فوائد شُرب القهوة على الريق.. ماذا تفعل بالجسم؟
فوائد شرب القهوة على الريق
لكن ما لا يعرفه البعض أن تناول القهوة صباحًا قبل الإفطار له فوائد صحية ونفسية عديدة إذا تم تناولها باعتدال وبدون إفراط.
تنشيط الجهاز العصبي وزيادة التركيز
الكافيين الموجود في القهوة يعمل على تحفيز الجهاز العصبي المركزي، ما يزيد من اليقظة والانتباه، ويُحسن القدرة على التركيز وأداء المهام اليومية بكفاءة أكبر.
تحسين المزاج وتقليل التوتر
شرب القهوة على الريق يساعد على إفراز هرمونات السعادة مثل السيروتونين والدوبامين، ما يقلل من الشعور بالتوتر ويحسن الحالة المزاجية.
تعزيز عملية الأيض وحرق الدهون
القهوة تحتوي على مركبات تساعد على رفع معدل التمثيل الغذائي، ما يجعلها خيارًا مناسبًا للأشخاص الراغبين في تحسين حرق السعرات الحرارية خلال اليوم.
فوائد القهوة على الريق للصحة العامة
الفائدة التوضيح زيادة النشاط تحفيز الجسم على العمل بكفاءة منذ الصباح تحسين الذاكرة دعم الأداء العقلي والذاكرة قصيرة المدى تقليل خطر الإصابة ببعض الأمراض مثل السكري من النوع الثاني وبعض أنواع السرطان حماية الكبد المساعدة في تقليل خطر تليف الكبد
دعم صحة القلب والأوعية الدموية
تناول القهوة باعتدال قد يساهم في تحسين صحة القلب، حيث تساعد بعض المركبات المضادة للأكسدة في تقليل الالتهابات وتحسين تدفق الدم.
تحسين الأداء الرياضي
الكافيين يساعد على زيادة القدرة البدنية وتقليل الشعور بالإرهاق أثناء التمرينات الرياضية، ما يجعل القهوة خيارًا شائعًا بين الرياضيين قبل ممارسة التمارين.
نصائح لشرب القهوة على الريق
تجنب الإفراط في تناول القهوة لتجنب الأرق أو العصبية.
يفضل شرب القهوة بدون سكر أو باستخدام محليات طبيعية.
تناول كوب ماء بعدها لتقليل التأثير الحمضي على المعدة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
كوكتيل الكورتيزول.. المشروب الطبيعي الجديد لمواجهة التوتر وتحسين النوم
مع تزايد ضغوط الحياة اليومية، انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مشروب يُعرف باسم "كوكتيل الكورتيزول"، ويُقال إنه يساعد على تقليل التوتر وتحسين جودة النوم. ويتكون المشروب من ماء جوز الهند، عصير الليمون والبرتقال، المغنيسيوم، ملح البحر والماء الفوار. ويعمل على تجديد الإلكتروليتات وتحسين الترطيب وتعزيز الاسترخاء، بينما يدعم فيتامين C والمغنيسيوم وظائف الغدة الكظرية ويساعد على إنتاج السيروتونين والميلاتونين للنوم الهادئ. وتشير اختصاصية التغذية مورا دونوفان إلى أن المشروب يعزز قدرة الجسم الطبيعية على خفض الكورتيزول، لكنه لا يُعد علاجًا وحيدًا، مؤكدة على أهمية ممارسة الرياضة والتأمل والنظام الغذائي المتوازن لخفض مستويات التوتر بشكل فعال.
البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
كيفية التخلص من القلق والتوتر بطرق طبيعية
يشعر الكثير من الأشخاص بالقلق والتوتر نتيجة ضغوط الحياة اليومية، سواء بسبب العمل أو الدراسة أو المشكلات الشخصية، ورغم أن هذه المشاعر طبيعية في بعض المواقف، إلا أن استمرارها يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والجسدية، ولحسن الحظ، يمكن السيطرة على القلق والتوتر بطرق طبيعية مجربة وفعالة تساعد على استعادة الهدوء وضبط النفس وتحسين جودة الحياة، وفقُا لما تم نشره بموقع 'Mayo Clinic'. طرق طبيعية وفعالة للتخلص من التوتر والأرق ابدأ بممارسة تمارين التنفس العميق اجلس في مكان هادئ وأغلق عينيك، ثم خذ نفسًا عميقًا من الأنف واحبسه لثوانٍ قبل إخراجه ببطء من الفم، كرر هذه العملية عدة مرات لتساعد على تهدئة الجهاز العصبي وخفض معدل ضربات القلب، مما يقلل من الإحساس بالتوتر. مارس النشاط البدني بانتظام قم بالمشي أو ممارسة اليوغا أو أي نشاط رياضي تحبه لمدة 20 إلى 30 دقيقة يوميًا، تساعد الحركة على إفراز هرمونات السعادة مثل السيروتونين والإندورفين، مما يحسن المزاج ويقلل القلق. اعتمد على النظام الغذائي الصحي تناول أطعمة غنية بالمغنيسيوم مثل المكسرات والخضروات الورقية، وأدرج الأطعمة المحتوية على أحماض أوميجا-3 مثل الأسماك، تجنب الإفراط في الكافيين والسكريات، لأنها قد تزيد من حدة القلق. حافظ على النوم المنتظم احرص على النوم 7 إلى 8 ساعات يوميًا، مع تجنب استخدام الهاتف أو مشاهدة الشاشات قبل النوم بساعة، يساعد النوم الجيد على إعادة التوازن للجهاز العصبي وتقليل القلق. جرب الأعشاب المهدئة الطبيعية اشرب شاي الأعشاب مثل البابونج أو اللافندر أو النعناع، فهي تحتوي على مركبات تساعد على الاسترخاء وتهدئة الأعصاب. خصص وقتًا للاسترخاء والهوايات اقرأ كتابًا، استمع للموسيقى الهادئة، أو مارس هواية تحبها، يمنحك ذلك فرصة لتصفية ذهنك والابتعاد عن مصادر القلق. ابتعد عن التفكير المفرط درّب نفسك على التركيز على اللحظة الحالية بدلًا من القلق بشأن المستقبل أو الماضي، ويمكنك ممارسة التأمل أو الكتابة للتعبير عن أفكارك والتخلص منها، وباتباع هذه الطرق الطبيعية بانتظام، يمكنك التخلص من القلق والتوتر بشكل فعال، واستعادة الإحساس بالراحة النفسية والتوازن في حياتك.
أخبار اليوم المصرية
منذ يوم واحد
- أخبار اليوم المصرية
دراسات تؤكد: شهر ميلاد الرجل يحدد سبب إصابته بالاكتئاب
منظمة الصحة العالمية تقدر عدد حالات الانتحار سنويًا بنحو 800 ألف شخص، ويُعد الاكتئاب من أبرز الأسباب ، إلى جانب ارتباطه بسلوكيات أخرى مثل تعاطي المخدرات والإدمان ونمط الحياة غير الصحي، ما يعزز من فرص الإصابة بأمراض مزمنة. شهر الميلاد قد يلعب دورًا محتملا في التأثير على الصحة النفسية لاحقًا، لكن لا يمكن اعتباره السبب الأساسي للإصابة بالاكتئاب، وفق دراسة أثارت اهتمامًا واسعًا في الأوساط الأكاديمية والنفسية، كشف فيها باحثون من جامعة كوانتلين بوليتكنيك في كندا عن علاقة محتملة بين موسم الولادة وخطر الإصابة بالاكتئاب لاحقًا في الحياة، خصوصًا بين الذكور. الدراسة أظهرت أن الرجال المولودين في فصل الصيف، وخاصة المولودون بين يونيو وأغسطس معرضون بشكل أكبر لأعراض الاكتئاب مقارنة بنظرائهم المولودين في فصول أخرى، لكن النتائج ليست موحدة، وتختلف بين دراسة وأخرى حسب الموقع الجغرافي والعوامل الثقافية والبيئية . وعلى الجانب الآخر فإن التأثير ليس حتميًا ولا يُعد العامل الحاسم الوحيد، لكن هناك عوامل يُعتقد أنها تفسر هذا التأثير مثل التعرض للضوء الطبيعي، وفق دراسة نُشرت في مجلة الاضطرابات المزاجية " Journal of AffectiveDisorders" ووافقتها دراسة صينية نشرت عام 2016، والتى أكدت أن الأشخاص المولودين في أواخر الخريف والشتاء كانوا أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب، خاصة الرجال، حيث يتعرضون لكمية أقل من ضوء الشمس خلال أشهرهم الأولى، مما قد يؤثر على تطور الساعة البيولوجية والمواد الكيميائية مثل السيروتونين والميلاتونين المرتبطة بالمزاج. الأبحاث أكدت أن ضوء الشمس يساعد الجسم على إنتاج فيتامين D، الذي يلعب دورًا في المزاج ووظائف الدماغ، ونقصه عند الولادة أو في الطفولة المبكرة قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب لاحقًا، كما أن بعض الدراسات وجدت أن النساء الحوامل اللواتي يُصادف حملهن فصل الشتاء أو الخريف قد يتعرضن لعدوى موسمية أكثر، ما قد يؤثر على الجنين بطرق تزيد من خطر الاضطرابات النفسية في المستقبل. هناك نظرية تقول إن توقيت الولادة قد يحدد كيف تتفاعل أنظمة الجسم مع الفصول على مدى الحياة، وهو ما يُعرف بـ "البرمجة الموسمية"، وفق دراسة نُشرت عام 2010 في مجلة أبحاث الطب النفسي "Psychiatry Research" ، وأيضا دراسة نشرتها جامعة بودابست عام 2005.
