
5 فئات ممنوعة من تناول البابايا.. تعرف عليها
الأطعمة الصحية
اتي يعاد الكثير من الأشخاص تناولها،
لكنها تحمل مخاطر خفية لدى البعض، وعلى الرغم من أن البابايا تعتبر فاكهةً خارقةً بفضل غناها بفيتامينات أ، هـ، ج، ومضادات الأكسدة، والإنزيمات الهضمية، إلا أن هناك فئات معينة من الناس يجب عليهم تجنب تناولها، حيث تشكل البابايا خطرًا على هذه الفئات الخمسة التي نستعرضها فيما يلي وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو.
النساء الحوامل
وفقًا لدراسة أجراها المعهد الوطني للصحة، ينصح النساء الحوامل بتوخي الحذر عند تناول البابايا، وخاصةً غير الناضجة أو شبه الناضجة، ويرجع ذلك إلى أن البابايا غير الناضجة تتكون من مادة اللاتكس وغنية بالبابين، مما قد يُحفز انقباضات الرحم، ويزيد من خطر الولادة المبكرة، أو يُسبب مضاعفات الحمل.
الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نظم القلب
تحتوي البابايا أيضًا على مركبات سيانوجينية تُطلق كميات صغيرة من سيانيد الهيدروجين في الجسم، مع أن تناولها باعتدال غير ضار، إلا أن الأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام ضربات القلب أو أمراض قلبية أخرى قد يعانون من آثار جانبية، وقد يؤدي الإفراط في تناول البابايا إلى تفاقم مشاكل نظم القلب أو التداخل مع الأدوية.
الأشخاص الذين يعانون من حساسية اللاتكس
من المعروف أن البابايا تحتوي على بروتينات مثل الكيتيناز، والتي قد تسبب رد فعل تحسسي لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه اللاتكس، وإذا كنت تعاني من حساسية تجاه اللاتكس، فمن الأفضل تجنب هذا الطعام تمامًا.
الأشخاص الذين يعانون من قصور الغدة الدرقية
ينبغي على هؤلاء الأفراد أيضًا تناول البابايا بحذر، وتحتوي هذه الفاكهة على مركبات قد تؤثر على وظائف الغدة الدرقية، وقد تؤدي إلى تفاقم أعراض مثل التعب، وعدم تحمل البرد، وزيادة الوزن.
الأشخاص المعرضون لحصوات الكلى
تعرف البابايا بغناها بفيتامين ج، الذي يتحول بدوره إلى أكسالات في الجسم، وقد يتحد فائض الأوكسالات في الجسم مع الكالسيوم لتكوين حصوات أكسالات الكالسيوم في الكلى، لذلك ينصح من لديهم تاريخ من حصوات الكلى أو معرضون لها بعدم تناول هذه الفاكهة.
دراسة تكشف عن فئات ممنوعة من تناول القهوة
أبرزهن الحوامل.. فئات ممنوعة من تناول الشاي الأخضر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : أعراض تلف الكلى قد تظهر في صورة آلام مختلفة بالجسم.. اعرف التفاصيل
الخميس 21 أغسطس 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - تلف الكلى يُعتبر من الأمراض "الصامتة" التي قد تتطور لمرحلة متقدمة قبل أن يلاحظ المريض أعراضًا واضحة. علامات وأعراض تدل على الإصابة بتلف الكلى وهناك علامات مبكرة مرتبطة بآلام جسدية متعددة يمكن أن تكون مؤشراً خطيراً على تدهور وظائف الكلى، ومن أبرز آلام والأعراض المرتبطة بتلف الكلى ما يلي: ـ تقلصات عضلية (الشد العضلي): يعاني مرضى تلف الكلى من تشنجات عضلية مؤلمة في الساقين والذراعين، خصوصًا أثناء الليل. السبب غالبًا يعود لاختلال نسب المعادن (البوتاسيوم، الكالسيوم، المغنيسيوم) أو تراكم السموم في الجسم. ـ آلام العظام والمفاصل: ضعف الكلى يؤدي إلى خلل في توازن المعادن وفيتامين "د"، مما يسبب هشاشة العظام وآلام متفرقة في المفاصل والعضلات. قد تتطور الحالة إلى هشاشة شديدة وزيادة خطر الكسور، مع آلام واضحة في الورك، العمود الفقري والساقين. ـ ألم في أسفل الظهر (المنطقة القطنية): يُعد ألم أسفل الظهر أو في الجانبين (flank pain) من أبرز علامات مشاكل الكلى. بعض الحالات النادرة مثل متلازمة Loin Pain Hematuria تسبب ألمًا حادًا في الجانبين مع وجود دم في البول. علامات وأعراض تدل على الإصابة بتلف الكلى ـ آلام في الصدر واضطرابات القلب: تراكم السوائل بالجسم قد يؤدي إلى وذمة رئوية تسبب ضيق تنفس وألم في الصدر. كما أن ارتفاع مستويات البوتاسيوم في الدم قد يُحدث اضطرابات في القلب وآلام صدرية مقلقة. ـ آلام الجلد ومضاعفات نادرة: في المراحل المتقدمة من الفشل الكلوي قد يعاني المريض من تقرحات جلدية مؤلمة نتيجة مرض نادر يُسمى Calciphylaxis. هذه التقرحات تُعتبر من أخطر المضاعفات وتسبب آلاماً شديدة للمريض. علامات وأعراض تدل على الإصابة بتلف الكلى أعراض أخرى شائعة تصاحب تلف الكلى ـ تورم وانتفاخ في العينين واليدين والقدمين بسبب احتباس السوائل. ـ إرهاق شديد وتعب مستمر نتيجة تراكم السموم وفقر الدم. ـ حكة جلدية مزمنة وجفاف بالجلد. ـ تغيرات في التبول: كثرة التبول ليلاً، بول رغوي، أو وجود دم. ـ تغير في التذوق ورائحة الفم الكريهة نتيجة تراكم السموم (uremia). ـ غثيان، قيء وفقدان الشهية. ـ صعوبة في التركيز واضطرابات النوم بسبب اختلال التمثيل الغذائي. علامات وأعراض تدل على الإصابة بتلف الكلى تلف الكلى لا يُظهر أعراضًا واضحة في البداية، لكنه قد يترجم إلى آلام جسدية مختلفة في العضلات، العظام، الظهر، الصدر وحتى الجلد. لذلك، من المهم عدم إهمال هذه الإشارات، ومراجعة الطبيب فور ظهورها، لأن التشخيص المبكر يُنقذ الحياة ويُحسن جودة الصحة. المصادر: Medical News Today – Times of India – – Mayo Clinic – Scientific Origin.


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
المشروبات الغازية.. سم لذيذ يدمر صحتك
أصبحت جزءًا لا يتجزأ من العادات الغذائية اليومية للكثيرين، سواء في المنزل أو المناسبات أو حتى أثناء العمل وعلى الرغم من طعمها المحبب وانتشارها الواسع، إلا أن الدراسات العلمية والطبية أثبتت بما لا يدع مجالًا للشك أنها تشكل خطرًا حقيقيًا على الصحة العامة، وتساهم في ظهور العديد من الأمراض المزمنة. مكونات المشروبات الغازية كميات مرتفعة من السكر (ما يعادل 7 إلى 10 ملاعق في العبوة الواحدة) غاز ثاني أكسيد الكربون أحماض فوسفورية وسيتريك كافيين ألوان ونكهات صناعية أضرار المشروبات الغازية على الصحة 1. تآكل الأسنان: تؤدي الأحماض والسكريات إلى تآكل مينا الأسنان وزيادة فرص التسوس. 2. السمنة وأمراض القلب: تحتوي على سعرات حرارية عالية دون أي قيمة غذائية، مما يرفع خطر الإصابة بالسمنة وزيادة نسبة الدهون الثلاثية في الجسم. 3. زيادة خطر الإصابة بالسكري: السكريات العالية ترفع من مقاومة الإنسولين، ما يؤدي إلى الإصابة بالسكري من النوع الثاني. 4. هشاشة العظام: تؤثر الأحماض على امتصاص الكالسيوم، مما يضعف العظام على المدى الطويل. 5. التأثير على وظائف الدماغ: يرتبط الاستهلاك المزمن لها بتراجع في القدرات المعرفية وزيادة معدلات القلق والاكتئاب. 6. اضطرابات النوم: يؤثر الكافيين على جودة النوم، خاصة لدى الأطفال والمراهقين. بدائل صحية للمشروبات الغازية الماء المنكه بشرائح الليمون أو النعناع العصائر الطبيعية غير المحلاة مشروبات الأعشاب مثل الكركديه والينسون ماء جوز الهند شاي مثلج طبيعي بدون سكر أرقام ودراسات تحتوي عبوة مشروب غازي واحدة على ما بين 140 و160 سعرة حرارية. شرب عبوة واحدة يوميًا يزيد الوزن بمعدل يتراوح بين 6 إلى 7 كيلوجرامات سنويًا. يزيد الاستهلاك المنتظم للمشروبات الغازية من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20%. رغم جاذبيتها ومذاقها الحلو، إلا أن المشروبات الغازية تعتبر من أكثر العادات الغذائية ضررًا على المدى البعيد، التوقف عن تناولها، أو على الأقل تقليلها تدريجيًا، هو خطوة ذكية نحو صحة أفضل وجودة حياة أعلى. في ظل ما تقدمه الأبحاث والدراسات من أدلة واضحة على الأضرار الصحية المرتبطة بالمشروبات الغازية، أصبح من الضروري إعادة النظر في استهلاكها اليومي فالصحة ليست رفاهية، بل استثمار طويل الأمد يبدأ بالوعي والاختيار الصحيح التوجه نحو بدائل طبيعية ومغذية لا يحمي فقط أعضاء الجسم من التلف، بل يسهم أيضًا في بناء نمط حياة أكثر توازنًا ووقاية من الأمراض المزمنة تذكر أن كل رشفة صحية اليوم هي وقاية من معاناة الغد.


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
الملح الزائد .. يرفع ضغط الدم ويصيب الدماغ
يعد استهلاك الملح أحد في مختلف المطابخ حول العالم، لكن الإفراط في تناوله يحمل مخاطر صحية جسيمة فقد أظهرت دراسات طبية حديثة أن تناول كميات كبيرة من الملح بشكل يومي يرفع ضغط الدم ويؤثر سلبًا على صحة القلب والأوعية الدموية، كما يسبب مضاعفات خطيرة على الدماغ والوظائف الإدراكية. ما هو الملح؟ ولماذا نحتاجه؟ الملح (كلوريد الصوديوم) عنصر أساسي في التغذية اليومية، وهو مهم لتنظيم توازن السوائل في الجسم، ونقل الإشارات العصبية، وانقباض العضلات إلا أن الجسم يحتاجه بكميات معتدلة جدًا. الاحتياج اليومي الموصى به للبالغين: لا يزيد عن 5 جرامات يوميًا (حوالي ملعقة صغيرة). مخاطر الإفراط في تناول الملح ارتفاع ضغط الدم: الملح الزائد يؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم، ما يزيد من حجم الدم، ويرفع الضغط على الأوعية الدموية. يُعد ارتفاع ضغط الدم من العوامل الأساسية في الإصابة بالسكتات القلبية والدماغية. أمراض القلب والأوعية الدموية: زيادة استهلاك الصوديوم يضاعف من خطر الإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية. التأثير على الدماغ والقدرات الذهنية: بحسب أبحاث طبية، قد يتسبب الإفراط في تناول الملح بضعف تدفق الدم إلى الدماغ، ما يؤثر على التركيز والذاكرة. قد يزيد الملح من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والخرف مع التقدم في العمر. مشاكل الكلى والعظام: الملح الزائد يزيد من عبء العمل على الكلى ويقلل من قدرتها على التخلص من الفضلات. يؤدي إلى فقدان الكالسيوم في البول، ما يزيد خطر هشاشة العظام. أين يختبئ الملح في طعامنا؟ المعلبات واللحوم المصنعة (لانشون، بسطرمة). الجبن المطبوخ والمملح. المقرمشات والوجبات السريعة. الخبز والمخبوزات الصناعية. الصوصات الجاهزة (مثل الكاتشب والصويا صوص). نصائح لتقليل استهلاك الملح لا تُضف الملح إلى الطعام بعد الطهي. استخدم الأعشاب والتوابل كبدائل طبيعية للنكهة. اقرأ الملصقات الغذائية وابحث عن المنتجات منخفضة الصوديوم. قلل من تناول الأطعمة الجاهزة والمصنعة. استبدل الوجبات السريعة بوجبات منزلية متوازنة. شرب كميات كافية من الماء لطرد الصوديوم الزائد من الجسم. يعتبر تقليل استهلاك الملح خطوة بسيطة لكنها بالغة الأثر في الحفاظ على صحة القلب والدماغ من خلال التوعية والتعديل التدريجي للعادات الغذائية، يمكن الوقاية من أمراض مزمنة خطيرة وتحسين جودة الحياة صحتك في طبقك، وملحك مفتاح التوازن.