
بالفيديو.. لحظة انهيار جليدي دمر قرية سويسرية بالكامل
وأظهر فيديو لحظة الانهيار الجبلي، الذي دمر القرية بالكامل، كما انتشرت صور للقرية قبل وبعد الانهيار.
وجاء الانهيار نتيجة تفكك نهر بيرش الجليدي، مما تسبب في تحرك كتل هائلة من الكتل الجليدية والصخرية نحو البلدة الجبلية الواقعة في كانتون فاليه جنوب البلاد.
وأعلنت السلطات أن رجلا في الستينات من عمره فُقد أثره، فيما لا توجد تقارير حتى الآن عن وقوع ضحايا آخرين أو أضرار إضافية.
وفي أعقاب الحادث، أعلن مجلس الدولة في فاليه حالة الطوارئ، واستدعى الجيش للمساهمة في جهود الإنقاذ وتأمين المنطقة.
وكانت القرية قد أُخليت بالكامل في 19 مايو كإجراء احترازي بعد رصد مؤشرات على تحرك الكتل الجليدية، ما ساهم في تفادي وقوع كارثة بشرية أكبر.
ووصفت هيئة الزلازل السويسرية (SED) الحدث بأنه "أحد أكبر الانزلاقات الأرضية التي تم تسجيلها على الإطلاق"، مشيرة إلى أن "الإشارات الزلزالية الناتجة عن الحادث لا تزال قابلة للقياس بوضوح من على بعد مئات الكيلومترات خارج الحدود الوطنية".
وتعد هذه الكارثة تذكيرا بمدى تأثير تغيّر المناخ على استقرار الكتل الجليدية في جبال الألب، حيث أصبحت الظواهر المرتبطة بذوبان الجليد أكثر تواترا في السنوات الأخيرة.
ولا تزال عمليات البحث والإنقاذ مستمرة بمشاركة قوات الجيش وخبراء الطوارئ، وسط مخاوف من حدوث انهيارات إضافية في المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
نصائح لاختيار «الكونسيلر» المناسب
يعد خافي العيوب (الكونسيلر) بمثابة عصاً سحرية لإخفاء الهالات السوداء تحت العينين، ومواضع الاحمرار وشوائب البشرة، ما يمنح الوجه مظهراً مشرقاً يشع نضارة وحيوية. وقال فنان التجميل، لوكاس وايت، إن اختيار «الكونسيلر» المناسب يعتمد على الاستخدام المرغوب فيه، موضحاً أنه يمكن إخفاء الهالات السوداء باستخدام «كونسيلر» ذي لون خوخي أو برتقالي، حيث تعمل هذه الدرجات اللونية على تحييد اللون الأزرق الداكن المائل إلى الأسود، المميز للهالات تحت العينين. ويمكن إخفاء مواضع الاحمرار وشوائب البشرة كالبثور والبقع الصبغية بواسطة «كونسيلر» ذي لون أخضر، حيث يعمل اللون الأخضر على تحييد اللون الأحمر. «الكونسيلر» أولاً أم كريم الأساس؟ من ناحية أخرى، أشار وايت إلى أهمية ترتيب استخدام مستحضرات التجميل، موضحاً أنه ينبغي وضع كريم الأساس أولاً، ثم «الكونسيلر»، حيث يوفر كريم الأساس تغطية أساسية، بحيث يكفي وضع كمية قليلة من «الكونسيلر». أما إذا تم تطبيق «الكونسيلر» أولاً، ثم وضع كريم أساس زيتي أو كريمي فوقه، فإن تغطية «الكونسيلر» تقل. الاستثناء الوحيد من هذه القاعدة هو منتجات التمويه ذات القدرة العالية على التغطية، والتي تم تصميمها خصيصاً ليتم تطبيقها تحت كريم الأساس. كيفية التطبيق وعن كيفية تطبيق «الكونسيلر»، أوضح فنان التجميل الألماني أنه ينبغي تطبيق «الكونسيلر» في منطقة العين في نقاط صغيرة على المناطق الداكنة، عادة في الزاوية الداخلية للعين مع دمجها بحركات تربيت لطيفة، ومراعاة العمل من الداخل إلى الخارج لتفتيح مركز الوجه، ومنحه مظهراً أكثر انتعاشاً وحيوية.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ريال مدريد يتفق مع ليفربول على ضم أرنولد قبل مونديال الأندية
توصل نادي ليفربول، المتوج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم هذا الموسم، لاتفاق مع ريال مدريد الإسباني، بشأن انتقال ترينت ألكسندر أرنولد لصفوف الفريق الملكي في الأول من يونيو المقبل. وأكد ليفربول توصله لاتفاق مع الريال، لانضمام الظهير الأيمن الإنجليزي الدولي للعملاق الإسباني، قبل انتهاء عقده مع الفريق الأحمر في 30 يونيو المقبل. وكشف الريال أن هذا الاتفاق سيمنح النادي فرصة للحصول على خدمات ألكسندر أرنولد في كأس العالم للأندية هذا الصيف. وذكر ليفربول أنه قرر الاستغناء عن ألكسندر أرنولد 26 عاماً، في بداية الشهر القادم، مقابل الحصول على مبلغ تم الاتفاق عليه، بينما أعلن الريال أن اللاعب وافق على الانضمام للفريق الأبيض، بعقد لمدة 6 أعوام. وجاء في بيان صادر عن نادي ليفربول: «انضم ألكسندر أرنولد لأكاديمية النادي في سن السادسة، وتدرج في الفئات العمرية، حتى شارك لأول مرة في مباراة رسمية مع الفريق الأول، في أكتوبر عام 2016». وأضاف البيان: «يغادر اللاعب الآن ملعب أنفيلد، بعد خوضه 354 مباراة، سجل خلالها 23 هدفاً، بالإضافة إلى فوزه بثمانية ألقاب كبرى مع زملائه، وهي: لقبان في الدوري الإنجليزي الممتاز وكأس الرابطة، ولقب وحيد بدوري أبطال أوروبا، وكأس العالم للأندية، وكأس السوبر الأوروبي، وكأس الاتحاد الإنجليزي». وأوضح ليفربول: «يرحل ألكسندر أرنولد عن الفريق الآن، والنادي يشعر بالامتنان والتقدير لمساهمته في هذه النجاحات».وذكرت وكالة أنباء «بي إيه» البريطانية، أن ليفربول سيستفيد من صفقة انتقال ألكسندر أرنولد الشهر القادم بمبلغ 10 ملايين جنيه إسترليني (13.4 مليون دولار). وسوف يحصل ليفربول على 8.4 ملايين جنيه إسترليني من ريال مدريد، نظير الحصول على خدمات اللاعب، كما سيوفر مبلغاً من المال، قيمة راتب اللاعب في الأسابيع الأربعة المقبلة. وأفادت مصادر مقربة من ليفربول، بأن ريال مدريد أبدى اهتمامه باللاعب في ديسمبر الماضي، ومنذ ذلك الحين، حرص قسم كرة القدم على حماية مصالح النادي. وأكد ألكسندر-أرنولد في 5 مايو الجاري، رحيله عن ليفربول هذا الصيف، وتعرض لصيحات استهجان من الجماهير، خلال المباراة التي تلتها على أرضه ضد أرسنال. ومع ذلك، حظي اللاعب بترحيب حار من جانب الجماهير بملعب أنفيلد خلال المباراة الأخيرة من الموسم، ضد كريستال بالاس، يوم الأحد الماضي، حيث قال إنه «لم يشعر قط بمثل هذا الحب».


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
عواصف وفيضانات تضرب باكستان ونيجيريا
تواجه عدة دول في إفريقيا وآسيا موجات طقس قاسية، تسببت في سقوط عشرات القتلى وتشريد الآلاف، وسط تحذيرات من تفاقم الأوضاع خلال الأيام المقبلة. ففي نيجيريا وباكستان تسببت الفيضانات والانهيارات في خسائر بشرية ومادية واسعة، فيما تشهد دول شرق إفريقيا ارتفاعاً غير مسبوق في منسوب بحيراتها الكبرى، ما أدى إلى أزمات إنسانية وبيئية. في نيجيريا، أعلنت السلطات، أمس الجمعة، أن حصيلة ضحايا الفيضانات في ولاية النيجر ارتفعت إلى 117 قتيلاً، ولا يزال عدد من السكان في عداد المفقودين، في وقت تواصل فيه فرق الإنقاذ عمليات البحث في المناطق المتضررة. وقال رئيس إدارة الطوارئ بالولاية، إبراهيم حسيني، إن الأمطار الغزيرة دمرت نحو 50 منزلاً في منطقتين، ما أدى إلى انهيارات واسعة وتشريد العشرات. وتُعد هذه الفيضانات من الأسوأ التي شهدتها نيجيريا خلال العام الجاري، وتعكس هشاشة البنية التحتية في مواجهة الكوارث الطبيعية. وفي مواجهة الأضرار المتزايدة، دعا الرئيس بولا أحمد تينوبو إلى تعزيز الموارد المخصصة للإغاثة، فيما شددت وكالات الطوارئ على الحاجة إلى دعم حكومي أكبر للحد من الخسائر البشرية والمادية. في شرق إفريقيا، يواصل منسوب المياه في البحيرات الكبرى ارتفاعه بوتيرة مقلقة، ما أدى إلى فيضانات مستمرة وتشريد مئات العائلات، فضلاً عن تدمير واسع للبنية التحتية المحلية. فقد تجاوز منسوب المياه في بحيرة فيكتوريا المستويات التاريخية المسجلة منذ ستينات القرن الماضي، نتيجة لهطل أمطار غزيرة بشكل غير معتاد. وفي بحيرة تنجانيقا، ثاني أكبر بحيرات إفريقيا، استمرت مستويات المياه في الارتفاع منذ عام 2018، ما تسبب في غمر منازل وقرى بأكملها. كما شهدت بحيرات ملاوي والاخدود الافريقي آثاراً مماثلة، مع تدمير أراضٍ زراعية وطرقات، وتضرر التنوع البيولوجي المحلي. أما في باكستان، فقد أعلنت السلطات أن 32 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم وأصيب أكثر من 150 آخرين خلال أسبوع من العواصف العنيفة التي اجتاحت البلاد منذ السبت الماضي. وتركزت الخسائر في إقليم خيبر بختونخوا. وحذّرت السلطات الباكستانية السكان من استمرار سوء الأحوال الجوية حتى اليوم السبت، خاصة في شمال البلاد ووسطها، وهما من أكثر المناطق عرضة لتقلبات المناخ القاسية. (وكالات)