
ترامب يطالب كييف بعدم استهداف موسكو ويجدد تهديده لروسيا
وعندما سُئل في البيت الأبيض، أمس الثلاثاء، عما إذا كان على زيلينسكي أن يهاجم العاصمة الروسية، أجاب ترمب: "لا، لا يجب عليه استهداف موسكو"، وردًا على سؤال بشأن ما إذا كان يقف الآن إلى جانب أوكرانيا، قال: "أنا لا أقف إلى جانب أحد.. أنا أقف بجانب الإنسانية، لأنني أريد وقف القتل".
ودافع ترمب عن المهلة التي حددها لروسيا من أجل التوصل إلى اتفاق، وتجنّب العقوبات والرسوم الجمركية التي قد تُفرض على الدول التي تشتري النفط من موسكو، وقال: "لا أعتقد أن 50 يومًا فترة طويلة، وقد يكون ذلك في وقت أقرب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 7 دقائق
- بوابة الأهرام
ترامب يقترب من صفقة تجارية كبرى مع الاتحاد الأوروبي
راندا رضا قالت قناة "القاهرة الإخبارية" في واشنطن، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عن اقتراب بلاده من إبرام اتفاق تجاري وصفه بـ"الكبير" مع الاتحاد الأوروبي، معتبرًا أنه سيكون من أبرز الاتفاقات الاقتصادية للولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة، خاصة بعد فرضها تعريفات جمركية على عدد من الدول. موضوعات مقترحة وأضافت عبر قناة القاهرة الإخبارية أن الرئيس ترامب يسعى من خلال هذا الاتفاق إلى فتح الأسواق الأوروبية بشكل أوسع أمام السلع الأمريكية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن تحركات أمريكية أشمل لعقد صفقات تجارية ثنائية، لا سيما مع دول كبرى مثل اليابان والاتحاد الأوروبي، واللتين تُعدان من أكبر خمسة شركاء تجاريين للولايات المتحدة. وأكدت أن حجم التبادل التجاري بين الجانبين بلغ نحو 975 مليار دولار في عام 2024، وهو ما يضفي على الاتفاق المرتقب ثقلاً اقتصاديًا واستراتيجيًا كبيرًا. كما أوضح أن المسودة الأولية تتضمن تخفيض الرسوم المتبادلة بين 15% و20%، إلى جانب فرض رسوم بنسبة 50% على واردات الصلب والألومنيوم الأوروبيين. وأشارت إلى أن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين قالت إنها أجرت مكالمة "جيدة" مع الرئيس ترامب، مؤكدة أنها ستلتقيه قريبًا في إسكتلندا لاستكمال المفاوضات، وسط ترجيحات إعلامية بأن الاتفاق سيُعلن عنه رسميًا مطلع الأسبوع المقبل.


مصراوي
منذ 7 دقائق
- مصراوي
وسط ضغوط ترامب.. الفيدرالي الأمريكي يجتمع لحسم مصير الفائدة
كتبت- منال المصري: يستعد مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لعقد خامس اجتماع له خلال 2025 يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين لمراجعة سياسة أسعار الفائدة، في ظل تصاعد التوترات السياسية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس المجلس جيروم باول، بشأن ضرورة خفض الفائدة على الدولار. وخلال الاجتماعات الأربعة السابقة في عام 2025، ثبت الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة ضمن نطاق يتراوح بين 4.25% و4.5%، متجاهلًا الضغوط السياسية المتزايدة من ترامب، الذي يطالب بشكل متكرر بخفض سريع للفائدة لتحفيز الاقتصاد. ويعتقد ترامب أن خفض الفائدة بنسبة 1% سيساهم في تقليص حجم الدين العام وعجز الموازنة بنحو 700 مليار دولار، دون أن يُبدي اهتمامًا كبيرًا بالتأثيرات المحتملة على معدلات التضخم، والتي تمثل أحد أهم أولويات السياسة النقدية للفيدرالي الأمريكي. وقد أثارت تصريحات ترامب جدلًا واسعًا، نظرًا لما تمثله من تدخل مباشر في شؤون السياسة النقدية، وهو ما يُعد مرفوضًا وفق الأعراف الاقتصادية العالمية التي تؤكد على ضرورة استقلال البنوك المركزية عن السلطة التنفيذية. ومن المنتظر أن تحظى قرارات الاجتماع المقبل بمتابعة واسعة من قبل الأسواق العالمية، في ظل الترقب لأي إشارة بشأن تغير توجه الفيدرالي تجاه السياسة النقدية خلال النصف الثاني من العام.


خبر صح
منذ 11 دقائق
- خبر صح
ترامب أنقذ طهران.. إعلام عبري يكشف عن قرب سقوط خامنئي
كشف تقرير من 'القناة 12' العبرية، استنادًا إلى الكاتب الأمريكي المعروف ديفيد إجناتيوس، أن إسرائيل كانت على وشك إتمام المرحلة النهائية من هجماتها ضد إيران، في إطار خطة تهدف للإطاحة بالنظام في طهران، لكن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تدخل في اللحظات الأخيرة وأمر بوقف إطلاق النار. ترامب أنقذ طهران.. إعلام عبري يكشف عن قرب سقوط خامنئي ممكن يعجبك: وزير الإعلام السعودي يؤكد أهمية خدمة الحجاج ويشدد على ضرورة التصريح مع تجهيز 25 ألف مسجد ألحقت الهجمات الإسرائيلية أضرارًا بالغة وفقًا لتقارير إعلامية دولية، تسببت الهجمات الإسرائيلية في أضرار جسيمة لم تقتصر على المنشآت النووية الإيرانية، بل طالت أيضًا مشروعًا سريًا إيرانيًا يهدف لتطوير أسلحة كهرومغناطيسية متقدمة (EMP) وقنبلة هيدروجينية، كانت تهدف لإعاقة شبكة الكهرباء في إسرائيل. مواضيع مشابهة: رئيس إيران يحذر من رد أقوى على استمرار عدوان إسرائيل الهجمات الإسرائيلية تمكّنت من تدمير نحو 50% من ترسانة الصواريخ الباليستية الإيرانية مصادر عسكرية إسرائيلية أفادت بأن الهجمات نجحت في تدمير حوالي 50% من ترسانة الصواريخ الباليستية الإيرانية، والتي كانت تضم نحو 3000 صاروخ، بالإضافة إلى تدمير 80% من منصات الإطلاق، التي بلغت 500 منصة. كما أظهرت التقارير مفاجأة غير سارة لإسرائيل، تمثلت في امتلاك إيران لصواريخ تعمل بالوقود الصلب أكثر مما كان متوقعًا، وهي من النوع الذي يصعب رصده أو اعتراضه. البرنامج النووي يتلقى ضربة قاصمة بحسب صحيفة واشنطن بوست، توصل تقييم مشترك بين مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين إلى أن برنامج إيران النووي تعرض لأضرار 'جسيمة ولا يمكن إصلاحها في المدى القريب'، ونُقل عن مسؤول إسرائيلي قوله إن إيران لم تعد دولة على 'عَتبة نووية'، وإن أي محاولة لإحياء برنامجها النووي ستستغرق ما بين عام إلى عامين، هذا في حال تمكنت من إخفاء أنشطتها عن أعين الاستخبارات الدولية. 400 كجم من اليورانيوم المُخصب.. تحت الأنقاض أوضحت مصادر إسرائيلية أن إحدى المنشآت المستهدفة كانت تحتوي على نحو 400 كغم من اليورانيوم عالي التخصيب، وعلى الرغم من احتمال وجود مستودعات سرية أخرى، فإن التقديرات تشير إلى أن الكمية المدمرة لا يمكن استخدامها حاليًا لإنتاج قنبلة نووية. اتفاق نووي جديد؟ الطريق مسدود من جانبها، رفضت طهران الطلب الأمريكي بوقف تخصيب اليورانيوم، مما اعتُبر مؤشرًا على أن التوصل إلى اتفاق نووي جديد في هذه المرحلة شبه مستحيل.