logo
القسام: أجهزنا على جنود إسرائيليين في إغارة على موقع مستحدث جنوب غزة

القسام: أجهزنا على جنود إسرائيليين في إغارة على موقع مستحدث جنوب غزة

القدس العربي منذ 6 ساعات
غزة: أعلنت كتائب القـــسام الجناح العسكري لحركة حماس اليوم الأربعاء الإجهاز على عدد من الجنود الإسرائيليين خلال تنفيذ إغارة على موقع مستحدث جنوب قطاع غزة.
وقالت القسام، في بيان أورده المركز الفلسطيني للإعلام على منصة إكس: 'تمكن مجاهدو القــسام صباح اليوم من الإغارة على موقع مستحدث للعدو جنوب شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع بقوة قسامية قوامها فصيل مشاة'.
وأضافت: 'اقتحم مجــاهدونا الموقع واستهدفوا عددا من دبابات الحراسة من نوع 'ميركفاه4' بعدد من عبوات الشواظ وعبوات العمل الفدائي وقذائف 'الياسين 105'.
وأشارت إلى أن 'القوة استهدفت عددا من المنازل التي يتحصن بداخلها جنود الاحتلال لتثبيتها بست قذائف مضادة للتحصينات والأفراد ونيران الأسلحة الرشاشة'.
ولفتت إلى أن 'عددا من المجاهدين اقتحموا المنازل وأجهزوا بداخلها على عدد من جنود الاحتلال من المسافة صفر بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية'، موضحة أن 'مجاهديها تمكنوا أيضا من قنص قائد دبابة 'ميركفاه 4″ وإصابته إصابة قاتلة'.
وكشفت عن أن 'مجاهديها دكوا المواقع المحيطة لمكان العملية بعدد من قذائف الهاون لقطع النجدات كما تم دك موقع العملية بعدد من قذائف الهاون لتأمين انسحاب المجاهدين من المكان'.
وأكدت أنه 'فور وصول قوة الإنقاذ قام أحد الاستشهاديين بتفجير نفسه في الجنود وأوقعهم بين قتيل وجريح، واستمر الهجوم لعدة ساعات، ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء'.
( د ب أ)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاهل الأردن يؤكد ضرورة وقف التصعيد الإسرائيلي في غزة والضفة- (تدوينة)
عاهل الأردن يؤكد ضرورة وقف التصعيد الإسرائيلي في غزة والضفة- (تدوينة)

القدس العربي

timeمنذ 3 ساعات

  • القدس العربي

عاهل الأردن يؤكد ضرورة وقف التصعيد الإسرائيلي في غزة والضفة- (تدوينة)

عمان- باريس: أكد عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني، الأربعاء، ضرورة تكثيف الجهود لوقف إطلاق النار في غزة ولجم التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وفق بيان للديوان الملكي. وأشار البيان إلى أن الملك عبد الله أكد 'ضرورة تكثيف الجهود لوقف إطلاق النار في غزة والتصعيد في الضفة الغربية'. أكد جلالة الملك عبدالله الثاني، خلال اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ضرورة تكثيف الجهود لوقف إطلاق النار في #غزة والتصعيد في الضفة الغربية#الأردن #فرنسا — RHC (@RHCJO) August 20, 2025 وشدد على 'أهمية تدفق المساعدات الإنسانية والإغاثية بكميات كافية لكل مناطق غزة'، مشيرا إلى 'التعاون المستمر بين الأردن وفرنسا لتكثيف الاستجابة الإنسانية في القطاع'. وبموازاة حرب الإبادة بقطاع غزة، قتل الجيش والمستوطنون الإسرائيليون في الضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما لا يقل عن 1015 فلسطينيا، وأصابوا نحو 7 آلاف آخرين، إضافة لاعتقال أكثر من 18 ألفا و500، وفق معطيات فلسطينية. وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 62 ألفا و122 شهيدا، و156 ألفا و758 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 269 شخصا، بينهم 112 طفلا. وأعاد الملك عبد الله التأكيد على 'رفض الأردن للتصريحات الإسرائيلية حول رؤية إسرائيل الكبرى، وخطط ترسيخ احتلال غزة وتوسيع السيطرة العسكرية عليها، وللإجراءات أحادية الجانب في الضفة الغربية ومنها خطة الاستيطان بمنطقة إي 1″. وفي 12 أغسطس/ آب الجاري، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة تلفزيونية، إنه 'مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى'، ردا على سؤال عن شعوره بأنه في 'مهمة نيابة عن الشعب اليهودي'. وتشمل هذه الرؤية، وفق المزاعم الإسرائيلية، الأراضي الفلسطينية المحتلة وأجزاء من دول عربية، من نهر الفرات إلى نهر النيل، ما أثار موجة استنكار واسعة النطاق. و 'إي 1' مخطط إسرائيلي يهدف إلى ربط القدس بعدد من المستوطنات الواقعة شرقها في الضفة الغربية مثل معاليه أدوميم، وذلك من خلال مصادرة أراض فلسطينية بالمنطقة وإنشاء مستوطنات جديدة، ويمنع أي توسع فلسطيني محتمل. واعتبر عاهل الأردن أن 'السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة هو حل الدولتين (فلسطينية واسرائيلية)'. ولفت إلى 'أهمية نية فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية كخطوة في سبيل تقديم المزيد من الدعم للشعب الفلسطيني والعمل لتحقيق الاستقرار في الإقليم'. من جانبه، أكد إيمانويل ماكرون مجددا الأربعاء أن 'الهجوم العسكري الذي تعده' إسرائيل، مع استدعاء ستين ألف عنصر احتياط للسيطرة على مدينة غزة، 'لن يؤدي سوى إلى كارثة فعلية للشعبين' الفلسطيني والإسرائيلي. وكتب الرئيس الفرنسي على منصة إكس أن هذه العملية 'ستجرّ المنطقة إلى حرب دائمة'، مشيرا إلى مباحثات هاتفية أجراها مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني عبد الله الثاني. I have just spoken with His Majesty King Abdullah II of Jordan and with President Abdel Fattah el-Sisi of Egypt. We share the same conviction: The military offensive in Gaza that Israel is preparing can only lead to disaster for both peoples and risks plunging the entire region… — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) August 20, 2025 وفي يوليو/ تموز الماضي أعلن ماكرون أن باريس ستعلن قرار الاعتراف بفلسطين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/ أيلول المقبل. كما تناول الاتصال مجمل التطورات في المنطقة، ودور الأردن في دعم جهود سوريا ولبنان في الحفاظ على سيادتهما وتعزيز استقرارهما، وفق البيان ذاته. (وكالات)

تحركات وسطاء التهدئة تصطدم بالمصادقة على خطة احتلال غزة.. وحماس: 'ستكلف أثمانا كبيرة'
تحركات وسطاء التهدئة تصطدم بالمصادقة على خطة احتلال غزة.. وحماس: 'ستكلف أثمانا كبيرة'

القدس العربي

timeمنذ 4 ساعات

  • القدس العربي

تحركات وسطاء التهدئة تصطدم بالمصادقة على خطة احتلال غزة.. وحماس: 'ستكلف أثمانا كبيرة'

غزة- 'القدس العربي': لا تزال تحركات وسطاء التهدئة مستمرة، من أجل الحصول على رد إسرائيلي على المقترح الأخير الذي جرى تقديمه، بهدف التوصل إلى تهدئة جديدة في قطاع غزة، رغم الرسائل الميدانية التي أرسلتها حكومة الاحتلال، والتي تشمل رفضا ضمنيا للمقترح، الذي كانت إسرائيل وافقت على أغلب بنوده في المحادثات الأخيرة التي عقدت قبل شهر تقريبا. ورغم مرور ثلاثة أيام على تسلم إسرائيل مقترح التهدئة الأخير، الذي قدمه الوسيطان المصري والقطري، ووافقت عليه حركة حماس، إلا أن إسرائيل لم ترد رسميا على المقترح، الذي يشابه ذلك المقترح الذي قدمه سابقا الوسيط الأمريكي ستيف ويتكوف. طلب تدخل واشنطن وقد تخلل الساعات الماضية، طلب الوسطاء من الإدارة الأمريكية، التي تعد أحد شركاء الوساطة، التحرك لدفع إسرائيل لتليين مواقفها المتشنجة حول عقد الصفقة، والموافقة على المقترح، من أجل الإعلان عن عقد جولة مفاوضات 'غير مباشرة'، بين حماس وإسرائيل. ولا يزال الوسطاء رغم التصريحات الإسرائيلية التي تشير إلى رفض المقترح، ينظرون ردا رسميا، في وقت تؤكد فيه المعلومات عن وجود اتصالات مستمرة بين الوسطاء وفريق التفاوض الإسرائيلي. وفي هذا السياق، قال القيادي في حركة حماس باسم نعيم، 'نحن في انتظار رد العدو الصهيوني على مقترح الوسطاء الجديد، بعدما سلمت الحركة ردها بالموافقة'. وقال في منشور على 'فيسبوك' إن رد الحركة جاء 'في إطار تقدير موقف وطني'، أخذ بعين الاعتبار الظروف الانسانية الخطيرة التي يمر بها الشعب الفلسطيني، وأضاف: 'للأسف الشديد فإن ردود الفعل الصهيونية اليوم تعكس نوايا (بنيامين) نتنياهو الخبيثة بالاستمرار في الحرب والإبادة والتطهير العرقي'. وطالب نعيم المجتمع الدولي، وخاصة الطرف الأمريكي، بأن 'يضع حدا لهذا العربدة والاستهتار بالقانون الدولي وقبلها بحياة الناس'، محذرا من أن ذلك 'سيكلف المنطقة والعالم أثمان كبيرة من الأمن والاستقرار الدوليين'. وبعث برسالة إلى إسرائيل التي واصلت التهديدات بشن هجوم كبير على غزة، قال فيها: 'من يراهن على انكسار شعبنا الفلسطيني ليتنازل عن حقوقه المشروعة وفي مقدمتها حقه في مقاومة الاحتلال بكل السبل المتاحة فهو واهم'. خطة احتلال غزة وجاءت التحركات التي يقوم بها الوسطاء، في الوقت الذي واصلت فيه حكومة اليمين الإسرائيلي السير نحو تنفيذ المخطط الحربي الجديد القاضي باحتلال مدينة غزة كخطوة أولى، ضمن عملية عسكرية جديدة جرى وضع خطتها العسكرية وتسمي 'عربات جدعون 2″، وهي استكمال للعملية التي بدأها جيش الاحتلال في مارس الماضي، بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار السابق. وقد أعلن في إسرائيل عن موافقة وزير الجيش يسرائيل كاتس، على تلك الخطة التي قدمها له رئيس الأركان إيال زامير وهيئة القيادة العليا للجيش، وقد تقرر أن تعرض الخطة الخميس على رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وتشمل تجنيد 60 ألف جندي احتياط. وأشاد كاتس بالخطة واستعدادات الجيش الإسرائيلي لتنفيذ قرار الحكومة باحتلال مدينة غزة وتهيئة الظروف لإنهاء الحرب وفقا لشروط إسرائيل، القاضية بإطلاق سراح جميع أسراها، ونزع سلاح حماس ونفي كبار قادتها، ونزع غزة من السلاح، وتأمين المنطقة الأمنية لحماية بلدات 'غلاف غزة'، وكذلك الحفاظ على حرية عمل الجيش الإسرائيلي في غزة، وقال كاتس مهددا بعد المصادقة: 'سيتغير وجه غزة ولن يعود كما كان في الماضي'. وتلا ذلك أن أعلن أفيخاي أدرعي الناطق باسم جيش الاحتلال، عن المصادقة على إصدار أوامر استدعاء لجنود الاحتياط في إطار المرحلة المقبلة من العملية، وقال في منشور على منصة 'إكس' إنه في إطار الاستعداد للمرحلة التالية من العملية تم صباح الأربعاء إصدار نحو 60,000 أمر استدعاء لجنود الاحتياط، وأوضح أنه بالإضافة إلى ذلك، سيتم إبلاغ 20,000 من جنود الاحتياط الذين جندوا مسبقًا عن قرار تمديد أوامر خدمتهم الحالية. وقال: 'اتُّخذ القرار بشأن الاحتياط بعد نقاشات معمّقة حول حجم القوات المطلوبة لمواصلة القتال، ليتم المصادقة عليه من قبل وزير الدفاع بعد أن عُرضت أمامه كافة الأبعاد'. ومن المقرر وفقا للخطة العسكرية أن يتم إصدار موجة إضافية من أوامر الاستدعاء للاحتياط في نوفمبر القادم، وموجة ثالثة في فبراير. الخطوات العملية ونقل موقع قناة 'i24news' عن مصدر أمني قوله إنه في إطار الاستعدادات لنقل السكان من مدينة غزة إلى جنوب قطاع غزة، بدأت محادثات مع المنظمات الدولية بهدف إشراكها في إقامة مستشفيات ميدانية إضافية في الجنوب. وحسب تقارير عبرية، فإنه تقرر أن تشارك خمس فرق في الهجوم الجديد وهي (36، 162، 98، 99 وفرقة غزة)، إضافة إلى 12 كتيبة قتال مُركبة وقيادتا لواءين إقليميين (شمالي وجنوبي)، من بينها: ثلاث ألوية احتياط وكتيبات إضافية، حيث ستُمدد مدة الخدمة لبعض كتائب الاحتياط لمدة 40-60 يوماً. وفي إسرائيل يدور الحديث عن أن المرحلة التمهيدية للعملية، بدأت فعليا ليل الثلاثاء الأربعاء، من خلال تحرك قوات 'جفعاتي' في بلدة جباليا شمال مدينة غزة، ولواء 'هناحل' و'اللواء السابع' في حي الزيتون جنوب مدينة غزة. ويدور الحديث وفقا للخطة عن ترحيل 800 ألف إلى مليون مواطن من غزة، وأكد المصدر أن هناك عزم على تنفيذ قرار مجلس الوزراء واحتلال غزة ما لم يتم إطلاق الأسرى الإسرائيليين، وتشمل الخطة العملياتية، فرض لجيش الإسرائيلي حصارا على مدينة غزة وتعميق العملية حتى تحقيق سيطرة عملياتية في قلب مدينة غزة وفي مراكز ثقل حماس، حتى يمكن العمل بشكل كامل، ويصل الجيش إلى مناطق لم يصل إليها من قبل.

القسام: أجهزنا على جنود إسرائيليين في إغارة على موقع مستحدث جنوب غزة
القسام: أجهزنا على جنود إسرائيليين في إغارة على موقع مستحدث جنوب غزة

القدس العربي

timeمنذ 6 ساعات

  • القدس العربي

القسام: أجهزنا على جنود إسرائيليين في إغارة على موقع مستحدث جنوب غزة

غزة: أعلنت كتائب القـــسام الجناح العسكري لحركة حماس اليوم الأربعاء الإجهاز على عدد من الجنود الإسرائيليين خلال تنفيذ إغارة على موقع مستحدث جنوب قطاع غزة. وقالت القسام، في بيان أورده المركز الفلسطيني للإعلام على منصة إكس: 'تمكن مجاهدو القــسام صباح اليوم من الإغارة على موقع مستحدث للعدو جنوب شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع بقوة قسامية قوامها فصيل مشاة'. وأضافت: 'اقتحم مجــاهدونا الموقع واستهدفوا عددا من دبابات الحراسة من نوع 'ميركفاه4' بعدد من عبوات الشواظ وعبوات العمل الفدائي وقذائف 'الياسين 105'. وأشارت إلى أن 'القوة استهدفت عددا من المنازل التي يتحصن بداخلها جنود الاحتلال لتثبيتها بست قذائف مضادة للتحصينات والأفراد ونيران الأسلحة الرشاشة'. ولفتت إلى أن 'عددا من المجاهدين اقتحموا المنازل وأجهزوا بداخلها على عدد من جنود الاحتلال من المسافة صفر بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية'، موضحة أن 'مجاهديها تمكنوا أيضا من قنص قائد دبابة 'ميركفاه 4″ وإصابته إصابة قاتلة'. وكشفت عن أن 'مجاهديها دكوا المواقع المحيطة لمكان العملية بعدد من قذائف الهاون لقطع النجدات كما تم دك موقع العملية بعدد من قذائف الهاون لتأمين انسحاب المجاهدين من المكان'. وأكدت أنه 'فور وصول قوة الإنقاذ قام أحد الاستشهاديين بتفجير نفسه في الجنود وأوقعهم بين قتيل وجريح، واستمر الهجوم لعدة ساعات، ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء'. ( د ب أ)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store