
وزير الصحة الإيراني: 606 قتلى منذ بداية القصف الإسرائيلي
أعلن وزير الصحة الإيراني محمد رضا ظفرقندي، سقوط 606 قتلى منذ بداية القصف الإسرائيلي على البلاد.
وقال الوزير في تصريح تلفزيوني إن 95 في المائة من القتلى سقطوا تحت أنقاض المباني المدمرة بفعل القصف، بينما فارق الباقون الحياة بعد نقلهم إلى المستشفيات متأثرين بإصاباتهم.
وأفادت وزارة الصحة أيضاً بأن عدد الجرحى تجاوز 4700.
وكتب المتحدث باسم الوزارة حسين كرمانبور على «إكس»: «خلال الأيام الـ12 الأخيرة، عمَّت المستشفيات مشاهد مروّعة جداً».
وأشار إلى أن الحصيلة تشمل الضحايا المدنيين فقط.
ومن بين القتلى 13 طفلاً، أصغرهم رضيع يبلغ شهرين، حسب وزارة الصحة، بالإضافة إلى خمسة أطباء أو مسعفين قُتلوا في الغارات الإسرائيلية.
كما أفادت وزارة الصحة بتضرر 7 مستشفيات و9 سيارات إسعاف جراء الضربات الإسرائيلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
اختيار وجبة خفيفة صحية يعزز طاقتك ويحمي وزنك.. هذه المعايير التي يجب معرفتها
أكد مستشفى النور التخصصي أن اختيار الوجبات الخفيفة الصحية يُعد جزءًا مهمًّا من النمط الغذائي السليم، حيث يساهم في تعزيز الطاقة وتحسين التركيز، إلى جانب دوره في الحفاظ على وزن صحي. وأوضح أن هناك معايير أساسية يجب مراعاتها عند اختيار الوجبة الخفيفة، أبرزها أن تكون طبيعية وغير مصنعة، مثل الفواكه الطازجة، الخضروات المقطعة، الزبادي الطبيعي، أو المكسرات غير المملحة. كما يجب أن تحتوي الوجبة على عناصر غذائية مفيدة مثل الألياف، البروتين، والدهون الصحية كالموجودة في الأفوكادو أو المكسرات. ونوّه المستشفى إلى أهمية الاعتدال في السعرات الحرارية، حيث يُفضل أن تتراوح الوجبة الخفيفة بين 150 إلى 200 سعرة حرارية بحسب احتياجات الفرد اليومية. ومن بين أبرز المعايير، أن تكون الوجبة قليلة السكر والملح والدهون المشبعة، مع ضرورة تجنب المنتجات التي تحتوي على سكريات مضافة أو زيوت مهدرجة. وفي السياق ذاته، يُنصح بالابتعاد عن الحلويات التجارية والمقرمشات المصنعة، والمشروبات الغازية والعصائر المحلاة، وكذلك الأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة أو نكهات صناعية. وتأتي هذه التوصيات ضمن جهود التوعية التي يقدمها مستشفى النور التخصصي تحت حملة "نقيّ بمكة بصحة"، لتعزيز السلوك الغذائي الصحي لدى المجتمع.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
وهم العلاج ينتهي بالموت.. "الخضيري" يكشف كواليس "تجارة الأعضاء" والتحايل على مرضى الكلى والكبد
حذر الدكتور فهد الخضيري، الباحث المتخصص في المسرطنات، مرضى الكلى أو الكبد من الإقدام على السفر إلى دول متخلفة طبيًا لإجراء عمليات زراعة الأعضاء دون الرجوع للطبيب المتابع لحالتهم، مشيرًا إلى أن نسبة نجاح تلك العمليات لا تتجاوز 5% حسب الإحصاءات، وأنها تتم خارج الإطار الطبي المعتمد. وقال الخضيري إن تلك العمليات تحوّلت إلى تجارة فاسدة لا تراعي شروط التعقيم أو المعايير الطبية، وتُنفذ دون التأكد من تطابق الأنسجة أو تقديم الرعاية اللاحقة، ما يؤدي في كثير من الأحيان إلى مضاعفات خطيرة قد تصل للوفاة قبل عودة المريض إلى الوطن. وأضاف أن ما يقارب 95% من الحالات التي تخضع لتلك العمليات تنتهي بمأساة بسبب جشع من وصفهم بـ"عصابات الاتجار بالأعضاء"، والتي لا يعنيها سوى استلام المبلغ، تاركة المرضى يواجهون مصيرهم المؤلم دون دعم طبي حقيقي. وفي سياق متصل، حذّر الخضيري من مقطع فيديو متداول يظهر فيه شخص مجهول يدّعي علاج أمراض الكلى باستخدام خلطة غامضة، مشيرًا إلى أن هذه الادعاءات تمثل خطرًا حقيقيًا على المرضى، وتدفع ببعضهم إلى ترك العلاج أو جلسات الغسيل الكلوي، ما يؤدي إلى الوفاة. وأكد أن ما يُروّج على أنه علاج مجاني أو نية خير ما هو إلا ستار للاستغلال والاستغفال المادي والمعنوي، داعيًا الجميع إلى توخي الحذر والاعتماد على الأطباء والمصادر الطبية الموثوقة فقط.


مجلة هي
منذ 3 ساعات
- مجلة هي
من الألم إلى الأمل: الكتابة التعبيرية طريقك للتعافي واكتشاف الذات
الكتابة التعبيرية عبارة أسلوب علاجي غير سريري وغير مُقيّد، يُساعدك على فهم مشاعرك بوضوح وتحقيق شعور بالسكينة، حيث إنها طريقة فعّالة لمعالجة مشاعرك والتعبير عنها، وهي مفيدة بشكل خاص عند التعامل مع الصدمات والتوتر. ما هي الكتابة التعبيرية؟ ما هي الكتابة التعبيرية العلاج بالكتابة، المعروف أيضًا بالكتابة التعبيرية، هو ممارسة بسيطة لكنها ثورية، تستخدم قوة الكلمات لتعزيز الشفاء العاطفي، وصفاء الذهن، واكتشاف الذات، سواءً من خلال كتابة اليوميات، أو الشعر، أو سرد القصص، أو الرسائل غير المرسلة، تُعدّ الكتابة وسيلة آمنة ومبتكرة لاستكشاف أفكارك ومشاعرك وتجاربك. وقد وُجد أن الكتابة التعبيرية تُخفف القلق، وتُحسّن جودة النوم، وتُعزز المشاعر الإيجابية وتُقلّل المشاعر السلبية، وفي الواقع، أظهرت بعض الدراسات أن الكتابة التعبيرية يُمكن أن تُساعد حتى في تخفيف أعراض الاكتئاب. وإذا لم تُجرّبيها من قبل أو ترغبين فقط في معرفة المزيد عن هذه الأداة الفعّالة، فستُرشدك هذه المقالة خلال الخطوات المختلفة للكتابة التعبيرية، وتُقدّم لكِ بعض الأمثلة حول كيفية بدء رحلتك الخاصة في التأمل الذاتي والكتابة التعبيرية. استكشاف المشاعر من خلال القلم استكشاف المشاعر من خلال القلم مشاعرك قوة ضاربة، ولها تأثير عميق على صحتك ورفاهيتك، ومع ذلك، قد تكون ساحقة وتسبب التوتر والقلق، والكتابة التعبيرية عملية تنفيسية تُمكّننا من تدوين أفكارنا ومشاعرنا الدفينة على الورق، وهذا التعبير عن مشاعرنا يوفر مساحة آمنة للاعتراف بها واستكشافها. خلق مساحة مقدسة: إن تهيئة بيئة هادئة، خالية من المشتتات، هو أساس هذه الممارسة، وسواءً كان ذلك ركنًا دافئًا في منزلك أو بقعة منعزلة في الطبيعة، اختر مكانًا تشعر فيه بالراحة والأمان. الكتابة اليدوية المحررة: على الرغم من أن الكتابة على الآلة الكاتبة خيار متاح، إلا أن هناك صلة فريدة بين العقل واليد عند الكتابة. يمكن لهذه اللمسة الجسدية أن تُعزز التأثير التنفيسي للكتابة التعبيرية. تعزيز الأصالة والصدق تعزيز الأصالة والصدق من أجمل جوانب الكتابة التعبيرية افتقارها للحكمة، حيث لا توجد قواعد، ولا معايير للترابط أو البلاغة فإنه عالمٌ تسوده الأصالة. مُلهم أم حرّ: سواء بدأتِ بدافعٍ مُحدد أو تركتِ أفكارك تتدفق بحرية، فالمفتاح هو الثقة بحدسك، دعِ صوتك الداخلي يُرشدك في السرد. تقبّلي العيوب: لا يتعلق الأمر بصياغة نصٍّ نثريٍّ مُتقن؛ بل يتعلق بإطلاق العنان للمشاعر، والأخطاء النحوية، والجمل المُجزّأة وجميعها تُشكّل مساحةً في هذه العملية. رحلة اكتشاف الذات رحلة اكتشاف الذات عندما ننطلق في رحلة الكتابة التعبيرية، ننفتح على فهم أعمق لمشاعرنا ومحفزاتنا وأنماطنا، ويُعد هذا التأمل خطوةً حاسمةً نحو استكشاف عالمك العاطفي. ويمكن أن يساعدك التأمل في كتاباتك على اكتساب رؤى جديدة عن نفسك ومشاعرك، كما أنه وسيلة رائعة للتطور ككاتبة من خلال التعلم من التمارين السابقة، والخطوة الأولى في التأمل في كتاباتك هي إعادة قراءة ما كتبته وتسليط الضوء على المقاطع التي لفتت انتباهك، ويمكنك القيام بذلك عن طريق وضع علامات على النص نفسه أو تدوين ملاحظات حول ما لفت انتباهك على أوراق بيضاء أو أوراق لاصقة. وعند تأملك في كتاباتك، حاولي ألا تُفرطي في الرقابة؛ وسلطي الضوء ببساطة على أي شيء يلفت انتباهك أو يبدو مثيرًا للاهتمام أو ذا صلة لمزيد من الاستكشاف في التمارين اللاحقة. تنمية التعاطف مع نفسك تنمية التعاطف مع نفسك من خلال الكتابة ممارسة التعاطف مع الذات جزءٌ أساسيٌّ من أي رحلة روحية، بل هو ضروريٌّ لكل من يرغب في عيش حياةٍ ذات معنى، فبينما نواجه تحديات الحياة، غالبًا ما نكون أسوأ منتقدي أنفسنا وأكثرهم انتقادًا لها، ونحكم على أنفسنا بقسوة، ونضع توقعاتٍ غير واقعيةٍ ثم نفشل في تحقيقها، وهذا يخلق حلقةً مفرغة. والتعاطف مع الذات هو مخرج من هذه الدوامة، فهو يتضمن استعدادنا للتعاطف مع أنفسنا مع الاعتراف بعيوبنا وإخفاقاتنا كبيرة كانت أم صغيرة، ويعني إدراك أن الجميع يواجهون صعوبات أحيانًا، والتعامل بلطف مع أنفسهم عند حدوث ذلك. جعل الكتابة التعبيرية طقسًا جعل الكتابة التعبيرية طقسًا الكتابة التعبيرية وسيلة فعّالة لمعالجة المشاعر التي قد تعيقك والتخلص منها، حيث إنها ممارسة بسيطة، اكتبي فقط عن أفكارك ومشاعرك وتجاربك. وكأي ممارسة، الاتساق هو الأساس، فإن دمج الكتابة التعبيرية في روتينك اليومي يمهد الطريق لشفاء عاطفي دائم وتأمل ذاتي، وإليكِ طريقة جعل الكتابة التعبيرية طقسًا: