logo
الموقف الأميركي بين سوريا وإسرائيل.. لمن يميل؟

الموقف الأميركي بين سوريا وإسرائيل.. لمن يميل؟

l قبل 5 ساعات
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يؤكد أن واشنطن تواصلت مع جميع الأطراف المشاركة في الاشتباكات في سوريا. ومسؤولون أميركيون يبدون خشيتَهم من أن تُزعزع الهجمات الإسرائيلية استقرار الحكومة السورية الجديدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رجل المناصب الأربعة.. كيف رسخ ماركو روبيو موقعه بجانب ترامب؟
رجل المناصب الأربعة.. كيف رسخ ماركو روبيو موقعه بجانب ترامب؟

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

رجل المناصب الأربعة.. كيف رسخ ماركو روبيو موقعه بجانب ترامب؟

لطالما صنع ماركو روبيو اسمه كأحد صقور السياسة الخارجية، لكن تجربته في الإدارة الحالية عكست مزيج من الذكاء والمرونة والخبرة. خلال رحلته الأولى إلى آسيا منذ توليه منصبه كوزير للخارجية، التقى ماركو روبيو، وجها لوجه مع نظيره الروسي سيرجي لافروف في ماليزيا قبل نحو 10 أيام حيث أخبره عن إحباط واشنطن بسبب موسكو التي لم تحرز أي تقدم لوقف حرب أوكرانيا. وبعدها، انضم روبيو إلى الاتصال الهاتفي بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو)، مارك روته، حول أوكرانيا. وخلال الاتصال، أخبر ترامب روته، أن الولايات المتحدة مُستعدة لدعم جهود منح كييف أسلحة إضافية أمريكية بقيمة مليارات الدولارات، على أن يسدد "الناتو" ثمنها. مثل ذلك تغييرا واضحا في استراتيجية ترامب الذي عاد إلى التفاعل حول أوكرانيا، ما أظهر في نفس الوقت، نهج روبيو الماهر في التأثير على السياسة الخارجية داخل الإدارة، وفق شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية. وبصفته واحدا من صقور السياسة الخارجية الأمريكية، دافع روبيو بشدة عن دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا منذ الأيام الأولى للحرب في 2022. لكن منذ انضمامه إلى الإدارة الحالية، غيّر نبرته، خاصة مع تصدر الأصوات الأكثر انعزالية المشهد خلال أشهر ترامب الأولى في السلطة. "صعود قوي" وفي مقابلات مع "سي إن إن"، وصف أكثر من 12 شخصًا مطلعين بمن فيهم مسؤولون حاليون وسابقون، روبيو بأنه شخص ماهر ارتفعت مكانته في دائرة صنع السياسة الخارجية للإدارة الأمريكية. والشهر الماضي، ترسخت مكانة روبيو، بعد الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، وتحول نهج واشنطن لدعم أوكرانيا، وإعادة رهائن أمريكيين من فنزويلا في صفقة تبادل أسرى واسعة النطاق. ومع اتساع نطاق تسريحات الموظفين في وزارة الخارجية الأسبوع الماضي، تبددت الآمال في أن يحمي روبيو الوزارة من جهود تقليص حجم الحكومة، لكنه نجح في صد نهج وزارة الكفاءة الحكومية التي قادها الملياردير إيلون ماسك. وقال شخص مطلع "إن روبيو يفعل ذلك (تقليص حجم وزارته) وفقًا لشروطه، وليس وفقًا لشروط إيلون". وقال مسؤولون حاليون وسابقون، إن روبيو بنى علاقته بترامب جزئيًا من خلال تشجيع غرائز الرئيس بدلًا من تحديها، حتى لو كانت متعارضة مع مواقفه السابقة. ونقلت "سي إن إن" عن مصدر آخر: "روبيو بارع في عرض الخيارات والأدوات بناءً على الوضع الراهن". ويقضي روبيو وقتًا طويلاً في البيت الأبيض، حيث كان يعمل في البداية من منشأة آمنة في الطابق السفلي، لكن أصبح له مكتبا في الجناح الغربي منذ تعيينه مستشارًا للأمن القومي. وركز روبيو على إبهار ترامب عبر حل المشكلات والأزمات، ووصل الأمر إلى تصريح الرئيس للإعلام في أبريل/نيسان الماضي، "عندما أواجه مشكلة، أتصل بماركو. فهو من يحلها". وخلال مسيرته المهنية، اكتسب روبيو نفوذًا كبيرًا، ليصبح أول شخص منذ هنري كيسنجر يشغل منصبي وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي، بالإضافة إلى إدارته الفنية للأرشيف الوطني والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، قبل تفكيكها ودمج بعض أدوارها في وزارة الخارجية في وقت سابق من الشهر. وفي بيان لـ"سي إن إن"، قال نائب الرئيس جيه دي فانس، "ماركو روبيو يشغل 4 وظائف في آن واحد.. هذا يدل على مدى ثقة الرئيس ترامب به". وأضاف: "ماركو يتمتع بكفاءة وموثوقية لا مثيل لهما، وهو أيضاً أحد أقرب أصدقائي في الإدارة". ويعد روبيو حليفا وثيقا لاثنين من أكثر الشخصيات نفوذاً في البيت الأبيض؛ وهما فانس، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز. aXA6IDgyLjI5LjIyMC4yMTcg جزيرة ام اند امز LV

ترامب يعيد مشهداً من الخيال إلى الواقع.. اعتقال أوباما في فيديو مثير للجدل
ترامب يعيد مشهداً من الخيال إلى الواقع.. اعتقال أوباما في فيديو مثير للجدل

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

ترامب يعيد مشهداً من الخيال إلى الواقع.. اعتقال أوباما في فيديو مثير للجدل

نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مقطع فيديو صادماً، تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي يظهر فيه الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما وهو يُعتقل ويُسجن، في تصرف أثار موجة من الجدل والانتقادات. فيديو ساخر لأوباما بأبعاد سياسية ظهر الفيديو لأول مرة على منصة «تروث سوشيال» التابعة لترامب يوم الأحد، حيث يصوّر أوباما وهو يقول: «لا أحد فوق القانون»، قبل أن يتم اعتقاله من قِبل الشرطة أثناء اجتماع في المكتب البيضاوي، بينما يظهر ترامب مبتسماً في الخلفية. تم إنشاء المشهد باستخدام لقطات حقيقية تعود للقاء الشهير بين الرجلين في نوفمبر 2016 عندما كان ترامب رئيساً منتخباً وأوباما يستعد لمغادرة البيت الأبيض. ينتهي الفيديو بأوباما مرتدياً زي السجن البرتقالي داخل منشأة فيدرالية، على أنغام أغنية «YMCA» لفرقة Village People، التي أصبحت مرتبطة بتجمعات ترامب. فيديو ترامب رد على مزاعم انقلاب من غابارد يبدو أن هذا الفيديو جاء رداً على تصريحات مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، التي ظهرت في مقابلة على قناة «فوكس نيوز» مع الإعلامية ماريا بارتيرومو، ووجهت فيها اتهاماً صريحاً لأوباما بأنه قاد انقلاباً استمر لسنوات بهدف منع ترامب من تولي السلطة، بحسب صحيفة إندبندنت. غابارد تطالب بمحاكمة مسؤولين من إدارة أوباما أعلنت غابارد أنها قامت بإحالة عدد من مسؤولي إدارة أوباما إلى وزارة العدل، من بينهم المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي، ومدير الاستخبارات الوطنية السابق جيمس كلابر، بتهمة «فبركة» معلومات استخباراتية لدعم مزاعم تدخل روسيا في انتخابات 2016 لصالح ترامب. محاولة لصرف الانتباه عن قضية إبستين نشر ترامب أكثر من 17 منشوراً خلال عطلة نهاية الأسبوع حول تصريحات غابارد، ما دفع العديد إلى الاعتقاد أنه يسعى لتحويل الأنظار عن الجدل المتواصل حول علاقته بجيفري إبستين، رجل الأعمال المتهم بالاتجار بالقاصرات، والذي توفي في السجن عام 2019. وكانت إدارة ترامب قد فجرت جدلاً جديداً قبل أسبوعين بإعلانها أن «قائمة عملاء» إبستين لا وجود لها، وأنه توفي منتحراً داخل زنزانته في نيويورك، وهو ما أثار غضب العديد من أنصاره الذين يطالبون بالعدالة لضحايا إبستين ومحاسبة المتورطين. ديمقراطيون: اتهامات غابارد «عبثية» وصف السيناتور الديمقراطي مارك وورنر، العضو البارز في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، مزاعم غابارد بأنها مثال جديد على تسييس المخابرات، وقال:«من المؤسف أن غابارد، التي وعدت بفصل السياسة عن الاستخبارات، تعود مجدداً لترويج نظريات المؤامرة الخاصة بترامب». وأضاف أنه من المروع أن توجه مديرة الاستخبارات تهم «خيانة» إلى جهازها، بينما رفضت من قبل وصف إدوارد سنودن بالخائن. ترامب مستمر في حملته الساخرة لم يكتف ترامب بالفيديو، بل نشر أيضاً صوراً وهمية لمذكرات اعتقال لعدد من أعضاء حكومة أوباما، ودعا إلى اعتقال السيناتور الديمقراطي عن كاليفورنيا آدم شيف. أوباما لم يرد بعد حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الرئيس السابق باراك أوباما بشأن الفيديو، أو الاتهامات التي وجهها ترامب وغابارد.

توماس باراك يوجه "رسائل" إلى حزب الله وسوريا وإسرائيل
توماس باراك يوجه "رسائل" إلى حزب الله وسوريا وإسرائيل

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

توماس باراك يوجه "رسائل" إلى حزب الله وسوريا وإسرائيل

وجه سفير الولايات المتحدة الأمريكية في تركيا والمبعوث الخاص في الملف السوري السفير توماس باراك، من لبنان، رسائل سياسية إلى كل من الحكومة اللبنانية وحزب الله وسوريا وإسرائيل، متطرقاً إلى ملفات ساخنة ومحاولاً تصوير الولايات المتحدة أنها لا تملك حلولاً لأزمات المنطقة. وقال باراك ردا على سؤال إن "حزب الله بالنسبة لأمريكا هو منظمة إرهابية، ومسألة نزع سلاح حزب الله هي مسألة داخلية للغاية، ونحن نبحث مع حكومتكم كيفية المساعدة، وإذا لم يحصل ذلك هناك خيبة أمل وليس هناك عواقب. ونحن نحاول أن نساعد، أن نؤثر، أن نرشد للعودة إلى المثال الذي تريدون أن ترونه جميعا، الازدهار والسلام . ونحن هنا نحاول أن نساعدكم في الوصول إلى الحل"،وردا على سؤال بشأن وجود ضمانات أمريكية قال باراك: "لا أعرف ما هي الضمانات، ولا نستطيع أن نرغم إسرائيل أن تقوم بأي شيء، لسنا هنا لفرض أي أمر على أحد. نحن هنا للمساعدة، لا لفرض الحلول". ورأى أن "هنالك اتفاقية وقف الأعمال العدائية التي دخلت حيز التنفيذ ولكنّها لم تنجح وهنالك أسباب لعدم نجاح هذه الاتفاقية، وهذا ما نحاول أن نعالجه"، مضيفا: "لم اطلّع على أي ملاحظة صادرة عن حزب الله". والجدير بالذكر أن باراك وصل الى الجهورية اللبنانية وبدأ سلسلة من اللقاءات والاتصالات "غير المرئية 'التي تتجاوز الرؤساء الثلاثة جوزيف عون، نواف سلام، ونبيه بري. لتطال مجموعة من النواب والجهات السياسية من داخل وخارج الحكومة هذا الطابع "الطارئ" للزيارة يعكس رغبة أميركية واضحة في تسريع التفاوض وإبلاغ لبنان بموقف حاسم، خصوصا أن واشنطن تبدو قاب قوسين أو أدنى من إغلاق هذا الملف دبلوماسيا أو الذهاب إلى خيارات أكثر صرامة. في المقابل، لا يظهر حزب الله أي استعداد للتخلي عن سلاحه في الظرف الراهن، إذ يربط بقائه بعدم التزام إسرائيل بأي من تعهداتها السابقة، خصوصا ما يتعلق بوقف إطلاق النار، ويعتبر أن "تجارب الماضي" لا تشجع على الوثوق بأي ضمانات أميركية أو إسرائيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store