logo
دول أوروبية تعتقد أن إيران نقلت اليورانيوم قبل الضربات الأمريكية

دول أوروبية تعتقد أن إيران نقلت اليورانيوم قبل الضربات الأمريكية

بوابة الأهراممنذ 7 ساعات

قالت صحيفة «فايننشال تايمز»، إن دول أوروبية تعتقد أن إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل الضربات الأمريكية.
موضوعات مقترحة
وبحسب ما نشرته فضائية «القاهرة الإخبارية»، أكدت فايننشال تايمز أن التقييمات الأولية للمخابرات الأمريكية تشير إلى أن طهران تحتفظ بمعظم مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي: أضرار "كبيرة" لحقت بالمنشآت النووية بعد 12 يوما من الحرب مع إسرائيل
عراقجي: أضرار "كبيرة" لحقت بالمنشآت النووية بعد 12 يوما من الحرب مع إسرائيل

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

عراقجي: أضرار "كبيرة" لحقت بالمنشآت النووية بعد 12 يوما من الحرب مع إسرائيل

أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يوم الخميس أن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية بعد 12 يوما من الحرب مع إسرائيل "كبيرة"، في وقت باشرت الجمهورية الإسلامية تقييم آثار النزاع. وصرح عراقجي للتلفزيون الرسمي بأن "خبراء من منظمة الطاقة النووية (الإيرانية) يجرون حاليا تقييما مفصلا للأضرار"، مضيفا أن "مناقشة المطالبة بتعويضات" أصبحت الآن في مقدم جدول أعمال الحكومة. وتابع "هذه الأضرار كبيرة، ودراسات الخبراء واتخاذ القرار السياسي يجريان في الوقت نفسه". ووصف ترامب الضربات الأمريكية التي استهدفت منشآت إيران النووية بأنها "نجاح عسكري باهر" وقال مرارا إنها "دمرت" المواقع النووية. وأكد الرئيس الأمريكي يوم الخميس أن إيران لم تتمكن من نقل المواد النووية، بما في ذلك اليورانيوم المخصب، من المواقع قبل الضربات الأمريكية.

الأخبار العالمية : فايننشيال تايمز: على ترامب التركيز على الجهود الدبلوماسية إذا أراد السلام بالشرق الأوسط
الأخبار العالمية : فايننشيال تايمز: على ترامب التركيز على الجهود الدبلوماسية إذا أراد السلام بالشرق الأوسط

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : فايننشيال تايمز: على ترامب التركيز على الجهود الدبلوماسية إذا أراد السلام بالشرق الأوسط

الخميس 26 يونيو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - أكدت صحيفة /فايننشيال تايمز/ البريطانية أنه يجب على الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن يركز على الجهود الدبلوماسية إذا أراد السلام الدائم فى الشرق الأوسط، فالهدنة الأخيرة التى توصل إليها فى المنطقة "هشة للغاية" وتتطلب الأزمة حلا مستداما عبر المفاوضات. وذكرت الصحيفة، فى مقال افتتاحى نشرته اليوم، أنه إذا أراد ترامب أن يدوم وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، فعليه أن يكون مستعدا للضغط على الطرفين، وأن يركز على الجهود الدبلوماسية لضمان حل مستدام للأزمة النووية، كما يجب عليه أن يحث رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو على وقف الحرب فى قطاع غزة إذا أراد أن تعود المنطقة إلى ما يشبه الاستقرار. وقالت الصحيفة إنه بعد عودته إلى البيت الأبيض واعدا بإنهاء الصراعات فى العالم، نجح ترامب أخيرا فى التوصل إلى وقف لإطلاق النار. وبعد أن أخفق الرئيس الأمريكى فى مساعيه لإنهاء حرب روسيا فى أوكرانيا، وسمح لإسرائيل بخرق الهدنة التى أوقفت الصراع فى غزة، نجح فى التوسط لإنهاء هجوم إسرائيل على إيران. وأضافت أن جهود ترامب لوقف حرب هددت بالامتداد عبر الحدود وتعطيل إمدادات الطاقة العالمية كانت خطوة مُرحبا بها، وإن كانت متأخرة. فقد رضخ فى النهاية لقرار نتنياهو بشن الحرب فى المقام الأول، ثم انضم إليها لفترة وجيزة ولكن بقوة. ومع ذلك، رأت الصحيفة أن هذه الهدنة هشة للغاية. وبحسب الفايننشيال تايمز، يزعم نتنياهو أن أهداف حربه قد تحققت. لكن هدفه الرئيسي، وهو تدمير البرنامج النووى الإيرانى الشامل، قد لا يتحقق إلا جزئيا، مما يؤكد حماقة حرب ما كان ينبغى له أن يبدأها. وخلص تقرير استخباراتى أمريكى مؤقت إلى أن البرنامج ربما يكون قد تأخر لأشهر فقط ، حتى بعد أن أمر ترامب الجيش الأمريكى باستخدام قنابل ضخمة خارقة للتحصينات لضرب منشآت التخصيب الرئيسية فى إيران. علاوة على ذلك، لا يُعرف مكان مخزون إيران البالغ 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بما يقارب درجة الأسلحة. وقالت الصحيفة إن الخطر يكمن فى أن يدفع الهجوم الإسرائيلى البرنامج النووى الإيرانى إلى مزيد من السرية، ويُقنع قادة إيران بضرورة التسلح لاستعادة قوتهم الرادعة. ويتمثل خطر آخر فى أن تشن إسرائيل، بثقة مفرطة ودون ضوابط، هجوما منفردا إذا شعرت بما تصفه ب"التهديد"، كما فعلت بشكل شبه يومى ضد حزب الله فى لبنان ، رغم موافقتهما على وقف إطلاق النار بوساطة أمريكية فى نوفمبر الماضي. ورأت الصحيفة أن الكثير سيعتمد الآن على ترامب. ويمكن إرجاع جذور الأزمة إلى قراره المشؤوم خلال ولايته الأولى بانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووى لعام 2015 الذى وقعته إيران مع القوى العالمية. وقد بدأ ترامب ولايته الثانية متعهدا بإحلال السلام فى الشرق الأوسط. لكنه أطلق العنان لنتنياهو لمواصلة هجوم إسرائيل المدمر على غزة، ودعم رئيس الوزراء الإسرائيلى عندما شن الهجوم على إيران. وفى ختام افتتاحيتها، أوضحت الصحيفة أنه اذا رغب ترامب فى استدامة وقف إطلاق النار، فعليه أن يكون مستعدا للضغط على الطرفين، والتركيز على الجهود الدبلوماسية لضمان حل مستدام للأزمة النووية. وعندها يمكن أن تتراجع إيران عن قرارها بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتجنب السعى لامتلاك القنبلة النووية، وأن ترى أن التوصل إلى اتفاق بوساطة ترامب هو أفضل سبيل لها للمضى قدما بدلا من أن تصبح دولة منبوذة.

خامنئى يعلن الانتصار على إسرائيل..وتوجيه صفعة قاسية لأمريكا.. واشنطن: ضرباتنا دمرت المنشآت النووية.. وبوتين: الصراع بين طهران وتل أبيب أصبح من الماضى
خامنئى يعلن الانتصار على إسرائيل..وتوجيه صفعة قاسية لأمريكا.. واشنطن: ضرباتنا دمرت المنشآت النووية.. وبوتين: الصراع بين طهران وتل أبيب أصبح من الماضى

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

خامنئى يعلن الانتصار على إسرائيل..وتوجيه صفعة قاسية لأمريكا.. واشنطن: ضرباتنا دمرت المنشآت النووية.. وبوتين: الصراع بين طهران وتل أبيب أصبح من الماضى

أعلن المرشد الإيرانى على خامنئى، أمس، «انتصار إيران فى الحرب مع إسرائيل»، فى كلمة متلفزة، هى الأولى له، بعد وقف إطلاق نار أنهى 12 يوما من الحرب. وقال خامنئي: «لا بد من تقديم تهانٍ عدة للشعب الايرانى العظيم: الأولى، التهنئة بمناسبة الانتصار على الكيان الصهيونى الزائف»، حسبما نقلت وكالة الأنباء الرسمية «إرنا»، مؤكدا أن إسرائيل «سُحقت تقريبا» تحت الضربات الصاروخية الإيرانية، معتبرا، فى الوقت نفسه، أن إيران وجّهت «صفعة قاسية» للولايات المتحدة. واعتبر خامنئى أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، سعى إلى التقليل من تأثير إطلاق إيران صواريخ نحو قاعدة العديد فى قطر، مؤكدا أن الهجوم «ألحق أضرارا» بأكبر قاعدة أمريكية فى الشرق الأوسط، و«وجهنا صفعة قاسية للولايات المتحدة الذى لم تحقق أى إنجاز من هذه الحرب»، مشددا على أن واشنطن دخلت الحرب لأنها شعرت أنها إذا لم تفعل ذلك فستدمر إسرائيل بالكامل. وهدد خامنئى بتنفيذ مزيد من الضربات ضد القواعد الأمريكية إذا تعرضت بلاده لهجوم أمريكى آخر، مشيرا إلى أن الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية لم يكن لها تأثير «كبير». وفى الوقت نفسه، وافق مجلس صيانة الدستور الإيرانى، المكلف النظر فى التشريعات، أمس على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك فى خطوة اعتبرها ردا على «هجمات» النظام الصهيونى والولايات المتحدة على المنشآت النووية السلمية. وردا على ذلك، اعتبر بيان للبيت الأبيض أن تصريحات خامنئى غايتها «حفظ ماء الوجه». وفى تصريحات له فى بيلاروس أمس، قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن الأوضاع فى الشرق الأوسط تتجه نحو الهدوء،والصراع بين إسرائيل وإيران سنعتبره شيئا من الماضى،مؤكدا أن إنهاء هذا الصراع يسمح بالتطلع إلى تطوير العلاقات مع دول الشرق الأوسط بما فى ذلك طهران. على صعيد مقابل، أكّد البيت الأبيض أنّ إيران لم تنقل مخزونها من اليورانيوم عالى التخصيب قبل الضربة العسكرية التى وجّهتها لثلاث منشآت نووية إيرانية. وشنّ ترامب هجوما عنيفا على وسائل إعلام أمريكية بعدما نشرت تقريرا سرّيا للاستخبارات الأمريكية يُشكّك بفعالية الضربة العسكرية التى استهدفت ثلاثة مواقع نووية فى إيران هى فوردو «جنوب طهران» ونطنز وأصفهان «وسط»، ومنذ تنفيذ تلك الضربات النوعية لا ينفكّ ترامب يؤكّد أنّها أسفرت عن تدمير المنشآت النووية الثلاث بالكامل. لكنّ خبراء طرحوا احتمال أن تكون إيران قد استبقت الهجوم بإفراغ هذه المواقع النووية من مخزونها من اليورانيوم عالى التخصيب والبالغ نحو 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60%. وفى وقت سابق، قالت كارولاين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، لشبكة «فوكس نيوز» الإخبارية : أؤكّد لكم أنّ الولايات المتحدة لم تتلقَّ أيّ دليل على أنّ اليورانيوم عالى التخصيب قد نُقل قبل الضربات»، مؤكدة أنّ المعلومات التى تفيد بخلاف ذلك هى «تقارير خاطئة». وأضافت «أما بشأن ما هو موجود فى المواقع الآن فهو مدفون تحت أنقاض هائلة نتيجة نجاح ضربات ليلة السبت». بدوره، أكّد جون راتكليف مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «سى آى إيه» أنّه وفقا «لمعلومات موثوق بها» فإنّ برنامج طهران النووى «تضرّر بشدّة من جرّاء الضربات الموجّهة الأخيرة». وأضاف البيان أنّ «هذا الأمر يستند إلى معلومات جديدة من مصدر موثوق به ودقيق تاريخيا، تفيد بأنّ منشآت نووية إيرانية رئيسية عديدة قد دُمّرت وإعادة بنائها قد تستغرق سنوات عدّة». . وفى مؤتمر صحفى على هامش قمة الناتو فى لاهاى، دافع ترامب عن موقفه قائلا: «أعتقد أنها كانت إبادة كاملة»، واصفا القصف بأنه «عملية مثالية». أما رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، الجنرال دان كين، فكان أكثر تحفظا فى تصريحاته يوم الأحد، قائلا إن هناك «أضرارا جسيمة ودمارا واسعا» فى المنشآت النووية الإيرانية. إلا أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكرت فى بيان لها أمس، إن ما يدور بشأن تدمير البرنامج النووى الإيرانى كاملا أمر مبالغ فيها لكنه بالفعل تعرض لأضرار هائلة، مشيرة إلى أنها لا تستطيع تقدير درجة الضرر بدقة فى منشأة «فوردو» من خلال صور الأقمار الصناعية فقط، لكن أجهزة الطرد المركزى بها لم تعد صالحة للعمل، وأضافت الوكالة أنه كان لدى طهران ما يكفى من المواد لإنتاج نحو 12 قنبلة نووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store