
بسبب قلادة.. جهاز رنين مغناطيسي يودي بحياة رجل
ووفقًا لشرطة مقاطعة ناسو الأمريكية، فقد دخل الرجل غرفة التصوير بالرنين أثناء إجراء أحد الفحوصات، وأدى وجود السلسلة المعدنية إلى جذبها بقوة إلى داخل الجهاز، ما تسبب فيما وصفته الشرطة بـ'حادثة طبية' خطيرة.
وتم نقل الرجل إلى المستشفى متأثرًا بإصاباته، لكنه فارق الحياة في اليوم التالي، ولم يتم الإعلان عن هويته أو تأكيد ما إذا كان من بين المرضى أو دخل الغرفة عن طريق الخطأ.
وتتطلب إجراءات السلامة عند التصوير بالرنين المغناطيسي إزالة جميع المعادن والمجوهرات لتجنب مثل هذه المخاطر، نظرًا لقوة الحقول المغناطيسية التي قد تجذب الأجسام المعدنية بقوة هائلة.
وبحسب شاهد تحدث لشبكة 'CBS'، فإن الرجل دخل الغرفة مدفوعًا بالقلق بعدما سمع صرخات قريبه من الداخل، رغم تعليمات السلامة بعدم الدخول.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 17 دقائق
- الرأي
تخفيض أسبوع العمل لـ 4 أيام..فوائد نفسية وزيادة في الإنتاجية
وجدت دراسة عالمية جديدة أن الذين يعملون 4 أيام في أسبوع عمل، يعانون أقل من الإرهاق الوظيفي، ويتمتعون برضا وظيفي أعلى مقارنةً مع الذين يعملون 5 أيام أسبوعياً. ويبدو أن تحسين الكفاءة في العمل، وتحسن النوم، وتقليل التعب يُفسر هذه التحسينات. وحسب "هيلث داي"، أجريت الدراسة تحت إشراف جولييت شور، الخبيرة الاقتصادية، وعالمة الاجتماع في كلية بوسطن. وفي إطار الدراسة، أجرى الباحثون تجارب استمرت 6 أشهر، شملت ما يقرب من 2900 موظف في 141 شركة أو منظمة اعتمدت أسبوع عمل من 4 أيام في أستراليا، وكندا، ونيوزيلندا، والمملكة المتحدة، وأيرلندا، والولايات المتحدة. وقارن الفريق رفاهية الموظفين في تلك الشركات برفاهية حوالي 290 موظفًا في 12 شركة أخرى لم تجرّب أسبوع العمل المختصر. نتائج التجربة وأظهرت النتائج أن الذين طُلب منهم أسبوع عمل من 4 أيام، عملوا، في المتوسط، 5 ساعات أقل أسبوعياً. وقال الباحثون إن العمال الذين قلّصوا 8 ساعات، أو أكثر من أسبوع عملهم، أكدوا انخفاضاً أكبر في الإرهاق النفسي، وزيادة في الرضا الوظيفي، والصحة النفسية، مقارنةً مع موظفي الشركات التي التزمت بجدول عمل من 5 أيام. وحتى العمال الذين حصلوا على إجازات أقل خلال أسبوع العمل من 4 أيام، حصلوا على فوائد أقل ولكنها مماثلة، كما وجد الباحثون. الجرعة والاستجابة وقال الباحثون: "هناك علاقة واضحة بين الجرعة والاستجابة لساعات العمل على مستوى الفرد، فكلما زادت ساعات العمل، كلما كان ذلك أفضل، ما يُنبئ بتحسن أكبر في الرفاهية الذاتية". ووجد البحث أن النوم الأفضل، والفعالية المُحسّنة في العمل، وقلة التعب، تُفسر على ما يبدو التحسن الذي طرأ على الموظفين الذين اتبعوا أسبوع العمل 4 أيام. وقال الباحثون: "تشير الزيادة في القدرة المُدركة على العمل، على مستوى الشركة والفرد، إلى أن إعادة تنظيم العمل التي أتاحتها أسابيع العمل من 4 أيام، أدت إلى تغييرات جذرية في تجربة العمل نفسها، ما حسّن شعور الموظفين الفردي والجماعي بأداء وظائفهم على أكمل وجه".


الغد
منذ 18 دقائق
- الغد
7 أشياء لا يفعلها أطباء الجلد أبداً: دروس من داخل العيادة
تُعد البشرة عضوًا ديناميكيًا ومعقدًا يعكس الحالة الصحية العامة للجسم، وهي في الوقت ذاته الحاجز الأول الذي يحمي الجسم من المؤثرات الخارجية مثل الأشعة فوق البنفسجية، الملوثات البيئية، والميكروبات. اضافة اعلان ومع التقدم العلمي في فهم بيولوجيا الجلد، أصبح من الواضح أن بعض الممارسات الشائعة في روتين العناية قد تضر أكثر مما تنفع، حتى وإن بدت شائعة أو رائجة على وسائل التواصل. ورغم أن اختلاف نوع البشرة بين الأفراد يجعل من الصعب تعميم روتين مثالي واحد للجميع، إلا أن هناك مجموعة من الأخطاء أو السلوكيات التي يجمع أطباء الجلد على ضرورة تجنّبها للحفاظ على سلامة البشرة ووظائفها الحيوية. ولأن أفضل النصائح تأتي من أهل الخبرة، يقدم لكم أربعة من أطباء الجلد المعتمدين حول السلوكيات التي يتجنّبونها شخصياً في روتينهم اليومي، والتي ينصحون المرضى بعدم القيام بها. من التهويل في خطوات العناية، إلى تقشير مفرط أو إهمال واقي الشمس، هذه أبرز التحذيرات التي اتفق عليها الخبراء، بحسب موقع وومن هيلث مغازين. الروتين المفرط يضر أكثر مما ينفع رغم انتشار الروتينات الطويلة للعناية بالبشرة على تطبيقات مثل تيك توك، فإن أطباء الجلد لا يشجعون على استخدام عشرات المنتجات دفعة واحدة. تؤكد الدكتورة سيندي واسييف، التي تشغل منصب أستاذة مساعدة في مركز روتجرز للأمراض الجلدية بجامعة روتجرز في نيوجيرسي، وتختص في تعليم طلاب الطب وإجراء الأبحاث المتعلقة بالعناية بالبشرة والالتهابات الجلدية، أن هذا التعدد لا يحقق الفائدة المرجوة، بل قد يؤدي إلى تهيّج البشرة وظهور حب الشباب. كما أن كثرة الطبقات تجعل من الصعب امتصاص المكونات الفعالة في المنتجات. تفضّل الطبيبة الاكتفاء بمنتجين أو ثلاثة على الأكثر ضمن روتين العناية اليومي. لا مجال للتهاون مع واقي الشمس يُجمع الأطباء على أن واقي الشمس هو أهم عنصر في حماية البشرة من التقدم المبكر في السن. التعرض المستمر للأشعة فوق البنفسجية دون حماية يؤدي إلى ظهور البقع الداكنة، الخطوط الدقيقة، توسع المسام، وتلف الأوعية الدموية. تشير الدكتورة واسييف إلى أن الإنفاق على مستحضرات باهظة الثمن لا يُجدي نفعًا إذا تم تجاهل واقي الشمس. وتؤكد الدكتورة إيفي جيه. رودني وهي المدير المؤسس لمركز Eternal Dermatology + Aesthetics في ولاية ماريلاند، كما أنها مؤسسة لعلامة العناية بالشعر أن استخدامه ضروري حتى في الأيام الغائمة أو الباردة، لأنه إجراء بسيط وفعّال لحماية صحة الجلد على المدى البعيد. تجنب الكريمات التي تحتوي على مضادات حيوية ثلاثية قد يعتقد البعض أن استخدام كريمات المضادات الحيوية مفيد عند الجروح أو الخدوش، لكن الأطباء يحذرون من المنتجات التي تحتوي على مادة النيومايسين تحديداً. بحسب الدكتورة إيفي رودني، هذه المادة معروفة بتسببها في التهاب الجلد التماسي التحسسي، ما يؤدي لاحمرار الجلد وتورمه وزيادة حالته سوءاً. لا تعبث بالبثور وخاصة قبل النوم رغم أن الضغط على البثور قد يبدو مغرياً، إلا أن أطباء الجلد ينصحون بشدة بتجنبه. تقول الدكتورة رودني إن العبث بالبثور يسبب التهابات وتلفاً في الجلد المحيط، ما يؤدي إلى ظهور بقع داكنة وتفاقم الحالة. وفي حال رغبتك في التعامل معها، فإن لاصقات البثور أو العلاجات الموضعية التي تحتوي على بنزويل بيروكسايد بتركيز منخفض تُعد خيارات أكثر أمانًا. أما الدكتور جوشوا زايتشنر مدير الأبحاث التجميلية والإكلينيكية في مستشفى ماونت سيناي بمدينة نيويورك، ويُعرف بدوره البارز في تطوير علاجات جلدية متقدمة ومشاركته الدائمة في الأوساط الأكاديمية والطبية، فيشدد على خطورة القيام بذلك قبل النوم، حيث يكون الشخص مرهقًا وأكثر عرضة للمبالغة في الضغط على البثور، مما يترك آثارًا أسوأ من البثرة نفسها. لا تستخدم منتجات جديدة متعددة في الوقت ذاته ينبّه الخبراء إلى خطورة إدخال أكثر من منتج جديد على البشرة دفعة واحدة. تؤكد الدكتورة رودني أنها تختبر كل منتج على حدة وتنتظر أسابيع قبل تجربة الآخر، لتحديد أي منتج يسبب تهيجًا أو يمنح فائدة فعلية. بهذه الطريقة، يسهل معرفة ما يناسب البشرة وتجنّب التحسس غير المبرر. تجنّب طلاء الأظافر الجل رغم المظهر الجذّاب لطلاء الجل وثباته الطويل، إلا أن له آثاراً سلبية واضحة على صحة الأظافر. تقول الدكتورة ماسيك إنها لا تضعه أبداً، لأن مكوناته قد تسبب تحسساً، وأجهزة المعالجة بالأشعة قد تضر بالجلد، ناهيك عن الضرر الذي يصيب صفيحة الظفر عند الإزالة. وبالنسبة لها، طلاء الأظافر العادي أكثر أماناً بكثير على المدى الطويل. لا تستخدمي أدوات وتقنيات قاسية على البشرة تحذر الدكتورة ماسيك من استخدام المقشرات القوية أو الفُرش الصلبة لتنظيف الوجه. رغم أهمية إزالة المكياج وتنظيف البشرة، فإن المبالغة في الفرك قد تؤدي إلى تهيّج البشرة وتلف الحاجز الواقي لها. وتؤكد أن غسولًا لطيفًا غالبًا ما يكون كافيًا لتنظيف فعال دون الحاجة لتقنيات خادشة.البشرة تحتاج إلى عناية مدروسة وواعية، وليس إلى كمية من المنتجات أو نصائح عشوائية على الإنترنت. من خلال تجنّب هذه السلوكيات الشائعة التي يحذّر منها الأطباء، يمكننا الحفاظ على صحة الجلد، وتأخير علامات التقدم في العمر، وتفادي العديد من المشكلات الجلدية. فكلما كانت العناية بسيطة، لطيفة، وواعية، كانت النتائج أجمل وأكثر استدامة.


الرأي
منذ 8 ساعات
- الرأي
"المواد الكيميائية الدائمة" تساهم في الإصابة بالسكري
وفق دراسة جديدة أجراها باحثو مستشفى ماونت سيناي في نيويورك، قد يزيد التعرض لفئة من المواد الكيميائية الاصطناعية والتي تُسمى غالباً "المواد الكيميائية الدائمة" PFAS - من خطر الإصابة بالسكري من النوع 2. واستند فريق البحث إلى عينة من قاعدة بيانات بحثية إلكترونية كبيرة، تضم سجلات أكثر من 70 ألف شخص في نيويورك منذ عام 2007. ووفق "مديكال إكسبريس"، حللت الدراسة بيانات 180 شخصاً شخصوا مؤخراً بالسكري من النوع 2، وقارنتهم بـ 180 شخصاً مماثلاً غير مصابين. استخدامات المواد الكيميائية واستخدم الباحثون عينات دم لتحليل مستويات PFAS - وهي مجموعة من المواد الكيميائية المستخدمة في كل شيء، من أواني الطهي غير اللاصقة إلى الأثاث المقاوم للبقع، والملابس المقاومة للماء، ومواد تغليف بعض الأطعمة المواد الكيميائية في الدم ووجد الباحثون أن ارتفاع مستويات هذه المواد الكيميائية PFAS يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر الإصابة بالسكري من النوع 2 مستقبلًا. وبالتحديد، ارتبطت كل زيادة في نطاق التعرض لمواد PFAS بزيادة في الخطر بنسبة 31%. كما وجد الفريق أن هذه الارتباطات قد تكون ناجمة عن اضطرابات أيضية في تخليق الأحماض الأمينية واستقلاب الأدوية، ما قد يساعد في تفسير كيفية تأثير هذه المواد الكيميائية على قدرة الجسم على تنظيم سكر الدم.