logo
توجيه تهمة التجسّس لحساب إسرائيل لفرنسيَّين محتجزين في إيران

توجيه تهمة التجسّس لحساب إسرائيل لفرنسيَّين محتجزين في إيران

الشرق الأوسطمنذ 14 ساعات
وُجّهت إلى الفرنسيَّين سيسيل كولر، وجاك باري، المحتجزين في إيران، تهم «التجسّس لحساب الموساد» (جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي) و«التآمر لقلب النظام» و«الإفساد في الأرض»، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر دبلوماسي غربي وشقيقة المتّهمة.
وقال المصدر الدبلوماسي الغربي: «لقد تبلّغنا بهذه الاتهامات» التي اعتبر أن «لا أساس لها».
وقالت شقيقة كولر، إن «كل ما نعرفه هو أنهما مثلا أمام قاض أكد توجيه هذه التهم الثلاث».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا توقف برامج إعادة توطين الأفغان دون إشعار مسبق
بريطانيا توقف برامج إعادة توطين الأفغان دون إشعار مسبق

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

بريطانيا توقف برامج إعادة توطين الأفغان دون إشعار مسبق

أنهت الحكومة البريطانية بشكل مفاجئ برامج إعادة توطين الأفغان دون إشعار مسبق، ما يعرّض الآلاف للخطر، وأدى إلى انتقادات من الجماعات الإنسانية ومجموعات اللاجئين. وجرى استعراض التغيير الذي تم إدخاله دون إعلان عام مسبق، في مذكرة توضيحية غير بارزة أصدرتها وزارة الداخلية لتحديث قواعد الهجرة، بحسب موقع «خاما برس» الأفغاني. لاجئون أفغان عائدون من إيران يتلقون حصصاً غذائية خلال حفل أقيم في كابل بأفغانستان في 1 يوليو 2025 (إ.ب.أ) وبموجب السياسة المحدثة، أغلق برنامج سياسة إعادة توطين ومساعدة الأفغان التابع لوزارة الدفاع البريطانية أمام الطلبات الجديدة الثلاثاء. والآن لا ينطبق البرنامج الذي كان يهدف لإعادة توطين الأفغان الذين كانوا يساعدون القوات البريطانية، إلا على مَن قدموا طلبات في الفترة بين الأول من أبريل (نيسان) 2021 وقبل وقف البرنامج في الأول من يوليو (تموز) 2025». في خطر ودون أمل وأدانت الجماعات الإنسانية الخطوة ووصفتها بالخيانة لأشخاص ضعفاء ما زالوا في أفغانستان. وقالت جونيش كالكان، رئيسة إحدى جمعيات دعم اللاجئين الخيرية، إن غلق البرنامج «يترك الأطفال والعائلات التي ندعمها في خطر ودون أمل»، وحثّت الحكومة البريطانية على توسيع ممرات الهجرة الآمنة وليس تقييدها. بحلول مايو (أيار) 2025، كان قد أعيد توطين أكثر من 21 ألف أفغاني في المملكة المتحدة عبر سياسة إعادة توطين ومساعدة الأفغان وبرنامج إعادة توطين المواطنين الأفغان. وفي برلين، أعرب رئيس المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي عن أسفه لقرار الحكومة الألمانية بالانسحاب المؤقت من برنامج إعادة توطين اللاجئين التابع للمفوضية. لاجئون أفغان عائدون من إيران يتلقون حصصاً غذائية خلال حفل أقيم في كابل بأفغانستان في 1 يوليو 2025 (إ.ب.أ) وقال غراندي لصحيفة «فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج»: «هذا يقلقني». وتابع: «سيكون من الرائع أن تقوم ألمانيا باستقبال عدد قليل من اللاجئين من خلال هذا البرنامج». وفي إطار برنامج إعادة التوطين، تقترح المفوضية على دول معينة قبول لاجئين معرضين للخطر بشكل خاص ولا يستطيعون البقاء في بلدانهم الأصلية. وأولئك الذين يتم قبولهم لا يحتاجون إلى تقديم طلب لجوء ويتم السماح لهم في البداية بالبقاء لمدة ثلاثة أعوام. الشيخ الحديث شهاب الدين ديلاوار (وسط) القائم بأعمال المدير العام للهلال الأحمر الأفغاني التابع لحركة «طالبان» يحضر توزيع مواد غذائية على اللاجئين الأفغان العائدين من إيران في كابل بأفغانستان 1 يوليو 2025 (إ.ب.أ) وكانت ألمانيا قد تعهدت في البداية باستقبال 13 ألف شخص في عامي 2024 و2025، ولكن تم إيقاف هذا بعد تغيير الحكومة في مايو. وحذر غراندي أيضاً من إجبار اللاجئين السوريين على العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام بشار الأسد، قائلاً إن الحكومة الجديدة هناك «عديمة الخبرة والوضع هش». وفي بيشاور، قال مسؤولون، الاثنين، إن باكستان ستدرس تمديد الموعد النهائي الذي حددته لـ1.4 مليون لاجئ أفغاني يعيشون بشكل قانوني في البلاد للعودة إلى ديارهم. وأفاد مسؤولون حكوميون وأمنيون بأن أي تمديد توافق عليه الحكومة سيؤدي إلى شعور بالارتياح لأولئك الذين صدرت لهم أوامر في وقت سابق بالعودة إلى أفغانستان بحلول 30 يونيو (حزيران). لاجئون عائدون من باكستان وإيران المجاورتين ينتظرون في مخيم للاجئين قبل التوجه إلى مسقط رأسهم في كابل 30 يونيو 2025 (إ.ب.أ) وفي عام 2023، أطلقت باكستان حملة مثيرة للجدل ضد الأجانب الذين قالت إنهم في البلاد بشكل غير قانوني، ومعظمهم من الأفغان. وقد فر ملايين الأفغان من وطنهم على مدى عقود للهروب من الحرب أو الفقر. وقال المسؤولون، الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم، إن التمديد المقترح سيعطي اللاجئين مزيداً من الوقت لتسوية شؤونهم الخاصة في باكستان، مثل بيع الممتلكات أو إنهاء الأنشطة التجارية، قبل العودة إلى أفغانستان بطريقة منظمة وكريمة.

الأمم المتحدة: مؤسسة غزة الإنسانية "فخ موت" مصمم للقتل أو التهجير
الأمم المتحدة: مؤسسة غزة الإنسانية "فخ موت" مصمم للقتل أو التهجير

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

الأمم المتحدة: مؤسسة غزة الإنسانية "فخ موت" مصمم للقتل أو التهجير

قالت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية ب قطاع غزة ، اليوم الخميس، أن الوضع في القطاع الفلسطيني تجاوز حد الكارثة، واصفة مؤسسة غزة الإنسانية بأنها "فخ موت" مصمم لقتل أو تهجير الفلسطينيين. كما قالت فرانشيسكا ألبانيزي في كلمة ألقتها أمام مجلس حقوق الإنسان أثناء عرض تقريرها الأخير، إن "إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أكثر عمليات الإبادة الجماعية، وحشية في التاريخ الحديث" حسب وصفها. وطالبت المسؤولة الأممية الدول بفرض حظر كامل على الأسلحة لإسرائيل وتعليق جميع الاتفاقيات التجارية والعلاقات الاستثمارية معها. مطالبات بإغلاقها وطالبت أكثر من 170 منظمة إغاثة دولية بإغلاق "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من واشنطن فورا، لأنها تعرّض المدنيين لخطر الموت والإصابة. ويوم الثلاثاء، صدر في جنيف بيان وقّعت عليه 171 جمعية خيرية ودعت فيه إلى الضغط على إسرائيل لوقف خطة مؤسسة غزة الإنسانية وإعادة نظام توزيع المساعدات الذي تنسقه الأمم المتحدة. وجاء في البيان "يواجه الفلسطينيون في غزة خيارا مستحيلا إما الموت جوعا أو المخاطرة بالتعرض لإطلاق النار أثناء محاولتهم اليائسة للحصول على الغذاء لإطعام أسرهم"، ومن بين المنظمات الموقعة على البيان أوكسفام وأطباء بلا حدود وهيئة إنقاذ الطفولة والمجلس النرويجي للاجئين ومنظمة العفو الدولية. ويوم الاثنين، أعلنت الولايات المتحدة أنها ستواصل دعمها لمؤسسة غزة الإنسانية على الرغم من إقرار الجيش الإسرائيلي بتعرّض مدنيين للأذى في مركز توزيع المساعدات. منظمة أميركية.. ورصاص في نقاط التوزيع وتعد "مؤسسة غزة الإنسانية" منظمة أميركية مسجلة في ولاية ديلاوير، أُنشئت في فبراير لتوزيع المساعدات الإنسانية خلال الأزمة المستمرة في غزة. ومنذ بدء عمل مواقع المؤسسة في مايو الماضي، تطلق القوات الإسرائيلية النار بشكل شبه يومي باتجاه الحشود على الطرق المؤدية إلى نقاط التوزيع، والتي تمر عبر مناطق عسكرية إسرائيلية، وقتلت مئات الفلسطينيين. ووفق وزارة الصحة في غزة قتل 600 فلسطيني وأصيب أكثر من 4186 مصابا، أثناء انتظارهم الحصول على مساعدات غذائية. ويعاني أكثر من مليوني فلسطيني من أزمة إنسانية كارثية في غزة، منذ بدء الحرب الإسرائيلية المستمرة لـ21 شهراً. وقصفت إسرائيل القطاع ودمرت معظمه وقتلت أكثر من 57 ألف فلسطيني، وفرضت عليه حصاراً خانقاً. ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي تغلق إسرائيل معابر قطاع غزة في وجه المساعدات الإنسانية، مما دفع الكثيرين إلى حافة المجاعة، بحسب خبراء الأمن الغذائي.

إسرائيل ألقت ذخائر صدّت صواريخ إيران على غزة.. تقرير يوضح
إسرائيل ألقت ذخائر صدّت صواريخ إيران على غزة.. تقرير يوضح

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إسرائيل ألقت ذخائر صدّت صواريخ إيران على غزة.. تقرير يوضح

كشف تقرير إسرائيلي جديد عن أن الجيش الإسرائيلي سمح للطيارين العائدين من مهمات الدفاع الجوي خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً مع إيران بإلقاء الذخائر المتبقية لديهم في قطاع غزة بشكل متكرر. "مساعدة القوات البرية" كما تابع أنه سرعان ما تم تعميم هذه الخطوة، التي بدأت كمبادرة من الطيارين لما قالوا إنه "مساعدة القوات البرية" التي تعمل في خان يونس وشمال غزة، لتصبح سياسة عملياتية يومية في جميع الأسراب بأوامر من قائد سلاح الجو تومر بار. كذلك أوضح تقرير صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن الطائرات المكلفة باعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية لم تحمل فقط صواريخ جو-جو، بل ذخائر جو-أرض أيضاً. ولفت إلى أنه وبعد الانتهاء من مهامهم المتعلقة باعتراض المقذوفات الإيرانية، واصل طيارون مع غرف التحكم وعرضوا إسقاط القنابل المتبقية لديهم على أهداف في قطاع غزة. أيضاً تبنى مسؤولو سلاح الجو هذه المبادرة، إذ وفي غضون ساعات، أصبح الاقتراح ممارسة اعتيادية، حيث صدرت تعليمات للأسراب بالتنسيق مع الوحدات الأرضية قبل الهبوط وضرب أهداف في غزة عند عودتها. ووصف المسؤولون العسكريون البرنامج بأنه "مضاعفة للقوة"، حيث سمح للقوات الجوية بتوسيع نطاق غارات القصف في غزة من دون الحاجة إلى موارد إضافية. وكانت النتيجة ما يصفه التقرير بـ"موجات من الضربات الجوية القوية" على القطاع، بعيداً عن الجبهة الإيرانية. بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي أن عشرات الطائرات المقاتلة يومياً شاركت فعلاً، وأطلقت كل منها فائضاً من الذخائر فوق القطاع المحاصر قبل أن تهبط. العمليات في غزة يشار إلى أن مسؤولا إسرائيليا كبيرا أعلن، الخميس، أن الجيش الإسرائيلي يكثف عملياته العسكرية في غزة، وذلك في تصعيد هو الأكبر منذ أشهر، حسب وصفه. كما قال المسؤول، وفق ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية، إن زيادة الضغط العسكري تأتي ضمن خطة قبيل التوصل لصفقة لوقف النار وتبادل الأسرى في القطاع الفلسطيني، مضيفاً أن المهمات المتبقية تشمل السيطرة على بيت حانون ومدينة غزة، إضافة إلى تفكيك لواءين تابعين لحركة حماس. وتابع: "إن التصعيد العسكري سيستمر في الفترة المقبلة بوتيرة متصاعدة، مشيراً إلى أن الجيش يعتزم تكثيف هجماته على مناطق محددة داخل القطاع، إلى حين الإعلان رسمياً عن صفقة مرتقبة". في حين أن ورغم تقديمها كاستراتيجية موفرة للموارد، إلا أن تلك الممارسة حوّلت غزة فعلياً إلى جبهة ثانوية أثناء الحرب مع إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store