أخطاء شائعة تحرمك فوائد الأعشاب الطبية.. تجنبها الآن!
عمان - تعد الأعشاب الطبية جزءاً أساسياً من التراث الثقافي في العديد من المجتمعات، فمنذ العصور القديمة، اعتمد الناس عليها كوسيلة طبيعية للعلاج، لما لها من فوائد كبديل أو مكمل للأدوية الكيميائية المصنعة.
وهناك العديد من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الناس عند تحضير الأعشاب، سواء بالغلي أو النقع، مما قد يؤثر على الفوائد الصحية أو حتى يسبب أضراراً للجسم، لذلك نستعرض هنا أبرز الفروقات والأخطاء المرتبطة بكل طريقة:
طريقة النقع
حين اللجوء إلى طريقة النقع، يجب ترك المنقوع العشبيّ الساخن مدّة تتراوح من 10 إلى 20 دقيقة، من أجل السماح للمواد الكيميائية الفعالة بالتفاعل مع الماء والانتقال إليه، مع تغطيته حتى لا تتطاير بعض المواد العطرية والزيوت الطيّارة المفيدة.
وهذه الطريقة عادة ما تكون مستخدمة مع الأوراق والأجزاء الزهرية مثل "اليانسون، النعناع، البابونج، اللافندر"، وهذه الزيوت العطرية تفقد فوائدها عند الغلي، والأفضل نقعها.
طريقة الغلي
هناك أسلوبان، الأول يقوم على وضع الأعشاب في الماء وغليهما معاً، والثاني يعتمد على انتظار غليان الماء ثم وضع الأعشاب فيه، وتركه لمدة تصل إلى 5 دقائق، تناسب هذه الطريقة عادة الجذور والأغصان، بسبب صعوبة خروج ما تحتويه من مواد فعّالة.
وأبرز هذه المشروبات التي ينصح بغليها الجذور أو القشور القاسية مثل الزنجبيل أو القرفة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 5 ساعات
- رؤيا نيوز
وزير الداخلية يزور مركز علاج الإدمان ويشيد بجهود إدارة مكافحة المخدرات في علاج الادمان
زار وزير الداخلية، مازن الفراية، ومدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة اليوم الخميس، مركز علاج الإدمان التابع لإدارة مكافحة المخدرات. حيث اطّلعا على الجهود المبذولة في مجال الخدمات الطبّية والعلاجية والاجتماعية التي يقدّمها المركز لكل راغب بالعلاج من سموم المخدرات. وأكّد الفراية خلال الزيارة أهمية متابعة التوجيهات الملكية السامية بضرورة تكثيف الجهود الوطنية وتعزيز التعاون بين الجهات المعنية لمحاربة آفة المخدرات والحدِّ من انتشارها وتشجيع الأشخاص المدمنين ومساعدتهم على تجاوز إدمانهم. وأشاد الوزير بالدور الريادي والاجتماعي الذي تصدّت له مديرية الأمن العام بإنشاء مركز متخصّص لعلاج الإدمان، وتقديم خدمات علاجية ونفسية متقدّمة للمدمنين، إضافة إلى برامج المتابعة والرعاية اللاحقة لمن تلقوا العلاج المجّاني وعلى نفقة الأمن العام، إيمانًا منها بأهمية إيجاد مثل تلك المصحّات العلاجية لمدمني المخدرات. وأبدى تقديره بالأنظمة والمرافق التي يحتويها المركز والتعامل بالسّرية التامة التي تميز إجراءات العلاج، والتي تسهم في تشجيع الأفراد وذويهم على التقدّم طواعية للعلاج، دون تبعات قانونية، ما يعزز فرص التعافي والاندماج في المجتمع من جديد. من جهته، أكّد مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة استمرار المديرية في جهودها الميدانية والتوعوية والعلاجية، ضمن الإستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات. لافتاً إلى أن المديرية تعمل بشكل تكاملي مع مختلف المؤسسات لتقديم الدعم اللازم للمركز، بما يضمن استمرار واجباته وتقديم خدماته وفق أعلى المعايير الدولية. مشيراً إلى أنّ مديرية الأمن العام مستمرة بمسؤولياتها الاجتماعية والإنسانية وتضع على سلم أولوياتها إنشاء مركزين جديدين لعلاج الإدمان ضمن إقليمي الشمال والجنوب، إضافة إلى مراكز علاج خاصة داخل مراكز الإصلاح والتأهيل أسوة بمركز إصلاح وتأهيل بيرين. وجال الوزير الفراية داخل مركز العلاج واطّلع على المرافق العلاجية والتأهيلية والترفيهية داخله، واستمع إلى إيجاز قدّمه مدير إدارة مكافحة المخدرات حول آليات العمل في المركز، وبرامج العلاج والتأهيل، والمراحل التي يمر بها المدمن حتى التعافي، مؤكداً أن المركز قدّم خدماته لمئات الحالات، وأسهم في تحسين واقع العديد من الأسر.


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
صفوة الإسلامي يجدد دعمه لبرامج وأنشطة جمعية مؤسسة الملاذ للرعاية التلطيفية
جدد بنك صفوة الإسلامي دعمه لجمعية مؤسسة الملاذ للرعاية التلطيفية للسنة الثالثة على التوالي، في إطار التزامه المستمر بمسؤوليته المجتمعية، ودعماً لرسالة المؤسسة الإنسانية في تقديم الرعاية الشاملة مجاناً للمرضى المصابين بأمراض مزمنة أو مستعصية غير قابلة للعلاج، ورفع جودة الرعاية من خلال تخفيف الألم والمعاناة لهم في نهاية حياتهم، وتلبية احتياجاتهم العاطفية والروحية مع توفير الدعم لعائلاتهم. ويأتي هذا التعاون ضمن برامج البنك الاستراتيجية في مجال المسؤولية المؤسسية المجتمعية، والتي تركز على المبادرات ذات الأثر المباشر في حياة الأفراد، لا سيما تلك المتعلقة بالقطاع الصحي والإنساني. ويسعى البنك من خلال هذا الدعم إلى تعزيز مفهوم التكافل المجتمعي، والمساهمة في توفير بيئة علاجية رحيمة ومتكاملة تُراعي احتياجات المرضى في مختلف مراحل المرض. ويؤكد هذا الدعم المتواصل حرص بنك صفوة الإسلامي على الوقوف إلى جانب المؤسسات التي تقدم خدمات نوعية تمسّ حياة الفئات الأكثر حاجة، بما يعكس التزام البنك بدوره الوطني والإنساني في بناء مجتمع أكثر تراحماً وتماسكاً.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
أستر دي إم للرعاية الصحية تحصل على شهادة "أفضل بيئة عمل" في السعودية ودول الخليج
حصلت مجموعة أستر دي إم للرعاية الصحية، إحدى أكبر مزودي خدمات الرعاية الصحية المتكاملة في دول مجلس التعاون الخليجي، على شهادة اعتماد "أفضل بيئة عمل" من المنظمة العالمية Great Place to Work®، وذلك في أربع دول خليجية هي: المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وسلطنة عُمان، ودولة قطر. ويأتي هذا الإنجاز تتويجًا لجهود المجموعة المستمرة في بناء بيئة عمل إيجابية تركز على الموظف، وتعزز مفاهيم التقدير، والعدالة، والثقة المتبادلة، حيث يُمنح هذا الاعتماد العالمي استنادًا إلى نتائج استطلاع شامل لآراء الموظفين يقيس تجربتهم في بيئة العمل وفق عدة معايير، تشمل مدى الثقة بالإدارة، والإحساس بالعدالة، واحترام التنوع، والاعتزاز بالانتماء المؤسسي. نهج مؤسسي وتتبنى "أستر دي إم" نهجًا قائمًا على القيم المؤسسية التي تشمل الشغف، والتعاطف، والنزاهة، والتميز، والوحدة، والاحترام، وهي مبادئ تنعكس بوضوح في شعارها "سنعاملك جيدًا"، الذي لا يقتصر على المرضى بل يشمل جميع العاملين، من خلال خلق بيئة تحتضن طموحاتهم، وتثمّن مساهماتهم، وتستثمر في تطورهم المهني. كما تلتزم المجموعة بترسيخ ثقافة الحوار المفتوح والإصغاء البنّاء، مما يُمكّن الموظفين من المساهمة الفعلية في صياغة السياسات الداخلية، ويعزز بيئة عمل شاملة ومحفّزة تساهم في رفع معدلات الرضا والتفاعل داخل المؤسسة. دعم وظيفي وتعليقًا على هذا التقدير، قالت أليشا موبين، مدير الإدارة والرئيسة التنفيذية لمجموعة أستر دي إم: "إن موظفينا هم أعظم نقاط قوتنا، وهذا التقدير الدولي يأتي نتاجًا للثقافة المؤسسية التي عملنا على بنائها وتعزيزها على مدار السنوات، ونحن ملتزمون بتوفير بيئة عمل ملهمة تدعم كل فرد، وتُقدم له فرصًا حقيقية للنمو والتطور المهني، بما يتماشى مع رسالتنا الإنسانية وقيمنا الجوهرية". من جانبه، قال محمد الشمري، الرئيس التنفيذي لمستشفيات وعيادات أستر في السعودية: "نؤمن في أستر بأن بيئة العمل الإيجابية تنعكس بشكل مباشر على جودة الرعاية الصحية المقدّمة، ويؤكد هذا الإنجاز في المملكة حرصنا على توفير بيئة يشعر فيها الموظفون بالتقدير وتتاح لهم فرص حقيقية للنمو والتطور المهني، ومع توسّع أعمالنا في المملكة، نواصل الاستثمار في كوادرنا وتمكين المواهب السعودية، بهدف بناء فريق متكامل يقود رسالتنا الإنسانية ويواكب تطلعات قطاع الصحة في المملكة" ثقافة مؤسسية ويمثل موظفو "أستر" والبالغ عددهم أكثر من 15 ألف موظف في دول الخليج، إحدى أكبر القوى العاملة في قطاع الرعاية الصحية بالمنطقة، وقد صوّت76% من موظفي المجموعة على أن "أستر" تعد من "أفضل أماكن العمل"، ما يعكس النجاح في بناء بيئة عمل قائمة على الثقة والشمول والاحترام على مدى 38 عامًا. وفي المملكة العربية السعودية، تدير المجموعة مستشفى "أستر سند"في الرياض، إلى جانب 16 صيدلية، مدعومة بمنصة myAster الرقمية، التي تتيح للمرضى الحصول على خدمات الرعاية بسهولة وسرعة. وقال جاكوب جاكوب، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في المجموعة: "لطالما كان الموظفون هم الميزة التنافسية الأهم لدينا، وهذه الشهادة تمثل تأكيدًا على الثقافة المجتمعية التي بنيناها داخل مؤسستنا، حيث إن خلق بيئة مبنية على الثقة والاحترام والنمو لا يساهم فقط في رفاهية الموظفين، بل يعزز من ارتباطهم برسالتنا وقيمنا الجوهرية، ونحن في بداية مسار طويل، ملتزمون فيه بدعم مسيرتهم المهنية ورفاههم المستدام" اعتراف دولي وأشادت منظمة Great Place to Work® بهذا الإنجاز، حيث صرّحت سارة لويس-كولين، نائب رئيس قسم التقدير العالمي في المنظمة، بقولها: "شهادة أفضل بيئة عمل تُعد إنجازًا مرموقًا لا يُمنح إلا للجهات التي تُظهر التزامًا مستمرًا بتحسين تجربة الموظف من الداخل، ويعتمد التقييم بالكامل على آراء الموظفين في الوقت الفعلي، ما يجعله معيارًا عالميًا حقيقيًا في قياس جودة بيئة العمل" وأضافت: "إن حصول مجموعة أستر دي إم على هذا التقدير يبرهن على كونها من بين أفضل الجهات للعمل فيها، وأنها تهيّئ لموظفيها بيئة مثالية للنمو والإنجاز" نمو مستدام وتعتزم "أستر" توسيع نطاق عملياتها في المملكة العربية السعودية، ليس فقط على مستوى المرافق والخدمات، بل أيضًا من خلال زيادة فرص التوظيف للمواطنين السعوديين، وتفعيل برامج تطوير القيادات، والمساهمة في الحملات الصحية الوطنية، دعمًا لرؤية المملكة 2030 الهادفة إلى بناء مجتمع صحي وحيوي. وتؤكد المجموعة أن تعزيز رأس المال البشري يظل في قلب استراتيجيتها المستقبلية، باعتبار أن بيئة العمل الصحية والمحفّزة هي الأساس لتحقيق التميّز في الرعاية الصحية، وضمان استدامة النمو المؤسسي.