logo
رئيس "طيران الإمارات" يحث الشركات الصنعة على تحمل مسؤولية تأخر التوريد

رئيس "طيران الإمارات" يحث الشركات الصنعة على تحمل مسؤولية تأخر التوريد

العربيةمنذ 2 أيام

عبر رئيس طيران الإمارات تيم كلارك، اليوم الأحد عن خيبة أمله إزاء المشكلات المزمنة المرتبطة بإمدادات قطاع الطيران، وحث شركات صناعة الطائرات على تحمل مسؤولية تأخر التوريد.
وقال ئيس طيران الإمارات في مؤتمر صحفي على هامش قمة الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) "سئمت من رؤية القلق بشأن سلسلة التوريد: أنتم (الشركات المصنعة) سلسلة التوريد".
وأضاف كلارك أن المجموعة لم تلحظ أي تحول حتى الآن في أنماط الطلب نتيجة للرسوم الجمركية الأميركية.
كانت المجموعة أعلنت الشهر الماضي عن تحقيق أرباح سنوية قياسية 22.7 مليار درهم 6.2 مليار دولار قبل احتساب الضرائب، بزيادة نسبتها 18% مقارنة بالعام السابق، بدعم من الطلب الدولي القوي على المسارات الجوية الرئيسية.
وسجلت المجموعة أرباحا قياسية بلغت بعد الضرائب 20.5 مليار درهم، بارتفاع 10% عن عامها المالي السابق. فيما ارتفعت إيرادات المجموعة خلال هذه الفترة بـ 6% إلى 145.4 مليار درهم، وفق بيان المجموعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركات الطيران العالمية تُخفّض توقعات أرباح 2025
شركات الطيران العالمية تُخفّض توقعات أرباح 2025

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

شركات الطيران العالمية تُخفّض توقعات أرباح 2025

خفضت شركات الطيران العالمية يوم الاثنين توقعاتها الرئيسة لأرباح قطاع الطيران على مستوى العالم لعام 2025، مُلقيةً باللوم على التوترات التجارية وتراجع ثقة المستهلك، مع انتقاد التأخيرات غير المقبولة في تسليم الطائرات التي أعاقت خطط نموها. يتوقع الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) الآن أن تحقق شركات الطيران العالمية أرباحًا مجمعة قدرها 36 مليار دولار هذا العام، بانخفاض طفيف عن توقعات سابقة بلغت 36.6 مليار دولار في ديسمبر، قبل تولي الرئيس الأميركي دونالد ترمب منصبه. ومنذ ذلك الحين، شنّ ترمب حربًا تجارية وشدد إجراءات الرقابة على الحدود الأميركية. لكن من المتوقع أن ترتفع أرباح شركات الطيران من 32.4 مليار دولار العام الماضي، مدعومة بانخفاض أسعار النفط وأعداد الركاب القياسية. وأصدر الاتحاد الدولي للنقل الجوي هذه التوقعات التي تحظى بمتابعة واسعة، والتي تُعطي مؤشرات على الاقتصاد الأوسع، في اجتماع سنوي لأعضائه من شركات الطيران، الذين يزيد عددهم على 300 شركة، في نيودلهي. وقال ويلي والش، المدير العام لاتحاد النقل الجوي الدولي (إياتا)، في بيان: "إن تحقيق ربح قدره 36 مليار دولار أمرٌ مهم. لكن هذا يعادل 7.20 دولارات فقط لكل مسافر لكل شريحة"، وأضاف أن هذا يمثل حاجزًا ضئيلًا أمام أي صدمات طلب أو ضرائب مستقبلية مع عودة القطاع إلى وضع أكثر طبيعية بعد انتعاش حاد في السفر الجوي جراء الجائحة. ومن المتوقع أن يؤدي ارتفاع معدلات التوظيف وتراجع التضخم إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 1.3 % مقارنة بالعام الماضي. لكن سيتعين على شركات الطيران الانتظار لفترة أطول قليلاً للوصول إلى حاجز تريليون دولار بعد أن خفض اتحاد النقل الجوي الدولي (إياتا) توقعاته السابقة لإيرادات القطاع بنسبة 2.1 % لتصل إلى 979 مليار دولار، وهو رقم قياسي غير مسبوق. في غضون ذلك، أعاقت تأخيرات تسليم الطائرات قدرة شركات الطيران على تلبية الطلب المتزايد على السفر في بعض المناطق، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف التشغيل، حيث اضطرت شركات الطيران إلى إبقاء الطائرات القديمة في الخدمة أو دفع المزيد مقابل العدد المتناقص من قطع الغيار المتاحة. وقال والش: "لقد كان أمرًا محبطًا للجميع، وخاصة شركات الطيران التي تنتظر استلام طائراتها أو لديها طائرات متوقفة على الأرض وترغب في رؤيتها في الخدمة". وفي بيان حول التوقعات الجديدة، وصف والش توقعات التأخيرات على مدار هذا العقد بأنها "غير مقبولة". ومن المتوقع أن يصل إجمالي نفقات القطاع إلى 913 مليار دولار في عام 2025، بزيادة قدرها 1 % عن عام 2024، ولكنه أقل من التوقعات السابقة البالغة 940 مليار دولار، حيث يُسهم انخفاض أسعار الوقود في تعويض ارتفاع تكاليف صيانة الطائرات. وتوقع اتحاد النقل الجوي الدولي (إياتا) انخفاض إيرادات الشحن الجوي بنسبة 4.7 % لتصل إلى 142 مليار دولار أميركي في عام 2025، ويعزى ذلك أساسًا إلى انخفاض النمو الاقتصادي العالمي والإجراءات الحمائية المُعيقة للتجارة، بما في ذلك الرسوم الجمركية. وكان الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) قد كشف عن أحدث بيانات قطاع السفر الجوي في الأسواق العالمية لشهر مارس 2025، حيث سجل إجمالي الطلب على السفر، ويُقاس بإيرادات الركاب لكل كيلو متر، ارتفاعاً بنسبة 3.3 % مقارنةً بشهر مارس من عام 2024. وارتفعت السعة الإجمالية، التي تُقاس بالمقاعد المتاحة لكل كيلومتر مربع، بنسبة 5.3% على أساس سنوي؛ كما استقر عامل الحمولة لشهر مارس عند 80.7 % (مسجلاً تراجعاً بواقع 1.6- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). كما وارتفع الطلب العالمي على السفر بنسبة 4.9 % مقارنة بشهر مارس 2024. وازدادت السعة بنسبة 7.0 % على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 79.9 % (بانخفاض بواقع 1.7- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وحقق الطلب المحلي ارتفاع بواقع 0.9 % مقارنةً بشهر مارس 2024. وازدادت السعة بنسبة 2.5 % على أساس سنوي. كما استقر عامل الحمولة عند 82.0 % (مسجلاً تراجعاً بواقع 1.3- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وتعليقاً على هذا الموضوع، قال ويلي والش، المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا): "حقق الطلب على السفر الجوي نمواً بنسبة 3.3 % على أساس سنوي في شهر مارس، ليرتفع بشكل طفيف عن نسبة النمو المسجلة في فبراير والبالغة 2.7 %. ومع ذلك، فقد تجاوز نمو معدلات السعة، الذي بلغ 5.3 %، معدلات النمو على الطلب، ما أدى إلى تراجع عامل الحمولة من المستويات القياسية إلى 80.7 % على مستوى المنظومة. ولا تزال التكهنات تحيط بالتأثيرات المحتملة للرسوم الجمركية وغيرها من التحديات الاقتصادية على قطاع السفر. وتواصل النتائج المحققة في شهر مارس إظهار اتجاه عالمي للنمو في السفر الجوي، رغم أن التراجع الطفيف في الطلب في أميركا الشمالية يستدعي المراقبة الدقيقة. ويسلط ذلك الضوء على الحاجة الملحّة لتجاوز التحديات المرتبطة باستيعاب أعداد أكبر من المسافرين، لا سيما من خلال تخفيف تراجعت نسبة نمو إيرادات الركاب لكل كيلومتر على المستوى العالمي إلى 4.9 % على أساس سنوي في مارس، مقارنةً بالنسبة المسجلة في فبراير بواقع 5.9 % وفي يناير بواقع 12.5 %. ويعكس هذا التباطؤ منذ يناير الماضي الاستقرار النهائي للمقارنات في معدلات الطلب على أساس سنوي بعد جائحة كوفيد - 19. وحققت منطقة آسيا والمحيط الهادئ الأداء الأفضل بين المناطق بنسبة نمو تبلغ 9.9 %. وتراجعت عوامل الحمولة في جميع المناطق، لتسجل انخفاضاً إجمالياً بواقع 1.7- نقطة مئوية. وسجلت شركات الطيران في آسيا والمحيط الهادئ ارتفاعاً بنسبة 9.9% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 11.6 % على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 84.1 % (بانخفاض بواقع 1.3- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). وسجلت شركات الطيران الأوروبية ارتفاعاً بنسبة 4.9 % على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 6.9 % على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 78.2 % (بانخفاض بواقع 1.5- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). وسجلت شركات الطيران في الشرق الأوسط انخفاضاً بنسبة -1.0 % على أساس سنوي في الطلب. وازدادت السعة بنسبة 2.8 % على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 74.6 % (بانخفاض بواقع 2.9- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). وسجلت شركات الطيران في أميركا الشمالية انخفاضاً بنسبة -0.1 % على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 2.0 % على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 83.0 % (بانخفاض بواقع 1.8- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). ورغم تسجيل معدلات الطلب انخفاضاً على أساس سنوي للشهر الثاني على التوالي، تجدر الإشارة إلى أنها حققت تحسناً مقارنةً بالانخفاض المسجل في شهر فبراير والبالغ -1.5 %. وسجلت شركات الطيران في أميركا اللاتينية ارتفاعاً بنسبة 7.7 % على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 12.1 % على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 80.9 % (بانخفاض بواقع 3.3- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وسجلت شركات الطيران الأفريقية ارتفاعاً بنسبة 3.3 % على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 3.5 % على أساس سنوي. فيما وصل عامل الحمولة إلى 70.1 % (بانخفاض بواقع 0.2- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). كما حققت أسواق السفر المحلية مرة أخرى نمواً طفيفاً بنسبة 0.9 %، متأثرة بالتراجع في أسواق الولايات المتحدة وأستراليا. وحققت البرازيل والهند أعلى نسبتي نمو، حيث سجلتا زيادة بنسبة 8.9 % و11.0 % على الترتيب. وفي المقابل، شهدت أستراليا انخفاضاً بنسبة -1.2 %، والولايات المتحدة انخفاضاً بنسبة -1.7 %. وانخفض عامل الحمولة بواقع 1.3- نقطة مئوية، فيما ازدادت السعة المحلية بنسبة 2.5 %.

فتور الطلب الآسيوي على النفط يعزز مبررات ارتفاع إنتاج أوبك+ارتفاع صادرات المملكة النفطية لستة ملايين برميل يومياً في مايو
فتور الطلب الآسيوي على النفط يعزز مبررات ارتفاع إنتاج أوبك+ارتفاع صادرات المملكة النفطية لستة ملايين برميل يومياً في مايو

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

فتور الطلب الآسيوي على النفط يعزز مبررات ارتفاع إنتاج أوبك+ارتفاع صادرات المملكة النفطية لستة ملايين برميل يومياً في مايو

يُكرّس سوق النفط الخام طاقة كبيرة لما تقوله أوبك+، ولكن ربما أقل قليلاً لما تفعله فعليًا عندما يتعلق الأمر بإمدادات أهم سلعة في العالم. واجتمعت الدول الأعضاء الثمانية في المجموعة الأوسع التي طبّقت تخفيضات طوعية في الإنتاج في نهاية الأسبوع، وقررت زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا في يوليو، وهو الشهر الثالث على التوالي من نفس الزيادة. سيتم توزيع أكثر من نصف الزيادة في الإنتاج بين الدول الثلاث الكبرى في مجموعة أوبك+، وهي المملكة العربية السعودية وروسيا والإمارات العربية المتحدة. تجدر الإشارة إلى أن أوبك+، ومعظم السوق الأوسع، يتحدثون من حيث الإنتاج، لكن المقياس الأهم هو حجم الصادرات، إذ إن كمية النفط الخام المتدفقة حول العالم هي التي تحدد السعر وتوازن العرض والطلب. وأظهرت بيانات كبلر أن صادرات المملكة العربية السعودية ارتفعت إلى 6.0 مليون برميل يوميًا في مايو، ومن المتوقع أن ترتفع أكثر في يونيو، مما يشير إلى وجود فجوة بين اتفاقيات الإنتاج والصادرات الفعلية. وبلغت صادرات روسيا من النفط الخام المنقولة بحرًا 5.07 مليون برميل يوميًا في مارس، وظلت مستقرة إلى حد كبير عند 5.12 مليون برميل يوميًا في أبريل، ثم انخفضت إلى 4.82 مليون برميل في أبريل، مما يُظهر أن الزيادة المتفق عليها في الإنتاج لم تُترجم إلى زيادة في الشحنات. ولا يزال السؤال قائمًا حول ما إذا كانت هناك حاجة فعلية لأي نفط إضافي، لا سيما في آسيا، المنطقة الأكثر استيرادًا للنفط. وفي البيان الصادر بعد اجتماع 31 مايو، أكدت أوبك+ وجهة نظرها بأن سوق النفط العالمي يتمتع بأساسيات "صحية" "كما يتجلى في انخفاض المخزونات". هذا هو الموقف الذي اتخذوه منذ أن بدأوا في تخفيف تخفيضات الإنتاج الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا في أبريل. ومع ذلك، أظهر التقرير الشهري لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) لشهر مايو ارتفاع مخزونات النفط الخام في العالم المتقدم في مارس بمقدار 21.4 مليون برميل لتصل إلى 1.323 مليار برميل، وهو ما يقل بمقدار 139 مليون برميل عن متوسط ​​الفترة 2015-2019. بمعنى آخر، فإن المخزونات في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أقل بقليل من متوسط ​​ما قبل جائحة كوفيد-19، وكانت ترتفع بالفعل قبل أن تبدأ أوبك+ في زيادة الإنتاج. أما المخزونات خارج منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية فهي أقل وضوحًا، وخاصة في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم. ورغم أن الصين لا تكشف عن المخزونات التجارية والاستراتيجية، إلا أنه يمكن تقدير كمية فائض النفط الخام بطرح الكميات التي تُعالجها المصافي من إجمالي الكميات المتاحة من الإنتاج والمخزونات المحلية. وبناءً على ذلك، ارتفع فائض النفط في الصين بشكل حاد في الأشهر الأخيرة، ليصل إلى 1.98 مليون برميل يوميًا في أبريل، وهو أعلى مستوى له منذ يونيو 2023، وارتفاعًا من 1.74 مليون برميل يوميًا في مارس. وزادت الصين وارداتها النفطية في مارس وأبريل، حيث حصلت على شحنات بأسعار مخفضة من إيران وروسيا. ولكن يبدو أن شهية الصين للنفط الخام قد تراجعت في مايو، على الرغم من انخفاض الأسعار العالمية. وتقدر شركة كبلر واردات الصين المنقولة بحراً بنحو 9.43 مليون برميل يومياً في مايو، بانخفاض عن 10.46 مليون برميل يومياً في أبريل و10.45 مليون برميل يومياً في مارس. وساهم ضعف شهية الصين في مايو في انخفاض وصول النفط إلى آسيا، أكبر منطقة مستوردة في العالم، حيث قدرت كبلر وصولها بنحو 24.2 مليون برميل يومياً، بانخفاض عن 24.85 مليون برميل يومياً في أبريل. وفي الأشهر الخمسة الأولى من العام، تقدر واردات آسيا المنقولة بحراً من النفط الخام بنحو 24.45 مليون برميل يومياً، بانخفاض قدره 320 ألف برميل يومياً عن نفس الفترة من عام 2024. وهذا يعني أنه على الرغم من انخفاض صافي النفط الخام العالمي بنحو 30% بين منتصف يناير وأدنى مستوى لها حتى الآن هذا العام عند 58.50 دولار للبرميل في الخامس من مايو، فإن الطلب الآسيوي على النفط لم يزد. ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت يوم الاثنين ويشير ارتفاع الأسعار إلى أن السوق كان يتوقع زيادة أكبر في الإنتاج من مجموعة أوبك+ المكونة من ثماني دول لشهر يوليو. ولا يزال هناك درجة عالية من عدم اليقين بشأن توقعات الطلب، بالنظر إلى التشوهات التي أحدثتها حرب ترامب التجارية.

العين الإماراتي يضم المدافع المصري رامي ربيعة
العين الإماراتي يضم المدافع المصري رامي ربيعة

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

العين الإماراتي يضم المدافع المصري رامي ربيعة

أعلن نادي العين الإماراتي اليوم الاثنين تعاقده بشكل رسمي مع المدافع المصري الدولي رامي ربيعة في صفقة انتقال حر. ورحل ربيعة قبل أيام عن صفوف الأهلي المصري تمهيدا لانضمامه إلى النادي الإماراتي. وتوجه ربيعة خلال الأيام الماضية إلى الإمارات من أجل الخضوع للكشف الطبي في صفوف العين وتوقيع عقده مع النادي الإماراتي. تجدر الإشارة إلى أن ربيعة من خريجي قطاعات الناشئين بالأهلي المصري وخاض فترة احترافية في صفوف سبورتينج لشبونة البرتغالي في 2014 لكنه عاد إلى النادي المصري بعد عام واحد فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store