logo
ترامب يعتبر إنهاء الحرب في غزة أولوية "قصوى"

ترامب يعتبر إنهاء الحرب في غزة أولوية "قصوى"

اليمن الآنمنذ 6 أيام
قال البيت الأبيض، الإثنين، إن "الأولوية القصوى" للرئيس الأميركي دونالد ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس.
وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين أن المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق من هذا الأسبوع إلى قطر حيث تجري مباحثات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس.
ومن المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأميركي في البيت الأبيض في وقت لاحق الإثنين، وذلك في الوقت الذي يجري فيه مسؤولون إسرائيليون محادثات غير مباشرة مع حركة حماس بهدف التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن من غزة ووقف إطلاق النار بوساطة أميركية.
وكان ترامب قد قال الأحد إن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى مثل هذا الاتفاق هذا الأسبوع.
وعبر نتنياهو عن اعتقاده بأن مناقشاته مع ترامب ستؤدي إلى إحراز تقدم في المحادثات الجارية في قطر.
وهذه الزيارة هي الثالثة لنتنياهو إلى البيت الأبيض منذ عودة ترامب إلى منصبه في يناير، وتأتي في أعقاب الأمر الذي أصدره ترامب الشهر الماضي بشن غارات جوية أميركية على مواقع إيران النووية لمساندة إسرائيل في هجماتها الجوية.
وساعد ترامب لاحقا في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الإسرائيلية الإيرانية التي استمرت 12 يوما.
وقبيل الزيارة، قال نتنياهو للصحفيين إنه سيشكر ترامب على الغارات الجوية على مواقع نووية إيرانية، وقال إن المفاوضين الإسرائيليين يسعون للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة في العاصمة القطرية الدوحة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 شروط لنتنياهو لعدم ضرب إيران مجددا
3 شروط لنتنياهو لعدم ضرب إيران مجددا

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

3 شروط لنتنياهو لعدم ضرب إيران مجددا

حدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو 3 شروط لعدم ضرب إيران مجددا. وقال نتنياهو في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية إنه سيدعم "اتفاقًا استثنائيًا" مع إيران. كيف أعاد نتنياهو تشكيل «كارثة سياسية» إلى «نصر» يبقيه في السلطة؟ وأضاف "لا تخصيب، كما أقول أنا والرئيس الأمريكية دونالد ترامب، ولا صواريخ باليستية قد تصل إلى شواطئكم ولا صواريخ باليستية تتجاوز ما هو مسموح به بموجب المعاهدات الدولية - أي 300 ميل، ولا محور إرهاب". وتابع نتنياهو قائلا "أعطوني الشروط الثلاثة وسيكون النظام مختلفًا إذا وافق على ذلك. وإن لم يوافق، فابقوهم تحت السيطرة واتركوا الأمور تجري كما تشاء داخل إيران". واعتبر نتنياهو أنه لو لم تشن إسرائيل والولايات المتحدة هجومًا الشهر الماضي، "لكانت إيران قد امتلكت سلاحًا نوويًا خلال عام". واعتبر نتنياهو أن النظام الإيراني "في ورطة كبيرة"، في أعقاب الحرب التي استمرت 12 يوما مع إسرائيل. وتطرق نتنياهو إلى حرب غزة معربا عن ثقته في أنه سيتمكن من التوصل إلى اتفاق لتحرير الرهائن المحتجزين في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأوضح نتنياهو أنه خلال زيارته إلى واشنطن الأسبوع الماضي عمل مع الرئيس ترامب على الجهود الرامية إلى التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح نصف الرهائن، الأحياء والأموات، مقابل وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. وقال "أريد إنقاذ أكبر عدد ممكن.. وفي هذه العملية، نأمل أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق يسمح لنا بإيصال المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين في غزة دون أن تنهبها حماس"، على حد قوله. وأضاف أن "السبب الوحيد لاستمرار الحرب هو الرهائن، وأن إسرائيل تبذل جهودا لعدم إيذائهم وسط الحرب". ووصف نتنياهو غزة بأنها "المعقل الأخير لإيران في جوارنا"، بعد إضعاف حزب الله بشكل خطير في لبنان خلال حربه مع إسرائيل العام الماضي وسقوط نظام بشار الأسد في سوريا. وأشاد نتنياهو بالولايات المتحدة في عهد ترامب ووصفها بأنها "أصبحت أمريكا مختلفة"، وقال إنها "أمريكا التي يتوق العالم الحر بأكمله لرؤيتها بالفعل". وأضاف أنه "إذا كان هناك من يستحق جائزة نوبل للسلام، فهو الرئيس ترامب"، وسرد الصفقات التي توسطت فيها الولايات المتحدة لإنهاء الصراع بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، والهند وباكستان. وعن إقامة علاقة دبلوماسية مع دول عربية أخرى، قال نتنياهو إن "مثل هذه المحادثات ستبقى سرية حتى يحين الوقت المناسب للإعلان عن الاتفاقيات".

نزع سلاح المقاومة.. مشروع لفرض معادلة الاستباحة وتامين توسع 'إسرائيل'
نزع سلاح المقاومة.. مشروع لفرض معادلة الاستباحة وتامين توسع 'إسرائيل'

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 9 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

نزع سلاح المقاومة.. مشروع لفرض معادلة الاستباحة وتامين توسع 'إسرائيل'

خاص / وكالة الصحافة اليمنية // من الواضح أن الولايات المتحدة و'إسرائيل' تعملان على محاولة فرض معادلة إقليمية جديدة تهدف إلى تمكين التوسع 'الإسرائيلي' وتطبيق المشروع الصهيوني دون مواجهة أو مقاومة فعالة. هذه الاستراتيجية تقوم على مفهوم 'الاستباحة' الذي يعني خلق بيئة إقليمية منزوعة السلاح، تمكن 'إسرائيل' من التحرك بحرية وتوسيع نفوذها دون عقبات وكل ذلك يأتي في إطار تحقيق المشروع الصهيوني المتمثل في ضم مناطق واسعة في المنطقة الى دولة 'إسرائيل ' تتجاوز حدودها الحالية . وبعد موجة التطبيع التي شهدتها المنطقة والتي من المحتمل أن تنظم اليها العديد من الدول العربية الى جانب الامارات والبحرين والمغرب ، وإخراج سوريا من معادلة محور المقاومة يبقى المعوق أمام تطبيق المشروع الصهيوني هو سلاح فصائل المقاومة ، ولهذا تتصدر الولايات المتحدة الامريكية الجهود لنزع سلاح فصائل المقاومة ابتداءً من غزة ومروراً بلبنان وصولاً الى العراق معتمدة أدوات متعددة تتنوع بين الضغط السياسي ، والعقوبات الاقتصادية ، والتهديد العسكري ، والمساومات الدبلوماسية . نزع سلاح حماس يشكل نزع سلاح حركة حماس أحد الأهداف المركزية للاستراتيجية الأمريكية- 'الإسرائيلية' حيث تمثل المقاومة المسلحة في غزة عقبة رئيسية أمام المشروع الصهيوني ، ويعود هذا الهدف إلى اتفاقيات أوسلو التي حاولت تحويل الصراع إلى مجرد نزاع سياسي يمكن إدارته دون تغيير جذري في موازين القوى وبما يمكن 'إسرائيل' من ابتلاع بقية الاراضي الفلسطينية دون مقاومة ، ومع فشل هذه الاستراتيجية وتصاعد المقاومة أصبح نزع السلاح خياراً استراتيجياً للجانب الأمريكي- 'الإسرائيلي' ،وخصوصاً بعد عملية طوفان الاقصى في الـ 7 من أكتوبر ، والتي أثبتت أن سلاح المقاومة قادرة فعلاً على تغيير المعادلة على الارض لصالح المقاومة. ومنذ بداية العدوان الاسرائيلي على غزة ظهرت مسالة نزع سلاح حماس كهدف أمريكي مشترك حيث ربطت 'إسرائيل' نزع سلاح حماس هدفاً رئيسياً للحرب منذ بدايتها ،وربطت وقف إطلاق النار بتسليم حماس لسلاحها بشكل كامل ، واستخدمت الضغوط الإنسانية (منع الغذاء والدواء) كأداة لدفع السكان ضد حماس وإجبارها على تسليم سلاحها ، فيما مارست الولايات المتحدة الامريكية ضغوطاً كبيرة ودفعت ومازالت تدفع بقوة نحو صفقات تتضمن نزع سلاح حماس وتربط هذا الشرط كأساس لأي اتفاق دائم لوقف إطلاق النار . نزع سلاح حزب الله بعد فشل المحاولات الامريكية في نزع سلاح حزب الله بعد الـ 2006 ترى 'إسرائيل ' والولايات المتحدة الامريكية أن الفرصة مؤاتيه لنزع سلاح حزب خصوصاً بعدما أفرزته المواجهة الاخيرة بين حزب الله و'إسرائيل ' من تغيرات وإخراج سوريا من معادلة محور المقاومة والتي كانت تمثل حلقة الوصل بين إيران وحزب الله ، ولهذا تسعى 'إسرائيل ' عبر الولايات المتحدة الامريكية لفرض نزع سلاح حزب الله ، وتعتمد الولايات المتحدة الامريكية مجموعة من الاساليب تتنوع بين الضغط السياسي ، والابتزاز ، وتوظيف العوامل المحلية والدولية لتحقيق هذا الهدف . ويؤكد ذلك التحركات الدبلوماسية في لبنان والمقترحات الامريكية التي تطرح مسالة نزع سلاح حزب الله مقابل الانسحاب 'الاسرائيلي' من المناطق اللبنانية المحتلة ووقف الضربات الجوية ، وربط المساعدات وإعادة الاعمار بنزع سلاح حزب الله ، والتهديد العسكري والذي ظهر واضحا في التصريحات التي صدرت عن المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص توم باراك ، الذي حذر مما أسماه خطراً وجوديا يواجه لبنان ، واحتمال عودة لبنان الى ما كان يعرف ببلاد الشام إذا لم يمتثل للمطالب الامريكية في إشارة واضحة إلى نزع سلاح حزب الله . نزع سلاح الحشد الشعبي في العراق والى جانب الحراك الامريكي في فلسطين ولبنان ، تشهد الأشهر الأخيرة تصاعداً ملحوظاً في التحركات الأمريكية لفرض معادلة نزع السلاح على فصائل المقاومة في العراق معتمدة عدة أساليب تتنوع بين الضغط السياسي والدبلوماسي ، ودفع الشخصيات والاحزاب الموالية لها في الحكومة للمطالبة بنزع سلاح الحشد الشعبي وحصر السلاح بيد الدولة ، إلى جانب التلويح باستخدام القوة وهو ما أكده المستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي في ديسمبر 2024 ، حيث قالها صراحة ان الحكومة العراقية تلقت تهديدات من الادارة الامريكية لتفكيك الحشد الشعبي ونزع سلاحه ، لتحاشي التدخل الامريكي لتحقيق ذلك بالقوة . والخلاصة أن كل ما يجري يؤكد أن الولايات المتحدة الامريكية تعمل إخضاع المنطقة ، وإزالة أي قوة يمكن أن تمثل أي تهديد مستقبلي لـ 'إسرائيل 'عن طريق جعل المنطقة منزوعة السلاح ، ومستباحة أمام 'إسرائيل ' تعربد فيها كما تشاء دون مقاومة ، ودون أي رد فعل ، والمشاركة الامريكية مع 'إسرائيل ' في حربها مع إيران لم تكن إلا لتحقيق هذا الهدف ، حيث مثلت إيران بدعمها لفصائل المقاومة في المنطقة العائق الاكبر أمام تحقيق المشروع 'الاسرائيلي' الامريكي المشترك في المنطقة ، ولهذا تحاول 'إسرائيل ' ومعها الولايات المتحدة الامريكية لإضعاف إيران ، وإخراجها من المعادلة ، لإتاحة الفرصة لـ 'إسرائيل ' لفرض مشروعها بالمنطقة ، دون مواجهة أي عوائق .

مجلة امريكية: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية
مجلة امريكية: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية

يمنات الأخباري

timeمنذ 14 ساعات

  • يمنات الأخباري

مجلة امريكية: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية

كشفت مجلة نيوزويك الأميركية، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب، فرضت قيودا جديدة وصارمة على تأشيرات الدخول لكل من الكاميرون، وإثيوبيا، وغانا، ونيجيريا. ونقلت المجلة عن هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أن السياسة الجديدة تقيد تقريبا جميع التأشيرات غير الدبلوماسية وغير المهاجرين لمواطني هذه الدول الأربع، بحيث تقتصر على دخول واحد فقط لمدة 3 أشهر. وبحسب المجلة، يُعد هذا الإجراء تغييرا جذريا مقارنة بالسياسات السابقة، التي كانت تسمح بتأشيرات دخول متعددة صالحة لمدة سنتين أو أكثر. وذكرت المجلة أن القيود الجديدة تضيف عبئا جديدا على كاهل المسافرين والمهنيين والطلاب من الدول الأربع، الذين يسعون لزيارة الولايات المتحدة أو الدراسة فيها. مخاوف وصرّح مسؤولون أميركيون بأن الدافع وراء هذا القرار هو مخاوف تتعلق بالأمن ومبدأ المعاملة بالمثل في منح التأشيرات. وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من القيود التي فرضها البيت الأبيض على دول أفريقية وأخرى ذات أغلبية مسلمة. وفي الشهر الماضي، علقت الولايات المتحدة جميع تأشيرات الهجرة وغير الهجرة لمواطني إريتريا، والصومال، والسودان، في إطار تشديد إضافي على السياسات الحدودية. ونقلت المجلة عن بايو أونانوغا، المتحدث باسم رئاسة نيجيريا، قوله يوم الخميس: 'نود أن نؤكد أن ادعاء الحكومة الأميركية بأن هذا الإجراء نابع من مبدأ المعاملة بالمثل لا يعكس الواقع الفعلي بدقة'. مراجعات دورية وذكرت وزارة الخارجية الأميركية أن سياسات التأشيرات تخضع لمراجعات دورية، ويمكن تعديلها إذا قامت الدول المعنية بإدخال تحسينات متبادلة أو استوفت المعايير الأمنية الجديدة. وكان الرئيس دونالد ترامب قد التقى في البيت الأبيض -الأربعاء- رؤساء 5 دول من غرب أفريقيا، في وقت تبحث فيه إدارته عن دول إضافية لاستقبال مهاجرين غير نظاميين منذ إبرام اتفاق مع بنما في فبراير/شباط، أرسلت بموجبه طائرة على متنها أكثر من 100 مهاجر، إلى الدولة الواقعة في أميركا الوسطى. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية استنادا إلى وثيقة داخلية ومسؤولين أميركيين حاليين وسابقين أن الإدارة الأميركية ضغطت على رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا والغابون وغينيا بيساو لقبول المهاجرين الذين رحَّلتهم الولايات المتحدة، وترفضهم بلدانهم الأصلية، أو تتباطأ في استعادتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store