وزارة التعليم توقع مذكرة تفاهم مع صندوق الاستثمارات العامة
وقعت وزارة التعليم، مذكرة تفاهم مع صندوق الاستثمارات العامة، خلال المعرض الدولي للتعليم.
وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أن مجالات التعاون بين الجانبين تشمل: التعاون في مجال الاستثمارات المرتبطة بالخدمة التعليمية والخدمات المساندة والبنية التحتية، وتنمية ودعم الاستثمار بقطاع التعليم والاستفادة من الأصول التعليمية.
وقع الاتفاقية، بحضور وزير التعليم يوسف البنيان، مساعد الوزير للتعليم الخاص والاستثمار المهندس إياد القرعاوي، ونائب محافظ صندوق الاستثمارات العامة ورئيس الإدارة العامة لاستثمارات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يزيد الحميد.
#وزارة_التعليم توقع مذكرة تفاهم مع #صندوق_الاستثمارات_العامة في معرض #EDGEx. pic.twitter.com/rCQi9a4Sbd
— وزارة التعليم (@moe_gov_sa) April 16, 2025
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الاقتصادية
منذ 5 أيام
- الاقتصادية
"أوراكل" لـ "الاقتصادية": نسعى لتعزيز التحوُّل الرقمي والتكنولوجيا المتقدمة في السعودية
أعلنت شركة أوراكل عن تعهدها باستثمار 14 مليار دولار على مدى 10 سنوات في البنية التحتية لمراكز البيانات في السعودية، وذلك لدعم الابتكار وبرامج عملاقة مثل نيوم والقدية والمربع الجديد وغيرها من برامج صندوق الاستثمارات العامة والبرامج غير التابعة له. يأتي هذا الإعلان في إطار الانتقال المدعوم بالتكنولوجيا والابتكار لتعزيز الاقتصاد السعودي كجزء من رؤية 2030. وفقاً لما قاله نائب رئيس النظم البيئية العالمية في أوراكل للبناء والهندسة جو كاستنر، على هامش المنتدى العالمي لإدارة المشاريع في الرياض، فإن الشركة تسعى لتعزيز التحوُّل الرقمي والتكنولوجيا المتقدمة في السعودية. المنتدى، الذي جمع خبراء من أكثر من 100 دولة تحت شعار "الجيل القادم لإدارة المشاريع: القدرة البشرية، قوة العمليات، قوة التكنولوجيا"، يعد منصة لعرض التقنيات الحديثة بما في ذلك الشركات السعودية الناشئة في مجال تكنولوجيا البناء. وتعمل أوراكل بالشراكة مع معهد إدارة المشاريع لتثقيف السعوديين حول كيفية تنفيذ برامج البناء الضخمة، حيث تشارك الشركة في تطوير برامج للتحول الرقمي في إدارة عمليات البناء. يشير كاستنر إلى أن المدن الكبرى مثل أكسفورد تمتلك مراكز تميز في إدارة المشاريع الضخمة، ويمكن للسعودية أن تصبح نموذجاً عالمياً إذا نفذت مشاريعها الطموحة بالشكل الصحيح من خلال رؤية 2030.
الرجل
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الرجل
الأمير محمد بن سلمان: الاقتصاد السعودي هو الأسرع نموًا ضمن مجموعة العشرين
قال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء، خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي اليوم، إن الاقتصاد السعودي هو الأسرع نموًا ضمن مجموعة العشرين، ويُعد اليوم الشريك الاقتصادي الأكبر للولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة. وأضاف أن العلاقات بين البلدين تمتد لأكثر من 92 عامًا، وتشكل الاستثمارات المتبادلة إحدى أهم ركائز هذه الشراكة التاريخية. وأكد ولي العهد أن الولايات المتحدة تُعد من أكبر الشركاء الداعمين لرؤية السعودية 2030، مشيرًا إلى أن هذه العلاقة تتجاوز الأبعاد الاقتصادية لتشمل التعاون الأمني والعسكري والتقني. استثمارات بمئات المليارات وتوجه نحو التريليون كشف ولي العهد عن عمل مشترك مع واشنطن يشمل فرص شراكة تبلغ 600 مليار دولار، منها اتفاقيات معلنة تزيد عن 300 مليار دولار. وأوضح أن المرحلة الثانية من التعاون الاقتصادي بين البلدين ستشهد رفع مستوى هذه الاستثمارات إلى تريليون دولار، ما يعكس مدى الترابط الاستراتيجي بين الاقتصادين. وأضاف أن هذا التعاون سيسهم بشكل مباشر في توطين الصناعات، وتنمية المحتوى المحلي، وزيادة الناتج المحلي للمملكة، وخلق المزيد من فرص العمل. صندوق الاستثمارات العامة والتبادل التجاري وأشار الأمير محمد بن سلمان إلى أن الولايات المتحدة تُعد الوجهة الرئيسية لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، حيث تستحوذ على نحو 40% من استثمارات الصندوق العالمية، مما يعكس الثقة الكبيرة في السوق الأمريكية. كما بيّن أن حجم التبادل التجاري بين الرياض وواشنطن بلغ 500 مليار دولار خلال الفترة من 2013 وحتى 2024، فيما وصلت الصادرات السعودية غير النفطية في العام الماضي وحده إلى 82 مليار دولار، في مؤشر على توسع الاقتصاد السعودي وتنويعه. اقرأ أيضاً هيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تطلق الخطة المتكاملة للتنمية وفي ختام حديثه، شدد الأمير محمد بن سلمان على أن التعاون مع الولايات المتحدة لا يقتصر على الأرقام والمؤشرات الاقتصادية، بل يتجاوزها إلى هدف أكبر يتمثل في إحلال السلام في المنطقة والعالم، مؤكدًا أن السعودية تضع التنمية والاستقرار في صميم سياساتها الاستراتيجية على كافة المستويات.
العربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- العربية
رئيس "الدرعية": مشروعنا يسير وفق المخطط والميزانيات المرصودة
قال الرئيس التنفيذي لشركة " الدرعية" التابعة لـ"صندوق الاستثمارات العامة"، جيري إنزيريلو، إن المشروع يسير وفق المخطط والميزانيات المرصودة. وتابع إنزيريلو، خلال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي: "استقبلنا 3 ملايين زائر ونسير وفق الجدول الزمني المحدد وضمن الميزانية أيضاً". وانطلقت أعمال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بمدينة الرياض، تزامنًا مع الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المملكة. يهدف المنتدى إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين السعودية والولايات المتحدة، ويفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في القطاعات الحيوية، من خلال جمع كبار القادة وصناع القرار والمستثمرين من البلدين. وفي فبراير الماضي، قال جيري إنزيريلو، إن الشركة تعمل على جعل الدرعية وجهة مستدامة صديقة للبيئة وجاهزة للسكن، بما يتماشى مع رؤية ولي العهد لتحسين جودة الحياة في المملكة. أوضح أن هناك مشروعات جديدة مثل منطقة ومطل البجيري، بالإضافة إلى افتتاح العديد من الوجهات الفاخرة، بما في ذلك مجموعة من المطاعم العالمية، مما يعزز تجربة الزوار ويضع الدرعية ضمن أبرز الوجهات السياحية في المنطقة. أكد إنزيريلو أن الدرعية تمتلك أصولًا للبنية التحتية ستوفر عوائد مستقبلية خلال السنوات القادمة. ويُعد مشروع الدرعية -أحد المشروعات الكبرى المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة- نموذجًا متكاملًا للتنمية الحضرية، ومن المتوقّع أن يوفّر عند اكتماله مساكن لنحو 100 ألف شخص، ومساحات مكتبية لعشرات الآلاف من المتخصصين في قطاعات التكنولوجيا والإعلام والفنون والتعليم. ويسهم المشروع في توفير نحو 178 ألف وظيفة، واستقطاب ما يقرب من 50 مليون زيارة سنوية، إضافة إلى مساهمة مباشرة تُقدّر بـ 70 مليار ريال (18.6 مليار دولار أميركي) في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة.
