logo
إيرادات ريال مدريد تتجاوز المليار يورو للعام الثاني تواليا

إيرادات ريال مدريد تتجاوز المليار يورو للعام الثاني تواليا

أخبار ليبيامنذ 6 أيام
إسبانيا – سجل فريق ريال مدريد، وصيف بطل الدوري الإسباني، رقما قياسيا جديدا بتجاوزه حاجز المليار يورو، من الإيرادات الموسمية للعام الثاني على التوالي، وهو ما لم يحققه أي فريق كرة قدم آخر.
ونشر النادي الملكي، الجمعة، تقريرا مفصلا تضمن بياناته المالية لموسم 2024-2025، حيث كشف أن إيراداته، باستثناء مبيعات اللاعبين، بلغت مليار و185 مليون يورو، بزيادة قدرها 10 بالمائة مقارنة بالموسم السابق.
وأصبح النادي الذي حقق إيرادات بلغت مليار و73 مليون يورو في موسم 2023-2024، أول فريق كرة قدم في التاريخ يتجاوز عتبة المليار يورو من الإيرادات.
واختتم النادي الملكي السنة المالية 2024-2025 بأرباح صافية بعد الضريبة قدرها 24 مليون يورو، بزيادة 9 ملايين يورو، ما يمثل نسبة 56 بالمائة مقارنة بالموسم السابق.
وشهد ملعب سانتياغو برنابيو، مقر النادي، استثمارا بقيمة 1.347 مليار يورو بين عامي 2019 و2025. وفي هذا الموسم، سدد 23 مليون يورو للمشروع، الذي استخدم قرضا بقيمة 1.170 مليار يورو، ويتبقى 1.132 مليار يورو من هذا القرض.
وأظهر تقرير موسم 2024-2025 أن النادي لديه 166 مليون يورو نقدا، وحقوق الملكية 598 مليون يورو، والديون الصافية، باستثناء القرض المستخدم للملعب، 11.7 مليون يورو.
وانخفض الأداء المالي لريال مدريد في الموسم الماضي فقط في قطاع البث، والذي تأثر بالتغييرات التي أجراها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم على إيراداته المشتركة وانخفاض إيرادات البث في الدوري الإسباني.
ولوحظت زيادات في إيرادات أيام المباريات والتسويق وإيرادات الملاعب، كما ارتفعت إيرادات مبيعات البضائع وصفقات الرعاية.
ووفقا للتقرير، الذي يتضمن أيضا توقعات للموسم الجديد، يواصل النادي العمل على تحسينات في صوتيات الحفلات الموسيقية وتطوير البنية التحتية لخدمات الملعب. وتشمل الخطط التفاوض مع اتحاد كرة القدم الأميركي (إن إف إل) لاستضافة مباراة في الملعب، مما يدر إيرادات كبيرة.
ويعد ريال مدريد، الفريق الأكثر فوزا بدوري أبطال أوروبا بفارق كبير برصيد 15 فوزا في المجموع، منها 5 ألقاب من المواسم العشرة الأخيرة، كما أنه الأكثر فوزا بالدوري الإسباني برصيد 36 بطولة، بفارق 8 ألقاب عن أقرب منافسيه برشلونة.
الأناضول
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النصر السعودي يضع الهلال في مأزق بسبب نجم ليفربول
النصر السعودي يضع الهلال في مأزق بسبب نجم ليفربول

أخبار ليبيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار ليبيا

النصر السعودي يضع الهلال في مأزق بسبب نجم ليفربول

وقال الصحفي بن جاكوبس عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس': 'لا يزال داروين نونيز خيارا متاحا للهلال السعودي وتجري محادثات داخلية حول إمكانية التعاقد مع ليفربول'. وأضاف: 'ليفربول سيقيم مسألة رحيل نونيز وفقا للعروض المتاحة خاصة أن اللاعب تلقى عرضا رسميا من جانب النصر السعودي في الانتقالات الشتوية الأخيرة مقابل 70 مليون يورو وتم رفضه'. ووفقا لشبكة 'TBR Football' أبدى نونيز استعداده لمناقشة العروض السعودية بعد تراجع مكانته في ليفربول تحت قيادة المدرب الجديد آرني سلوت. وانضم نونيز إلى ليفربول في صيف 2022 قادما من بنفيكا البرتغالي ولكنه لم يقدم المستوى المأمول. المصدر: RT

المشاكل والأزمات تحاصر «سداسي ميلانو» وتنذر بدخوله دوامة التأجيل
المشاكل والأزمات تحاصر «سداسي ميلانو» وتنذر بدخوله دوامة التأجيل

الوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الوسط

المشاكل والأزمات تحاصر «سداسي ميلانو» وتنذر بدخوله دوامة التأجيل

تتجه أنظار الشارع الرياضي في ليبيا، غدا، إلى مدينة ميلانو الإيطالية؛ لمتابعة انطلاق المرحلة الأخيرة من عمر الدوري الليبي الممتاز لكرة القدم «دورينا» بإقامة أولى جولات دوري سداسي التتويج، الذي سيستمر حتى العاشر من شهر أغسطس المقبل. ويقام سداسي التتويج من خمس جولات، وفي نهايته يعلن بطل الدوري، بينما تستكمل بعده مباريات بطولة كأس ليبيا، لتصبح ميلانو شاهدة على نهاية أطول موسم في تاريخ الكرة الليبية. موجة انتقادات لاتحاد الكرة على الرغم من تعطش الجماهير لرؤية فرسان سداسي التتويج وهو يتنافسون على لقب الدوري الممتاز، برزت على السطح سريعا مشكلات عديدة فور وصول الفرق إلى ميلانو. فبدلا من أن تنشغل الجماهير بالبحث عن مواطن القوة والضعف في فرق السداسي، والانغماس في لعبة التوقعات حول هوية بطل الدوري والكأس، تحول الاهتمام إلى موضوع مختلف تماما، بعد الصعوبات والعراقيل التنظيمية التي طفت على السطح، وأدت إلى حالة من الغضب الجم بين فرق السداسي. وكان من الأفضل إقامة الدوري من مجموعتين، بحيث يصعد الأول والثاني من كل مجموعة، ويتواجهون في ملاعب محايدة في ليبيا، لتحديد البطل، خاصة أن ليبيا أصبحت لديها ملاعب في طرابلس ومصراتة وسرت وأجدابيا وبنغازي والوداي الكبير بالبيضاء، وهذه الملاعب كانت تكفي لإقامة هذه المباريات، وتوفير المبالغ الطائلة التي يجرى إنفاقها على ملاعب ميلانو. الغريب أنه في الوقت الذي تتمتع ليبيا فيه ببنية تحتية رياضية متطورة وحديثة، تخرج الفرق الليبية لتلعب المرحلة الأهم من عمر الموسم على ملاعب متواضعة، والملاعب الليبية الحديثة أفضل منها بمراحل، لكن ينقصها توفير تقنية حكم الفيديو المساعد «VAR». ولو جرى توفير الملايين التي يجرى إنفاقها في ميلانو، لكان من الممكن تجهيز الملاعب الليبية بتقنية الـ«VAR». لكن الملايين تصرف هباء منثورا من دون أي فائدة ترجي على ملاعب دون المستوى، وطائرات خاصة، وإقامة في فنادق، وإيجار ملاعب، ونقل مرئي، وحكام إيطاليين، وإيجار تقنية الـ«VAR»، والتنقل بين الملاعب، وإيجار سيارات لنقل الفرق، وتوفير الحماية الأمنية والصحية، وكلها مصاريف تنفقها الدولة الليبية خلال رحلة ميلانو، وتكلف الخزانة العامة الليبية نحو 16 مليون يورو بحسب مصادر مطلعة، بينما كان من الأجدر صرفها في توفير تقنية الـ«VAR». وبرغم كل هذه المصاريف، فإن اتحاد الكرة لم يسلم من الانتقاد، وأول هذه الانتقادات كان من بعثة فريق الأهلي بنغازي، الذي أصدر بيانا شجب فيه مستوى فندق الإقامة، وهدد بالانسحاب من السداسي ما لم يجر توفير فندق آخر بدلا منه. أما المشكلة الثانية فهي اختيار الملاعب، حيث انتشرت مقاطع فيديو لعدد من الملاعب ذات الأرضية السيئة والمرافق المتواضعة، وهي لا تقارب مستوى الملاعب الليبية على الإطلاق. كل هذه المشاكل والأوضاع الغربية دفعت الأهلي بنغازي لرفض خوض مباراته الأولى المقررة الجمعة. كما رفض الهلال خوض مباراته بسبب بُعد ملعب التدريب، حيث تشير المعلومات التي تلقاها النادي من المنسق إلى أن الملعب يبعد 15 دقيقة فقط عن الفندق، ثم تغيرت وجهة الحافلة، وجرى نقل الفريق لمكان آخر يبعد ساعتين، ليجد الفريق نفسه في ساحة شعبية مفتوحة، تستخدمها العائلات والأطفال ولا تصلح لتدريب فريق كرة قدم محترف. وقد أمهلت أندية الأهلي بنغازي والهلال والأخضر اللجنة المنظمة 24 ساعة، لحل المشاكل التي تواجهها، وأهمها الإقامة وملاعب التدريب. وإزاء هذه الأوضاع، اجتمع نائب رئيس الاتحاد الليبي لكرة القدم، فوزي جعودة، مع بعثات الفرق التي أبدت غضبها من ظروف الإقامة وملاعب التدريبات، ونقل طلبات هذه الأندية للشركة المسؤولة عن توفير الملاعب والفنادق والتنقلات. وكشف جعودة أن الشركة المسؤولة لا تتبع الاتحاد، وهي في الأساس متعاقدة مع الحكومة. أما اتحاد الكرة فيحاول أن يضغط عليها، لتوفير احتياجات الفرق. وقال جعودة إن اتحاد الكرة مسؤول عن الجانب الفني وتنظيم المسابقة، ويوجد اتفاق كامل مع الاتحاد الإيطالي، لتوفير 15 حكما لكل المباريات مع توفير تقنية الـ«VAR». وأكد أنه سيجرى توفير فندق بديل لبعثة الأهلي بنغازي، وملعب تدريب لفريق الهلال. كما وعد بالعمل على حل مشكلة الملاعب التي تبعد مسافات طويلة عن الفنادق، قد تصل لساعتين، لكنه هدد باللجوء إلى أمور أخري إذا لم تتوافر الشروط المطلوبة من الشركة المسؤولة. غير أن الإشكالية التي ظهرت على السطح أن لجنة معاينة الملاعب المكلفة من اتحاد الكرة في ميلانو لم تقم بزيارة ملاعب التدريب قبل وصول فرق السداسي، حيث صرح مدرب فريق الهلال، الصربي زوران، بأن ملعب تدريب فريق الهلال لا يصلح للتدريب حتى لفريق درجة سابعة، وقال إن الوضع للأسف كارثي، حيث احتاج الفريق لساعتين حتى يصل من الفندق إلى ملعب التدريب، بعدما كان يعتقد أن فريقه سيتدرب ويلعب في مدينة توجد بها أفضل الملاعب العالم، معتبرا ما حدث عدم احترام لمجلس الإدارة ورئيس النادي والطاقم الفني واللاعبين، ومشيرا إلى أن الجهاز الفني مسؤول عن التدريبات، ولن يسمح بالتدريب على مثل هذا الملعب الذي لا يليق بناد من الدرجة السابعة في إيطاليا. من جهته، علق الأمين العام المساعد لاتحاد الكرة، محمد قريميدة، على تلك الأزمات بقوله إن اللجنة المسؤولة وضعت الاتحاد في زاوية ضيقة، وأمام خيارات محدودة، معترفا بأنه من حق الأندية الاعتراض على أرضيات الملاعب، ومشيرا إلى أنه لم يتسنى للاتحاد التأكد من إنارة الملاعب. كما أن هناك ملاحظات على غرف تبديل الملابس. وإزاء هذه الأوضاع، فإن السؤال الأهم الذي يطرح على الساحة هو: هل ينطلق الدوري غدا أم يدخل السداسي دومة التأجيل؟ حظوظ متساوية لفرق السداسي بعيدا عن مسلسل الأزمات الذي تواجهه فرق السداسي في ميلانو، حطت الفرق الرحال في إيطاليا، الاثنين، بوصول فرق الأهلي بنغازي والأخضر والهلال والسويحلي على متن طائرات خاصة، بينما وصل فريق الأهلي طرابلس صباح الثلاثاء، والاتحاد ظهر الثلاثاء. وقبل انطلاق سداسي «دورينا»، تبدو حظوظ الفرق الستة متساوية، لكن هناك تفاصيل بسيطة في كل فريق، وعوامل أخرى مهمة قد تصنع الفارق، منها العامل النفسي واللياقة البدنية والتكتيك المناسب في كل مباراة، ونجاح كل فريق في علاج نقاط ضعفه، والتركيز على نقاط قوته. كل هذه العوامل تسهم في الخروج بنتائج إيجابية، وربما ترجح كفة فريق على حساب الآخرين. وستسعى فرق السداسي بكل قوة إلى تحقيق الفوز خلال الجولة الأولى، لأن نتائج هذه الجولة ستسهم بشكل مباشرة في تحديد ملامح رحلة كل فريق في سداسي التتويج، وذلك على الرغم من أن الفرق الستة متساوية الحظوظ ومتقاربة المستوى، لكن من حسم الجولة الأولى يسهل مهمة كل منها في بقية الجولات. استقرار فني بالهلال والسويحلي خلال رحلة الدوري، لم تحافظ الفرق الستة كلها على الأطقم الفنية، باستثناء الهلال الذي أبقى على المدرب الصربي زوران، والسويحلي الذي حافظ على المدرب التونسي فتحي جبال. أما بقية الفرق فغيرت مدربيها، فالأهلي بنغازي والأهلي طرابلس والاتحاد لعب كل منها تحت قيادة ثلاثة مدربين، والأخضر تولى قيادته مدربان. فريق الأهلي بنغازي يخوض السداسي مع المدرب ناصر الحضيري الذي تولى المسؤولية بعد سلسلة من الإخفاقات، لكنه تمكن من تحقيق نقلة نوعية، وأوجد نوعا من الاستقرار الفني والتكتكي للفريق، وحقق نتائج جيدة، تصدر بها المجموعة الأولى. أما فريق الهلال فقدم مباريات جيدة، وفي مرحلة السداسي الأول كان قاب قوسين أو أدنى من تصدر المجموعة المجموعة الأولى، بينما عاد الأخضر من بعيد مع مدربه الجزائري رضا بن إدريس، الذي نجح في تحسين نتائج الفريق، ليحل في المركز الثالث على حساب فريق النصر. وفي المجموعة الثانية، تصدر فريق الأهلي طرابلس الترتيب، وهو الفريق الوحيد الذي لم يخسر أي مباراة، ولجأ للمدرسة المصرية بعد فك ارتباطه بالمدرسة الفرنسية. ويتمتع الفريق بزاد بشري قوي ومدرب ذي خبرة كبيرة، وهو حسام البدري. ويلعب السويحلي تحت قيادة التونسي فتحي الجبال، واحتل به وصافة المجموعة. وعلى الرغم من الزاد البشري والتعاقدات، فإن مستوى الفريق الفني متذبذب، فمرات يقدم مباريات جيدة، ومرات أقل من المتوقع. وفريق الاتحاد خاض الموسم تحت قيادة ثلاثة مدربين، هم إسباني وليبيان. ففي البداية، قاد أسامة الحمادي الفريق، لكن جرى الاستغناء عن خدماته، والتعاقد مع الإسباني جاريدو الذي قدم الفريق معه أداء جيدا، لكن كان ينقص الفريق البديل الجاهز، فجرى الاستغناء عنه، والتعاقد مع حمدي بطاو الذي تمكن من قيادة الاتحاد إلى سداسي التتويج، بعدما خطف ثالث بطاقات التأهل. سداسي ميلانو يبدأ بجولة نارية الجولة الأولى ستكون جولة نارية، إذ إنها تشهد «كلاسيكو الكرة الليبية» بين الأهلي طرابلس والأهلي بنغازي. كما يلعب الهلال مع السويحلي. وفي ثالثة المباريات، يلتقي الأخضر مع الاتحاد، وهي بطبيعة الحال مواجهات لا يمكن التنبؤ بنتائجها، لأن الفرق الستة من أصحاب الأسماء الكبيرة، وتضم لاعبين مميزين في مختلف الخطوط.

الوطنية للنفط: كسبنا ثلاث قضايا في فرنسا وسنطعن في حجز 'أولين' أمام محكمة النقض
الوطنية للنفط: كسبنا ثلاث قضايا في فرنسا وسنطعن في حجز 'أولين' أمام محكمة النقض

أخبار ليبيا

timeمنذ 20 ساعات

  • أخبار ليبيا

الوطنية للنفط: كسبنا ثلاث قضايا في فرنسا وسنطعن في حجز 'أولين' أمام محكمة النقض

المؤسسة الوطنية للنفط: كسبنا 3 قضايا في فرنسا وسنطعن في حجز 'أولين' أمام محكمة النقض ليبيا – أكدت المؤسسة الوطنية للنفط أن ما تم تداوله عبر بعض الصفحات الإعلامية على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن قضايا الحجز التحفظي على أموالها وأسهمها في فرنسا تضمن مغالطات كبيرة. كسب ثلاث قضايا ضد شركات سويسرية أوضحت المؤسسة في بيان تلقّت صحيفة المرصد نسخة منه أنها كسبت 3 دعاوى أمام محكمة استئناف باريس بتاريخ 13 مارس 2025، وأسفرت جميعها عن إلغاء الحجوزات التحفظية التي أوقعتها ثلاث شركات سويسرية (Sysmed Travel، Jallouli Communications Group Easymedia، Hopital de la Tour) بقيمة إجمالية بلغت 35 مليون يورو. وشملت الحجوزات الملغاة أسهم المؤسسة في شركة المبروك في فرنسا وبعض الحسابات المصرفية الخاصة بها، والتي تم الحجز عليها بناءً على أحكام تحكيمية صدرت لصالح تلك الشركات ضد الدولة الليبية من غرفة التجارة الدولية بباريس. خسارة الدعوى ضد شركة أولين القبرصية أما بخصوص شركة أولين القبرصية، فقد أوضحت المؤسسة أنها كانت قد أصدرت بتاريخ 10 نوفمبر 2022 أوامر حجز تحفظي على أموال المؤسسة في فرنسا، بناءً على حكم تحكيم نهائي صدر لصالحها ضد الدولة الليبية بتاريخ 28 أغسطس 2018، يقضي بإلزام الدولة بدفع مبلغ 24,373,175.70 يورو. وقد رفعت المؤسسة دعوى أمام القضاء الفرنسي تطالب فيها بإلغاء أوامر الحجز، إلا أن محكمة استئناف باريس أصدرت حكمها بتاريخ 19 يونيو 2025 برفض الطلب، مستندة إلى أن المؤسسة تُعد امتدادًا للدولة الليبية، وأن أموالها لا تتمتع بالحصانة من التنفيذ، حتى وإن لم تكن طرفًا في النزاع. الطعن أمام محكمة النقض أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط أنها باشرت إجراءات الطعن في الحكم أمام محكمة النقض الفرنسية، مؤكدة حرصها على استنفاد جميع درجات التقاضي لإلغاء الحجز الواقع على أموالها، خاصة أن الحكم يستند إلى دعوى لم تكن المؤسسة طرفًا فيها. وختمت المؤسسة بيانها بالتأكيد على أن محاميها سيواصلون الدفاع عن حقوقها بكافة الوسائل القانونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store