على خفض مستوى الكوليسترول الضار في الدم. الخضراوات والفواكه تناول مجموعة متنوعة من الخضراوات والفواكه الملونة يوميًا يساعد على الوقاية من أمراض القلب والسكتات الدماغية وبعض أنواع السرطان، وذلك لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان التي تقلل من امتصاص الكوليسترول الضار (LDL). الأطعمة الغنية بالدهون الصحية تناول الدهون الأحادية والمتعددة غير المشبعة، مثل الموجودة في الأفوكادو، المكسرات، وبعض أنواع الأسماك، يزيد من مستوى الكوليسترول الجيد (HDL) في الدم، مما يعزز صحة القلب. البقوليات والفاصولياء تعد البقوليات مثل الحمص والعدس مصادر ممتازة للألياف القابلة للذوبان والبروتين النباتي، وتناولها بدلًا من اللحوم يساعد على خفض مستوى الكوليسترول الضار. المكسرات تحتوي المكسرات على دهون وألياف مفيدة للقلب، وترتبط تناولها بانخفاض مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية. منتجات الصويا تشير الدراسات إلى أن تناول منتجات الصويا بانتظام، مثل حليب وفول الصويا، قد يساعد في خفض الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية بشكل طفيف. الستيرولات النباتية توجد الستيرولات النباتية في الفواكه والخضراوات والمكسرات والحبوب، وتضاف أيضًا إلى بعض الأطعمة مثل السمن النباتي. وثبت أن تناولها ضمن نظام غذائي متوازن يقلل من امتصاص الكوليسترول الضار ويخفض مستوياته في الدم. اقرأ أيضا: أخطر 6 أنواع من السرطان.. لا تتجاهل هذه الأعراض "كانت مرشحة لـ لقب ملكة جمال الكون".. وفاة متسابقة بشكل غامض "ينظف ويكنس".. أول روبوت في العالم يعمل في الفنادق

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store