logo
عراقجي: إيران مستعدة لاستئناف المحادثات النووية مع أميركا

عراقجي: إيران مستعدة لاستئناف المحادثات النووية مع أميركا

سكاي نيوز عربيةمنذ 4 ساعات

وقال عراقجي في منشور، على منصة إكس للتواصل الاجتماعي: "إذا كان الرئيس ترامب صادقا في رغبته في التوصل إلى اتفاق، فيتعين عليه أن يضع جانبا النبرة غير المحترمة وغير المقبولة تجاه المرشد علي خامنئي وأن يتوقف عن إيذاء ملايين من أتباعه المخلصين".
وذكر ترامب في قمة أخيرة أنه سيتم إجراء محادثات جديدة مع إيران الأسبوع المقبل، لكنه لم يقدم أي تفاصيل.
وكان قد تم إلغاء جولة سادسة مقررة من المحادثات الأميركية - الإيرانية في عمان يوم 15 يونيو الجاري بعد أن شنت القوات الإسرائيلية ضربات على أهداف إيرانية قبل ذلك بيومين.
ووسط تبادل الهجمات بين إيران وإسرائيل ، قصفت القوات الأميركية مواقع نووية إيرانية رئيسية.
وفي تصريحات للتلفزيون الرسمي الإيراني، أكد عراقجي لأول مرة أن الهجمات تسببت في أضرار "كبيرة" للبنية التحتية النووية الإيرانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسط جدل داخلي.. سلاح حزب الله يشعل الجبهة الجنوبية مجددا
وسط جدل داخلي.. سلاح حزب الله يشعل الجبهة الجنوبية مجددا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 25 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

وسط جدل داخلي.. سلاح حزب الله يشعل الجبهة الجنوبية مجددا

وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف أكثر من 15 موقعا قال إن حزب الله حاول إعادة ترميمها، محمّلا الحكومة اللبنانية مسؤولية "فشلها في ضبط سلاح الحزب"، ومشيرا إلى أن "لبنان الرسمي مسؤول عن أي تصعيد قادم". التصعيد الإسرائيلي جاء بعد تصريحات بارزة للأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، قال فيها إن الحزب "جاهز للمواجهة إذا قررت الدولة اللبنانية إخراج إسرائيل بالقوة"، معتبرا أن ما جرى في الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران هو "انتصار سياسي وعسكري لإيران"، وأن أهداف تل أبيب الثلاثة، تدمير البرنامج النووي، ضرب المنظومة الصاروخية، وإسقاط النظام الإيراني ، قد سقطت جميعها. "إسرائيل تنفّذ ما تعجز عنه الدولة" في مداخلة مع برنامج "التاسعة" على "سكاي نيوز عربية"، قال الكاتب والباحث السياسي يوسف دياب إن " إسرائيل تنفّذ ما تعجز الدولة اللبنانية عن القيام به، فهي لا ترى إمكانية جدية لنزع سلاح حزب الله، لذا تتحرك عسكريا لتغيير المعادلة". وأضاف دياب: "حزب الله يتهرب من تسليم السلاح عبر إدخاله في نقاش مفتوح حول الاستراتيجية الدفاعية... لكن من يضع هذه الاستراتيجية؟ الدولة أم الحزب؟ القرار العسكري يجب أن يكون حصريا بيد الدولة والجيش، لا فصيل فوق القانون". من جهته، اعتبر مدير المؤسسة الوطنية للدراسات والإحصاء، الدكتور زكريا حمودان، خلال مداخلته أن تصريحات نعيم قاسم تمثل "تقدما نوعيا في خطاب المقاومة"، مشيرًا إلى وجود تنسيق فعلي مع مؤسسات الدولة، لا سيما مع رئيس الجمهورية. وقال حمودان: "هناك قنوات حوار جديّة بين الحزب والدولة.. أكثر من 500 موقع جنوبي تم تسليمه للجيش اللبناني، والحديث عن الاستراتيجية الدفاعية لم يعد نظريا، بل يتحول إلى خارطة طريق عملية". جدل داخلي.. وسلاح الحزب يعود للواجهة كشف النقاش بين الضيفين حجم الانقسام الداخلي اللبناني بشأن سلاح حزب الله، حيث رأى دياب أن الحزب يستخدم "ذرائع وتهويلا بوجود إسرائيل في بيروت لتبرير استمرار احتكاره للسلاح"، فيما أصر حمودان على أن "المقاومة اليوم تعمل تحت سقف الدولة"، مشددًا على ضرورة التقدم التدريجي نحو صيغة دفاعية جامعة. في خضم التصعيد، أثارت تصريحات لوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ، قال فيها "إيران ليست لبنان"، موجة انتقادات في الداخل اللبناني، حيث فُسرت على أنها تنصّل من دعم حزب الله في الميدان. وقال يوسف دياب: "إذا كانت إيران لا ترى في لبنان ساحة دفاع، فكيف يطلب من اللبنانيين التضحية؟ هذه ازدواجية سلوك إقليمي يجب أن نقرأها بوضوح". بعد انتهاء المواجهة بين إيران وإسرائيل، توقع كثيرون أن يستعيد لبنان استقراره تدريجيا، لكن الغارات الأخيرة أكدت أن الجنوب لا يزال خط تماس مفتوح، وأن سلاح حزب الله سيظل محور التوتر الداخلي والخارجي، في ظل غياب قرار حاسم من الدولة اللبنانية بشأن مصير الحرب والسلم.

إيران تشيّع 60 من قادتها العسكريين وعلمائها النوويين قتلوا في حرب الـ 12 يوماً
إيران تشيّع 60 من قادتها العسكريين وعلمائها النوويين قتلوا في حرب الـ 12 يوماً

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

إيران تشيّع 60 من قادتها العسكريين وعلمائها النوويين قتلوا في حرب الـ 12 يوماً

طهران- أ ف ب انطلقت صباح السبت، في إيران مراسم تشييع رسمية لستين من القادة العسكريين والعلماء النوويين، الذين قتلوا في ضربات إسرائيلية خلال حرب الاثني عشر يوماً بين البلدين، في اليوم الخامس لوقف إطلاق نار مستمر في ظل تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمهاجمة طهران مجدداً. وأعلن التلفزيون الرسمي في الساعة الثامنة، بدءاً رسمياً لمراسم التكريم للقتلى، عارضاً مشاهد لحشود تجمعت في وسط طهران للمشاركة في الجنازة. وظهرت في المشاهد نعوش ملفوفة بالعلم الإيراني، وعليها صور القادة القتلى باللباس العسكري. وانطلق الموكب من ساحة انقلاب وسط طهران متوجهاً إلى ساحة آزادي، التي تبعد 11 كم، ويتوسطها برج ضخم يعدّ من أبرز معالم العاصمة. وشارك الرئيس مسعود بزشكيان في المراسم، بحسب مشاهد تلفزيونية أظهرت كذلك قائد فيلق القدس الموكل بالعمليات الخارجية في الحرس الثوري الإيراني العميد إسماعيل قاآني. كما ظهر علي شمخاني أحد مستشاري المرشد الإيراني علي خامنئي، وهو يمسك عصا، بعدما أصيب في ضربة إسرائيلية. وتجمع آلاف الإيرانيين في الشوارع حاملين الأعلام. وكان محسن محمودي، وهو مسؤول في محافظة طهران، أعلن الجمعة للتلفزيون، «غداً سيكون يوماً تاريخياً لإيران ولتاريخ الثورة». وأغلق العديد من الإدارات والمتاجر السبت. وبدأت إسرائيل الحرب بهجوم مباغت فجر 13 يونيو/ حزيران الجاري، استهدف مواقع عسكرية ونووية في إيران، وتخللته عمليات اغتيال باستهدافات لشقق في مبانٍ سكنية، معلنة عزمها منع إيران من امتلاك القنبلة النووية، وهو ما تنفي طهران السعي إليه. وأسفرت الضربات الأولى عن مقتل قادة عسكريين، أبرزهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي وأمير علي حاجي زاده، قائد القوة الجوفضائية في الحرس. وقتلت مع باقري زوجته وابنته فرشته الصحفية في وسيلة إعلام إيرانية. وتضمّ قائمة التشييع، السبت، من لا يقلون عن 30 من الضباط الكبار. ومن بين العلماء النوويين، سيتم تشييع محمد مهندي طهرانجي وزوجته. وبين القتلى الستين الذين ستقام مراسم تشييعهم، السبت، أربع نساء وأربعة أطفال. وعادة ما يؤمّ المرشد صلاة الجنازة على الشخصيات الكبيرة في إيران. لكن السلطات لم تعلن بعد ما اذا كان سيقوم بذلك في مراسم السبت. وأسفرت الضربات الإسرائيلية على إيران عن مقتل 627 شخصاً على الأقل، بحسب حصيلة لوزارة الصحة تقتصر على الضحايا المدنيين. وفي إسرائيل، قُتل 28 شخصاً جراء الضربات الإيرانية وفق أرقام رسمية. «الأقوى في العالم» ويسري منذ الثلاثاء، وقف لإطلاق النار أعلنه ترامب، بعد 12 يوماً من بدء إسرائيل حملة جوية استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران. وليل 21 إلى 22 يونيو/حزيران، شنّت الولايات المتحدة كذلك ضربات على ثلاثة مواقع نووية رئيسية. وردّت طهران على الضربات الإسرائيلية، بإطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة نحو الدولة العبرية، بينما أطلقت صواريخ نحو قاعدة أمريكية في قطر، رداً على ضربات واشنطن. وتوعد ترامب، الجمعة، بأن تعاود الولايات المتحدة توجيه ضربات إلى إيران في حال قامت الأخيرة بتخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري، متهماً خامنئي بالجحود. وقال ترامب على منصة: «تروث سوشال» التابعة له: «كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأمريكية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته». وأشار ترامب إلى إنه كان يعمل في الأيام الأخيرة على إمكان رفع عقوبات مفروضة على إيران، مضيفاً: «بدلاً من ذلك تلقيت بياناً مليئاً بالغضب والكراهية والاشمئزاز، وتوقفت على الفور عن العمل على تخفيف العقوبات». وكان التلفزيون الإيراني بث الخميس، كلمة لخامنئي أشاد فيها بـ«انتصار» الشعب الإيراني على إسرائيل، وقلل من شأن الضربات الأمريكية على منشآت نووية رئيسية. «مهينة وغير مقبولة» وندد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، بتصريحات ترامب «غير المقبولة» بحق خامنئي. وكتب على «إكس»: «إذا كانت لدى الرئيس ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق، فعليه أن يضع جانباً نبرته المهينة، وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى، وأن يكفّ عن إيذاء الملايين من مؤيديه المخلصين». وخلال ولايته الرئاسية الأولى، انسحب ترامب عام 2018 من الاتفاق النووي التاريخي الذي أبرمه الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما مع إيران. وهدف الاتفاق إلى جعل صنع إيران لقنبلة نووية أمراً مستحيلاً عملياً، لكنه في الوقت نفسه سمح لها بمواصلة برنامج نووي مدني. لكن إيران التي تشدد على أن برنامجها النووي مخصص للأغراض المدنية فقط، كثفت أنشطة التخصيب، بعد انسحاب ترامب من الاتفاق. وأعلنت إسرائيل، أنها «أحبطت المشروع النووي الإيراني» خلال الحرب، وكتب وزير خارجيتها جدعون ساعر، الجمعة، على «إكس»: «تحركت إسرائيل في اللحظة الأخيرة الممكنة ضد تهديد وشيك ضدها وضد المنطقة وضد المجتمع الدولي». وقال ترامب، بعد الضربات الأمريكية على منشآت إيران النووية، إن المفاوضات بشأن اتفاق جديد من المقرر أن تبدأ الأسبوع المقبل. لكن طهران نفت استئناف المحادثات، وتعهّد خامنئي في ظهوره الأول منذ وقف إطلاق النار، بعدم الرضوخ لضغوط واشنطن.

خلال زيارة باراك إلى لبنان.. مصادر تكشف تفاصيل ومطالب
خلال زيارة باراك إلى لبنان.. مصادر تكشف تفاصيل ومطالب

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

خلال زيارة باراك إلى لبنان.. مصادر تكشف تفاصيل ومطالب

ووفق المصادر، شدد باراك على ضرورة سحب السلاح بسرعة وحصره بيد الدولة اللبنانية. وفي ما يخص الحدود الشرقية، نقل باراك موقفًا أميركيًا داعمًا لـ"تعزيز التواصل مع سوريا" والعمل على ضبط الحدود اللبنانية-السورية، تمهيدًا للتوصل إلى اتفاق رسمي بين بيروت و دمشق لترسيم الحدود. وتأتي زيارة توماس باراك في ظل توتر أمني متصاعد على الحدود الجنوبية، وسط تبادل للغارات والتحذيرات بين إسرائيل و"حزب الله"، ووسط تحركات دبلوماسية دولية لمنع انزلاق الوضع نحو مواجهة شاملة. وفي تصعيد ميداني جديد، شنّ الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات جوية عنيفة على مواقع جنوب لبنان ، استهدفت مناطق في النبطية وكفر تبنيت، وسط تحذيرات من تل أبيب بأن أي تحرّك لحزب الله لإعادة بناء مواقعه سيُقابل برد مباشر. الرد الإسرائيلي جاء بعد تصريحات لافتة للأمين العام المساعد لحزب الله، نعيم قاسم، لوّح فيها باستعداد الحزب للقتال في حال قررت الدولة اللبنانية "إخراج القوات الإسرائيلية بالقوة من الأراضي المحتلة"، في إشارة إلى المناطق الحدودية المتنازع عليها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store