
زيادة أسعار المنتجين في أمريكا مع صعود تكلفة الخدمات والبضائع
وصعدت أسعار البضائع 0.7 %، وهي أكبر زيادة منذ يناير. وحدثت زيادات قوية في أسعار الخضراوات واللحوم والبيض. وخلال الـ12 شهراً حتى نهاية يوليو، ارتفع مؤشر أسعار المنتجين 3.3 % بعد ارتفاعه 2.4 % في يونيو.
ولم تحدث الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سوى تأثير محدود حتى الآن، لكن تقرير مؤشر أسعار المنتجين يدعم توقعات خبراء الاقتصاد بأن تؤدي الرسوم على الواردات إلى زيادة التضخم في الأشهر المقبلة. وأعلنت الحكومة عن زيادة طفيفة بأسعار المستهلكين في يوليو رغم أن ارتفاع تكاليف الخدمات تسبب في ارتفاع مقياس للتضخم الأساسي ليسجل أكبر صعود في 6 أشهر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 27 دقائق
- الإمارات اليوم
الإمارات أكبر سوق في إيرادات «التحالف العالمي للفنادق»
قال التحالف العالمي للفنادق إن دولة الإمارات حلّت في المركز الأول كأكبر وجهة من حيث الإيرادات التي سجلها الزوار الدوليون الأعضاء في برنامج «جي إتش إيه ديسكفري» التابع لـ«التحالف»، وذلك خلال النصف الأول من العام الجاري 2025، تليها كل من تايلاند وإسبانيا وسنغافورة وإيطاليا. وذكر «التحالف» أن الإمارات جاءت أيضاً ضمن قائمة أبرز الأسواق من حيث عدد الليالي الفندقية التي سجلها الزوار الدوليون، مشيراً إلى أن إجمالي عدد الأعضاء في برنامجه وصل إلى 30.9 مليون عضو بنهاية النصف الأول من العام الجاري، لافتاً إلى أن الإيرادات التي سجلها الأعضاء في النصف الأول من العام الجاري وصلت إلى 1.5 مليار دولار على الصعيد العالمي (5.5 مليارات درهم)، بنمو 15%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وأشار إلى أن الولايات المتحدة حافظت على مركزها كأكبر سوق مصدر للإقامات الدولية، حيث أسهم أعضاء برنامج الولاء المقيمون في الولايات المتحدة بـ15% من إجمالي إيرادات الغرف الدولية خلال النصف الأول. وجاءت المملكة المتحدة في المرتبة الثانية، تلتها ألمانيا والصين وأستراليا. والتحالف العالمي للفنادق هو أكبر تحالف عالمي للعلامات الفندقية المستقلة، ويضم 45 علامة تجارية، و850 فندقاً في 100 دولة.


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
الكفاءة التشغيلية تعزز ريادة تعاونية الاتحاد
أعلنت تعاونية الاتحاد عن نتائج مالية وتشغيلية استثنائية للنصف الأول من عام 2025، مدفوعة بالتوسع الاستراتيجي في قطاع التجزئة، والخدمات الرقمية المبتكرة، ونهجها المركز على العملاء، والذي عزز ريادتها في قطاع التجزئة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وكشف محمد الهاشمي، الرئيس التنفيذي لتعاونية الاتحاد، أن التعاونية سجلت صافي ربح بلغ 173.6 مليون درهم بعد الضريبة في النصف الأول من العام الجاري، مقارنة بـ 163.14 مليون درهم خلال الفترة نفسها من عام 2024، مسجلة نمواً بنسبة 6.4 %، فيما بلغ إجمالي الدخل 1.158 مليار درهم، منها 1.031 مليار درهم من مبيعات التجزئة، و88 مليون درهم من العقارات، و39 مليون درهم من الإيرادات الأخرى. وأضاف: إن أرباح الربع الثاني من عام 2025 نمت بنسبة 13 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ما يؤكد كفاءة الاستراتيجية التشغيلية لتعاونية الاتحاد، مشيراً إلى أن قاعدة عملاء التعاونية شهدت نمواً ملحوظاً، حيث ارتفع عدد العملاء الجدد بنسبة 30 %، وارتفعت المبيعات عبر المتجر الإلكتروني بنسبة 24 %. وتابع الهاشمي: «في النصف الأول من هذا العام، وسعنا نطاق أعمالنا بافتتاح 3 فروع جديدة في الخوانيج، وند الشبا، ومجمع روكان.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
قطاع أشباه الموصلات.. انتعاشة إنتل وسط ترقب خطط ترامب
سجلت أسهم شركة إنتل ارتفاعاً بنسبة تقارب 6% أمس الجمعة، في وقت شهد فيه قطاع أشباه الموصلات تراجعاً عاماً. وهذا التراجع جاء مدفوعًا بتقارير عن صفقة استراتيجية محتملة مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مما جعل السوق ينظر لأي دعم حكومي كفرصة إنقاذ. ونقل تقرير لموقع Investopedia عن تصريحات لترامب على متن طائرته الرئاسية أنه ينوي فرض رسوم جمركية على واردات الرقائق قد تصل إلى 300%، لدعم الصناعة المحلية. وقال: "سأتخذ القرار خلال أسبوع أو اثنين". ولم يصدر تعليق رسمي من البيت الأبيض على تنفيذ ذلك فعليًا. وفي ظل هذه التهديدات الجمركية، تراجعت أسهم شركات الرقائق الأخرى، بينما حققت إنتل مكاسب، مدفوعة أيضًا بتقارير من بلومبيرغ التي تحدثت عن احتمال ضخ الحكومة استثمارات مباشرة في إنتل عبر قانون CHIPS، رغم أن ترامب كان قد انتقد هذا القانون سابقًا. دعم محتمل ورغم عدم صدور تأكيدات من أي من الطرفين، تشير التقارير إلى أن زيارة الرئيس التنفيذي لإنتل، ليب بوتان، إلى البيت الأبيض مؤخرًا قد تضمنت مباحثات حول الصفقة، والتي ينظر لها على أنها فرصة لإعادة إنعاش خطة إنتل لتطوير تقنية 14A المتقدمة. وتعاني إنتل من خسائر وسط احتراق كبير في السيولة والنفقات التشغيلية. ونقلت تقرير إنفستوبيديا عن محللي Bernstein إن التمويل الحكومي يمكن أن يدعم مصانع الشركة الجديدة وذلك في الولايات المتحدة وأيرلندا. وعلاوة على ذلك، تتفاوض إنتل مع شركات خاصة مثل Apollo Global Management على تمويل إضافي. ما وراء الصفقة ورغم التفاؤل في الأسواق، يتساءل المحللون عما يريده ترامب في المقابل. إذ يخشى مراقبون أن تطلب الإدارة تنازلات استراتيجية من إنتل، كتلك التي فرضتها على إنفيديا Nvidia و إيه إم دي AMD مقابل السماح لهما بالتصدير إلى الصين. ورأى المحلل براين كوليليو من Morningstar أن إنتل قد تستعيد تنافسيتها أمام TSMC و Samsung إذا تمت الصفقة، لا سيما بعد إخفاقات الرئيس التنفيذي السابق بات غيلسنجر، الذي تنحى في ديسمبر/كانون الأول بعد فشله في جمع التمويل اللازم. ورغم الغموض حول الشروط السياسية، اعتبر جيم كريمر أن الاستثمار الحكومي قد يكون هو كل ما تحتاجه الشركة لـ"إتمام ما فشل فيه غيلسنجر". وتبرز هذه الصفقة المحتملة كرمز للتحول السياسي والاقتصادي في ظل حملة ترامب الجديدة، ويتساءل المراقبون: هل يستطيع ترامب "إعادة مجد إنتل"؟ ويخلص تحليل إنفستوبيديا بأنه حتى الآن، لا شيء مؤكد سوى أن السوق يراقب التطورات عن كثب، وأن أي إعلان رسمي من البيت الأبيض قد يشكل منعطفًا حاسمًا في مستقبل الشركة الأمريكية العملاقة. CA