logo
ترامب وشي على «مسار جمركي تصالحي» قبيل «أبيك».. الأسواق تترقب

ترامب وشي على «مسار جمركي تصالحي» قبيل «أبيك».. الأسواق تترقب

تم تحديثه الإثنين 2025/7/21 12:09 ص بتوقيت أبوظبي
نقلت صحيفة «ساوث تشاينا مورنينغ بوست» الأحد عن مصادر قولها إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ربما يزور الصين قبل ذهابه إلى قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (أبيك).
كما أفادت بأن الرئيس الأمريكي قد يلتقي بنظيره الصيني شي جين بينغ على هامش القمة.
ومن المقرر عقد قمة أبيك في كوريا الجنوبية بين 31 أكتوبر/تشرين الأول والأول من نوفمبر/تشرين الثاني 2025.
ويسعى البلدان إلى التفاوض لإنهاء حرب الرسوم الجمركية المتصاعدة بينهما والتي أدت إلى اضطراب التجارة العالمية وسلاسل التوريد.
وقال مصدر مطلع إن الجانبين ناقشا عقد اجتماع محتمل بين الرئيسين هذا العام، لكنهما لم يؤكدا موعد الاجتماع أو مكانه حتى الآن.
يسعى ترامب إلى فرض رسوم جمركية على جميع السلع تقريبا التي يستوردها الأمريكيون، قائلاً إن ذلك سيحفز الصناعة المحلية بينما يرى منتقدون أن ذلك سيؤدي إلى رفع أسعار عدد كبير من السلع على المستهلكين في الولايات المتحدة.
ودعا ترامب أيضاً إلى فرض رسوم جمركية أساسية قدرها 10% على السلع المستوردة من جميع الدول مع فرض رسوم أعلى على البضائع القادمة من الدول الأكثر "إشكالية"، ومنها الصين التي تخضع الآن لأعلى الرسوم بواقع 55%.
حدد ترامب موعدا نهائيا ينقضي في 12 أغسطس/آب للتوصل إلى اتفاق دائم بخصوص الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين.
ولم يرد متحدث باسم ترامب على طلب للتعليق على الخطط المعلنة لعقد اجتماع مع شي هذا الخريف.
وعُقد أحدث اجتماع رفيع المستوى بين البلدين في 11 يوليو/تموز حينما التقى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في ماليزيا مع نظيره الصيني وانغ يي في اجتماع وصفاه بأنه مثمر وإيجابي لبحث سبل سير المفاوضات التجارية.
وأشار روبيو حينها إلى أن ترامب تلقى دعوة لزيارة الصين للاجتماع مع شي موضحاً أن الزعيمين "يرغبان في حدوث ذلك".
وقال وزير التجارة الصيني وانغ ون تاو يوم الجمعة إن الصين ترغب في إعادة علاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة إلى مسارها الصحيح وإن محادثات جرت في أوروبا في الآونة الأخيرة أظهرت عدم وجود حاجة لحرب الرسوم الجمركية.
aXA6IDE1NC41NS45NC4zOCA=
جزيرة ام اند امز
FR
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يتراجع لأدنى سعر في 14 يوما.. كيف أثر الاتفاق التجاري عبر الأطلسي؟
الذهب يتراجع لأدنى سعر في 14 يوما.. كيف أثر الاتفاق التجاري عبر الأطلسي؟

العين الإخبارية

timeمنذ 15 دقائق

  • العين الإخبارية

الذهب يتراجع لأدنى سعر في 14 يوما.. كيف أثر الاتفاق التجاري عبر الأطلسي؟

تراجعت أسعار الذهب اليوم الإثنين إلى أدنى مستوياتها في نحو أسبوعين، بعد أن قلص اتفاق تجاري إطاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة. وأبرمت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اتفاقا تجاريا إطاريا أمس الأحد يقضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 15 % على معظم سلع الاتحاد الأوروبي وهي نصف النسبة التي كانت الولايات المتحدة هددت بفرضها. وأدى الاتفاق إلى تفادي حرب تجارية أكبر بين حليفين يمثلان ما يقرب من ثلث التجارة العالمية. يتطابق الاتفاق في عناصر رئيسية مع الإطار الذي سبق أن توصلت إليه واشنطن مع اليابان، لكنه، مثل ذلك الاتفاق، يترك العديد من القضايا معلّقة، بما في ذلك الرسوم الجمركية على المشروبات الروحية، وهو موضوع شائك للكثيرين على جانبي الأطلسي. سعر الذهب اليوم انخفض وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1% إلى 3332.50 دولار للأونصة. وتحسنت ثقة المستثمرين بعد التوصل إلى الاتفاق، وسجّلت العملات الأوروبية ومؤشرات الأسهم الأمريكية الآجلة ارتفاعا. ومن المقرر أن يلتقي مفاوضون كبار من الولايات المتحدة والصين في ستوكهولم اليوم في مسعى لتمديد الهدنة التي حالت دون فرض رسوم جمركية مرتفعة وذلك قبل الموعد النهائي المقرر في 12 أغسطس/آب. وانخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.1%، ما جعل الذهب المقوّم بالدولار أقل تكلفة للمشترين من خارج الولايات المتحدة. من المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سعر الفائدة القياسي ضمن نطاق 4.25% إلى 4.50% يوم الأربعاء وذلك في ختام اجتماعه المقرر على مدى يومين. وكان رئيس المجلس جيروم باول قد أشار إلى ضرورة انتظار المزيد من البيانات الاقتصادية قبل اتخاذ قرارات بشأن السياسة النقدية. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة إن اجتماعه مع باول كان إيجابيا، مما يشير إلى احتمال أن يكون رئيس الاحتياطي الاتحادي منفتحا على خفض أسعار الفائدة. أسعار المعادن الأخرى وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفع سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.1% إلى 38.17 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 0.9% إلى 1413.50 دولار. وارتفع البلاديوم 0.5 % إلى 1225.25 دولار. aXA6IDE5My4xNjguMjIwLjIyNSA= جزيرة ام اند امز FR

فجوة الإنتاج.. ثغرة مميتة بشبكة الدفاع الأمريكية تكشفها «حرب إيران»
فجوة الإنتاج.. ثغرة مميتة بشبكة الدفاع الأمريكية تكشفها «حرب إيران»

العين الإخبارية

timeمنذ 15 دقائق

  • العين الإخبارية

فجوة الإنتاج.. ثغرة مميتة بشبكة الدفاع الأمريكية تكشفها «حرب إيران»

كشفت الحرب الإيرانية الإسرائيلية التي استمرت 12 يوميا خلال يونيو/حزيران الماضي ثغرة مميتة في شبكة الدفاع الصاروخي الأمريكي. وفي تقرير لشبكة "سي إن إن" نشر اليوم الإثنين، فإن الولايات المتحدة الأمريكية، قامت خلال حرب إسرائيل مع إيران باستهلاك ما يقرب من ربع مخزونها من صواريخ اعتراضية من طراز "ثاد" المتطورة، وفقًا لمصدرين مطلعين على العملية، مما أدى إلى إحباط الهجمات بمعدل يفوق الإنتاج بشكل كبير. وتصدت القوات الأمريكية وابل الصواريخ الباليستية الإيرانية بإطلاق أكثر من 100 صاروخ ثاد، وربما يصل العدد إلى 150، بحسب "سي إن إن"، وهو جزء كبير من مخزون أمريكا من نظام الدفاع الجوي المتقدم، حسبما ذكرت المصادر. وتمتلك الولايات المتحدة 7 أنظمة ثاد، وقد استخدمت اثنين منها في إسرائيل خلال الصراع. وقد كشف استخدام هذا العدد الكبير من صواريخ ثاد الاعتراضية في فترة قصيرة عن فجوة في شبكة الدفاع الصاروخي الأمريكية واستنفد أصولًا باهظة الثمن في وقت بلغ فيه الدعم الشعبي الأمريكي للدفاع الإسرائيلي أدنى مستوياته التاريخية. وأبلغ مسؤولون دفاعيون أمريكيون سابقون وخبراء صواريخ "سي إن إن"، أن السحب السريع قد أثار أيضًا مخاوف بشأن الوضع الأمني العالمي لأمريكا وقدرتها على تجديد الإمدادات بسرعة. وفي العام الماضي، أنتجت الولايات المتحدة 11 صاروخًا جديدًا فقط من طراز ثاد، ومن المتوقع أن تستقبل 12 صاروخًا إضافيًا فقط في السنة المالية الحالية، وفقًا لتقديرات ميزانية عام 2026 من وزارة الدفاع. إنكار وردًا على أسئلة حول مخزون الولايات المتحدة من صواريخ ثاد وإنفاقها خلال الصراع الذي استمر 12 يومًا، قال السكرتير الصحفي للبنتاغون، كينجسلي ويلسون، إن الجيش الأمريكي "أقوى من أي وقت مضى ولديه كل ما يحتاجه لتنفيذ أي مهمة في أي مكان وفي أي وقت حول العالم. وأضاف "إذا كنت بحاجة إلى مزيد من الإثبات، فما عليك سوى النظر إلى عملية مطرقة منتصف الليل (اسم العملية الأمريكية لتدمير المنشآت النووية الإيرانية) والتدمير الكامل للقدرات النووية الإيرانية." وذكرت شبكة "سي إن إن"، أن تقييمًا استخباراتيًا مبكرًا خلص إلى أن الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية الشهر الماضي لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي للبلاد وربما أخرته لبضعة أشهر فقط. ورفضت الإدارة الأمريكية هذا التقييم، وقالت وكالة المخابرات المركزية (CIA) لاحقًا إن لديها دليلًا على أن البرنامج النووي الإيراني "تضرر بشدة". ورفض مسؤول دفاعي تقديم معلومات حول مخزون "ثاد"، بسبب مخاوف تتعلق بالأمن العملياتي، لكنه قال إن وزارة الدفاع "تظل مستعدة للرد على أي تهديد." أهمية ثاد ونظام ثاد هو نظام متنقل يمكنه اعتراض وتدمير الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة وبعيدة المدى داخل وخارج الغلاف الجوي للأرض خلال مرحلتها النهائية من الطيران. ويتولى 95 جنديًا أمريكيًا تشغيل منظومة ثاد، المسلحة بستة قاذفات، و48 صاروخًا اعتراضيًا. وتصنع الصواريخ الاعتراضية شركة لوكهيد مارتن وتكلف حوالي 12.7 مليون دولار، وفقًا لميزانية وكالة الدفاع الصاروخي لعام 2025. تخطط الولايات المتحدة للحصول على 37 صاروخًا من طراز ثاد العام المقبل، وفقًا لتقديرات ميزانية وزارة الدفاع لعام 2026، بتمويل جزئي من الإضافة الأخيرة إلى ما أطلق عليه الرئيس دونالد ترامب "مشروع القانون الكبير والجميل". وقال مسؤول دفاعي إن ميزانية 2026 "تعطي الأولوية للتمويل في القاعدة الصناعية الدفاعية، وهي أصل استراتيجي أساسي يوفر ويدعم التكنولوجيا والمعدات والإمدادات لجيشنا." وأضاف المسؤول: "تتضمن الميزانية 1.3 مليار دولار إضافية لتحسينات سلسلة الإمداد الصناعية، و2.5 مليار دولار إضافية لتوسيع إنتاج الصواريخ والذخائر". لكن الخبراء والمسؤولين الدفاعيين السابقين يحذرون من ضرورة زيادة الإمدادات بشكل كبير للتعامل مع النقص. استنزاف المخزونات قال أحد خبراء الدفاع الصاروخي الذي كان يتابع نفقات الحكومة الأمريكية: "من المهم إدراك مستوى الالتزام ومستوى الإنفاق هنا دفاعًا عن إسرائيل أمر كبير." وأضاف: "التقارير حول إنفاق ثاد مقلقة. هذا ليس النوع الذي يمكن للولايات المتحدة أن تستمر في فعله مرارًا وتكرارًا." "لقد كان التزامًا كبيرًا تجاه حليفنا الإسرائيلي، لكن قدرة صواريخ الدفاع الصاروخي الاعتراضية بالتأكيد مصدر قلق. وقال ضابط كبير متقاعد في الجيش الأمريكي طلب عدم الكشف عن اسمه إن حوالي 25% من إجمالي مخزون صواريخ ثاد استخدمته القوات الأمريكية في إسرائيل المشاركة في المجهود الحربي. ولأوضح المصدر أن وزارة الدفاع "تتطلع إلى مستويات تخزين ذخائر حرجة في زمن الحرب وتحاول زيادة الطاقة الإنتاجية السنوية بشكل كبير، وهو جهد طال انتظاره". وقد سبقت المخاوف بشأن مخزون الصواريخ الاعتراضية الأمريكية الحرب التي استمرت 12 يومًا، وفقًا لأربعة مسؤولين دفاعيين أمريكيين سابقين كبار يقولون إن المشكلة أكثر حدة في مخزونات الصواريخ الاعتراضية المتطورة التي تعد جزءًا أساسيًا من الردع ضد الصين. aXA6IDE1NC4xMy4xMzMuNjQg جزيرة ام اند امز CA

تايلاند وكمبوديا تتبادلان القصف رغم دعوة ترامب لوقف إطلاق النار
تايلاند وكمبوديا تتبادلان القصف رغم دعوة ترامب لوقف إطلاق النار

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

تايلاند وكمبوديا تتبادلان القصف رغم دعوة ترامب لوقف إطلاق النار

تبادلت كمبوديا وتايلاند، في ساعة مبكرة من صباح أمس، شن هجمات بالمدفعية عبر المناطق الحدودية المتنازع عليها، وذلك بعد ساعات من قول الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إن زعيمَي البلدين اتفقا على العمل على وقف إطلاق النار. وقالت كمبوديا إنها تؤيد تماماً دعوة ترامب إلى وقف فوري لإطلاق النار، فيما قالت تايلاند إنها ممتنة للرئيس الأميركي لكنها لا تستطيع بدء المحادثات، بينما تستهدف كمبوديا مواطنيها المدنيين، وهو ما نفته بنوم بنه. وقال القائم بأعمال رئيس الوزراء التايلاندي، بومتام ويتشاياتشاي، للصحافيين قبل زيارة المناطق الحدودية: «نشترط عدم تدخل دولة ثالثة، لكننا ممتنون لبادرته (ترامب)». وأضاف: «اقترحنا عقد اجتماع بين وزيرَي خارجيتَي البلدين لوضع اللمسات النهائية على شروط وقف إطلاق النار، وسحب القوات والأسلحة بعيدة المدى». وقالت كمبوديا إن تايلاند بدأت الأعمال القتالية، صباح أمس، وإن القوات التايلاندية تنتشر على طول الحدود، فيما قالت تايلاند إنها ترد على هجمات كمبوديا. وكتب رئيس الوزراء الكمبودي، هون مانيه، على «فيس بوك»: «أوضحت للرئيس، دونالد ترامب، أن كمبوديا وافقت على اقتراح وقف إطلاق النار الفوري وغير المشروط بين الجيشين»، مشيراً إلى أنه وافق أيضاً على اقتراح ماليزيا السابق لوقف إطلاق النار. وبعد أربعة أيام من اندلاع أعنف قتال منذ أكثر من عقد بين الجارتين الواقعتين جنوب شرق آسيا، تجاوز عدد القتلى 30 قتيلاً، منهم 13 مدنياً في تايلاند، وثمانية في كمبوديا، في حين جرى إجلاء أكثر من 200 ألف شخص من المناطق الحدودية. وقالت وزارة الدفاع الكمبودية إن «تايلاند قصفت وشنت هجمات برية على عدد من النقاط»، وقال متحدث باسم الوزارة، إن «المدفعية الثقيلة أطلقت النار على مجمعات معابد». وذكر الجيش التايلاندي، أن كمبوديا أطلقت النار على مناطق عدة، بما في ذلك قرب منازل مدنيين، في ساعة مبكرة من صباح أمس، وأنه يجري نشر قاذفات الصواريخ طويلة المدى. وفي مقاطعة «سيساكيت» التايلاندية سمع مراسلو «رويترز» دوي قصف، في ساعة مبكرة من صباح أمس، وقالوا إنه لم يتضح على أي جانب من الحدود كان القصف. وقال ترامب، أمس، إنه تحدث إلى رئيسَي وزراء تايلاند وكمبوديا، وجرى الاتفاق على عقد اجتماع فوري للتوصل سريعاً إلى وقف للقتال الذي اندلع الخميس الماضي. وتتبادل بانكوك وبنوم بنه الاتهامات ببدء الأعمال القتالية، ويتواجه البلدان منذ مقتل جندي كمبودي في أواخر مايو خلال مناوشات قصيرة، وتم تعزيز القوات على جانبي الحدود، وسط أزمة دبلوماسية كبيرة دفعت الحكومة الائتلافية الهشة في تايلاند إلى حافة الانهيار. وتتنازع تايلاند وكمبوديا منذ عقود حول نقاط غير مرسومة على طول حدودهما البرية البالغ طولها 817 كيلومتراً، وتمثّل ملكية المعبدين الهندوسيين القديمين «تا موان توم» و«برياه فيهيار»، اللذين يعود تاريخهما إلى القرن الـ11، محور النزاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store