logo
أبو دجانة.. نائب السنوار يظهر في مراسم تسليم الأسرى الإسرائيليين

أبو دجانة.. نائب السنوار يظهر في مراسم تسليم الأسرى الإسرائيليين

موقع 24١٦-٠٢-٢٠٢٥

جانب من تسليم الأسرى أمس في خان يونس (رويترز)
كشفت مصادر إسرائيلية أن نائب قائد كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد السنوار، والملقب بأبو دجانة، تواجد خلال مراسلم تسليم الرهائن الإسرائيلية الثلاثة أمس السبت، في خان يونس بقطاع غزة وأشرف على عملية تسليمهم للجانب الإسرائيلي.
وقالت المصادر بحسب موقع "I24 News" الإسرائيلي أنه تم رصد حضور شخصية عسكرية بارزة حضرت مراسم تسليم الأسرى في خان يونس، وقيل أنه نائب محمد السنوار وكان ملثماً ويقود التعليمات بصورة غير مباشرة، وذلك وفقاً لما تداوله صحافيون من قطاع غزة".
وأشار الموقع الإسرائيلي إلى أن عملية التسليم "حملت الكثير من رسائل التحدي لإسرائيل"، حيث برز ذلك من خلال أسلحة الأم بي فور التي استولت عليها حماس، وأيضاً رسائل أخرى مثل دخول وحدة الظل بمركبة إسرائيلية تم الاستيلاء عليها في غزة".
وأطلقت حركة حماس سراح ثلاث رهائن إسرائيليين، السبت، مقابل 369 سجيناً ومعتقلاً فلسطينياً أفرجت عنهم إسرائيل.
وأفرجت حماس عن ثلاث رهائن يحملون الجنسيات الروسية والأمريكية والأرجنتينية إلى جانب الجنسية الإسرائيلية، وهم: الإسرائيلي الروسي ألكسندر ساشا تروفانوف، الإسرائيلي الأمريكي ساجوي ديكل تشين، والرهينة الإسرائيلي الأرجنتيني يائير هورن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل مقترح ويتكوف.. كيف سد الفجوات بين إسرائيل وحماس؟
تفاصيل مقترح ويتكوف.. كيف سد الفجوات بين إسرائيل وحماس؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

تفاصيل مقترح ويتكوف.. كيف سد الفجوات بين إسرائيل وحماس؟

واستقى الموقع معلوماته من 3 مصادر مشاركة في المفاوضات. وقال مصدر أميركي لـ"أكسيوس": "إذا تحرك كل جانب ولو قليلا، فقد نتوصل إلى اتفاق خلال أيام". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوضح رغبته في إنهاء حرب أودت بحياة أكثر من 54 ألف فلسطيني وأكثر من 1600 إسرائيلي حتى الآن، لكن المحادثات توقفت لأسابيع بينما تنفذ إسرائيل عملية عسكرية واسعة النطاق لتدمير غزة واحتلالها. ويعتقد البيت الأبيض الآن أنه على بعد خطوات قليلة من التوصل إلى اتفاق قد يؤدي في النهاية إلى وقف الحرب، رغم أنه سيكون مؤقتا في البداية. وعلى مدار الأسبوعين الماضيين، تفاوض ويتكوف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وكبير مستشاريه رون ديرمر، ومع قادة حماس في الدوحة من خلال رجل الأعمال الفلسطيني الأميركي بشارة بحبح. والإثنين، عقب جولة أخرى من المحادثات مع بحبح، أعلنت حماس موافقتها على مقترح أميركي لاتفاق يتضمن وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما، وإطلاق سراح 5 أسرى أحياء في اليوم الأول ومثلهم في اليوم الأخير. وسارعت إسرائيل إلى رفض المقترح، ورد ويتكوف على ذلك قائلا لموقع "أكسيوس" إن حماس"شوهت العرض الأميركي"، وإن موقف الحركة "مخيب للآمال وغير مقبول". لكن خلف الكواليس، أوضح مصدر مطلع على المحادثات أن خلاف يوم الإثنين نابع من سوء فهم دفع حماس وإسرائيل و الولايات المتحدة إلى تفسير المقترح المطروح للنقاش بشكل متناقض. ورغم ذلك، استؤنفت المحادثات الثلاثاء في محاولة للتوصل إلى حل وسط، وحسب "أكسيوس"، عقد بحبح اجتماعات أخرى مع كبار مسؤولي حماس في الدوحة، بينما التقى ويتكوف ديرمر، المقرب من نتنياهو، في واشنطن، وفقا لما ذكرت المصادر. وأصدرت حماس الأربعاء بيانا أكدت فيه سعيها للتوصل إلى اتفاق مع ويتكوف حول "إطار عام"، يتضمن وقف إطلاق نار بشكل دائم، وانسحابا عسكريا إسرائيليا كاملا من غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية من دون قيود، مع تشكيل لجنة تكنوقراطية لإدارة غزة. وأعلنت الحركة أن هذا الإطار "يتضمن إطلاق سراح 10 رهائن أحياء ورفات عدد من الرهائن الموتى، مقابل عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين، مع ضمانات من الولايات المتحدة ومصر وقطر". وبعد ساعتين، ظهر ويتكوف إلى جانب ترامب في المكتب البيضاوي، وأعلن أنه صاغ "وثيقة شروط جديدة" ليوافق عليها الرئيس الأميركي. وقال ويتكوف: "لديّ شعور جيد جدا بالتوصل إلى وقف إطلاق نار مؤقت ثم حل طويل الأمد. حل سلمي لهذا الصراع". وقال مسؤول إسرائيلي بارز إن مسودة البيت الأبيض الجديدة فُهمت على أنها "لا تختلف بشكل جذري عن النسخ السابقة، لكنها تتضمن بعض التلاعب بالألفاظ في محاولة لكسب موافقة كل من إسرائيل وحماس". وتركز التغييرات الرئيسية على البند المتعلق بالضمانات التي تطالب بها حماس لإجراء مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق نار دائم، خلال هدنة الـ60 يوما، وأنه "طالما استمرت هذه المحادثات، فلن تنتهك إسرائيل وقف إطلاق النار من جانب واحد، كما فعلت في مارس". وقال المسؤول الإسرائيلي إن الولايات المتحدة حاولت إيجاد صيغة تمنح حماس ثقة كافية بأن وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي إلى دائم، مع منح إسرائيل "ميزة" أنها لا تلتزم مسبقا بإنهاء الحرب. لكن وفق "أكسيوس"، فهناك خلاف آخر لم يحل بعد يتعلق بالتسلسل والجدول الزمني لإطلاق سراح الرهائن. فإسرائيل تريد إطلاق سراح جميع الرهائن العشرة الأحياء في اليوم الأول من وقف إطلاق النار خشية ألا تفي حماس بالتزاماتها لاحقا، لكن الحركة تسعى لإطلاقهم على مراحل لضمان عدم انتهاك إسرائيل للاتفاق واستئناف القتال قبل انتهاء مهلة الشهرين. وقال المسؤول الإسرائيلي: "لم يتبق مجال كبير للمناورة في صياغة الاتفاق. الأمل هو أن تكون حماس، تحت الضغط، مستعدة للتنازل عن الضمانات التي تطلبها، وأن يوافق نتنياهو على التنازل عن الجدول الزمني لإطلاق سراح الرهائن. الاختبار لا يزال أمامنا". وفي حين أن الاتفاق على مبادئ الصفقة من شأنه أن يشكل اختراقا كبيرا بعد شهرين من الفشل، فإن الطرفين لا يزالان بحاجة إلى التفاوض بشكل أوسع للاتفاق على تفاصيل أخرى، مثل أسماء الرهائن الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم، والانسحاب التدريجي للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة.

احتجاجات عاصفة في قلب حزب نتنياهو.. الغضب يقتحم أسوار «الليكود»
احتجاجات عاصفة في قلب حزب نتنياهو.. الغضب يقتحم أسوار «الليكود»

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

احتجاجات عاصفة في قلب حزب نتنياهو.. الغضب يقتحم أسوار «الليكود»

في مشهد لم تعهده إسرائيل من قبل، اقتحم عشرات المحتجين، مساء الأربعاء، المقر المركزي لحزب «الليكود» في مبنى «ميتزودات زئيف» وسط القدس. ورغم أنه تحرك رمزي إلا أنه بالغ الدلالة، إذ يكشف عمق الأزمة التي تعصف بالمجتمع الإسرائيلي، على خلفية استمرار احتجاز رهائن في قطاع غزة منذ أكثر من 600 يوم. لم يكن هذا الاقتحام مجرد احتجاج على طول أمد الأزمة، بل تطورًا لافتًا في منحى الحراك الشعبي، الذي بدأ بمسيرات ووقفات تضامنية لعائلات الرهائن، لينتهي بمواجهة مباشرة مع الحزب الحاكم، في قلب العاصمة السياسية لإسرائيل. ضغوط أهالي رهائن غزة منذ الهجوم المباغت الذي شنته «حماس» في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي أسفر عن مقتل المئات وأسر عشرات الإسرائيليين، تعيش إسرائيل في ظل أزمة متفاقمة لا تزال دون حل. ويُعتقد أن 58 من الرهائن ما زالوا محتجزين في غزة، بينهم نحو 20 فقط على قيد الحياة، وفق التقديرات الإسرائيلية. الصدمة الأولى تحوّلت إلى غضب، والغضب تحوّل إلى اتهام مباشر للحكومة بأنها تتلكأ عمدًا في إنجاز صفقة تبادل، إما خشية من الكلفة السياسية التي قد تدفعها، أو نتيجة حسابات أمنية تتعارض مع المصلحة الإنسانية. تحوّل استراتيجي في الاحتجاجات الاقتحام الذي شهدته القدس لم يكن مجرّد خروج عن السلوك الاحتجاجي التقليدي، بل بمثابة رسالة صريحة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو: لم يعد الشارع يثق في وعود الحكومة ولا في قدرتها على إنجاز تسوية. الشرطة الإسرائيلية أعلنت تدخلها لفضّ الاحتجاجات بالقوة، ووصفت التظاهرة بأنها «غير قانونية»، مشيرة إلى إصابة أحد عناصرها واعتقال العشرات. أما حزب «الليكود» فقد أصدر بيانًا غاضبًا، هاجم فيه المحتجين واصفًا إياهم بـ«الأناركيين من أقصى اليسار»، واتهمهم بـ«التحريض على الفوضى وتخريب الممتلكات». لكن الرد الغاضب من الحزب لم يُخفِ المأزق السياسي، فالهجوم المباشر على مقره يعكس تراجعًا غير مسبوق في هيبة السلطة، وغيابًا شبه تام لثقة الجمهور بالقيادة. لم يعد الاحتجاج مقتصرًا على أهالي الرهائن، بل امتد إلى قطاعات أوسع في المجتمع الإسرائيلي. مراقبون اعتبروا أن مشاهد الأربعاء تعبّر عن «أزمة ثقة بنيوية» تهدد بتفكيك التماسك السياسي الداخلي، حيث يواجه نتنياهو ضغطًا متزايدًا من المعارضة، بل ومن داخل حكومته الائتلافية، التي تضم أطرافًا يمينية ترفض تقديم أي تنازل لحماس. ليئات فايس، والدة أحد الرهائن، عبّرت بمرارة عن هذا الانقسام قائلة: «لم نعد نحتمل الوعود الفارغة. كل يوم يمرّ دون صفقة هو جريمة إضافية ترتكبها هذه الحكومة بحقنا». خيارات محدودة وشارع ينفجر نتنياهو اليوم أمام خيارين أحلاهما مرّ: إما مواصلة الحملة العسكرية في غزة على أمل تحرير الرهائن بالقوة، وهو خيار أثبت محدودية جدواه. أو المضي قدمًا في صفقة تبادل مع حماس، وهو ما قد يثير موجة غضب في معسكر اليمين ويهدد استقرار ائتلافه الحكومي. وفي ظل هذا الانسداد، تخشى الأجهزة الأمنية من أن يشكّل اقتحام مقر الليكود سابقة قد تتكرر في مقار حكومية أو حزبية أخرى، ما دفع بعضها لرفع درجات التأهب، وسط دعوات متزايدة لتشديد الإجراءات الأمنية. وبينما تتصاعد الدعوات لاستقالة نتنياهو، يبدو أن مشهد ما بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول لم يعد يطال فقط غزة، بل يُعاد إنتاجه في قلب القدس، بأدوات مدنية لكنها لا تقل خطورة عن الحرب ذاتها. aXA6IDE5Mi45NS44MC4xNTMg جزيرة ام اند امز CH

أكسيوس: تفاؤل في البيت الأبيض بشأن اقتراح جديد قد يُقرب المسافات بين إسرائيل وحماس
أكسيوس: تفاؤل في البيت الأبيض بشأن اقتراح جديد قد يُقرب المسافات بين إسرائيل وحماس

البوابة

timeمنذ 4 ساعات

  • البوابة

أكسيوس: تفاؤل في البيت الأبيض بشأن اقتراح جديد قد يُقرب المسافات بين إسرائيل وحماس

أفادت صحيفة أكسيوس، بأن هناك أجواء من التفاؤل تسود في البيت الأبيض بشأن اقتراح جديد يُرجّح أن يسهم في سد الفجوة القائمة بين إسرائيل وحركة حماس بشأن الوضع في غزة. احتجاجات في تل أبيب والشرطة تعتقل 30 متظاهرًا أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن الشرطة اعتقلت 30 متظاهرًا من بين المشاركين في اقتحام مقر حزب الليكود الواقع في الطابق الحادي عشر من مبنى "قلعة زئيف" وسط تل أبيب. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن نحو 100 متظاهر اعتصموا داخل المقر، معلنين أن احتجاجهم سلمي وغير عنيف، مؤكدين نيتهم البقاء لمدة 600 دقيقة، في إشارة رمزية إلى مرور 600 يوم على اندلاع الحرب وبقاء الأسرى الإسرائيليين في غزة. مجلس الأمن يناقش الوضع في الشرق الأوسط عقد مجلس الأمن الدولي جلسة خاصة لبحث التطورات المتسارعة في الشرق الأوسط، خصوصًا القضية الفلسطينية وقطاع غزة، وسط تحذيرات من تفاقم الكارثة الإنسانية. وخلال الجلسة، أكدت المنسقة الأممية لعملية السلام في الشرق الأوسط أن الوضع في غزة بات "لا يُحتمل"، مشددة على أنه "لا يجوز للعالم أن يعتاد على أعداد الضحايا اليومية"، في إشارة إلى استمرار استهداف المدنيين وإطلاق النار المباشر على سكان القطاع. المنسقة الأممية: الموت أصبح رفيق الغزيين والمساحة تضيق عليهم يومًا بعد يوم وأضافت، أن المساحة التي يمكن للمواطنين الفلسطينيين في غزة التحرك فيها تضيق يومًا بعد يوم، ومعاناة المدنيين تتفاقم. الموت أصبح رفيقهم اليومي، وهذه المأساة لا يمكن تجاهلها". ودعت إسرائيل إلى وقف انتهاكاتها فورًا، كما شددت على ضرورة وقف الاستيطان والعنف وهجمات المستوطنين في الضفة الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store