logo
تصادم طائرتين على مدرج في مطار كاليسبيل بمونتانا (فيديو)

تصادم طائرتين على مدرج في مطار كاليسبيل بمونتانا (فيديو)

الرجلمنذ 2 أيام
شهد مطار كاليسبيل في ولاية مونتانا الأمريكية حادثًا مروعًا أمس، حيث اصطدمت طائرة صغيرة أحادية المحرك بطائرات أخرى أثناء محاولتها الهبوط، مما تسبب في انفجار ضخم وتصاعد النيران والدخان الذي انتشر في السماء.
وقع الحادث مساءً عندما فقد الطيار السيطرة على الطائرة، مما أدى إلى تحطمها على المدرج.
تفاصيل حادثة مطار كاليسبيل
وفقًا للشرطة المحلية في كاليسبيل وإدارة الطيران الفيدرالية، كانت الطائرة تحمل أربعة ركاب، وكان اثنان منهم قد أصيبا بجروح طفيفة وتم علاجهم في الموقع.
الحادث أسفر عن اندلاع حرائق في عدة طائرات كانت موجودة على المدرج، وانتشرت النيران إلى منطقة عشبية مجاورة قبل أن يتم إطفاؤها من قبل فرق الإطفاء المحلية.
وبحسب موقع dailymail، شاهد شهود عيان الحادث، حيث أكّدوا أن الطائرة اصطدمت في نهاية المدرج بالطائرة الثانية، مما أدى إلى تدميرها. ومع ذلك، لم يكن هناك أي ركاب على الطائرة الثانية وقت الحادث.
ويقال إن الركاب تمكّنوا من الخروج بأنفسهم بعد توقف الطائرة.
تم التقاط صور للموقع من قبل أحد الاشخاص، حيث تظهر السحب السوداء الضخمة فوق المطار ووسط مدينة كاليسبيل.
هذه الصور أظهرت حجم الانفجار الكبير والدخان المتصاعد الذي أثار الذعر في المنطقة. وقع الحادث في مطار المدينة الصغير الذي يقع جنوب مدينة كاليسبيل، والتي تعد بوابة إلى منتزه "جلاسيير" الوطني.
حضرت فرق الشرطة المحلية، مكتب شريف المقاطعة، وفرق الإطفاء إلى موقع الحادث فورًا، حيث تم التعامل مع الحريق بشكل سريع.
بينما لم يتم الكشف عن السبب الدقيق للحادث، أشار المسؤولون إلى أن التحقيقات ما زالت جارية من قبل إدارة الطيران الفيدرالية، التي تحقّق الآن في الحادث لمعرفة الأسباب الدقيقة التي أدت إلى فقدان الطيار السيطرة على الطائرة.
يعتبر الحادث في كاليسبيل نقطة تحول كبيرة في المجتمع المحلي، الذي كان قد شهد سابقًا أنشطة هادئة نسبياً.
ويتوقع الكثيرون أن يكون لهذا الحادث تأثير طويل المدى على عمليات الطيران في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وكالة: أمريكا تدمج أجهزة تتبع في شحنات الرقائق لمنع تهريبها إلى الصين
وكالة: أمريكا تدمج أجهزة تتبع في شحنات الرقائق لمنع تهريبها إلى الصين

أرقام

timeمنذ 16 ساعات

  • أرقام

وكالة: أمريكا تدمج أجهزة تتبع في شحنات الرقائق لمنع تهريبها إلى الصين

وضعت السلطات الأمريكية سرًا أجهزة لتتبع المواقع داخل شحنات محددة من الرقائق المتطورة، التي تعتبرها عرضة بدرجة عالية للتهريب غير القانوني إلى الصين، في خطوة تهدف إلى تعزيز الرقابة على صادرات التكنولوجيا المتقدمة. وقالت مصادر مطلعة لوكالة "رويترز" ، إن أجهزة التتبع استخدمت فقط في الشحنات التي تخضع لتحقيق السلطات، بهدف كشف أي تحويل للرقائق نحو وجهات مشمولة بالقيود الأمريكية على التصدير. وأوضحت المصادر أن أجهزة التتبع تُخفى غالبًا في عبوات الخوادم المُصدَّرة من شركات مثل "ديل" و"سوبر مايكرو"، والتي تحتوي على رقائق من "إنفيديا" و"إيه إم دي"، وفي بعض الحالات، تم وضع أجهزة تتبع صغيرة داخل العبوات، وأخرى أكبر حجمًا -تعادل تقريبًا حجم الجوال- داخل الخوادم نفسها. ويشارك في هذه العمليات مكتب الصناعة والأمن بوزارة التجارة الأمريكية، إلى جانب وكالات إنفاذ القانون الفيدرالية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي، بحسب المصادر. وأضافت المصادر أن أجهزة التتبع يمكن أن تساعد في رفع دعاوى قضائية ضد الكيانات التي تستفيد من انتهاك ضوابط التصدير الأمريكية.

أمريكا: أجهزة تتبع لمنع تهريب الرقائق إلى الصين
أمريكا: أجهزة تتبع لمنع تهريب الرقائق إلى الصين

عكاظ

timeمنذ 17 ساعات

  • عكاظ

أمريكا: أجهزة تتبع لمنع تهريب الرقائق إلى الصين

كشف مصدران مطلعان لوكالة «رويترز» أن السلطات الأمريكية بدأت بوضع أجهزة تتبع الموقع سرًا في شحنات محددة من الرقائق الإلكترونية المتقدمة التي تُعتبر عالية المخاطر بالنسبة للتهريب غير القانوني إلى الصين. وبحسب «رويترز»، تستهدف هذه الإجراءات التي لم يُعلن عنها سابقًا، تتبع رقائق الذكاء الاصطناعي التي قد تُحوَّل إلى وجهات تخضع لقيود التصدير الأمريكية، وتُطبق فقط على شحنات قيد التحقيق. وتُظهر هذه الخطوة مدى الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لفرض قيودها على تصدير الرقائق إلى الصين، حتى في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد ترمب لتخفيف بعض القيود على وصول الصين إلى أشباه الموصلات الأمريكية المتقدمة. وتساعد أجهزة التتبع في بناء قضايا ضد الأفراد والشركات التي تستفيد من خرق ضوابط التصدير الأمريكية، وفقًا للمصادر التي رفضت كشف هويتها بسبب حساسية الموضوع. وتُعد أجهزة التتبع أداة تحقيق تقليدية استخدمتها السلطات الأمريكية منذ عقود لمراقبة المنتجات الخاضعة لقيود التصدير، مثل قطع الطائرات، واستُخدمت أخيرًا لمكافحة التهريب غير القانوني لأشباه الموصلات. وأشار 5 أشخاص آخرين مشاركين في سلسلة توريد خوادم الذكاء الاصطناعي إلى علمهم بوجود أجهزة تتبع في شحنات من شركات مثل ديل تكنولوجيز (DELL.N) وسوبر ميكرو (SMCI.O)، التي تحتوي على رقائق من نفيديا (NVDA.O) وإيه إم دي (AMD.O). وأوضحوا أن هذه الأجهزة تُخفى عادةً في عبوات الشحن، دون معرفة الجهة التي تقوم بتركيبها أو مكان إضافتها على مسار الشحن. ويُشرف مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأمريكية على ضوابط التصدير والتطبيق، وقد يشارك أيضًا محققو الأمن الداخلي والمكتب الاتحادي للتحقيقات (FBI). ورفضت كل من إدارة الأمن الداخلي والـ FBI التعليق، ولم ترد وزارة التجارة على طلبات التعليق. ولم يصدر تعليق فوري من وزارة الخارجية الصينية. فيما أصدرت سوبر ميكرو بيانًا جاء فيه أنها لا تكشف ممارساتها وسياساتها الأمنية لحماية عملياتها العالمية وشركائها وعملائها، ورفضت التعليق على إجراءات التتبع. وقالت ديل إنها غير مدركة لأي مبادرة حكومية أمريكية لوضع أجهزة تتبع في شحنات منتجاتها، وامتنعت نفيديا عن التعليق، بينما لم ترد إيه إم دي على طلب التعليق. وتهيمن الولايات المتحدة على سلسلة توريد رقائق الذكاء الاصطناعي العالمية، وقد سعت في السنوات الأخيرة للحد من تصدير الرقائق والتقنيات الأخرى إلى الصين لتقييد تحديثها العسكري، إضافة إلى فرض قيود على بيع الرقائق إلى روسيا لإضعاف جهودها الحربية ضد أوكرانيا. واقترح البيت الأبيض والكونغرس إلزام شركات الرقائق الأمريكية بتضمين تقنيات التحقق من الموقع في رقائقها لمنع تحويلها إلى دول تخضع لقيود التصدير الأمريكية. من جانبها، انتقدت الصين قيود التصدير الأمريكية، معتبرةً إياها جزءًا من حملة لقمع تقدمها، واستنكرت مقترح تتبع الموقع. أخبار ذات صلة

فيل يهاجم سائحًا بعد محاولة التقاط صورة كادت تودي بحياته (فيديو)
فيل يهاجم سائحًا بعد محاولة التقاط صورة كادت تودي بحياته (فيديو)

الرجل

timeمنذ 18 ساعات

  • الرجل

فيل يهاجم سائحًا بعد محاولة التقاط صورة كادت تودي بحياته (فيديو)

في حادثة صادمة، تعرض سائح للهجوم من فيل بعد محاولته التقاط صورة سيلفي معه في إحدى المحميات في ولاية كارناتاكا في الهند؛ حيث اقترب السائح من الفيل الذي كان يأكل الجزر، وهو أمر جذب انتباهه. ولكن عندما فاجأه الفلاش من الكاميرا، تغير سلوك الفيل واندفع نحو السائح في حالة من الغضب. ووثق الفيديو المتداول على وسائل التواصل الاجتماعي اللحظات المخيفة، حيث حاول السائح الهروب من الفيل، لكنه سقط على الطريق، ما جعل الفيل يلحق به ويسحقه عدة مرات. في أثناء الهجوم، تمكن الفيل من إزالة ملابس السائح ، ثم ابتعد عنه بعد أن شعر بأنه قد انتهى من مهاجمته. لحسن الحظ، نجا السائح من الحادث، لكنه أصيب بجروح خطيرة وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. الشرطة المحلية فرضت على السائح غرامة مالية قدرها 25,000 روبية (حوالي 300 دولار أمريكي) بسبب تصرفاته غير المسؤولة. كما أُجبر على تسجيل فيديو يعتذر فيه عن سلوكه غير المدروس. وصرح الصحفيون بأن السائح اعترف في الفيديو بعدم معرفته لقواعد السلامة الخاصة بالحياة البرية، مشيراً إلى أنه لم يكن يدرك خطورة الموقف. وقال دانيال أوسوريو، الشاهد على الحادث، إنه يجب على الزوار أن يتعلموا من هذا الحادث، محذرًا من التصرفات غير المسؤولة التي قد تؤدي إلى مثل هذه الحوادث. وأضاف أن مثل هذه الحوادث تشدد على ضرورة احترام قوانين السلامة في محميات الحياة البرية وعدم الاقتراب من الحيوانات البرية بطريقة غير مدروسة. تستمر الحوادث المتعلقة بالحيوانات البرية في الهند في جذب الانتباه، حيث يشير المسؤولون إلى أن مثل هذه الحوادث يمكن أن تؤدي إلى نتائج كارثية في حال عدم مراعاة التوجيهات اللازمة. يذكر أن الهند تحتوي على أكبر عدد من الفيلة البرية في العالم، ومع وجود حوالي 30,000 فيل في البلاد، فإن مواجهات كهذه تؤكد الحاجة الماسة إلى تحسين التعليم والتوعية حول كيفية التعامل مع هذه الحيوانات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store