
تنبيهات ChatGPT للراحة: اهتم بصحتك
إغلاق
لم يعد يخفى على أحد الدور المهم الذي يؤديه روبوت المحادثة "تشات جي بي تي"، لكن خبراء يؤكدون أنه سينبهك لأخذ قسط من الراحة.
أعلنت OpenAI أن ChatGPT سيذكر المستخدمين الآن بأخذ فترات راحة إذا كانوا في محادثة طويلة جداً معه.
وأضافت أن هذه الميزة الجديدة تعدّ جزءاً من محاولات OpenAI المستمرة لتشجيع المستخدمين على بناء علاقة صحية مع مساعد الذكاء الاصطناعي المطيع والمشجع بشكل مفرط.
كما تابعت أن "التذكيرات اللطيفة" ستظهر كنوافذ منبثقة في المحادثات، إذ سيتعين على المستخدمين النقر عليها لمواصلة استخدام ChatGPT.
وتقول النافذة المنبثقة من OpenAI: "لقد كنت تحادثنا لفترة. هل هذا وقت مناسب لأخذ استراحة؟".
كذلك أكدت OpenAI، أن أخذ فترات راحة من ChatGPT سيخفف المشكلات التي فجرها روبوت الدردشة في إغلاق المحادثات غير الصحية، التي قد تسبب انتحاراً أو اكتئاباً، كما أنها ستمنح على الأقل المستخدمين وقتا للتحقق من صحة إجابات الروبوت.
700 مليون مستخدم بأسبوع
يذكر أن شركة الذكاء الاصطناعي"OpenAI"، كانت أعلنت، الاثنين، أنه من المتوقع أن يصل عدد المستخدمين النشطين أسبوعياً لروبوتها للدردشة "شات جي بي تي" إلى 700 مليون مستخدم هذا الأسبوع، مسجلة ارتفاعاً من 500 مليون في مارس.
وسيمثل هذا العدد زيادة في عدد المستخدمين النشطين أسبوعياً لروبوت الدردشة بأكثر من أربعة أضعاف مقارنة بالعام الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 21 دقائق
- المصري اليوم
10 مواقف لا تتوقعها.. تجنب استخدام «شات جي بي تي» مهما كان
أصبح «شات جي بي تي» أداة شائعة في حياتنا اليومية، يستخدمها كثيرون في الدراسة والعمل، أو حتى في أمور شخصية. لكن رغم فوائده، لا يجب استخدامه في كل شيء. وفقًا موقع CNET في مقال حول المخاطر المحتملة عند استخدام «شات جي بي تي» في بعض الحالات، لأن الاعتماد عليه قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، أو حتى خطيرة. 10 حالات يُفضل فيها الابتعاد عن استخدام «شات جي بي تي» 1. عند الحاجة إلى تشخيص طبي «شات جي بي تي» ليس طبيبًا. لا يستطيع فحص الأعراض جسديًا، ولا طلب تحاليل، ولا تقييم حالتك مثل الطبيب البشري. إذا شعرت بتعب أو أعراض غير معتادة، من الأفضل التوجه مباشرة إلى طبيب مختص. استخدامه الأفضل: يمكن أن يساعدك في فهم المصطلحات الطبية أو تحضير أسئلة لطرحها على طبيبك. 2. الدعم النفسي في الأزمات رغم أن الذكاء الاصطناعي قد يقدم نصائح تهدئة أو اقتراحات عامة، إلا أنه لا يملك تعاطفًا حقيقيًا ، ولا يستطيع التدخل عند أزمات نفسية خطيرة. طلب الدعم من مختص بالصحة النفسية هو الأفضل دائمًا. 3. في حالات الطوارئ إذا شممت رائحة غاز، أو انطلق جهاز إنذار الحريق، لا تسأل شات جي بي تي ، بل غادر المكان فورًا واتصل بالطوارئ. كل ثانية تُهدرها في الكتابة قد تُعرض حياتك للخطر. 4. التخطيط المالي أو الضريبي «شات جي بي تي» لا يعرف وضعك المالي، دخلك، أو القوانين المحلية الحالية. قد تكون معلوماته غير محدثة، أو غير دقيقة، وبالتالي فإن المحاسب المالي أو الخبير الضريبي هو الخيار الصحيح. 5. التعامل مع بيانات حساسة عند إدخال معلومات خاصة مثل رقم الحساب البنكي، بيانات جواز السفر، أو مستندات عمل سرية ، فإن هذه المعلومات قد تُخزن، أو تُستخدم في تدريب النماذج لاحقًا. احذر من مشاركة أي بيانات خاصة أو رسمية. 6. الغش في الدراسة اللجوء إلى الذكاء الاصطناعي لحل الواجبات أو الاختبارات قد يُعرضك للعقوبات الجامعية، خاصة مع وجود برامج تكشف النصوص الناتجة عن الذكاء الاصطناعي. الأفضل أن تستخدمه كمساعد للفهم، وليس بديلًا عن اجتهادك. 7. متابعة الأخبار العاجلة «شات جي بي تي» لا يُحدّث المعلومات تلقائيًا، بل يحتاج إلى طلب يدوي للحصول على كل تحديث جديد. لذا، في الأخبار العاجلة أو تطورات الأزمات ، الأفضل متابعة المواقع الإخبارية الرسمية أولًا بأول. 8. صياغة وصية أو عقد قانوني قد تبدو النصوص القانونية التي يولدها شات جي بي تي جيدة ظاهريًا، لكنها قد تحتوي على أخطاء أو ثغرات لا يدركها غير المحامين. في الأمور القانونية المهمة، من الأفضل استشارة مختص قانوني. 9. الإبداع الفني الفن تعبير عن التجربة الإنسانية، والشعور، والخبرة. استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج أعمال فنية قد يُعتبر غير أصيل، بل وأحيانًا غير أخلاقي ، خاصة إذا استُخدمت بيانات فنية أصلية لتوليد أعمال جديدة. 10. الأعمال غير القانونية من الخطير والغير أخلاقي استخدام «شات جي بي تي» للمساعدة في أي نشاط غير قانوني، مثل تزوير المستندات أو تجاوز القوانين أو تعليمات الأمان. وقد يؤدي ذلك إلى نتائج قانونية خطيرة عليك.


المصري اليوم
منذ 22 دقائق
- المصري اليوم
شات جي بي تي يكسر قواعد الإنترنت.. ومؤشرات تضعه في صدارة الكبار (التفاصيل)
كشف تحليل نشره الكاتب الصحفي علاء الغطريفي رئيس تحرير «المصري اليوم» أن «شات جي بي تي» سجل أرقامًا غير مسبوقة تؤكد حجم الطفرة الرقمية التي يعيشها الذكاء الاصطناعي عالميًا، حيث سجل أكثر من 5.2 مليار زيارة حول العالم في مايو 2025، بزيادة 17.5٪ عن الشهر السابق إبريل 2025، بمعدل بقاء يصل إلى 15.2 دقيقة، ويشاهد المستخدم في الزيارة 4.4 صفحة، مع معدل ارتداد يبلغ 40.01٪. وبالنظر لشهر مارس الماضى، فقد كانت الزيارات 4.5 مليار زيارة، أي أن الزيادة متصاعدة منذ الربع الأول من العام الجاري. وأشار إلى أنه في نوفمبر 2022، أي بعد وقت قليل من إصداره، أصبح هو أسرع تطبيق على الإطلاق يصل إلى 100 مليون مستخدم نشط شهريًا، بحسب ما نقله موقع TechCrunch. وفى نهاية العام الماضى، صرحت شركة «أوبن إى آى» المالكة لـ«شات جى بى تى» بأن لديه أكثر من 200 مليون مستخدم نشط أسبوعيًا، وهو ضعف العدد الذي كان لديه في الخريف السابق. وبالنظر لهذه الأرقام، مع مقارنة الرقم المسجل في مايو 2025 أكثر من 600 مليون مستخدم فإن أعداد المستخدمين تضاعفت 3 مرات خلال شهور، وهى طفرة بكل المقاييس، ومع مضاعفة أرقامه، صعد حسب SEMrush إلى قائمة المواقع الأكثر زيارة حول العالم ليحتل المركز الخامس عالميا، رغم أنه كان خارج قائمة الـ20 الأكثر زيارة عالميا في يناير 2024. يسبقه حاليا في الترتيب العالمى إنستجرام رابعًا، ويليه ويكيبيديا سادسًا، ووصل عدد مستخدميه حتى إبريل الماضى إلى 601 مليون مستخدم حول العالم، وفى بلده الولايات المتحدة يقع في المركز الثانى عشر في قائمة المواقع الأكثر زيارة، ويسجل 91٪ وفق المقياس الرقمى لقوة الموقع الإلكترونى , Authority Score. وفى إطار تحليل حركة التصفح، كشف «الغطريفي» أن هناك 5 دول تتصدر زياراته حول العالم، حيث تأتى الولايات المتحدة في الصدارة بنسبة 15٪ من عدد الزيارات عالميًا، وسجلت أكثر من 794 مليون زيارة في مايو 2025، ثم الهند بأكثر من 8٪، تليها البرازيل 5.4٪، ثم ألمانيا 4.1٪، وأخيرًا المملكة المتحدة 2.9٪ بأكثر من 155 مليون زيارة شهريًا. علاء الغطريفي - صورة أرشيفية ويشير إلى أن الزيارات المباشرة تمثل 78.8٪ من إجمالى الزيارات، أي أن الأداة لا يلزمها وسطاء، ويقصدها المستخدمون مباشرة، وهى نقطة قوة لأى موقع إلكترونى، ويسهم موقع الشركة الأم بنسبة 6.1٪ وفق إحصائيات شهر مايو الماضى، ثم جوجل بنسبة 5.2٪. وحسب تأكيده، تظهر الإحصائيات أن استخدام شات جى بى تى يخالف السائد حاليا من حيث الجهاز المستخدم في التصفح، فقد كسر النمط في استهلاك المحتوى عبر الإنترنت، ويؤذن بالتركيز على أجهزة الكمبيوتر المحمولة والثابتة عند استخدام أدوات الذكاء الاصطناعى مثل روبوتات الدردشة، ويبرز تغيرًا في نوع التلقى وكيفية الاستهلاك، لأن الأجهزة الثابتة تراجعت كثيرًا خلال السنوات الماضية في أنماط الاستهلاك في مواجهة الهواتف الذكية، وهو ما ينطبق أيضا على الأجهزة اللوحية «الآى باد وأشقائه» التي صارت من الماضى. التحليل الكامل.. كيف أصبح «شات جي بي تي» جزءًا من حياة المصريين اليومية؟


المشهد العربي
منذ 5 ساعات
- المشهد العربي
آبل تسعى لتعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي بأدوات بحث
تسعى شركة "آبل" لتعزيز إمكاناتها في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير أدوات جديدة، بعد أن أصبح نظام "آبل إنتليجنس" ومساعدها الذكي "سيري" يفتقران إلى قدرات البحث التي يقدمها المنافسون مثل "شات جي بي تي" و"جيميناي". وتشير إعلانات التوظيف التي ظهرت على الموقع الرسمي لصانعة الجوالات إلى أنها تبحث عن خبراء في خوارزميات البحث وتطوير محركاته، مع الإشارة إلى أن هذه الجهود ستُدمج مستقبلاً في منتجات مثل "سيري" و"سفاري" و"سبوتلايت"، بحسب "بلومبرج". يأتي هذا بعدما شكّلت "آبل" في وقت سابق من هذا العام فريقًا جديدًا يُعرف باسم "إيه كيه آي"، اختصارًا لـ "الإجابات والمعرفة والمعلومات"، يتولى استكشاف خدمات داخلية تهدف إلى ابتكار تجربة بحث ذكية تشبه "شات جي بي تي"، يقوده روبي ووكر، المدير السابق في "سيري". لا يزال "آبل إنتليجنس" يفتقر إلى قدرات البحث الذكي، حيث يقتصر حاليًا على تلخيص الإشعارات، وصياغة النصوص، وإنشاء رموز تعبيرية مخصصة، وتحسين الصور، فيما يُحيل "سيري" كثيرًا من الأسئلة إلى "شات جي بي تي" أو يعرض نتائج بحث تقليدية من "جوجل".