logo
أميركا تدرس الحصول على مقابل تراخيص تصدير منتجات جديدة

أميركا تدرس الحصول على مقابل تراخيص تصدير منتجات جديدة

سكاي نيوز عربيةمنذ 13 ساعات
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مؤتمر صحفي الاثنين الماضي إن شركتي إنفيديا وأدفانسد ميكرو ديفايسز (أيه.إم.دي) وافقتا على تحويل 15 بالمئة من إيرادات صادراتهما من الرقائق المتطورة إلى الصين للحكومة الأميركية، مضيفا إنه كان يريد في البداية الحصول على 20 بالمئة من قيمة المبيعات مقابل منح إنفيديا تراخيص لتصدير الشرائح"القديمة" إتش20 إلى الصين ، مشيدا بدور جينسن هوانغ الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا في التفاوض لخفض حصة الحكومة إلى 15 بالمئة من المبيعات.
وشددت إدارة ترامب قواعد تصدير أشباه الموصلات إلى الصين في الربيع الماضي، ولذلك لم تتمكن شركة إنفيديا، الرائدة في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي ، مؤقتًا من تصدير الرقائق طراز إتش20 التي تم تقليص حجمها خصيصًا للسوق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الأسواق الهادئة» تمنح ترامب ضوءاً أخضر لمواصلة جموحه
«الأسواق الهادئة» تمنح ترامب ضوءاً أخضر لمواصلة جموحه

البيان

timeمنذ 26 دقائق

  • البيان

«الأسواق الهادئة» تمنح ترامب ضوءاً أخضر لمواصلة جموحه

وقد تمكّن الرئيس التنفيذي لواحدة من هذه الشركات، من الحصول على معاملة تفضيلية من جانب الرئيس، بعدما قدم له هدية ذهبية في المكتب البيضاوي. كما فرض ترامب التعريفات الجمركية على كافة الدول، ولا تساوي الاتفاقيات التجارية التي أبرمها مع أبرز الشركاء التجاريين، الورق الذي كُتِبَت عليه، ما يعود إلى حد كبير إلى أنها لم تُكتب من الأساس، كما تم استهداف دول بعينها، وفق أهواء ترامب الشخصية، ولنا أن نسأل المسؤولين في سويسرا، والبرازيل، والهند عن مزيد من التفاصيل. أما آخر اختياراته للمنصب المؤقت (حتى الآن) في الفيدرالي، فكانت من نصيب المستشار ستيفن ميران، وهو المفكر الذي تفتقت عن ذهنه فكرة «اتفاق مارالاغو»، التي فقدت مصداقيتها على نطاق واسع. وشارك في تأليف ورقة بحثية تدعو إلى «إصلاح جذري»، لأكثر المصارف المركزية أهمية على مستوى العالم. ليس ذلك فحسب، بل شدد على أن «أعضاء مجلس الإدارة وقادة الاحتياطي الفيدرالي، يجب أن يخضعوا لقرار الإقالة من جانب الرئيس». كما يجب ألا ننسى أن ترامب فتح الطريق أمام استثمار خطط المعاشات التقاعدية «401 كيه»، في الأصول المُشفرة. كما تستقر السندات الحكومية، ويتراجع الدولار الأمريكي بسلاسة. ولم يعد الخبير الاقتصادي بول كروغمان وحيداً في تساؤله: «لقد صارت السياسة جنونية، فلم لا تنخفض الأسهم؟». من النادر أن تقع المصارف الاستثمارية ومديرو الأصول، ضحية للبروباغندا اليسارية، لكن المتوترين يقترفون الأخطاء في بعض الأحيان. والتفسير الثالث يتمثل في أن هذه المكاسب ليست منطقية، وأن الخبراء يشغلون أنفسهم بالتفاصيل المتعلقة بمن سيختاره ترامب رئيساً للفيدرالي، بعد انقضاء فترة باول، وما ستعنيه مواقفه المختلفة لمُختلف شرائح سوق السندات. وها هم يفكرون في أن بيانات الوظائف الأمريكية، كانت مشكوكاً فيها لبعض الوقت. أي أنهم يفكرون في الأمور الصغيرة، ويغضون الطرف عن التهديد الوجودي، المتمثل في دمار المؤسسات الأمريكية، أو يواجهون صعوبة في تصوّر تداعياته على المدى الطويل على الأسواق قصيرة الأجل. وقد جاءت أرباح الشركات إيجابية، ومن المُرجح أن تنخفض أسعار الفائدة على أي حال، لذا، سأستخدم هذه العبارة الخطيرة، سنظل نرقص، طالما أن الموسيقى ما زالت تُعزف.

زيادة أسعار المنتجين في أمريكا مع صعود تكلفة الخدمات والبضائع
زيادة أسعار المنتجين في أمريكا مع صعود تكلفة الخدمات والبضائع

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

زيادة أسعار المنتجين في أمريكا مع صعود تكلفة الخدمات والبضائع

وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأمريكية، أمس، إن مؤشر أسعار المنتجين للطلب النهائي قفز 0.9 بالمئة الشهر الماضي بعد أن ظل دون تغيّر في يونيو. وكان خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع مؤشر أسعار المنتجين 0.2 %. وصعدت أسعار البضائع 0.7 %، وهي أكبر زيادة منذ يناير. وحدثت زيادات قوية في أسعار الخضراوات واللحوم والبيض. وخلال الـ12 شهراً حتى نهاية يوليو، ارتفع مؤشر أسعار المنتجين 3.3 % بعد ارتفاعه 2.4 % في يونيو. ولم تحدث الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سوى تأثير محدود حتى الآن، لكن تقرير مؤشر أسعار المنتجين يدعم توقعات خبراء الاقتصاد بأن تؤدي الرسوم على الواردات إلى زيادة التضخم في الأشهر المقبلة. وأعلنت الحكومة عن زيادة طفيفة بأسعار المستهلكين في يوليو رغم أن ارتفاع تكاليف الخدمات تسبب في ارتفاع مقياس للتضخم الأساسي ليسجل أكبر صعود في 6 أشهر.

اقتصاد المساومات في الولايات المتحدة.. الامتيازات الكبرى لمن يدفع أكثر
اقتصاد المساومات في الولايات المتحدة.. الامتيازات الكبرى لمن يدفع أكثر

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

اقتصاد المساومات في الولايات المتحدة.. الامتيازات الكبرى لمن يدفع أكثر

كما لجأ إلى سلاح الرسوم الجمركية القطاعية الباهظة لدفع الشركات المحلية والعالمية إلى ضخ استثمارات بمليارات الدولارات داخل الولايات المتحدة، غير أن نهجه القائم على مبدأ المقايضة اتخذ أخيراً منحى أكثر إثارة للقلق. وفي حالة «إنفيديا»، كان ترامب يدرس في البداية حظر بيع شرائح «إتش 20» المصممة خصوصاً للسوق الصينية، غير أنه عدل عن القرار في يونيو بعد لقائه مع الرئيس التنفيذي للشركة، جنسن هوانغ، وهو ما أدى في نهاية المطاف إلى الاتفاق على الترتيب الضريبي المتعلق بالصادرات. ويرى ترامب مطالبة الشركات بدفع مبالغ معينة مقابل الحصول على امتيازات أمراً عادلاً ومنطقياً، لأنه يضع عقد الصفقات في صميم أولوياته، وفرض الرسوم الجمركية على البضائع المستوردة التي يفضل أن تصنع داخل الولايات المتحدة خطوة مبررة، لأنها تدر أيضاً إيرادات جمركية إضافية. وبالمثل، فإن بيع الرقائق للصين قد ينطوي على تداعيات أمنية، بل وقد يسهم في تعزيز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، إلا أنه يظل في الوقت نفسه مصدراً للعائدات المالية، لكن هذا النهج القصير الأمد، القائم على الصفقات، في إدارة الاقتصاد الأمريكي، يغفل عن التأثيرات الأوسع التي تقيد القطاع الخاص وتكبح حيويته. ومن شأن بيئة الأعمال القائمة على «ادفع لتلعب» أن تعمق الفجوة القائمة أصلاً بين عمالقة الشركات الأمريكية وبين الشركات الصغيرة ذات القدرة المحدودة على شراء النفوذ والتأثير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store