بعد تصريحات ترامب.. مسؤول إسرائيلي: مدينة غزة ستتحول إلى رماد في هذه الحالة
ونقل موقع «أكسيوس» الأمريكي عن المسؤول الإسرائيلي، قوله بإن بلاده سنفعل بمدينة غزة والمخيمات المركزية ما فعلته برفح، مؤكدًا أن «كل شيء سيتحول إلى رماد».وتابع: «هذا ليس خيارنا المفضل، ولكن إذا لم يكن هناك أي تحرك نحو صفقة أسرى، فلن يكون لدينا خيار آخر».وحذر مسؤولون إسرائيليون من أنه إذا لم تحرز المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار وصفقة الأسرى تقدما قريبا، فإن الجيش سيصعد عملياته.تأتي التهديدات بعد ساعات قليلة من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن موافقة إسرائيل على شروط وقف إطلاق النار في قطاع غزة.ترامب: إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار في غزة.. وتسليم الاقتراح النهائي ل مصر وقطرمنذ قليل؛ أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن موافقة إسرائيل على شروط اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 60 يومًا.وكتب ترامب عبر صفحته الرسمية على منصة «تروث سوشيال»: «أجرى ممثلو فريقي اجتماعا طويلا ومثمرًا اليوم مع الإسرائيليين بشأن غزة، وقد وافقت إسرائيل على الشروط اللازمة لإتمام اتفاق وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب».وتابع ترامب: «القطريون والمصريون، الذين بذلوا جهدًا كبيرًا للمساعدة في تحقيق السلام، سيتولّون تسليم هذا الاقتراح النهائي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 12 دقائق
- مصراوي
السلام العالمي عند أدنى مستوياته في 2025.. والشرق الأوسط الأقل سلمًا للعام العاشر
وكالات بلغت مستويات السلام العالمي في عام 2025 أدنى مستوى لها على الإطلاق، منذ أن بدأ معهد الاقتصاد والسلام بإصدار مؤشر السلام العالمي، وسط ظروف يُنظر إليها على نطاق واسع بأنها الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية. ولا تزال منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحتفظ بمكانتها كأقل مناطق العالم سلمًا للعام العاشر على التوالي. وبحسب تقرير مؤشر السلام العالمي لعام 2025، فإن حالة السلم في العالم شهدت تدهورًا مستمرًا منذ عام 2014، مع تسجيل تدهور واضح في أوضاع 100 دولة على مدار العقد الماضي. ويُسجل التقرير حاليًا وجود 59 صراعًا داخليًا نشطًا، وهو الرقم الأعلى منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، حيث بلغت حالات الوفاة المرتبطة بالصراعات 152 ألف وفاة خلال عام 2024. وأشار التقرير إلى أن الصراعات أصبحت أكثر انتشارًا، مع ازدياد عدد الدول المنخرطة فيها، حيث شاركت 78 دولة في نزاعات خارج حدودها خلال عام 2024. كما بلغ الأثر الاقتصادي العالمي للعنف حوالي 19.97 تريليون دولار أمريكي، ما يعادل 11.6% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، في حين وصل الإنفاق العسكري وحده إلى 2.7 تريليون دولار أمريكي. وفيما تبقى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الأقل سلمًا عالميًا، جاء التراجع الحاد في المؤشر الإقليمي نتيجة حرب غزة التي اندلعت عقب هجوم حركة حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023. وأدى هذا الصراع إلى إدخال المنطقة في أزمة أوسع، حيث انخرطت سوريا وإيران ولبنان واليمن بدرجات متفاوتة في التوتر الإقليمي. وسجّل التقرير أن منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة منذ مطلع مارس 2025 ساهم في تفاقم الأزمة الإنسانية المتدهورة أصلاً. كما أظهرت نتائج المؤشر أن أربع دول من أصل الدول العشر الأقل سلمًا عالميًا تقع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.


اليوم السابع
منذ 13 دقائق
- اليوم السابع
إيتمار بن غفير: علينا احتلال غزة وتشجيع الهجرة خارجها
دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى احتلال قطاع غزة بأكمله، وتحدث عن "فرصة لا تأتي إلا مرة واحدة في العمر". وأضاف بن غفير في مقابلة مع القناة 14 الإسرائيلية "أسمع هتافات الفرح من حماس، يجب ألا نصل إلى هذا الوضع. إن لم نُسقط حماس، فسيعاني أطفالنا". وتابع "أتوقع أن ينضم إلي سموتريتش، وأن نذهب معا إلى نتنياهو ونقول له إنه لا يملك تفويضا بعدم إسقاط حماس.. علينا احتلال قطاع غزة بأكمله وتشجيع الهجرة. كفى أعذارا، هذه فرصة لا تأتي إلا مرة واحدة في العمر".


خبر صح
منذ 35 دقائق
- خبر صح
إسرائيل تنهي عملية عربات جدعون في غزة وتبدأ مرحلة الأسد ينهض
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، انتهاء عملية 'عربات جدعون' التي استمرت لفترة في قطاع غزة، وبدء المرحلة الجديدة من الحرب التي أطلق عليها 'الأسد ينهض'، وذلك في إطار تصعيد عسكري جديد واستراتيجية مختلفة داخل الميدان. إسرائيل تنهي عملية عربات جدعون في غزة وتبدأ مرحلة الأسد ينهض مقال له علاقة: إيران أم إسرائيل وأمريكا.. خبير علاقات دولية يكشف عن الطرف الأكثر حظاً في الانتصار وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن المرحلة الجديدة ستكون أكثر حسمًا، مع تركيز على تحقيق أهداف استراتيجية مهمة. وزير الدفاع: إعادة الرهائن والقضاء على حماس هدفان لا تنازل عنهما وفي هذا السياق، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس خلال الإعلان عن المرحلة الجديدة قائلاً: 'تهدف المناورة إلى تحقيق هدفين رئيسيين: إعادة الرهائن وضمان عدم وجود حماس في الأراضي الإسرائيلية' وأضاف كاتس: 'هذه مهمتنا الأساسية، لا مجال للتراجع عنها ولا مجال للتنازل عنها، نحن نعي تمامًا الثمن الذي دفعناه، ونرى باستمرار كيف أن حماس لم تتغير، ولا تزال تسعى للعودة إلى ما كانت عليه سابقًا' وشدد على أن إسرائيل مصممة على متابعة عملياتها حتى تحقيق النصر الكامل وضمان أمن مواطنيها. ممكن يعجبك: ترامب يرحب بقمة ثلاثية تضم روسيا وأوكرانيا وفقًا للبيت الأبيض اتهامات لحماس بالتواطؤ مع إيران وخطط لهجوم شامل وكشف كاتس أن حركة حماس كانت تخطط لمساعدة إيران في تنفيذ خطة لتدمير إسرائيل عبر هجمات متزامنة، حيث قال: 'الهجوم بالصواريخ والغزو من عدة جبهات، منها سوريا ولبنان والأردن وغزة، ومن أي مكان آخر، كان يهدف إلى ضرب إسرائيل بشكل شامل' وجاءت هذه التصريحات لتبرز عمق المخاطر التي تواجهها إسرائيل من شبكات تحالف إقليمي يدعم حماس ويزودها بالأسلحة والتوجيه. خسائر إسرائيلية على الصعيد الميداني، شهدت الساعات الـ 24 الماضية سلسلة من الاشتباكات العنيفة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، أسفرت عن مقتل قائد دبابة إسرائيلية وإصابة ثمانية جنود، ثلاثة منهم في حالة خطيرة. وتُعتبر هذه الخسائر مؤشراً على مدى تعقيد العمليات العسكرية التي تخوضها القوات الإسرائيلية، ما يضفي مزيدًا من التوتر على المشهد الأمني. جهود الوساطة واستجابة حماس في الوقت الذي تتصاعد فيه العمليات العسكرية، يواصل الوسطاء الدوليون والمحيطون بالقضية الفلسطينية والإسرائيلية جهودهم المكثفة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار. وأعلنت حركة حماس، الأربعاء، أنها تجري مشاورات وطنية مكثفة لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن اتفاق محتمل لإنهاء الحرب التي دامت لفترة طويلة، مما يعكس استعداد الحركة للدخول في حوار مع احتمالات التهدئة. ومع إعلان الجيش الإسرائيلي بدء مرحلة جديدة من العمليات تحت اسم 'الأسد ينهض'، تتصاعد المواجهات على الأرض في قطاع غزة مع استمرار تبادل الاتهامات والخسائر البشرية. ورغم التصعيد العسكري، تتجه الأنظار إلى جهود الوساطة الدولية التي قد تشكل فرصة حقيقية لوقف التصعيد وإنهاء معاناة المدنيين، في حين تبقى إسرائيل متمسكة بأهدافها الأمنية بإعادة الرهائن والقضاء على حماس بشكل نهائي، الأيام المقبلة تحمل في طياتها الكثير من المفاجآت والتطورات الحاسمة.