
أثاث ذهبي وأجنحة فخمة... طائرة ترامب الجديدة تأسر الأنظار (صور)
قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب اقتناء طائرة خاصة فاخرة بعد الإحباط من تأخر شركة بوينغ في تسليم النسخة المجددة من طائرة "إير فورس وان". وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، تخضع الطائرة الجديدة، من طراز L3Harris، حالياً لعمليات تعديل لتناسب المهام الرئاسية.
ترامب طلب من شركة مقرها في فلوريدا تعديل طائرة كانت تستخدمها الحكومة القطرية سابقاً، لتصبح الطائرة الرئاسية المؤقتة. الطائرة المجددة تتميز بمقصورة داخلية فاخرة تحتوي على أجنحة نوم، وسجاد ناعم، وأرائك جلدية، مع تصميم داخلي يهيمن عليه اللون الذهبي في الجدران والأثاث، وهي سمة مماثلة لطراز "برج ترامب".
تولت شركة التصميم الفرنسية الشهيرة "Alberto Pinto Cabinet" مهمة إعادة تصميم المقصورة الداخلية، حيث أُدرجت الألوان الذهبية بشكل بارز، في ما يشبه الفخامة المعروفة في مقر إقامة ترامب.
تقدر قيمة الطائرة بنحو 400 مليون دولار، وسوف تستخدم كطائرة رئاسية مؤقتة حتى تسليم النسخة المجددة من "إير فورس وان" من قبل بوينغ، الذي من المتوقع أن يتم بحلول الخريف المقبل.
منذ عام 2017، تعمل شركة بوينغ على تجديد طائرتين من طراز VC-25A لتصبحا النسخة الجديدة من "إير فورس وان"، بعد حصولها على عقد بقيمة 3.9 مليار دولار في عهد ترامب. ولكن المشروع تأخر بشكل كبير بسبب مشكلات في سلسلة التوريد والهندسة، ويتوقع الآن أن يتم الانتهاء من المشروع في عام 2035، وهو ما دفع ترامب للبحث عن بديل فوري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
منذ 44 دقائق
- التحري
أسعار النفط ترتفع 1 في المئة
تواصل أسعار النفط الصعود بنسبة تصل إلى 1 في المئة بعد تقرير عن تحضير إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية. وبحسب تقرير نشرته وكالة 'رويترز' فقد تجاوز سعر خام برنت 66 دولاراً، وارتفع خام غرب تكساس بنسبة 3.5 في المئة، مدفوعاً بحالة الترقب في الأسواق العالمية لأي تطورات جيوسياسية قد تؤثر على استقرار الإمدادات النفطية. وارتفعت أسعار النفط بنسبة تصل إلى 1 في المئة بعد تقارير عن استعداد إسرائيل لضرب منشآت إيرانية، ما أثار مخاوف من تصعيد عسكري قد يهدد إمدادات النفط في المنطقة. هذا الصعود جاء مباشرة بعد تداول الأنباء حول التحضيرات الإسرائيلية، مما يعكس حساسية سوق الطاقة تجاه أي توتر في الشرق الأوسط، خصوصاً بين إسرائيل وإيران. وكانت شبكة 'سي أن أن' الأميركية، أفادت بأن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران.


التحري
منذ 44 دقائق
- التحري
الذهب يسجل أعلى مستوى في أسبوع
صعد الذهب خلال التعاملات الآسيوية الأربعاء، إلى أعلى مستوياته في أسبوع مع ضعف الدولار وسعي المستثمرين إلى الملاذ الآمن وسط حالة من عدم اليقين المالي في الولايات المتحدة، حيث يناقش الكونغرس مشروعا شاملا للضرائب. ارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2 بالمئة إلى 3293.98 دولار للأونصة، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 12 مايو في وقت سابق من الجلسة. وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.3 بالمئة إلى 3295.80 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز. وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى له منذ الثامن من مايو، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أرخص لحائزي العملات الأجنبية. وقال إدوارد مائير المحلل في شركة ماريكس 'خسر مؤشر الدولار العام أكثر من نقطة كاملة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية مع استمرار تصنيف موديز الائتماني بالإضافة إلى الشكوك حول مشروع قانون الضرائب الذي قدمه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تقويض الدولار'.


التحري
منذ 44 دقائق
- التحري
تحسينات في المطار وطريقه لمواكبة الموسم السياحي
جاء في 'الأنباء الكويتية': يسابق لبنان الرسمي بوزاراته ومؤسساته المعنية الوقت قبل بدء موسم السياحة لإحداث تغييرات نوعية على طريق مطار بيروت والمطار في آن معا. تغييرات علمت «الأنباء» أنها ستبدو جلية اعتبارا من مطلع يوليو المقبل، حيث سيشعر الواصلون إلى لبنان والمغادرون بأن أوتوستراد المطار يبدو وكأنه في عاصمة أوروبية. وللغاية، تنشط الأشغال والأعمال لتأهيل الطريق وتصل الليل بالنهار لإنجاز المهمة، وهي تجري على امتداد ثمانية كيلومترات حتى وسط بيروت، بعمليات تزفيت وتأهيل للحواجز الوسطية والإضاءة والأشجار عند جانبي الأوتوستراد وكذلك إشارات المرور. وبحسب معلومات «الأنباء»، فإن هذه الورشة التي تتابعها وزارة الأشغال والنقل بدقة، مولتها شركة طيران الشرق الأوسط وكلفتها 5 ملايين دولار. وفي المعلومات الخاصة أيضا، أن ثمة مشروعا للدفع بألف عربة جديدة لنقل الحقائب، إضافة إلى استحداث مصعد كهربائي بدلا من الدرج لاستخدامه لدى الخروج من بوابة الجهة الشرقية لقاعات المطار. وقال مصدر مسؤول في مطار بيروت لـ «الأنباء»: «تشير التوقعات إلى أن عدد الواصلين إلى المطار قد يتخطى في الصيف الـ 16 ألفا في اليوم مقابل 16 ألف مغادر. وثمة أعداد كبيرة من المغتربين والسياح العرب راغبة في المجيء». وأضاف: «أمام احتمال تخطي أعداد المسافرين طاقة المطار الاستيعابية وحصول ازدحام كبير، يتم التفكير منذ اليوم بكيفية مواجهة مثل هذا الواقع عبر ترتيبات تنظيمية في أكثر من نقطة، ولاسيما نقطة الأمن العام التي غالبا ما تكون أكثر نقطة مزدحمة، لذا فإن تنظيمها وتخفيف الضغط عنها مهمان جدا، لأنه بمجرد عبور هذه النقطة، يصبح المسافر في السوق الحرة وعند نقطة البوابات والمطاعم»