logo
الأخبار العالمية : "أنت الأعظم".. رسالة جديدة من ترامب إلى ابستين والرئيس الأمريكي يعلق

الأخبار العالمية : "أنت الأعظم".. رسالة جديدة من ترامب إلى ابستين والرئيس الأمريكي يعلق

الجمعة 25 يوليو 2025 11:50 صباحاً
نافذة على العالم - فى أحدث تطور فى قضية جيفرى ابستين الممول المدان بجرائم جنسية ومدى عمق العلاقة التى جمعته بدونالد ترامب، كشفت صحيفة نيويورك تايمز نسخة من كتاب ترامب "فن العودة" يظهر فيه اهداء من الرئيس الأمريكى بخط يده موجه إلى ابستين.
وبحسب الصحيفة، تعود نسخة كتاب ترامب إلى عام 1997، وظهر على غلاف الكتاب الداخلى رسالة من ترامب إلى ابستين جاء فيها: "الى جيفرى .. أنت الأعظم" وتحتها توقيع ترامب بالأحرف الكبيرة المائلة الذى يشتهر به.
رسالة ترامب الى ابستين على كتاب "فن العودة"
لا يفوتك:
عرض أزياء وزفاف.. "CNN" تنشر صورا جديدة تكشف علاقة ترامب بـ جيفري ابستين
ونشر ترامب على موقع "تروث سوشيال" بعد الاخبار منشور يدين فيه الامر واتهم الديمقراطيين بمحاولة التشويش على اجندته وانجازاته التي استطاع تحقيقها خلال الأشهر السته الاولي من رئاسته: "يبذل الديمقراطيون اليساريون المتطرفون كل ما في وسعهم لصرف الانتباه عن الأشهر الستة العظيمة التي قضيناها في خدمة أمريكا، والتي يصفها الكثيرون بأنها الأفضل في تاريخ الرئاسة"
وتابع: "لقد جن جنونهم، ويمارسون خدعة أخرى من روسيا، روسيا، روسيا، ولكن هذه المرة تحت ستار ما سنسميه احتيال جيفري إبستين.. ومع انكشاف الأمور، وآمل أن يتم ذلك بسرعة، سترون أنها عملية احتيال ديمقراطية أخرى. نأمل أن تضع ملفات هيئة المحلفين الكبرى حدًا لهذه الخدعة.. يجب أن يرى الجميع ما هو موجود، ولكن يجب ألا يتعرض الأبرياء للأذى. لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى!"
هذه ليست المرة الاولي التي ظهر فيها اسم ترامب ضمن مقتنيات ابستين، فمنذ أيام تم اكتشاف رسالة تعود الى عام 2003 يهنئ فيها الرئيس الحالي، ابستين بمناسبة عيد ميلاده الخمسين، وأشار التقرير الى ان اسم ترامب هو واحد ضمن عشرات من معارف إبستين الذين طلب منهم المساهمة في كتابة رسائل تهنئة بمناسبة عيد ميلاده وتضم القائمة، التي اطلعت عليها صحيفة نيويورك تايمز، شركاء إبستين المعروفين، مثل مالكة فيكتوريا سيكريت ومدير شركة بير ستيرنز في وول ستريت
كما استعرضت صحيفة التايمز الرسالة الافتتاحية لكتاب عيد ميلاد ابستين الخمسين ، كتبت بخط يد جيسلين ماكسويل، مساعدة إبستين منذ فترة طويلة، والتي تقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عامًا بتهمة التآمر على الاتجار الجنسي بالقاصرين.
اقرأ ايضا:
ترامب وإبستين.. صداقة استمرت 15 عاماً انتهت بخلاف على عقار فخم
بتوقيع ترامب و"رسم خارج".. وول ستريت تنشر رسالة من دونالد إلى جيفرى ابستين
فنانة أمريكية تطالب بالتحقيق مع ترامب في تهم اعتداءات جنسية بقضية إبستين
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمريكا والصين تعتزمان إطلاق محادثات جديدة لتمديد الهدنة الجمركية
أمريكا والصين تعتزمان إطلاق محادثات جديدة لتمديد الهدنة الجمركية

البورصة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البورصة

أمريكا والصين تعتزمان إطلاق محادثات جديدة لتمديد الهدنة الجمركية

ستعد الولايات المتحدة والصين لاستئناف محادثات اقتصادية جديدة في العاصمة السويدية ستوكهولم، في محاولة لتمديد هدنة تجارية قائمة منذ مايو الماضي لمدة 90 يومًا إضافية. وذكرت شبكة 'ياهو فاينانس' الاقتصادية أن تلك المحادثات، التي تُجري وسط توترات اقتصادية متزايدة، تهدف إلى تجنب العودة إلى فرض رسوم جمركية مرتفعة قد تؤدي إلى اضطرابات جديدة في سلاسل التوريد العالمية، خاصة مع اقتراب الموعد النهائي في 12 أغسطس المقبل للتوصل إلى اتفاق دائم بين الطرفين. وتأتي المفاوضات بعد أن وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاقًا تجاريًا كبيرًا مع الاتحاد الأوروبي، شمل فرض رسوم بنسبة 15% على معظم صادرات السلع الأوروبية إلى الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أنه من غير المتوقع أن تسفر المحادثات مع الصين عن تحقيق نتائج مماثلة، إلا أن تمديد الهدنة القائمة يعتبر خطوة مهمة لتهدئة الأجواء وفتح المجال أمام لقاء محتمل بين ترامب والرئيس الصيني شي جينبينج في أكتوبر أو نوفمبر المقبلين. وكانت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة والصين، التي جرت في جنيف ولندن، قد تجنبت الخوض في القضايا الاقتصادية العميقة، مثل الخلاف حول النموذج الاقتصادي الصيني المدعوم من الدولة، وشكاوى بكين من القيود الأمريكية على صادرات التكنولوجيا، بل ركزت تلك المحادثات على خفض الرسوم المتبادلة واستئناف التبادل التجاري في سلع رئيسية، مثل المعادن النادرة ورقائق الذكاء الاصطناعي. وفي الوقت نفسه، نقلت تقارير إعلامية أن واشنطن أوقفت مؤقتًا فرض قيود جديدة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين، في خطوة يُعتقد أنها تهدف لدعم المحادثات التجارية الجارية وتمهيد الطريق لعقد قمة رفيعة المستوى بين ترامب وشي. ويأمل كلا الطرفين في تحقيق تقدم، خاصة وأن الصين تسعى لتخفيف الرسوم المتعددة التي فرضتها واشنطن، بينما تأمل الولايات المتحدة في تعزيز صادراتها الزراعية وتقليص العجز التجاري مع الصين، الذي بلغ نحو 295.5 مليار دولار في عام 2024. ويبدو أن التمديد المرتقب للهدنة التجارية سيمنح الجانبين فرصة لإعادة ترتيب الأوراق قبل الدخول في مفاوضات أكثر جدية بشأن القضايا الجوهرية، كما أنه سيعزز فرص انعقاد قمة ترامب – شي، التي يُنظر إليها كفرصة استراتيجية لإعادة ضبط العلاقات الاقتصادية بين البلدين. : الصينالولايات المتحدة الأمريكيةترامب

ترامب: وقف إطلاق النار في غزة ممكن رغم تعنت حماس
ترامب: وقف إطلاق النار في غزة ممكن رغم تعنت حماس

النبأ

timeمنذ ساعة واحدة

  • النبأ

ترامب: وقف إطلاق النار في غزة ممكن رغم تعنت حماس

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال تصريح أدلى به من اسكتلندا، أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة لا يزال "ممكنًا"، رغم ما وصفه بتشدد الحركة في ملف الرهائن. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، إن هناك فرصة حقيقية لبلوغ اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحماس، رغم ما اعتبره تصعيدًا في موقف الحركة بشأن ملف الرهائن. جاءت تصريحات ترامب خلال لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، في منتجع الغولف الخاص به في تورنبري، باسكتلندا، حيث أشار إلى أن إسرائيل تواجه قرارًا مصيريًا بشأن خطواتها المقبلة بعد انسحابها من مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وأوضح ترامب: "لا أعلم ما الذي سيحدث بعد ذلك، لكن يبدو أن حماس أصبحت أكثر تشددًا فجأة، ولا تُبدي رغبة في إعادة الرهائن، مما يضع إسرائيل أمام خيارات صعبة". كما أضاف ترامب، أن الحركة لا تظهر نية حقيقية للوصول إلى اتفاق شامل ينهي القتال ويؤدي إلى إطلاق سراح الرهائن. وفي ذات السياق، صرح المبعوث الأميركي إلى المنطقة، ستيف ويتكوف، بأن رد حماس الأخير على المقترح الأميركي-الوسيط "يعكس غياب الجدية"، مشيرًا إلى أن الجهود مستمرة لإيجاد بدائل تساهم في إعادة الرهائن وتهيئة بيئة أكثر استقرارًا لسكان القطاع. تشهد غزة منذ أشهر تصعيدًا عسكريًا مستمرًا بين إسرائيل وحماس، في ظل تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وبينما تواصل الوساطات الإقليمية والدولية جهودها لاحتواء الأزمة، يزداد الوضع الإنساني تدهورًا داخل القطاع، وسط تحذيرات دولية من تداعيات أمنية وإنسانية أوسع.

"وول ستريت جورنال": الشركات ترحب باتفاقية التجارة الأمريكية-الأوروبية كأقل النتائج سوءا
"وول ستريت جورنال": الشركات ترحب باتفاقية التجارة الأمريكية-الأوروبية كأقل النتائج سوءا

البورصة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البورصة

"وول ستريت جورنال": الشركات ترحب باتفاقية التجارة الأمريكية-الأوروبية كأقل النتائج سوءا

ذكرت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية أن الشركات على جانبي الأطلسي ترحب باتفاقية التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية باعتبارها أقل النتائج سوءا. وقالت الصحيفة – في تقرير نشرته اليوم- إن العديد من الشركات ترى أن هذه الاتفاقية الأولية أفضل من حرب تجارية، وأبدت ارتياحها لأن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي قد تجنبا حربا تجارية مُضنية باتفاقهما بشأن الرسوم الجمركية والاستثمار، وحاليا يتحول الاهتمام صوب تقييم الرابحين والخاسرين في الاتفاقية. وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أعلنا عن الاتفاقية الأولية أمس، والتي تُحدد الرسوم الجمركية الأساسية بنسبة 15% على معظم السلع الأوروبية، وبالتوازي مع ذلك، أعلن الاتحاد الأوروبي أن الشركات الأوروبية ستشتري منتجات طاقة أمريكية بقيمة 750 مليار دولار على مدار ثلاث سنوات، وستستثمر 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة. وبحسب الصحيفة، لم يُفصح أي من الجانبين عن نص اتفاقهما، وظلت بعض بنوده غامضة بعد أن شرحها ترامب وفون دير لاين للصحفيين أمس. وقال مسئولون في الصناعة والسياسيون الأوروبيون إن الاتفاق يضع الاتحاد الأوروبي في وضع أسوأ مما كان عليه قبل عودة ترامب إلى منصبه، ولكنه يُرجح أن يكون السيناريو الأمثل للشركات الأوروبية لأنه يُجنبها صراعا أكبر ويمنحها مزيدا من اليقين خلال السنوات القادمة. وأوضحت الصحيفة أنه من الأمور الحاسمة للقدرة التنافسية الدولية للاتحاد الأوروبي، أن الاتفاق يضع الدول الأعضاء الـ 27 في الاتحاد الأوروبي، والتي تشترك في سياسة تجارية مشتركة، في وضع مماثل لليابان، التي توصلت إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، والذي حدد أيضا معظم الرسوم الجمركية بنسبة 15%، وتشير الاتفاقيتان إلى أن نسبة 15% قد تكون الحد الأدنى الجديد للرسوم الجمركية على شركاء الولايات المتحدة التجاريين الرئيسيين الذين ما زالوا يسعون إلى إبرام اتفاق مع الولايات المتحدة. وقال محللون إنه ومن المتوقع أن تُخفض الرسوم الجمركية عند هذا المستوى النمو الاقتصادي للاتحاد الأوروبي، لكنهم أضافوا أن التأثير لن يكون شديدا على الاقتصاد ككل، خاصةً إذا كان شركاء تجاريون رئيسيون آخرون للولايات المتحدة يواجهون رسوما جمركية مرتفعة مماثلة. وأضافت وول ستريت جورنال إنه مع التوصل لاتفاق مبدئي مع أوروبا، يبدو أن اهتمام الولايات المتحدة سيعود إلى آسيا، وسيتم استنئاف المحادثات بين كبار المسئولين الاقتصاديين للولايات المتحدة والصين في ستوكهولم اليوم، ومن المتوقع أن يجتمع وزير خارجية كوريا الجنوبية ومسئولو التجارة مع نظرائهم الأمريكيين يوم الخميس المقبل، قبل يوم واحد من الموعد النهائي الذي حدده ترامب في الأول من أغسطس. وصرح الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونج بأن هدف سول هو ألا ينتهي بها الأمر في وضع أسوأ من الدول الأخرى. كما أعربت العديد من مجموعات الأعمال الأوروبية عن تفاؤلها الحذر بالتوصل إلى اتفاق، لكنها أكدت رغبتها في مزيد من الوضوح بشأن التفاصيل. وقالت المائدة المستديرة الأوروبية للصناعة، وهي مجموعة تمثل الرؤساء التنفيذيين ورؤساء الشركات الصناعية والتكنولوجية الأوروبية الكبرى، إن الاتفاق من شأنه أن 'يعيد القدرة على التنبؤ التي تشتد الحاجة إليها بعد فترة من عدم اليقين الكبير'. ودعت المجموعة إلى إدراج المزيد من القطاعات في قائمة المنتجات التي قد تشهد تخفيض الرسوم الجمركية المتبادلة إلى الصفر.. وقالت إنه ينبغي على الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي العمل على إزالة جميع الحواجز المتبقية أمام التجارة والاستثمار عبر الأطلسي، وفقا للصحيفة. ويرى 'يورو تشامبرز'، اتحاد الغرف التجارية والصناعية الأوروبية، أن الاتفاقية تُمثل 'الحل الأقل إيلاما' المتاح للاتحاد الأوروبي. بينما أعربت بعض الاتحادات الصناعية عن شكوكها بشأن نوع الرسوم الجمركية التي ستواجهها قطاعاتها. وذكرت الرابطة الأوروبية لصناعة الصلب 'يوروفر' بعد الإعلان عن الاتفاقية بأنها لا تملك معلومات كافية لتقييم تأثيرها المحتمل على منتجي الصلب، على الرغم من أنها وصفت تصريحات فون دير لاين بأنها 'بداية واعدة'. وقالت الصحيفة إن دولا أخرى تسعى الآن إلى درجة مماثلة من اليقين، فكوريا الجنوبية مُعرضة لنقاط ضعف عميقة في علاقتها مع الولايات المتحدة، بصفتها مُصدّرا رئيسيا للسلع التي فُرضت عليها بالفعل رسوم جمركية، مثل السيارات والصلب والألمنيوم، بالإضافة إلى قطاعات أخرى هددها ترامب، بما في ذلك أشباه الموصلات والهواتف الذكية. وطرحت كوريا الجنوبية استثمارات في الولايات المتحدة وشراء الطاقة الأمريكية، مما ساهم في إنعاش صناعة السفن المحلية وتخفيف قيود الاستيراد. وأوضحت الصحيفة أنه سيلي الاتفاق الذي توصلت إليه الولايات المتحدة مع الاتحاد الأوروبي المزيد من المحادثات حول قضايا ذات صلة، مع استمرار الضغوط من جميع الأطراف. : الاتحاد الأوروبىالولايات المتحدة الأمريكيةترامب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store