
الأسهم الأوروبية تغلق متباينة ترقبًا لقرارات ترامب الجمركية
واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 541.08 نقطة بحلول الساعة 07:09 بتوقيت غرينتش.
وتباين أداء المؤشرات الأخرى الكبرى في المنطقة، إذ ارتفع المؤشر داكس الألماني 0.4 بالمئة بينما هبط المؤشر كاك الفرنسي 0.1 بالمئة وزاد مؤشر إيبكس الإسباني 0.1 بالمئة ونزل فاينانشال تايمز100 البريطاني 0.2 بالمئة.
وقال ترامب أمس الأحد إن الولايات المتحدة على وشك الانتهاء من عدة اتفاقيات تجارية في غضون الأيام القليلة المقبلة وستخطر دولا أخرى بزيادة الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات منها بحلول التاسع من يوليو تموز.
ومن المقرر أن تدخل الرسوم الجديدة حيز التنفيذ في الأول من أغسطس آب.
وهدد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة عشرة بالمئة على أي دولة تتبنى سياسات مجموعة بريكس 'المعادية لأمريكا'.
وهبط قطاع الطاقة الأوروبي 1.3 بالمئة مقتفيا أثر أسعار النفط في حين صعد قطاع البنوك 0.6 بالمئة.
وهبط سهم كابجيميني الفرنسية لخدمات تكنولوجيا المعلومات 2.8 بالمئة بعد أن وافقت على شراء شركة (دبليو.إن.إس) مقابل 3.3 مليار دولار نقدا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 31 دقائق
- صدى البلد
«آي صاغة»: الذهب يتراجع محليًا وعالميًا وسط ضغوط الدولار وترقب الرسوم الأمريكية
سجلت أسعار الذهب تراجعًا في السوقين المحلية والعالمية خلال تعاملات اليوم الإثنين، متأثرة بصعود الدولار الأمريكي وتزايد الترقب بشأن تنفيذ رسوم جمركية أمريكية جديدة قبل الموعد المحدد الأربعاء المقبل، بحسب تقرير صادر عن منصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت. وقال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي للمنصة، إن الذهب فقد نحو 25 جنيهًا محليًا خلال تعاملات اليوم مقارنة بإغلاق السبت الماضي، ليهبط سعر جرام الذهب عيار 21 إلى مستوى 4615 جنيهًا، بينما تراجعت الأوقية بقيمة 34 دولار لتسجل نحو 3303 دولارات. وسجل سعر جرام الذهب عيار 24 نحو 5274 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 3956 جنيهًا، وعيار 14 سجل 3077 جنيهًا، فيما بلغ سعر الجنيه الذهب 36920 جنيهًا. وأوضح إمبابي أن هذا التراجع يأتي بعد مكاسب أسبوعية شهدها السوق المحلي، حيث ارتفع الذهب بنحو 30 جنيهًا الأسبوع الماضي، من 4610 إلى 4640 جنيهًا، كما ارتفعت الأوقية عالميًا من 3274 إلى 3337 دولارًا. وأشار إلى أن التراجع الحالي مدفوع بصعود مؤشر الدولار، وزيادة تفاؤل الأسواق بإمكانية التوصل إلى اتفاقات تجارية قبيل موعد تنفيذ الرسوم الجمركية الأمريكية، إلى جانب ارتفاع عوائد السندات الأمريكية بعد صدور بيانات قوية لسوق العمل نهاية الأسبوع الماضي. وأضاف أن استمرار الفائدة الأمريكية عند مستويات مرتفعة لفترة أطول يزيد من الضغط على الذهب، باعتباره أصلًا لا يدرّ عائدًا، ما يقلل من جاذبيته الاستثمارية في بيئة نقدية متشددة. تهديدات ترامب تخلق حالة من عدم اليقين وتدعم الذهب على المدى المتوسط في السياق نفسه، أشار إمبابي إلى أن تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن فرض رسوم إضافية بنسبة 10% على الدول المتحالفة مع سياسات "بريكس" قد تضيف مزيدًا من الضبابية إلى المشهد الاقتصادي العالمي، ما قد يُعيد بعض الدعم للذهب كملاذ آمن. وكان ترامب قد صرّح الأحد من مطار موريس تاون أن معظم الاتفاقيات التجارية سيتم الانتهاء منها أو إرسال رسائل بشأنها بحلول 9 يوليو، على أن تبدأ الرسوم الجمركية الجديدة في 1 أغسطس. كما كتب على منصة "تروث سوشال": "أي دولة تصطف خلف السياسات المعادية لأميركا التي تتبناها مجموعة بريكس، ستُفرض عليها رسوم إضافية بنسبة 10% دون استثناءات". وتأتي هذه التصريحات في وقت تنعقد فيه قمة "بريكس" في مدينة ريو دي جانيرو، حيث تبحث الدول الأعضاء – البرازيل، روسيا، الهند، الصين، وجنوب إفريقيا – تعزيز التعاون الاقتصادي وتقليص الاعتماد على الدولار، ضمن ما يُعرف بعملية "إزالة الدولرة". ترقب لمحضر الفيدرالي… وتزايد المخاوف من تراجع الطلب العالمي في المقابل، يُتابع المستثمرون عن كثب صدور محضر اجتماع الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء، والذي يوضح خلفيات قرار تثبيت أسعار الفائدة في يونيو عند النطاق 4.25%-4.50%، ويعكس رؤية أعضاء لجنة السوق المفتوحة بشأن مستقبل السياسة النقدية. وبحسب تقرير "المسح العالمي للذهب" الصادر عن مجلس الذهب العالمي لشهر يونيو، فإن الطلب العالمي على المعدن الأصفر لا يزال قويًا، مدفوعًا بتصاعد التوترات الجيوسياسية، لا سيما بين الولايات المتحدة والصين. في المقابل، حذّرت مؤسسة "جولدمان ساكس" من مخاطر هبوطية إضافية في حال تراجع مشتريات البنوك المركزية، أو إذا دفعت قوة الاقتصاد الأمريكي الفيدرالي نحو مزيد من التشدد في السياسة النقدية، وهو سيناريو غير داعم لأسعار الذهب.


صدى البلد
منذ 32 دقائق
- صدى البلد
أوريشكين: دول بريكس تجتمع معًا للمضي قدمًا نحو مستقبل مشترك وصوتها يزداد علوًا
أكد نائب رئيس إدارة الرئيس الروسي، مكسيم أوريشكين، أن مجموعة بريكس تمتلك كافة المقومات اللازمة لتحقيق النمو الاقتصادي المستدام ورفع مستوى معيشة الشعوب، من الموارد والتقنيات إلى رأس المال البشري. وجاءت تصريحاته خلال كلمة له في منتدى بريكس للأعمال المنعقد في ريو دي جانيرو، حيث لفت إلى أن دول المجموعة تمثل قادة تكنولوجيين عالميين. بريكس رائدة تكنولوجيًا عالميًا وأضاف نائب رئيس إدارة الرئيس الروسي أن بريكس تُعد رائدة تكنولوجيًا عالميًا، حيث تعمل في دول المجموعة شركات تحدد مسار التطوير في مجالات الاتصالات وصناعة الطيران والفضاء والتقنيات الرقمية واللوجستيات والطاقة النووية. طوير أدوات مالية وحسابية وأشار أوريشكين إلى أن دول المجموعة «قادرة على تطوير أدوات مالية وحسابية واستثمارية جديدة، بما في ذلك لتنمية رأس المال البشري، وبدمج كل هذه الآليات يمكن تشكيل منصة جديدة مستدامة للنمو العالمي، ومهمتنا المشتركة هي المضي قدماً بنشاط في هذا الطريق». وفي تعليق حصري لشبكة «TV BRICS» الإعلامية الدولية، الشريك الإعلامي لـ «صدى البلد»، شدد أوريشكين على أن قمة بريكس تجسد روح «العشر»؛ وهي مجموعة دول تجمع ثقافات ورؤى مختلفة، والتي رغم اختلافاتها تجتمع معًا من أجل المضي قدمًا نحو مستقبل مشترك. ولفت في تصريحه للشبكة الدولية الإعلامية: «من قمة إلى أخرى يجري العمل بشكل منهجي، وتظهر مبادرات جديدة تكتسب زخمًا وتتحول إلى قرارات حقيقية وتعاون فعلي بين دول بريكس ودول الجنوب العالمي والشرق، وهذا أمر مهم للغاية، لأنه محرك الاقتصاد العالمي الآن». وبحسب قوله، فإن صوت بريكس يزداد علوًا اليوم، وهذا التفاعل يكتسب زخمًا عامًا بعد عام. تعاون وتبادل إعلامي وكانت شبكة «صدى البلد» الإعلامية، قد وقعت نهاية العام الماضي، اتفاقية تعاون وتبادل إعلامي مع شبكة «TV BRICS» الإعلامية الدولية، لتعزيز مكانة وحضور مصر في فضاء الإعلام الدولي خصوصاً في دول بريكس وبريكس+، واطلاع الجمهور في دول بريكس على أحدث الإنجازات في المجالات العلمية الثقافية والاقتصادية في مصر دول بريكس الأخرى.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
ترامب يعلن أنه سيفرض رسوما جمركية بنسبة 25% على اليابان وكوريا الجنوبية
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيفرض تعرفات نسبتها 25 بالمئة على واردات بلاده من اليابان وكوريا الجنوبية، في أولى رسائله إلى الشركاء التجاريين للولايات المتحدة قبيل انقضاء المهلة التي حددها للتوصل إلى اتفاق. وفي رسالتين شبه متطابقتين إلى قادة اليابان وكوريا الجنوبية، أوضح ترامب أن التعرفات ستطبق اعتبارا من الأول من آب لأن علاقاتهما التجارية مع واشنطن كانت "للأسف، بعيدة كل البعد عن المعاملة بالمثل".