logo
مان سيتي يخوض مونديال الأندية بدون كوفاتشيتش

مان سيتي يخوض مونديال الأندية بدون كوفاتشيتش

الأنباءمنذ 2 أيام

يخوض مان سيتي الإنجليزي مونديال الأندية لكرة القدم، المقرر في الولايات المتحدة اعتبارا من 14 الجاري، من دون لاعب وسطه الكرواتي ماتيو كوفاتشيتش بسبب إجراء جراحة لمعالجة إصابة في وتر أخيل.
وقال سيتي في بيان «سيقضي ماتيو الصيف في التعافي من العملية الجراحية، وكل من في النادي يتمنى له الشفاء العاجل».
خاض الكرواتي 42 مباراة في جميع المسابقات خلال الموسم الماضي، وسجل فيها سبعة أهداف، ما يجعل غياب ابن الـ 31 عاما عن فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا خسارة مؤثرة جدا رغم عودة زميله في الوسط الإسباني رودري إلى الفريق قبيل انتهاء الموسم بعد غياب لثمانية أشهر بسبب الإصابة.
وأكد غوارديولا مؤخرا أنه سيتعامل مع رودري بشكل حذر كي يتمكن من الاعتماد عليه بشكل كامل الموسم المقبل، حيث سيسعى الإسباني وفريقه إلى تعويض خيبة الخروج من جميع المسابقات من دون أي لقب لأول مرة منذ ثمانية أعوام.
ويسافر سيتي إلى الولايات المتحدة كحامل للقب مونديال الأندية، لكن الصيغة الجديدة مختلفة تماما، إذ يشارك فيها 32 فريقا، وقد وقع فريق غوارديولا ضمن المجموعة الثامنة بجانب يوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي والوداد المغربي الذي سيكون خصمه الأول في 18 يونيو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسوم ترامب الجمركية على الصلب والألمنيوم تدخل حيز التنفيذ
رسوم ترامب الجمركية على الصلب والألمنيوم تدخل حيز التنفيذ

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء

رسوم ترامب الجمركية على الصلب والألمنيوم تدخل حيز التنفيذ

رفعت الولايات المتحدة اليوم الأربعاء، الرسوم الجمركية التي تفرضها على منتجات الصلب والألمنيوم التي تستوردها من 25 إلى 50 % تنفيذا لقرار أعلنه الرئيس دونالد ترامب. وكان مرسوم مضاعفة الرسوم نشر الثلاثاء ودخل حيز التنفيذ عند الساعة 00,01 بالتوقيت المحلي (الساعة 04,01 ت غ). وقال الرئيس الأميركي عند إعلانه القرار الجمعة، إن الرسوم الجمركية الإضافية الجديدة من شأنها حماية "صناعاتنا من الصلب والألمنيوم التي ستكون أقوى من أي وقت مضى". وأضاف "نريد التحقق من أن الواردات لا تهدد الأمن القومي". وجاء في نص المرسوم: "مع أن الرسوم الجمركية المفروضة حتى الآن وفرت دعما أساسيا للأسعار في السوق الأميركية إلا انها لم تسمح لهذه الصناعات بتطوير والمحافظة على نسبة استخدام لقدرات الانتاح تكون كافية لاستمراريتها وبالنظر إلى متطلبات الدفاع الوطني". وكان قطاع الصلب والألمنيوم أول المستهدفين بالرسوم الجمركية التي فرضها دونالد ترامب مع اعتماد رسوم جمركية إضافية نسبتها 25 % اعتبارا من 12 مارس من أجل الحث على الاستثمار في الولايات المتحدة.

«الوطني»: «الفيدرالي» الأميركي سيواصل سياسة الانتظار والترقب.. وقد يخفض الفائدة مرتين قبل نهاية 2025
«الوطني»: «الفيدرالي» الأميركي سيواصل سياسة الانتظار والترقب.. وقد يخفض الفائدة مرتين قبل نهاية 2025

الأنباء

timeمنذ 18 ساعات

  • الأنباء

«الوطني»: «الفيدرالي» الأميركي سيواصل سياسة الانتظار والترقب.. وقد يخفض الفائدة مرتين قبل نهاية 2025

ذكر تقرير صادر عن بنك الكويت الوطني، أن الاقتصاد العالمي يعاني من تبعات سياسة الرسوم الجمركية الأميركية، إذ ساهم قرار المحكمة الأميركية الأخير في تصعيد حالة عدم اليقين. وفي ظل استمرار المنازعات القضائية المتعلقة بهذه الرسوم، يصعب توقع تحقيق تقدم ملموس في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين، إلا أنه على الرغم من هذه التطورات، تؤكد الإدارة الأميركية تمسكها بخطط فرض الرسوم الجمركية، مع استعدادها لاستخدام آليات بديلة إذا استدعت الحاجة. وأشار التقرير إلى أنه بغض النظر عن المسار الذي ستأخذه التطورات القانونية التي ظهرت مؤخرا على الساحة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية، من المرجح أن تظل الإدارة الأميركية ملتزمة بخططها لفرض هذه التعريفات، مع استعدادها لاستخدام وسائل بديلة إذا استدعى الأمر. وعلى الرغم من ذلك، ومع استمرار القضايا المعروضة أمام المحاكم، تتراجع القوة التفاوضية للرئيس ترامب بشكل كبير في مفاوضاته مع الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة. والأهم من ذلك، أنه لا يمكن توقع تقدم كبير في المفاوضات التجارية الأميركية طالما ظل الملف القضائي معلقا. وعلى الرغم من تفاقم حالة عدم اليقين منذ تولي ترامب منصبه، إلا أن مستوى جديد من عدم اليقين القانوني ظهر نتيجة للتطورات القضائية. وبعيدا عن التطورات القضائية، يظل 9 يوليو، موعد انتهاء التوقف المؤقت للرسوم الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة ودول العالم، تاريخا محوريا. وقد تمكنت الولايات المتحدة والصين سابقا من تهدئة الحرب التجارية بينهما، إلا أن المفاوضات توقفت وتصاعدت التوترات مؤخرا. وعلى الرغم من احتمال استمرار التصعيد بعد انقضاء مهلة التسعين يوما، إلا أن السيناريو الأكثر منطقية يتوقع استئناف التوجه نحو خفض التصعيد، في ظل وعي الاقتصادين الأكبر في العالم بالضرر الاقتصادي الكبير الذي قد ينجم عن حرب تجارية شاملة. في الوقت ذاته، أقر مجلس النواب «مشروع القانون الكبير والجميل» الذي تقدم به الحزب الجمهوري، غير أنه يعد خطوة في الاتجاه الخاطئ نظرا لما قد يؤدي إليه من زيادة الدين العام، الذي بات على مسار غير قابل للاستدامة، على الرغم مما قد يحققه من دعم للنمو الاقتصادي على المدى القصير، ويعرض المشروع حاليا على مجلس الشيوخ، إذ يتوقع إدخال بعض التعديلات عليه، وإن كان من المرجح أن يحتفظ بطابعه كقانون يسهم في زيادة الدين. وعلى صعيد الأداء الاقتصادي، ذكر تقرير البنك الوطني أن الناتج المحلي الإجمالي انكمش في الربع الأول من العام نتيجة للرسوم الجمركية، بينما حافظ سوق العمل على قدر كبير من المرونة، مع وصول متوسط الزيادة الشهرية في الوظائف إلى 155 ألف وظيفة خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وبناء على ذلك، يرجح أن يواصل مجلس الاحتياطي الفيدرالي سياسة الانتظار والترقب، في ظل تسعير الأسواق حاليا لاحتمال خفض سعر الفائدة حوالي مرتين بمقدار 25 نقطة أساس لكلا منهما قبل نهاية العام الحالي. وتشير تقديرات «الوطني» إلى أن الركود في الولايات المتحدة أمرا يمكن تفاديه ما لم يعاد إشعال فتيل التصعيد الجمركي مجددا. وكان التراجع السابق في وتيرة التصعيد قد أدى إلى تحفيز التعافي السريع في أداء مؤشر «ستاندرد آند بورز 500»، الذي عكس اتجاه الهبوط السابق بحدة واتخذ شكل حرف V، وذلك على الرغم من أن مؤشر الدولار الأميركي ما يزال أقل بنسبة 10% مقارنة بأعلى مستوياته المسجلة في يناير الماضي. خفض جديد للفائدة في أوروبا في سياق آخر، ذكر تقرير بنك الكويت الوطني، أن اقتصاد منطقة اليورو استهل العام الحالي بأداء جيد فاق التوقعات، مسجلا نموا بنسبة 0.3% على أساس ربع سنوي في الربع الأول من العام، مقابل 0.2% في الربع السابق. من جهة أخرى، اقترب معدل التضخم الكلي من المستوى المستهدف البالغ 2.2% على أساس سنوي، وذلك على الرغم من ضرورة تسجيل تراجع إضافي في مستويات التضخم الأساسي وقطاع الخدمات. إلا أن المؤشرات الأخيرة بدأت تعكس تداعيات الرياح المعاكسة الناتجة عن الرسوم الجمركية، إذ انخفض مؤشر مديري المشتريات (49.5 في مايو)، في أول تراجع له إلى دون مستوى 50 خلال العام الحالي. وعلى صعيد السياسة النقدية، واصل البنك المركزي الأوروبي نهجه التيسيري بخفض سعر الفائدة سبع مرات منذ يونيو 2024، مع توقع شبه يقيني لمزيد من التخفيضات في اجتماع هذا الأسبوع. وعلى الرغم من تراجع البنك في مارس عن وصف سياسته بأنها «مقيدة»، تشير العقود الآجلة إلى إمكانية خفضها مجددا مرة واحدة او اثنتين في النصف الثاني من العام، مما يعكس حجم عدم اليقين المحيط بالتطورات التجارية المستقبلية. وتعتبر التطورات التجارية لدى الاتحاد الأوروبي (أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة) من العوامل الجوهرية في تشكيل الآفاق المستقبلية، لاسيما بعد تهديد الرئيس ترامب برفع الرسوم الجمركية «المتبادلة» على الاتحاد الأوروبي إلى 50%. وحتى في حال تم تأييد الحكم الابتدائي بوقف هذه التعريفات، فإن الرسوم المفروضة على قطاعات محددة مثل صناعة السيارات والصلب والألمنيوم، والتي ستتضاعف قريبا، ما تزال سارية، فضلا عن وجود رسوم جمركية أخرى قيد الإعداد، ما يجعل منطقة اليورو عرضة للمزيد من الصدمات التجارية. وبغض النظر عن الأحكام القضائية الصادرة، تكررت تصريحات ترامب التي تعكس عداء واضحا تجاه الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى اختلال كبير في ميزان تجارة السلع لصالح الاتحاد الأوروبي، مما يزيد من صعوبة المفاوضات المتوقعة بين الطرفين. ويضاف إلى ذلك، أن هيكل الاتحاد الأوروبي المعقد وبطء عملية صنع القرار تشكلان عائقا إضافيا في سبيل التوصل إلى تفاهمات سلسة. إلا أنه على الرغم من ذلك، يبدي مسؤولو الاتحاد الأوروبي رغبة واضحة في تجنب تصعيد النزاعات مع الولايات المتحدة.

وسط توقعات تخفيض «المركزي الأوروبي» الفائدة وتأزم الحرب التجارية
وسط توقعات تخفيض «المركزي الأوروبي» الفائدة وتأزم الحرب التجارية

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • الأنباء

وسط توقعات تخفيض «المركزي الأوروبي» الفائدة وتأزم الحرب التجارية

واصل اليورو مكاسبه مسجلا ارتفاعا ملحوظا ليصل إلى أعلى مستوى له، في أكثر من خمسة أسابيع، حيث ارتفع بنسبة 0.76% مقتربا من مستوى 1.1433 دولار، مدعوما بتحسن المعنويات في الأسواق، وتوقعات إيجابية بشأن الاقتصاد الأوروبي. في ظل هذه التطورات، قضت هيئة مكونة من ثلاثة قضاة في محكمة التجارة الدولية في مانهاتن، يوم الأربعاء الماضي، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاوز صلاحياته بفرض رسوم جمركية واسعة على الواردات، وأعلنت أن الأوامر التنفيذية، الصادرة في 2 أبريل غير قانونية. ورغم ذلك، صرح ترامب، يوم الجمعة، خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، بأنه يعتزم مضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50%، بهدف زيادة الضغط على منتجي الصلب العالميين، وتصعيد الحرب التجارية، مؤكدا أن هذه الخطوة ستعزز مكانة صناعة الصلب في الولايات المتحدة. ووسط هذه الأجواء المتوترة، من المتوقع أن يجري البنك المركزي الأوروبي، هذا الأسبوع، تخفيضا لأسعار الفائدة، للمرة السابعة على التوالي، في محاولة للتصدي لتباطؤ الاقتصاد الأوروبي الذي تفاقم بسبب سياسات ترامب التجارية المتقلبة. وفاقمت الرسوم الجمركية الأميركية الشعور بالإلحاح داخل أوروبا، التي تواجه انتقادات حادة بسبب فائضها التجاري الكبير مع الولايات المتحدة، ما يثير مخاوف من تأثير سلبي على مصدري القارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store