
ماكرون: الوضع في غزة لا يُحتمل وأريد مناقشة ذلك مع نتنياهو وترامب
تيرانا - رويترز
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، أنه يشعر بأن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة غير مقبولة، وأضاف أنه يأمل مناقشة الأمر قريباً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال ماكرون خلال افتتاح قمة الجماعة السياسية الأوروبية في تيرانا: إن الوضع في غزة «لا يُحتمل».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 16 دقائق
- صحيفة الخليج
بسبب غزة.. السويد تتحرك لفرض عقوبات أوروبية على وزراء إسرائيليين
«الخليج»: متابعات أعلنت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغارد، الثلاثاء، أن بلادها ستتحرك داخل الاتحاد الأوروبي للضغط من أجل فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين معينين بسبب معاملة إسرائيل للمدنيين الفلسطينيين في غزة. وقالت وزيرة الخارجية في بيان: «طالما أننا لا نرى تحسناً واضحاً في وضع المدنيين في غزة، فنحن بحاجة إلى تصعيد لهجتنا. لذلك، سنضغط الآن أيضاً من أجل أن يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على وزراء إسرائيليين بعينهم»، مضيفة أن المسؤولين المستهدفين سيكونون موضوع نقاش داخل الاتحاد الأوروبي. ويأتي إعلان السويد في ظل ضغوط أوروبية متزايدة على إسرائيل بسبب توسيع عمليتها العسكرية في غزة ومنعها دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الذي بات على شفير المجاعة جراء الحرب المستعرة منذ حوالي 19 شهراً. وأعلنت الحكومة البريطانية، الثلاثاء، أن وزير الخارجية ديفيد لامي قرر تعليق مفاوضات اتفاقية تجارية مع إسرائيل، وأضافت أنها استدعت سفيرة إسرائيل تسيبي حوتوفلي على خلفية توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، كما فرضت في الوقت نفسه عقوبات على مستوطنين وكيانات في الضفة الغربية قالت إنهم مرتبطون بأعمال عنف ضد الفلسطينيين.


صحيفة الخليج
منذ 16 دقائق
- صحيفة الخليج
لافروف: جماعات متشددة تقوم «بتطهير عرقي» في سوريا
موسكو - رويترز نقلت وكالة تاس الروسية الثلاثاء، عن وزير الخارجية سيرجي لافروف، أن موسكو تشعر بقلق عميق إزاء ما وصفه بتطهير عرقي تقوم به «جماعات متشددة» في سوريا. وقال لافروف «الجماعات المتشددة تقوم بتطهير عرقي حقيقي في سوريا، وعمليات قتل جماعي للناس على أساس جنسيتهم ودينهم» ولم تذكر «تاس» أي تفاصيل عن الجماعات التي كان يشير إليها لافروف. وتحتفظ روسيا بقاعدتين عسكريتين في سوريا. وكانت موسكو داعماً رئيسياً لحكومة الرئيس السابق بشار الأسد الموجود الآن في روسيا، حيث حصل على حق اللجوء. وأدى اندلاع أعمال عنف طائفي في مارس/ آذار الماضي، في الساحل السوري بشمال غرب البلاد، إلى مقتل المئات من أفراد الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السابق. وتحاول روسيا الحفاظ على علاقاتها مع السلطات السورية الجديدة، التي قالت إنها قد تسمح لموسكو بالاحتفاظ باستخدام قاعدة حميميم الجوية، وقاعدة طرطوس البحرية. وأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الشهر بإلغاء العقوبات التي فرضت على سوريا خلال حكم الأسد، في تحول كبير في سياسة واشنطن.


البيان
منذ 33 دقائق
- البيان
هرباً من شبح التسريح.. آلاف الموظفين الأميركيين يفضلون الاستقالة
قالت نقابات وخبراء وموظفون إن عشرات الآلاف من العاملين بالحكومة الأميركية فضلوا الاستقالة على تحمل ما يعتبره كثيرون عذاب انتظار تنفيذ إدارة ترامب لتهديداتها بفصلهم. وقع الرئيس دونالد ترامب أمراً تنفيذياً عند توليه منصبه لخفض حجم وإنفاق الحكومة بشكل كبير، وبعد أربعة أشهر، لم تتحقق بعد عمليات التسريح الجماعي للموظفين في أكبر الوكالات حتى الآن وأبطأت المحاكم سير العملية. واختار معظم موظفي الخدمة المدنية الذين غادروا أو سيغادرون بحلول نهاية سبتمبر برنامجا للتقاعد المبكر أو حوافز أخرى للاستقالة. وقال بعضهم وفق "رويترز" إنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط اليومي انتظارا لطردهم بعد تحذيرات متعددة من مسؤولي إدارة ترامب بأنهم قد يفقدون وظائفهم في الموجة التالية من تسريح الموظفين. ونتيجة لذلك، تمكنت إدارة ترامب والملياردير إيلون ماسك المشرف على إدارة الكفاءة الحكومية من خفض ما يقرب من 12 بالمئة من القوى العاملة المدنية الاتحادية البالغ قوامها 2.3 مليون موظف، وذلك إلى حد كبير من خلال التهديدات بالإقالة والاستقالات وعروض التقاعد المبكر. يقول ترامب وماسك إن البيروقراطية الاتحادية متضخمة وغير فعالة وتساهم في الهدر والاحتيال. لم يقدم البيت الأبيض حتى الآن إحصاء رسميا لعدد من سيغادرون القوى العاملة الاتحادية. وقال إن 75 ألف شخص قبلوا العرض الأول من عرضين للتسريح، لكنه لم يذكر عدد من قبلوا العرض الثاني الشهر الماضي. وبموجب الخطة، سيحصل موظفو الخدمة المدنية على رواتب ومزايا كاملة حتى 30 سبتمبر، مع عدم اضطرار معظمهم للعمل خلال تلك الفترة. ومن المقرر إجراء تخفيضات حادة في عدد من الوكالات، بما في ذلك أكثر من 80 ألف وظيفة في وزارة شؤون قدامى المحاربين و10 آلاف وظيفة في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية. ومنذ يناير، يتحدث كثير من الموظفين الحكوميين عن العيش في خوف من الطرد من العمل. وأرسلت العديد من الهيئات رسائل بالبريد الإلكتروني بشكل منتظم إلى الموظفين تحثهم على قبول برامج الاستقالة أو مواجهة احتمال التسريح. كما أنهم يعانون من تكدسهم في المكاتب بعد أن أمر ترامب جميع العاملين عن بعد بالعودة إلى مقر العمل، إلى جانب الخلل الوظيفي داخل الوكالات بسبب رحيل الموظفين ذوي الخبرة. وقال دون موينيهان الأستاذ في كلية فورد للسياسة العامة في جامعة ميشيجان "من غير المناسب اعتبارها استقالات طوعية. فالعديد من هؤلاء الموظفين يشعرون أنهم أُجبروا على الاستقالة". وقبلت شارلوت رينولدز (58 عاما) عرض التقاعد المبكر وتركت وظيفتها كمحللة كبيرة للضرائب في دائرة الإيرادات الداخلية لتحصيل الضرائب في 30 أبريل. وقالت "أخبرونا أننا لسنا منتجين وليس لنا فائدة. كرست 33 عاما من عمري للعمل في مصلحة الضرائب وعملت بجد. أصابني ذلك بشعور فظيع". قال إيفريت كيلي رئيس الاتحاد الأميركي للموظفين الحكوميين، وهو أكبر اتحاد للعمال الاتحاديين ويضم 800 ألف عضو "منح الرئيس سلطة لأشخاص مثل إيلون ماسك وفريقه في إدارة الكفاءة الحكومية لمضايقة الموظفين الاتحاديين وإهانتهم ونشر الأكاذيب بشأنهم وعملهم وإجبار عشرات الآلاف منهم على ترك العمل". وطعنت عشرات الدعاوى القضائية في قانونية مساعي إدارة ترامب لفصل العمال الاتحاديين. ومنع قاض اتحادي في كاليفورنيا في التاسع من مايو تسريح العاملين في 20 وكالة وقال إنه يجب إعادتهم إلى وظائفهم. وتطعن الإدارة الأميركية في الحكم الذي نص على أن ترامب لا يمكنه إعادة هيكلة الوكالات الاتحادية إلا بتفويض من الكونجرس.