logo
واشنطن تعرض 50 مليون لمن يساعد باعتقال رئيس فنزويلا

واشنطن تعرض 50 مليون لمن يساعد باعتقال رئيس فنزويلا

المستقلة/- قالت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي إن الولايات المتحدة تعرض مكافأة قدرها 50 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى اعتقال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
وفي مقطع فيديو على منصة إكس، اتهمت بوندي مادورو بالتعاون مع عصابات للجريمة المنظمة.
كانت الولايات المتحدة قد عرضت من قبل مكافأة قدرها 25 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تتعلق بمادورو، وفقا لوزارة الخارجية الأمريكية.
ولم ترد وزارة الإعلام الفنزويلية بعد على طلب للتعليق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لُغز الغاز بين مصر واسرائيل!وليد عبد الحي
لُغز الغاز بين مصر واسرائيل!وليد عبد الحي

ساحة التحرير

timeمنذ 3 ساعات

  • ساحة التحرير

لُغز الغاز بين مصر واسرائيل!وليد عبد الحي

لُغز الغاز بين مصر واسرائيل! وليد عبد الحي رسائل عديدة للغاية وصلتني من القراء والمتابعين وتمحورت حول سؤال محدد وهو: كيف نفهم ان مصر التي كانت تبيع الغاز لاسرائيل اصبحت تستورده من اسرائيل، بل وعقدت معها اتفاقية لاستيراد الغاز من اسرائيل حتى 15 سنة قادمة وبقيمة تصل الى 35 مليار دولار؟ من الضروري توضيح الحالة أولا ،ثم تقديم تصور عن اسباب التطورات الجديدة، وهي اسباب سياسية واقتصادية وادارية وتقنية: أولا: الجانب الاقتصادي والتقني: 1- كانت مصر مكتفية ذاتيا من الغاز خلال الفترة من 2018 الى 2021، وما ساعد على هذه النقلة هو الاكتشافات بخاصة في حقل 'ظهر' الذي رفع الانتاج الى 3 مليار قدم مكعب يوميا. لكن هذه الطفرة انطوت على مسالتين قلبتا المعادلة لاحقا وهما: الاستخدام المفرط للحقل ،والانصراف عن توظيف بعض عائدات الحقل لتطويره هو وغيره من الحقول، وهو ما أدى الى تراجع الانتاج اليومي مع عام 2023 الى 1.9 مليار قدم 3(أي بتراجع 1.1 مليار قدم 3). 2- اتساع الفارق وبشكل متواصل بين حجم الانتاج وحجم الاستهلاك المصري، فمجموع الانتاج المصري هو 4 مليار قدم 3 بينما ارتفع الاستهلاك الى 6.8 مليار قدم 3، وهنا ظهرت الفجوة بحوالي 2.8 مليار قدم مكعب. 3- مع وقوع ازمة أوكرانيا عام 2022، وبلوغ الحاجة الاوروبية لغاز بديل عن الغاز الروسي افرط المصريون في التصدير لاوروبا، وهو ما قاد الى التأثير على مستويات الضغط الجيولوجي بشكل أثر على عمر الحقل الانتاجي الأكبر واستنزفه. 4- إذا استبعدنا بعض الحقول الغازية الهامشية(الدلتا والبُرُلس)، فان مصر لم تكتشف حقول جديدة منذ 8 سنوات. 5- تمتلك مصر محطات لإسالة الغاز(تحويله من غاز الى سائل وهو ما يؤدي لتقليص حجمه وسهولة نقله بخاصة للمناطق البعيدة) اهمها محطتي داكو ودمياط، ورأت اسرائيل –التي لا تمتلك مثل هذه المحطات- ان تعتمد على مصر في هذا الجانب، فاصبحت اسرائيل ترسل غازها لمحطات التسييل المصرية ،ثم تصدره من هناك الى اوروبا ، وهنا لا بد من الملاحظة وهي ان تكلفة استيراد الغاز من اسرائيل (لتسييله) هو 7.75 دولار للمليون وحدة، بينما الغاز المسال يصل سعره الى اقل قليلا من ضعف ثمن الغاز بعد خروجه من المحطات المصرية. ولا تبدو اسرائيل مهتمة بانشاء محطات تسييل نظرا لانها تحتاج استثمارات ضخمة للغاية ،كما انها تنطوي على مخاطر امنية (اذا تسرب الغاز ولامس الماء، او إذا انخفضت درجات الحرارة بشكل كبير للغاية…الخ). 6- وقعت مصر عددا من العقود طويلة الاجل مع بعض الدول الاوروبية لتصدير الغاز لهذه الدول الاوروبية، وتلتزم مصر بتغطية حاجات هذه الدول، لكن مصر لم تستطع الوفاء بما تعاقدت عليه من كميات ،فتضطر لاستكمال ما تعهدت بتصديره لاوروبا من خلال استقطاع ما هو مخصص اساسا للسوق المحلي المصري، فوقع العجز في السوق المحلي فاضطرت مصر للاستيراد، وهو ما يكشف قدرا واضحا من الارتجال في التخطيط. ثانيا: الجانب السياسي: ويتمثل في: 1- أدى طوفان الاقصى منذ اكتوبر 2023 وحتى الآن الى تعليق متقطع لصادرات اسرائيل للغاز الى مصر، وهو ما تسبب في اضطراب التزود بالكهرباء في مصر ، لكنه نبه الى ان مصر رهنت نفسها لمصدر غازي غير مستقر ، وهو ما خلق اشكالية مصرية، تتمثل في التوجه المصري لعقد صفقة مع اسرائيل بقيمة 35 مليار دولار ،وهو ما يضمن لمصر امدادات غازية لفترة حوالي 15 سنة، لكنه سيجعل التبعية المصرية لاسرائيل عالية للغاية في هذا الجانب، اضافة ان الاسعار التي تم الاخذ بها ارتفعت بمعدل 20% ،وهو ما يعني ثقل جديد على الموازنة المصرية وبالتالي المستهلك المصري، وهو ما يترتب عليه: أ‌- دلالات سياسية بعقد صفقات تجارية كبرى مع اسرائيل دون مراعاة أن ذلك يتم في الوقت الذي تنحر فيه غزة. ب‌- دليل قاطع على الاهمال-المتعمد او غير المتعمد- في قطاع تطوير الحقول الموجودة او في توسيع دائرة التنقيب. 2- ثمة جانب مريب للغاية وهو ان اغلب شركات الوساطة في صفقات الغاز مع اسرائيل هي شركات مرتبطة باجهزة الامن ومسجلة في ملاذات ضريبية مرتبطة بالمخابرات المصرية( مثل شركة غاز شرق المتوسط، وهي شركة يتصدر مالكيها رجل اعمال مصري هو حسين سالم ومعه مساهمين من شركة ميرهاف الاسرائيلية وشركة امبال وهي شركة اسرائيلية امريكية وشركة 'بي بي تي' التايلندية ورجل اعمال امريكي هو سام زيل.)، كما ان ديون مصر لصالح شركات التنقيب الاجنبية قلصت الاستثمار في هذا الجانب،مما زاد من تراجع الانتاج المحلي، وبشكل يبدو ان الهدف منه ايصال مصر الى وضع حرج وضاغط. 3- ويتضح الفساد بشكله الأوضح في ما نشرته مؤسسات اعلامية مصرية عن ان مصر باعت الغاز باسعار اقل من السوق العالمي ،مع تقديم تخفيضات ضريبية للشركات الاسرائيلية دون غيرها، فشركة الغاز الاسرائيلية تلقت اعفاء ضريبيا مصريا لمدة 3 سنوات من 2005-2008, 4- والغريب ان القضاء الاداري في مصر قرر وقف التصدير لاسرائيل الا ان الحكومة المصرية الغت القرار، الى جانب ان كل ذلك جرى دون اي دور للبرلمان المصري 5- من الواضح ان اسرائيل تستخدم الغاز كاداة لتكييف السياسة المصرية لصالح معركة اسرائيل في غزة، فاصبح الغاز ورقة ضغط بيد اسرائيل. 6- ان الصفقة الاخيرة (حتى عام 2040) تعني سياسيا أن مصر مصرة على الذهاب مع سياسات التطبيع مع اسرائيل بغض النظر عن اية مشاكل او حروب او تعقيدات معها خاصة في غزة وسوريا ولبنان، وما يثير الشك هو ان الصفقة تمت في أسوا مراحل الصراع في غزة واعنفها ،وبعد استشهاد وجرح ما يقارب 200 الف فلسطيني. هل اتضحت الصورة..ربما. ‎2025-‎08-‎11 The post لُغز الغاز بين مصر واسرائيل!وليد عبد الحي first appeared on ساحة التحرير.

أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه بشكل مباشر، وما هي وصيته الأخيرة؟
أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه بشكل مباشر، وما هي وصيته الأخيرة؟

شفق نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • شفق نيوز

أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه بشكل مباشر، وما هي وصيته الأخيرة؟

نشر الحساب الموثق لمراسل الجزيرة أنس الشريف عبر منصة إكس، وصية نسبت إليه منتصف ليلة الاثنين، يقول فيها "هذه وصيتي ورسالتي الأخيرة، إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي". يقول الشريف في الوصية المنسوبة إليه، ومؤرخة في السادس من إبريل/نيسان 2025: "عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مراراً، ورغم ذلك لم أتوانَ يوماً عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف...". وقبل مقتله بعدة دقائق نشر الشريف تغطيته الأخيرة لحرب غزة، وقال فيها "قصف لا يتوقف، منذ ساعتين والعدوان الإسرائيلي يشتد على مدينة غزة". وأعلن مدير مستشفى الشفاء في مدينة غزة مقتل خمسة أشخاص جراء استهداف إسرائيلي لخيمة كان يتواجد فيها صحفيون قرب بوابة المستشفى، من بينهم مراسلا قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، إضافة إلى المصورين في القناة إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة، وسائق الطاقم محمد نوفل، إضافة إلى إصابة الصحفي محمد صبح، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وأقر الجيش الإسرائيلي بعد الضربة التي استهدفت خيمة الصحيفيين، باستهداف الشريف في بيان قال فيه إنه استهدف "القيادي في حركة حماس أنس الشريف الذي تظاهر بصفة صحفي في شبكة الجزيرة"، واتهمه بأنه كان يقود "خلية تابعة للحركة ومسؤولاً عن تنسيق هجمات صاروخية ضد مدنيين إسرائيليين وقوات الجيش". وأوضح أن العملية نُفذت باستخدام ذخيرة دقيقة مع إجراءات، وصفها بأنها تهدف إلى تقليل الأضرار على المدنيين، بما في ذلك المراقبة الجوية وجمع معلومات استخباراتية إضافية. من جانبها أدانت شبكة الجزيرة الإعلامية "الاغتيال المدبر لمراسلينا أنس الشريف ومحمد قريقع والمصورين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل"، وفق بيان صدر عنها فجر الاثنين. وأورد البيان: "اغتيال مراسلينا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي هجوم جديد سافر ومتعمد على حرية الصحافة...الأمر بقتل أنس الشريف أحد أشجع صحفيي غزة وزملائه محاولة يائسة لإسكات الأصوات استباقاً لاحتلال غزة. شبكة الجزيرة وهي تودع ثلة جديدة من خيرة فرقها الصحفية تحمل جيش الاحتلال وحكومته مسؤولية استهداف واغتيال فريقها". social media اتهامات إسرائيلية سابقة وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفخاي أدرعي، قد نشر في وقت سابق بأن مراسل الجزيرة أنس الشريف له "ارتباط بحركة حماس وتغطيته لأنشطة مسلحة". وفي أغسطس/آب 2024، اتهم أدرعي الشريف بأنه يغطّي "أنشطة حماس والجهاد الإسلامي" في مدرسة تم قصفها، وقال في منشور عبر منصة إكس: "أنت تخفي جرائم حماس والجهاد في الاختباء داخل المدارس، أنا مقتنع أنك تعرف أسماء عدد كبير من إرهابيي حماس بين القتلى في المدرسة، لكنك تمثّل مسرحية إعلامية كاذبة لا تمت لسكان غزة بصلة." وفي يوليو/تموز 2025، قال أدرعي إن الشريف "واحد من ستة صحفيين بالجزيرة تابعون لحماس أو الجهاد الإسلامي"، وهو ما نفته الجزيرة بشدّة. "تحريض" وفي حينها وصف الشريف اتهامات إسرائيل له بـ "الإرهاب"، بـ "التحريضية". و"محاولة إسكاتي، في مسعى لوقف تغطيتي عبر شاشة الجزيرة ومواقع التواصل الاجتماعي". وكتب حينها "رسالتي واضحة لن أصمت. لن أتوقف. صوتي سيبقى شاهداً على كل جريمة، حتى تتوقف هذه الحرب في أقرب وقت". وفي أواخر يوليو/تموز 2025، أصدرت لجنة حماية الصحفيين - وهي منظمة دولية غير حكومية وغير ربحية، مقرها في مدينة نيويورك-، بياناً أعربت فيه عن قلقها إزاء ما وصفته بـ"تهديدات مباشرة وتحريض علني" ضد أنس الشريف، عقب تداول مقاطع وتصريحات على منصات تواصل اجتماعي "تشير إليه بالاسم وتشكك في عمله الصحفي". ودعت اللجنة في بيانها السلطات المعنية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامته وسلامة جميع الصحفيين العاملين في غزة، مشددة على أن استهداف الصحفيين أو التحريض عليهم يشكل انتهاكاً للقوانين الدولية التي تحمي العمل الصحفي أثناء النزاعات. وتزامن بيان لجنة حماية الصحفيين مع موقف مماثل من شبكة الجزيرة، التي أصدرت في 25 يوليو/تموز 2025 بياناً قالت فيه إن ما يتعرض له مراسلها في غزة، أنس الشريف، يندرج ضمن "حملة تحريض" تستهدف مراسليها الميدانيين، واعتبرت ذلك محاولة لإسكات التغطية المستمرة من داخل القطاع. وأكدت الشبكة أن مراسليها يعملون وفق المعايير المهنية وميثاق الشرف الصحفي، داعية المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في حماية الصحفيين. كما صدرت تصريحات من المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعني بحرية الرأي والتعبير، أيرين خان، شددت فيها على أن "التحريض العلني ضد الصحفيين في مناطق النزاع يضاعف من احتمالات تعرضهم للاستهداف، ويقوّض قدرة وسائل الإعلام على القيام بدورها الرقابي". وأشارت إلى أن القانون الدولي الإنساني يفرض على أطراف النزاع ضمان حماية الصحفيين والعاملين في الإعلام، وعدم استهدافهم أو التحريض عليهم، باعتبارهم مدنيين يقومون بمهمة مهنية أساسية. وحتى نهاية شهر يوليو/تموز 2025، ارتفع عدد الصحفيين الذين قتلوا منذ بدء الحرب في اكتوبر/تشرين الأول 2023، إلى 232 صحفياً، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة. من هو؟ ولد أنس الشريف في عام 1996 في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، ويُعد من أبرز المراسلين الميدانيين لشبكة الجزيرة منذ اندلاع الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وظهر الشريف بشكل متكرر في بثوث مباشرة من مناطق قريبة من مواقع القصف أو خطوط التماس، ناقلاً مشاهد ميدانية مباشرة. وفي ديسمبر/كانون الأول 2023 فقد والده، جمال الشريف (65 عاماً)، في قصف استهدف منزل العائلة، وواصل بعدها عمله الصحفي. وغطّى الشريف حوادث استهداف زملائه، وبينهم إسماعيل الغول ورامي الريفي اللذان قُتلا في غارة على مخيم الشاطئ عام 2024. والشريف متزوج ولديه طفل وطفلة. وشارك في يناير/كانون الثاني الماضي صورة بثتها زوجته، تجمعه بطفليه عبر حسابه الموثق على منصة انستغرام. Reuters صحفيون قتلوا في حرب غزة ووثقت بي بي سي في تقرير سابق مقتل عدد كبير من الصحفيين والعاملين في وسائل إعلام خلال الحرب في غزة ولبنان وإسرائيل. وتالياً أسماء عدد منهم: فاطمة حسونة، صحفية مستقلة، قُتلت في 16 أبريل/ نيسان 2025 حلمي الفقعاوي، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل/ نيسان 2025 أحمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل/ نيسان 2025 محمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 24 مارس/ آذار 2025 حسام شبات، صحفي مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 24 مارس/ آذار 2025 محمود البسوس، مستقل ومتعاون مع رويترز ووكالة الأناضول، 15 مارس/ آذار 2025 أحمد الشياح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ووكالة قدس برس للأنباء، 15 يناير/ كانون الثاني 2025 أحمد أبو الروس، وكالة "الرابعة" للأنباء، 15 يناير/ كانون الثاني 2025 محمد التلمس، وكالة صفا الإخبارية، 14 يناير/ كانون الثاني 2025 سائد أبو نبهان، مستقل ومتعاون مع قناة الغد ووكالة الأناضول، 10 يناير/ كانون الثاني 2025 أريج شاهين، مستقلة، 3 يناير/ كانون الثاني 2025 عمر الديراوي، وكالة "الرابعة" للأنباء، 3 يناير/ كانون الثاني 2025 حسن القيشاوي، مستقل، 2 يناير/ كانون الثاني 2025 فيصل أبو القمصان، قناة القدس اليوم ، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 أيمن الجدي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 إبراهيم الشيخ علي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد اللدعة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 فادي حسونة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد الشُرافي، مستقل ومتعاون مع قناة الأقصى، 18 ديسمبر/ كانون الأول 2024 أحمد اللوح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 15 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد بعلوشة، قناة المشهد، 14 ديسمبر/ كانون الأول 2024 محمد القريناوي، وكالة سند للأنباء، 14 ديسمبر/ كانون الأول 2024 إيمان الشنطي، مستقلة ومتعاونة مع قناتي الأقصى والجزيرة، 11 ديسمبر/ كانون الأول 2024 ممدوح قنيطة، قناة الأقصى، 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 أحمد أبو شريعة، مستقل، 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 مهدي المملوك، قناة القدس اليوم الفضائية،11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 أحمد أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 زهراء أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 بلال رجب، قناة القدس اليوم الفضائية، 1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 عمرو أبو عودة، مستقل، 31 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 نادية عماد السيد، مستقلة، 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 سائد رضوان، قناة الأقصى، 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 حنين بارود، شبكة الماجدات الإعلامية، 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 طارق الصالحي، شبكة غزة مباشر، 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 محمد الطناني، قناة الأقصى، 9 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 حسن حمد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة وقناة ميديا تاون، 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 عبد الرحمن بحر، عاجل فلسطين، 5 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 نور أبو عويمر، مستقلة ومتعاونة مع الجزيرة مباشر، 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 وفاء العديني، مستقلة، 29 سبتمبر/ أيلول 2024 محمد عبد ربه، وكالة المنارة، 27 أغسطس/ أيلول 2024 احسام الدباكة، مستقل ومتعاون مع قناة القدس اليوم الفضائية، 22 أغسطس/ أيلول 2024 حمزة مرتجى، مؤسسة ريكورد ميديا، 20 أغسطس/ أيلول 2024 إبراهيم محارب، مستقل، 18 أغسطس/ أيلول 2024 تميم أبو معمر، إذاعة صوت فلسطين، 9 أغسطس/ أيلول 2024 محمد عيسى أبو سعادة، مستقل، 6 أغسطس/ أيلول 2024 إسماعيل الغول، الجزيرة،31 يوليو/ تموز 2024 رامي الريفي، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ،31 يوليو/ تموز 2024 محمد أبو دقة، مستقل ومتعاون مع صحيفة الحدث، 29 يوليو/ تموز 2024 محمد أبو جاسر، صحيفة الرسالة، 20 يوليو/ تموز 2024 محمد منهل أبو عرمانة، فلسطين الآن، 13 يوليو/ تموز 2024 رزق أبو شكيان، فلسطين الآن، 6 يوليو/ تموز 2024 وفاء أبو ضبعان، مستقلة، 6 يوليو/ تموز 2024 أمجد جحجوح، مستقل، 6 يوليو/ تموز 2024 سعدي مدوخ، مستقل، 5 يوليو/ تموز 2024 محمد السكني، القدس اليوم، 4 يوليو/ تموز 2024 محمد أبو شريعة، وكالة شمس للأنباء، 1 يوليو/ تموز 2024 رشيد البابلي، مستقل ، 6 يونيو/ حزيران 2024 علا الدحدوح، صوت الوطن، 31 مايو/ أيار 2024 محمود جحجوح، فلسطين بوست، 16 مايو/ أيار 2024 بهاء الدين ياسين، وكالة وطن للإعلام وشبكة القدس الإخبارية، 10 مايو/ أيار 2024 مصطفى عياد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 6 مايو/ أيار 2024 سالم أبو طيور، القدس اليوم، 29 أبريل/ نيسان 2024 إبراهيم الغرباوي، مستقل، 26 أبريل/ نيسان 2024 أيمن الغرباوي، مستقل ،26 أبريل/ نيسان 2024 محمد الجمل، وكالة "فلسطين الآن"، 25 أبريل/ نيسان 2024 مصطفى بحر، موقع عاجل فلسطين، 31 مارس/ آذار 2024 محمد عادل أبو سخيل، وكالة شمس للأنباء، 28 مارس/ آذار 2024 ساهر أكرم ريان، وكالة وفا، 25 مارس/ آذار 2024 محمد السيد أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس/ آذار 2024 طارق أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس/ آذار 2024 محمد الريفي، مستقل، 15 مارس/ آذار 2024 عبد الرحمن صايمة، رقمي تي في، 14 مارس/ آذار 2024 محمد سلامة، قناة الأقصى، 5 مارس/ آذار 2024 محمد ياغي، مستقل، 23 فبراير/شباط 2024 زيد أبو زايد، إذاعة القرآن الكريم، 15 فبراير/شباط 2024 أيمن الرفاتي، الميادين، 14 فبراير/شباط 2024 أنغام أحمد عدوان، قناة فبراير الليبية، 12 فبراير/شباط 2024 علاء الهمص، إس إن دي، 12 فبراير/شباط 2024 ياسر ممدوح، وكالة أنباء كنعان، 11 فبراير/شباط 2024 نافذ عبد الجواد، تلفزيون فلسطين، 8 فبراير/شباط 2024 رزق الغرابلي، المركز الفلسطيني للإعلام، 6 فبراير/شباط 2024 محمد عطاالله، الرسالة ورصيف22، 29 يناير/ كانون الثاني 2024 طارق الميدنة، مستقل، 29 يناير/ كانون الثاني 2024 إياد الرواغ، إذاعة صوت الأقصى، 25 يناير/ كانون الثاني 2024 يزن الزويدي، الغد، 14 يناير/ كانون الثاني 2024 محمد جمال صبحي الثلاثيني، القدس اليوم، 11 يناير/ كانون الثاني 2024 أحمد بدير، بوابة الهدف، 10 يناير/ كانون الثاني 2024 شريف عكاشة، مستقل، 10 يناير/ كانون الثاني 2024 هبة العبادلة، إذاعة الأزهر، 9 يناير/ كانون الثاني 2024 عبدالله إياد بريص، قناة روافد التعليمية، 8 يناير/ كانون الثاني 2024 مصطفى ثريا، مستقل، 7 يناير/ كانون الثاني 2024 حمزة الدحدوح، الجزيرة، 7 يناير/ كانون الثاني 2024

أمريكا الروسية
أمريكا الروسية

موقع كتابات

timeمنذ 12 ساعات

  • موقع كتابات

أمريكا الروسية

قد يبدو العنوان غريبا للكثير من القراء ، وقد يختلط الأمر عليهم بعض الشيء ، وقد يضربون الاخماس بالاسداس ، لحل هذا اللغز ، وما هو المقصود ' بأمريكا الروسية ' ، حتى لدى كاتب هذه السطور ، فبعد قراءة العديد من المقالات والابحاث ، عرفنا ان هذه التسمية هي جزيرة كروزنشتيرن (ديوميد الصغرى)، تابعة للولايات المتحدة في منطقة ألآسكا ، والتي ستكون مكانا لعقد أول اجتماع بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة منذ عام 2021، والتي لن يقتصر النقاش على أوكرانيا فحسب، بل سيتناول جوانب أخرى من العلاقات الثنائية المهملة. والسؤال المهم هو لماذا تم اختيار هذه المنطقة لعقد اجتماع بين الرئيسين الامريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين ؟ على الرغم من ان دول الخليج وتركيا وإيطاليا والفاتيكان ، كانت مرشحة لاستضافة هذه القمة ، وكانت اكثر الترجيحات قد توافقت على ان تكون دولة الامارات مكانا محتملا لعقد هذه القمة المهمة ، حيث وصفها بوتين ' بالمكان المناسب له ' . وكجوابا على التساؤلات ، فكما هو معروف ، اكتشف البحارة الروس ألاسكا لأول مرة ، ضمن بعثة سيميون ديجنيف عام 1648، الذين قدموا إليها من سيبيريا ، وشهدت أراضي أمريكا الروسية تطوراً نشطاً طوال القرن الثامن عشر والنصف الأول من القرن التاسع عشر ، وامتدت عبر ألاسكا وجنوباً على طول ساحل المحيط الهادئ في القارة ، حتى أراضي ولاية كاليفورنيا الحديثة (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكانت نوفو أرخانغيلسك (مدينة سيتكا حالياً) عاصمة الممتلكات الروسية في أمريكا ، ولم تبع الإمبراطورية الروسية ألاسكا للولايات المتحدة إلا عام 1867 مقابل 7.2 مليون دولار ، وأصبحت ألاسكا رسمياً جزءاً من الولايات المتحدة في 18 أكتوبر 1867 ، وتم اعتمادها رسميا كولاية امريكية ال(49) في 3 يناير 1959 . لذا، ستكون زيارة فلاديمير بوتين إلى ألاسكا (التي لم يسبق لأي زعيم روسي أن قام بها) ، بمثابة زيارة للأراضي الروسية السابقة في الخارج أكثر منها زيارة رسمية للولايات المتحدة ، وعقد اجتماع، على سبيل المثال، في نوفو أرخانغيلسك السابقة قد يُشير إلى إمكانية حل القضايا الإقليمية، على سبيل المثال، بالمال ، وعلى الأقل على حساب جزء من احتياطيات النقد الأجنبي للاتحاد الروسي التي جمّدها الغرب ، بعد انطلاق النظام العالمي الجديد ، ونظريًا، هذا صحيح، لكن هذا قد يُخفف من وطأة انتقال المناطق الأوكرانية السابقة إلى روسيا علىسلطات كييف. كما ان هناك رمزية دولية ، وأرادت كل من موسكو وواشنطن أنتُظهران أن رئيسيهما لا يحتاجان إلى وسطاء ، ففلاديمير بوتين ودونالد ترامب ، قادران على إيجاد لغة مشتركة بينهما ، علاوة على ذلك، فإن مستوى الثقة بينهما كبير ، لدرجة استعدادهما للقاء بعضهما البعض ، أولًا على الأراضي الأمريكية – وبعد ذلك، كما يُشير مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، سيُعقد الاجتماع في روسيا ، وثمة رمزية ثنائية هنا ، فقد قيّمت وسائل الإعلام الغربية الأمر على طريقتها الخاصة، إذ تقول إن القمة تُعقد على أرض أخرى يطالب بها 'القوميون الروس' ، وفي الواقع، ترمز ألاسكا، التي كانت روسية في السابق، إلى المجتمع الروسي الأمريكي – تاريخ مشترك يمتد لمئات السنين، دعمت روسيا في إطاره واشنطن في حرب الاستقلال، وكذلك خلال الحرب الأهلية الأمريكية. وكما هو متوقع، سارع معارضو هزيمة أوكرانيا (لنسمِّهم كذلك) إلى ثني ترامب عن لقاء بوتين ، بالطبع ، بالنسبة لهم، هذا تهديد مباشر ، بأن 200 يوم من رعاية الرئيس الأمريكي السابع والأربعين وتحويله تدريجيًا إلى بايدن ستذهب أدراج الرياح ، فماذا لو وافقوا حقًا وتخلى ترامب، مفتونًا بالزعيم الروسي، عن أوكرانيا؟! كما قال مايكل كلارك، أستاذ دراسات الحرب في كلية كينغز كوليدج لندن، في هذا الشأن، فإن أهم شيء بالنسبة لترامب هو الحفاظ على علاقات جيدة مع بوتين ، فقد تغيرت نبرة ترامب لكن موقفه لا يزال كما هو: يريد علاقة مميزة مع بوتين ، ويدعو إلى شراكة بين أمريكا وروسيا، على أساس المفهوم الكلاسيكي لتوازن القوى بين القوى العظمى ، ويريد إزالة الحرب في أوكرانيا من جدول الأعمال ، فإذا فشل في التوصل إلى وقف إطلاق النار، فسيجد مبررًا للتنحي جانبًا وترك الروس يفعلون ما يحلو لهم ، يفترض بوتين أنه سيفعل ذلك. ومن المرجح أن ترفض كييف وعواصم أوروبية أخرى مثل هذه الخطة، وكتب موقع أكسيوس الأمريكي، نقلاً عن مصادر، أن كبار المسؤولين من الولايات المتحدة وأوكرانيا وعدة دول أوروبية ، يعتزمون الاجتماع هذا الأسبوع ، عقد قمة طارئة في المملكة المتحدة ، لمحاولة بلورة مواقف مشتركة قبل الاجتماع المُزمع بين الرئيسين ترامب وبوتين ، لانهم لا يريدون توقف القتال ، بل على العكس، فهم يضغطون بشدة على أوكرانيا لمواصلة هذه الأعمال، ويتحدثون بلا توقف عن تهديدات لا وجود لها إلا في أذهانهم ، مما سيصب في مصلحة بوتين، إذ قد يتهم ترامب أوكرانيا بمواصلة الحرب ، وإذا استمر الوضع على هذا المنوال، فقد يوقف ترامب الدعم الاستخباراتي والعسكري لأوكرانيا ، وقد تنسحب الولايات المتحدة أيضًا من العملية الدبلوماسية، تاركةً موسكو وكييف لمواصلة ما وصفه ترامب منذ فترة طويلة بـ'حرب بايدن'، وفي السيناريوهات السلبية، ووفقًا للعولميين، سيكون ترامب هو المسؤول عن هزيمة كييف ، وسيُرسخون هذه الفكرة في ذهن الرئيس الحالي للبيت الأبيض حتى اللحظة الأخيرة. ان اجتماع ألاسكا سيُمثل ضربةً لمواقف الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا، اللذين يسعيان بكل ما أوتوا من قوة للضغط على الحوار بين موسكو وواشنطن ، ولكن، كما تُظهر تصرفات ترامب، فإن الأوروبيين يفقدون أخيرًا صوتهم وذاتيتهم في مناقشة القضايا العالمية ، فلن يُقال في اجتماع بريطانيا سوى ترديد شعارات حول ضرورة زيادة الضغط على روسيا ، وبصراحة، يمرّ الأوروبيون بمأزق سياسي. لذلك، لست متأكدًا من قدرة الدول الغربية على الحفاظ على وحدة كاملة ، ولا يرغب الجميع في الشجار مع الولايات المتحدة بأي ثمن، وخلق وضع يكون فيه موقف أوروبا الغربية وأوكرانيا، وهو الموقف الذي تُحرّض عليه، العقبة الرئيسية أمام إنهاء الصراع. وفي محاولته لعرقلة المفاوضات الروسية الأمريكية، لم يجد رئيس النظام الأوكراني زيلينسكي خيارًا أفضل من التصريح علانيةً بمعارضة ترامب ، فقد عارض زيلينسكي اختيار مكان اللقاء مع بوتين، وتشكيلة المشاركين، وجدول الأعمال – وقال: 'أعلن الرئيس ترامب عن التحضيرات لاجتماعه مع بوتين في ألاسكا، بعيدًا كل البعد عن هذه الحرب' ،وأضاف: 'أي قرارات ضدنا، وأي قرارات بدون أوكرانيا، هي في الوقت نفسه قرارات ضد السلام.. لن تُحقق شيئًا' . وكتبت وسائل الإعلام أن زيلينسكي و'الصقور' الأوروبيين الذين يدعمونه (وهم البريطانيون أنفسهم) يعتزمون الاجتماع قبل لقاء ترامب مع بوتين، ليقرروا كيف سيعيشون، أو بالأحرى، كيف سيصمدون – لأنه إذا اتفق رئيسا روسيا والولايات المتحدة، فسيعتبر ترامب تخريب زيلينسكي وأوروبا تحديًا شخصيًا ، وهذا، على الأقل، قد يُشكل أساسًا لانسحاب الولايات المتحدة من الصراع في أوكرانيا ، وعندها، سيتذكرون الشروط التي تُعرض على كييف الآن، بعد ستة أشهر، على أنها مثالية ، ولنتذكر الآن الشروط التي اقترحتها موسكو في ربيع عام 2022؟ بوتين، بخبرته الطويلة في السياسة الخارجية الصارمة، لم يُبدِ قط ميلًا للاستسلام، حتى في ظل عقوبات شديدة ، ويأمل الكرملين أن يُدرك ترامب، على عكس إدارة جو بايدن، ضرورة اتباع هذا النهج ، ووفقًا لمعلومات مسربة ، ردّ فلاديمير بوتين على دونالد ترامب بإنذاره النهائي، مُصرّحًا بأن المفاوضات بين روسيا والولايات المتحدة لا ينبغي أن تكون علامة ضعف، بل 'توازنًا دبلوماسيًا للقوى' ، ويُؤكد المراقبون أن هذا التصريح كان ذروة توتر العلاقات ، فما دام زيلينسكي وفريقه يرفضون إنهاء الصراع دون انتصار، فلا مبرر لروسيا للتخلي عن أهدافها ، وستستمر معاناة أوكرانيا ، فالكرملين يلعب .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store