مستشار تعليمي: العودة لنظام الفصلين قللت الإجازات القصيرة
وأضف الحمادي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أنه مع العودة لنظام الفصلين تم تقليل الإجازات القصيرة التي أثرت سلبا على الطلبة وسببت الارتباك في العملية الدراسية.
وأكمل، أن وزارة التعليم شاركت بهذا الشأن في دراسات ميدانية لأولياء الأمور وآراء الطلاب والقيادات التربوية وقللت الإجازات القصيرة واعتمدت التقويم الدراسي لمدة أربع سنوات قادمة وذلك هام جدا لاستقرار العملية التعليمية.
المستشار التعليمي عبد اللطيف الحمادي: مع العودة إلى نظام الفصلين تم تقليل الإجازات القصيرة التي أثرت سلبا على الطلبة وسببت الارتباك في العملية الدراسية #عين_الخامسة | #الإخبارية pic.twitter.com/ikgzDbhbNZ
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 6, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة عاجل
منذ 2 أيام
- صحيفة عاجل
مستشار تعليمي: العودة لنظام الفصلين قللت الإجازات القصيرة
أوضح المستشار التعليمي عبد اللطيف الحمادي، أهمية العودة إلى نظام الفصلين. وأضف الحمادي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أنه مع العودة لنظام الفصلين تم تقليل الإجازات القصيرة التي أثرت سلبا على الطلبة وسببت الارتباك في العملية الدراسية. وأكمل، أن وزارة التعليم شاركت بهذا الشأن في دراسات ميدانية لأولياء الأمور وآراء الطلاب والقيادات التربوية وقللت الإجازات القصيرة واعتمدت التقويم الدراسي لمدة أربع سنوات قادمة وذلك هام جدا لاستقرار العملية التعليمية. المستشار التعليمي عبد اللطيف الحمادي: مع العودة إلى نظام الفصلين تم تقليل الإجازات القصيرة التي أثرت سلبا على الطلبة وسببت الارتباك في العملية الدراسية #عين_الخامسة | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 6, 2025


صدى الالكترونية
منذ 2 أيام
- صدى الالكترونية
مستشار تعليمي: نظام الفصول الثلاثة تسبب بضغط أكاديمي على الطلاب.. فيديو
قال المستشار التعليمي، عبداللطيف الحمادي، إن نظام الفصول الثلاثة لم يلق قبولاً مجتمعياً. وأضاف أن هذا النظام تسبب أيضا بضغط أكاديمي على الطلاب، وعبء مادي على الأسر، وذلك بحسب ما ذكره في إذاعة mbc. ولفت إلى أنه النظام أدى إلى غياب الكثير من الطلاب، كما لجأت بعض المدارس لزيادة المصروفات الدراسية لزيادة عدد الفصول ما أدى لعبء مادي على الأسر. وأكد أن الوزارة عندما لاحظت كل ذلك لجأت إلى إلغاء الفصول الثلاثة والعودة لنظام الفصلين.


حضرموت نت
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- حضرموت نت
مطالب حقوقية وإنسانية بالإفراج عن الفنانة اليمنية انتصار الحمادي المعتقلة لدى الحوثيين
المشهد اليمني – خاص عادت قضية الفنانة والعارضة اليمنية انتصار الحمادي، التي تحولت إلى رمز لمظلومية النساء في اليمن، لتتصدر المشهد مجددًا بعد تزايد المطالبات الحقوقية والإنسانية من قبل نشطاء ومنظمات دولية للإفراج عنها. وكانت الحمادي قد اعتقلت في فبراير 2021 على يد ميليشيا الحوثي الإيرانية بتهم كيدية، وسط اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان والتمييز ضد المرأة. القضية: اعتقال وتلفيق تهم اعتُقلت انتصار الحمادي، البالغة من العمر 22 عامًا، من حي شملان غربي العاصمة صنعاء، مع زميلتها في ظروف غامضة. سرعان ما تحوّلت قضيتها إلى قضية رأي عام، حيث اتُّهمت بـ'ارتكاب فعل فاضح'، وهي تهمة وصفتها جهات حقوقية بأنها 'مفتعلة وكيدية'. وفي نوفمبر 2021، أصدرت محكمة تابعة لسلطة الحوثيين حكمًا بسجنها خمس سنوات، رغم عدم ثبوت أي أدلة قوية ضدها. وفي التفاصيل، أكدت منظمات حقوقية أن الحمادي تعرضت لانتهاكات خطيرة أثناء الاحتجاز، بما في ذلك الإجبار على توقيع وثائق دون علمها ومعصوبة العينين، وطلب إخضاعها لفحص العذرية الذي رفضته بشدة. كما أشارت هيومن رايتس ووتش إلى أن السلطات الحوثية عرضت إطلاق سراحها مقابل استخدامها كأداة لاستدراج خصومهم عبر 'الجنس والمخدرات'. مطالب بالإفراج الفوري في هذا السياق، دعا الكاتب والحقوقي المعروف أحمد ناجي النبهاني، سلطة صنعاء إلى الإفراج الفوري عن انتصار الحمادي، معتبرًا أن استمرار اعتقالها يعكس 'عنادًا غير مبرر' من قبل الحوثيين. وقال النبهاني في منشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك': 'منذ أكثر من ثلاث سنوات ولا تزال انتصار الحمادي في السجن المركزي في صنعاء. كل منظمات حقوق الإنسان في العالم تناشد بالإفراج الفوري عنها، لكن يبدو أن العناد بلغ ذروته ولم تجد كل دعوات الإفراج أي استجابة'. وأضاف النبهاني أن كل محاولة لإطلاق سراحها فقط تعزز إصرار السلطة الحوثية على إبقائها في السجن، مشددًا على ضرورة الإفراج عنها حتى تعود إلى أسرتها التي تنتظرها بفارغ الصبر. وأكد أن قضية الحمادي ليست مجرد قضية شخصية، بل هي 'نموذج لمظلومية لا تنتهي' تسلط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان في مناطق سيطرة الحوثيين. من هي انتصار الحمادي؟ انتصار الحمادي، المولودة في 25 يناير 2001 لأب يمني وأم إثيوبية في محافظة تعز، بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة. دخلت مجال عرض الأزياء منذ عام 2017، مستغلة طولها البالغ 170 سم ووزنها الخفيف البالغ 56 كجم، وعملت مع العديد من المصممين المحليين. كما دخلت عالم التمثيل في رمضان 2020، حيث شاركت في بطولة مسلسلين يمنيين هما 'سد الغريب' و'غربة البن'. وفي مقابلات سابقة، أعربت الحمادي عن استمتاعها بعرض الأزياء أكثر من التمثيل، لكنها أشارت إلى أنها تعرضت للتمييز العنصري بسبب لون بشرتها، كونها تنحدر من أصول عربية أفريقية. هذه التحديات لم تمنعها من متابعة شغفها والتعبير عن نفسها عبر وسائل الإعلام الاجتماعية مثل فيسبوك وإنستقرام. معيل أساسي لأسرتها تجدر الإشارة إلى أن انتصار الحمادي هي المعيلة الوحيدة لأسرتها المكونة من أربعة أفراد، بمن فيهم والدها الكفيف وشقيقها الذي يعاني من إعاقة جسدية. وبالتالي، فإن اعتقالها ليس فقط انتهاكًا لحقوقها الشخصية، بل له تداعيات خطيرة على وضع أسرتها الاقتصادي والاجتماعي. منظمات حقوقية تدين الانتهاكات منظمة العفو الدولية كانت من بين الجهات التي أدانت اعتقال الحمادي، حيث أكدت نائبة المدير الإقليمي للمنظمة، لين معلوف، أن اعتقالها جاء نتيجة 'تحديها للأعراف الاجتماعية للمجتمع الأبوي اليمني الذي يكرس التمييز ضد المرأة'. كما دعت المنظمة إلى إطلاق سراحها فورًا، معتبرة أن استمرار اعتقالها يشكل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية لحقوق الإنسان. رسالة إلى المجتمع الدولي في ظل تصاعد الضغوط الداخلية والدولية، تبقى قضية انتصار الحمادي اختبارًا حقيقيًا لالتزام المجتمع الدولي بحماية حقوق الإنسان في اليمن. إن استمرار اعتقالها يرسل رسالة سلبية حول قدرة النظام القضائي في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين على تحقيق العدالة، ويدعو إلى تدخل عاجل من الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان لضمان الإفراج الفوري عنها. ختامًا، تبقى قضية انتصار الحمادي قضية رمزية تعكس مأساة المرأة اليمنية في ظل الحرب المستمرة، ودعوة ملحة لإنهاء معاناتها وإعادة الحرية لها ولكل المظلومين الذين يدفعون ثمن آرائهم وأعمالهم التي تتحدى الأعراف القمعية.