logo
أفضل وجبات خفيفة ومغذية للنساء قبل وبعد التمرين

أفضل وجبات خفيفة ومغذية للنساء قبل وبعد التمرين

الجمهوريةمنذ 17 ساعات
يُعد تغذية الجسم قبل و بعد التمرين أمر أساسي لدعم الأداء الرياضي، تسريع الاستشفاء العضلي، والحفاظ على الطاقة. اختيار وجبات خفيفة وصحية يضمن حصول الجسم على البروتينات ، الكربوهيدرات، والدهون الصحية اللازمة دون التسبب بثقل أو عسر هضم.
الهدف هنا هو تزويد الجسم بالطاقة وتحضير العضلات للعمل. يُفضل تناول الوجبة قبل التمرين بـ 30-60 دقيقة.
- زبادي يوناني مع الفواكه: يمنح بروتينًا وكربوهيدرات سهلة الهضم.
- شوفان بالحليب أو الزبادي: مصدر بطيء الإطلاق للطاقة.
- موز مع زبدة الفول السوداني: يمد الجسم بالبوتاسيوم والطاقة السريعة.
- توست حبوب كاملة مع عسل: يمنح دفعة طاقة طبيعية وسريعة.
هنا التركيز على إعادة بناء العضلات وتعويض مخزون الطاقة (الجلايكوجين). يُفضل تناولها خلال 30-45 دقيقة بعد التمرين.
- سموثي بروتين بالفواكه: مزيج من البروتين والكربوهيدرات لتعزيز التعافي.
- بيض مسلوق مع شريحة خبز أسمر: بروتين عالي الجودة مع كربوهيدرات.
- تونة أو سلمون مع خضار: بروتين وأحماض أوميجا-3 لدعم صحة العضلات والمفاصل.
- تمر مع كوب حليب: يعوض السكريات المفقودة ويمنح بروتينًا طبيعيًا.
- اشربي كمية كافية من الماء قبل و بعد التمرين للحفاظ على الترطيب.
- تجنبي الأطعمة الثقيلة أو الدهنية جدًا قبل التمرين لتفادي الخمول.
- اجعلي وجباتك متوازنة تحتوي على عناصر غذائية كاملة لدعم النشاط واللياقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الصحة تكشف فوائد الساعة الذهبية بعد الولادة.. اعرف التفاصيل
وزارة الصحة تكشف فوائد الساعة الذهبية بعد الولادة.. اعرف التفاصيل

مصر اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصر اليوم

وزارة الصحة تكشف فوائد الساعة الذهبية بعد الولادة.. اعرف التفاصيل

كتب وليد عبد السلام الخميس، 14 أغسطس 2025 11:00 ص قالت وزارة الصحة والسكان، إن الساعة الذهبية الأولى بعد الولادة ضرورية لأن هناك بروتين يقوم بإفراز اللبن المتكون فى ثدى الأم وأثناء عملية الولادة تفرز الكثير من الهرمونات الهامة لتنظيم أعصاب للطفل. وقالت الدكتورة عبلة الألفى، المشرف العام على المبادرة الرئاسية "الألف يوم الذهبية" لتنمية الأسرة المصرية، إن الساعة الذهبية الأولى من حياة الأطفال بالغة الأهمية، وتمنح الطفل حنان الأم، لذلك يجب منح الطفل لأمه فى أول ساعة من الولادة للرضاعة لتفادى حدوث مشكلات صحية مستقبلية. وأضافت عبلة الألفى، أن رئيس الوزراء أكد أن مبادرة "الألف يوم الذهبية" ستكون جزءا أساسيا من استراتيجية الصحة واستراتيجية السكان، لأنها الحل الأمثل للقضية السكانية من منظور حقوق الأم والطفل، وستكون الحل المثالى للقضية السكانية فى مصر فى المستقبل. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

احذر الإفراط في تناول الحلويات.. هذه الأضرار تلحق بك
احذر الإفراط في تناول الحلويات.. هذه الأضرار تلحق بك

24 القاهرة

timeمنذ 3 ساعات

  • 24 القاهرة

احذر الإفراط في تناول الحلويات.. هذه الأضرار تلحق بك

حذر خبراء الصحة، من الإفراط في تناول الحلويات، بسبب احتوائها على نسبة عالية من السكر، كما أن الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ واختلال في مستوى السكر في الدم، وزيادة الوزن، ومخاطر صحية طويلة الأمد، مثل داء السكري وأمراض القلب، وكلها تؤثر على الكلى، وفيما يلي مخاطر الإفراط في السكريات، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو. كيف يؤثر السكر على الكلى؟ تعمل الكلى باستمرار على تصفية الجسم من الفضلات من الدم وإنتاج البول، كما تساعد على تنظيم ضغط الدم عن طريق إفراز الهرمونات والتحكم في إنتاج خلايا الدم الحمراء، ويسبب الاستهلاك المنتظم للأطعمة الغنية بالسكر ضغطًا على الكلى، وإن تناول كميات كبيرة من السكر يرفع ضغط الدم، مما قد يُجبر الكلى على بذل جهد أكبر لتصفية الجلوكوز الزائد وإخراجه من مجرى الدم، ومع مرور الوقت يؤدي هذا العبء المتزايد إلى تلف الكلى، وظهور بروتين في البول، ومرض الكلى المزمن، وفي النهاية إلى الفشل الكلوي في مرحلته النهائية إذا تُرك دون علاج. الارتباط بمرض السكري يعد الاستهلاك العالي للسكر عاملًا رئيسيًا في تطور مرض السكري من النوع 2، وهو السبب الرئيسي لمرض الكلى المزمن، ومرض الكلى في المرحلة النهائية. تلف الأعضاء قد تكون بعض الحلويات الاحتفالية ملوثة بمواد كيميائية ضارة مثل الأصفر الميتانيل ومواد أخرى سامة للكلى والكبد، مما يزيد من خطر تلف الأعضاء. السكريات المخفية تحتوي العديد من الأطعمة والمشروبات الاحتفالية التقليدية على سكريات مخفية، مما يؤدي إلى الإفراط في الاستهلاك غير المقصود دون أن يدرك الناس ذلك. حصوات الكلى تشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالسكر يؤدي إلى حصوات الكلى، وفي دراسة شملت حوالي 30،000 بالغ، لأكثر من عقد، تبين أن من يستهلكون 25% أو أكثر من سعراتهم الحرارية اليومية من السكريات المضافة كانوا أكثر عرضة للإصابة بحصوات الكلى بنسبة 88%. أضرار الجوافة وتحذير من تناولها عصير باللبن لهذا السبب.. 6 مخاطر محتملة مخاطر تناول النودلز سريعة التحضير

سر اختراق "دودة الدم" المميتة لجسم الإنسان بصمت وبلا ألم
سر اختراق "دودة الدم" المميتة لجسم الإنسان بصمت وبلا ألم

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • الدستور

سر اختراق "دودة الدم" المميتة لجسم الإنسان بصمت وبلا ألم

اكتشف فريق من العلماء كيفية تمكّن دودة البلهارسيا المنسونية، المعروفة بدودة الدم، من اختراق جلد الإنسان دون أن يشعر بها، رغم الاعتقاد الشائع بأنها "تأكل اللحم". وتسبب هذه الدودة المسطحة، بطول 17 ملم، مرض داء البلهارسيا المعوي المزمن، الذي يؤدي سنويا إلى وفاة مئات الآلاف حول العالم. ويعد هذا الطفيلي الأكثر انتشارا بين البشر؛ فقد قدرت منظمة الصحة العالمية في 2021 عدد المصابين بـ 251.4 مليون شخص، مع انتشار أكبر في إفريقيا وأمريكا الجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي والشرق الأوسط. وتحدث العدوى عند ملامسة المياه الملوثة خلال السباحة أو غسل الملابس أو صيد الأسماك، حيث تخترق يرقات الدودة الجلد بعد أن خرجت من القواقع التي ابتلعت بيوضا موجودة في براز أشخاص مصابين. وبعد دخولها الجسم، تفرز آلاف البيوض التي تصيب أعضاء حيوية. وكشفت دراسة حديثة أجراها علماء في كلية الطب بجامعة تولين أن دودة البلهارسيا المنسونية تمنع الشعور بالألم أو الحكة عند اختراق الجلد، عبر تثبيط نشاط بروتين TRPV1+ المسؤول عن إرسال إشارات الحرارة والألم والحكة إلى الدماغ. ويتيح هذا للطفيلي تفادي اكتشاف الجهاز المناعي، على عكس البكتيريا والطفيليات الأخرى التي تسبب عادة الألم أو الطفح الجلدي. وأشار الدكتور دي بروسكي ر. هربرت، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن هذه الخاصية قد تُستخدم لتطوير مسكنات ألم ومضادات التهاب جديدة، وربما علاجات وقائية ضد داء البلهارسيا المعوي، بعيدا عن المواد الأفيونية التقليدية. ويُعرف المرض أيضا باسم حمى الحلزون، وقد يؤدي إلى العقم والعمى وتلف الأعضاء، وحتى سرطان المثانة إذا تُرك دون علاج. وأظهرت البيانات أن المرض، الذي كان محصورا سابقا في إفريقيا جنوب الصحراء، بدأ ينتشر في جنوب أوروبا، مع حالات تفشي في بحيرات وأنهار إسبانيا والبرتغال وأجزاء من فرنسا. وتوضح بوني ويبستر، الباحثة في متحف التاريخ الطبيعي، أن الديدان وصلت إلى أوروبا عبر مسافرين أفارقة، ثم انتشرت في حلزونات المياه العذبة لتصيب المزيد من البشر. ويرجح الخبراء أن السياحة وتغير المناخ اللذين رفعا حرارة المياه الأوروبية ساهما في زيادة الحالات. ويبدأ المرض غالبا بطفح جلدي حاك يُعرف باسم "حكة السباحين"، ثم قد تتطور الأعراض إلى الحمى والسعال والإسهال وآلام العضلات والمفاصل وآلام المعدة والإعياء. والأعراض ناتجة عن رد فعل الجسم ضد البيوض التي تفرزها الدودة، وليس الدودة نفسها. وعلى الرغم من أن المرض قد يزول من تلقاء نفسه، إلا أن المصابين يظلون عرضة لمضاعفات طويلة الأمد تشمل تلف الأعضاء، وفي حالات نادرة قد تصل البيوض إلى الدماغ والحبل الشوكي مسببة مشاكل صحية خطيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store