logo
مَن هي الممثلة التي قالت عنها جوليا روبرتس "أجمل امرأة في العالم"؟

مَن هي الممثلة التي قالت عنها جوليا روبرتس "أجمل امرأة في العالم"؟

مجلة سيدتيمنذ 2 أيام
في الوسَط الفني، تتنافس النجمات للحصول على لقب الأجمل والأفضل بين الأخريات. وعلى جانبٍ آخر، تحرص بعض النجمات على الإشادة بأخريات؛ فتعكس مدى الثقة العالي بالنفس والإحساس بالجمال الداخلي.
وعندما تأتي إشادةٌ من نجمة بثقل جوليا روبرتس - أيقونة هوليوود- وتصف إحدى زميلاتها بأنها "أجمل امرأة في العالم"، تتزايد علامات الاستفهام لمعرفة مَن هي سعيدة الحظ التي نالت هذا اللقب الرفيع، ولماذا رأت فيها جوليا روبرتس هذا القدْر من الجمال، سواء الخارجي أو الداخلي.
جوليا روبرتس ترى في هذه النجمة أجمل امرأة في العالم
The actress Julia Roberts called the 'most beautiful woman in the world' 20 years ago and what she looks like now https://t.co/7zse2OdcRN
— Daily Mail Celebrity (@DailyMailCeleb) July 26, 2025
وفقاً لموقع Daily Mail، صرّحت جوليا روبرتس في عام 2004، بأنها ترى نجمة بوليوود آيشواريا راي أجمل امرأة في العالم.
وجاء تعليق روبرتس في الوقت الذي كانت راي تُثير فيه ضجةً عالميةً لدورها الرائد في فيلم Bride and Prejudice، وهو فيلمٌ مُقتبسٌ بأسلوب بوليوودي حيوي من رواية Pride and Prejudice، والذي عرّفها على الجمهور الغربي. وقد ساهم هذا التصريح في ترسيخ مكانة راي العالمية- التي كانت تُهيمن حينها على السينما الهندية بـ24 فيلماً- كأكثر من مجرد نجمة سينمائية.
قد ترغبين في معرفة لماذا لم تَحضُر آيشواريا راي أيّ حفل ميت غالا؟
بداية متواضعة ثم ملكة جمال
View this post on Instagram
A post shared by AishwaryaRaiBachchan (@aishwaryaraibachchan_arb)
كشفت آيشواريا راي في مقابلة لها عام 2004 مع شبكة CBS، أن التمثيل لم يكن يوماً جزءاً من خطتها الأصلية. فقد نشأت في أسرة صارمة من الطبقة المتوسطة لأب بحري وأم كاتبة، وكانت تتطلع إلى مسار مختلف تماماً. فقد كانت طالبة متفوّقة، وكانت في طريقها لتصبح مهندسة معمارية- حتى جاءت مسابقة ملكة جمال العالم وغيّرت كلّ شيء؛ لتبدأ رحلتها في الصعود نحو النجومية، عندما تُوّجت بلقب ملكة جمال الهند عام 1994، ثم فازت بلقب ملكة جمال العالم. وبعد نجاحها في السينما الهندية، أصبحت اسماً عالمياً يتردد في المحافل والمهرجانات العالمية؛ حتى أنها لاتزال تخطف الأضواء بحضورها السنوي لمهرجان كان السينمائي.
ومن ناحية حياتها الشخصية؛ فهي متزوجة من نجم بوليوود أبهشيك باتشان نجل النجم العالمي أميتاب باتشان ، وقد اشتعلت شرارة الحب بينهما في موقع تصوير فيلم Dhoom 2، وأعلنا خطوبتهما في يناير 2007، وتزوّجا بعد بضعة أشهر فقط في حفل فخم. وقد تَرسّخ حبهما وارتباطهما عندما رُزقا بابنتهما الوحيدة، آرادهيا، في 16 نوفمبر 2011؛ مما جعلها على الفور واحدة من أشهر أبناء المشاهير في الهند.
ورغم العناوين الرئيسية، ظلت آيشواريا راي مُركّزة على مسيرتها المهنية، وأبقت حياتها الشخصية في الغالب سرية.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي »
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آخر الرحابنة
آخر الرحابنة

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

آخر الرحابنة

أجمل ما كتب زياد، وغنت فيروز، ما يأتي: أنا صار لازم ودعكم وخبركن عني، أنا كل القصة لو منكن - ما كنت بغني موسيقيي دقوا وفلوا - والعالم صاروا يقلوا ودايماً في الآخر في آخر - في وقت فراق ودع زياد رحباني جماهيره من خلف الستار. لم يشأ أن يسمعوا صوته الساخر وقد أضحى أنيناً مكسوراً. كان الفتى عاصفةً من الجمال، وقصيدةً محزنةً من الفوضى والنبوع. كان الفتى نجل الأب وأحزان الأم. وقد وقفت مرة على تلة تصرخ في وجه لبنان: أنا الأم الحزينة/ وما من يعزيها. مثلَ الأعمدة الأخرى في هيكل الرحابنة كان زياد شاعراً، وموسيقياً، ومسرحياً، وممثلاً، وكوميدياً، وكاتباً، وفي مرتبة النبوغ في كل العبقريات. كان محدثاً في كل شيء: موسيقاه، وطرائقه، والخلط بين ما ورث من جينات العائلة، وما استخف به، وتمرد عليه. وكان كئيباً يعاني من شعور بالفشل، برغم النجاح الدائم. وفي حياته العامة، انضم إلى الفقراء والبائسين، وابتعد عن أسرة الفن ومشاغل الجماعة. كما ابتعد عن السائد، والشائع، والمألوف. فهو «ليس» الأب، ولا الأعمام، ولا أي فرع من الفروع. هو جذر آخر، يعزف الجاز مثل أصحاب لويس أرمسترونغ. وعلى ذلك البيانو سريع النغمات، يعزف عالياً: عودك رنان. وليه كيف عودّك - وليه؟ على مدى عقود كان داخل الدائرة اللبنانية وخارجها. من بداياته سخر من قامته باستعارات من شخصية شارلي شابلن. وحوّل الزواج الفاشل إلى سخرية من الذات. ولم يكن أحدٌ يعرف مدى البؤس الذي هو فيه. عاش في غربةٍ عن كل شيء. ولم يكن الانتماءُ إلى الحزب الشيوعي إلا صيغة من صيغ العبث واللا انتماء. تبلغ العبثية ذروتها في مسرحيته المذهلة «بالنسبة لبكرا شو»: المجتمع وقد بدأ ينحل أخلاقياً بسبب الحرب والفقر، وصورة اللبناني مكسور الخاطر يحاول تصنع عزة النفس. وليه، ما بتستحي على حالك وليه؟ مش شايف في نقص بالمواد الأولية؟

روائيون «نوبليون» يكتبون قصصاً وسيناريوهات للسينما
روائيون «نوبليون» يكتبون قصصاً وسيناريوهات للسينما

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

روائيون «نوبليون» يكتبون قصصاً وسيناريوهات للسينما

قبل انتهاء ساعات العمل، يوم السبت، السابع من مايو (أيار) 1932، يصل الروائي الأميركي، الحائز جائزة «نوبل»، ويليام فوكنر، إلى استوديو شركة «مترو - غولدوين - ماير» (MGM) في كلفر سيتي، مقاطعة لوس أنجليس. لم يكن لديه صورة واضحة لطبيعة العمل الذي تجشم عناء السفر من أجله، فقد فاجأ من استقبلوه بقوله إن لديه فكرةً جديدةً لـ«ميكي ماوس»، لكنّ النجم السينمائي سام ماركس أخبره أن أفلام «ميكي ماوس» تصنعها «والت ديزني»، وأنه سيُكلّف بالعمل على فيلم للممثل المسرحي والسينمائي والاس بيري. لكنّ الروائي الكبير تساءل فجأة: من هو بيري..؟ كاشفاً أنه لا يعرف هذا الممثل ذائع الصيت. وردت هذه القصة في كتابين هما: «جوزيف بلوتنر: ويليام فوكنر.. سيرة غيرية، 1974» و«ستيفن ب. أوتيس: ويليام فوكنر.. الرجل والفنان، 1987». لكنّ ويليام فوكنر، الروائي الجنوبي القادم من أوكسفورد، ميسيسيبي، الذي فاجأهم بضبابية الفكرة في ذهنه عن العمل الذي ينتظره، سيذهلهم فيما بعد بإنجاز معالجة أربع قصص خلال أربعة أسابيع، ليلفت بذلك انتباه المخرج هوارد هوكس الذي أُعجب بأسلوبه، واشترى قصةً قصيرةً له منشورةً في صحيفة «ساتردي إيفننغ بوست». وطلب من فوكنر تحويلها إلى سيناريو، فأنجزه في أربعة أو خمسة أيام. وصفه هوكس بأنه أفضل سيناريو قرأه. وقد استمرت علاقة فوكنر بالسينما، وبهوليوود، وعلى نحو متقطع، عقدين من الزمن (1932 - 1954)، أنجز خلالهما 50 سيناريو للثلاثة استوديوهات «مترو - غولدوين - ماير»، «وارنر برذرز»، و«توَنتيث سنتشوري فوكس». ماركيز بؤس الكاتب وإفلاس الناشر مرّ الروائي الذي أصبح واحداً من أشهر الكتّاب في الأدب الأميركي عموماً، والأدب الجنوبي خصوصاً، فوكنر بوضعٍ مالي سيئ للغاية، فالمتاجر بدأت ترفض شيكاته التي يوقعها بدون رصيد. وكان انتظاره يطول لوصول شيك الأربعة آلاف دولار من دار النشر «كيب آند سميث»، حصته من عوائد روايته «الملاذ/ Sanctuary». وبلغ بؤس الحال ذروته عندما وضعت المحكمة دار النشر تحت الحراسة القضائية ثم إشهار إفلاسها وتصفيتها. وزاد الطين بِلَّة رفض الناشرين لمخطوطة روايته الجديدة «الضوء في أغسطس»، ربما لطلبه خمسة آلاف دولار مقابل نشرها، وأن تنشر منجمة بدون أي تدخل من الناشر لإجراء تغييرات في النص. وفي هذه الأثناء يصله العرض والعقد من «مترو غولدوين ماير» بقيمة 500 دولار في الأسبوع للعمل في وظيفة «كاتب قصص وسيناريو». وبالرغم من أن فوكنر لم يكن متحمساً، ولا راغباً في الذهاب إلى هوليوود والعمل فيها، لكن لم يكن أمامه خيارات أخرى. فحزم أمتعته وركب القطار بتذكرة أمنتها له «مترو - غولدوين - ماير». ولم يكن فوكنر أول، ولا آخر روائي «نوبلي» اشتغل «كاتب قصص سينمائية وسيناريو»؛ فثمة روائيون نوبليون آخرون جربوا أياديهم في الكتابة للسينما مع تفاوت في تجاربهم: نجيب محفوظ، وجان بول سارتر، وغابرييل غارسيا ماركيز، وهارولد بنتر، وأورهان باموق، وبيتر هاندكه، وإرنست هيمنغواي، ووول سوينكا، وباتريك موديانو، وكازو إيشيغورو. أما قائمة أسماء الروائيين غير النوبليين فطولها أضعاف طول القائمة السالفة. ولا يمكن هنا سوى المرور بتجربتي اثنين من نظرائه النوبليين: نجيب محفوظ وغابرييل غارسيا ماركيز. محفوظ بين الرواية والسينما ربما يمكن القول إن نجيب محفوظ، مثل ويليام فوكنر، لم يختر، أو حتى لم يحلم، أن يصبح ذات يوم كاتب سيناريو وقصص للسينما، وأن تربطه بالسينما علاقة من أي نوع. لكنها الحاجة والأوقات الصعبة التي اضطرته إلى ألاّ يفرط بأول فرصة سنحت له للعمل في السينما عندما عرض عليه المخرج صلاح أبو سيف كتابة سيناريو للفيلم «مغامرات عنتر وعبلة، 1948». يروي محفوظ في حوار مع عبد الفتاح الفيشاوي (نشر في مجلة «الكواكب» في 26-7-1966) أنه لم يسع إلى العمل في السينما، ولم يخطر بباله الكتابة لها، وأن حكاية علاقته بها بدأت باتصالٍ من صلاح أبو سيف بعد قراءة الأخير رواية «عبث الأقدار»، واكتشافه أن لديه موهبة كتابة السيناريو، ثم وفي لقاء بينهما في 1946 حضره فؤاد نويرة، طلب أبو سيف منه أن يشترك الثلاثة في تأليف سيناريو الفيلم «مغامرات عنتر وعبلة» حسبما ذكر د. عبد الرحمن بدر في مقاله: «السيناريست نجيب محفوظ... كواليس دخول أديب نوبل للسينما». وأنهى أبو سيف تردد محفوظ بشرح معنى كلمة «سيناريو» وطمأنته بأنه سيتعلم كتابة السيناريو على رأس العمل. من «عنتر وعبلة» إلى «جعلوني مجرماً» كانت «مغامرات عنتر وعبلة» الباب الذي دخل محفوظ عبره إلى عالم السينما، وتعرفه على ذلك العالم، وتعرف المقيمون فيه عليه، وكان عاطف سالم ثاني مخرج يعمل معه محفوظ وكان ذلك على الفيلم «جعلوني مجرماً، 1949»، الذي أخذ اسمه، كما يبدو، من الفيلم الأميركي «They Made Me a Criminal. 1939». اشترك محفوظ والسيد بدير وعاطف سالم في كتابة السيناريو، ولعب دور البطولة الفنان فريد شوقي. وتقسّم الكاتبة الدكتورة هاجر بكاكرية سيرة نجيب محفوظ السينمائية في مقالتها «نجيب محفوظ والسينما» إلى أربع مراحل؛ تمتد المرحلة الأولى 15 سنة من فيلم «مغامرات عنتر وعبلة» إلى فيلم «جميلة الجزائرية، 1959»، وتبدأ الثانية بعام 1960 الذي شهد التطور والتغير الأهم في علاقة السينما بمحفوظ، إذ انتقلت من حاجتها إلى خدماته كسيناريست إلى الحاجة إلى ترجمة عدد من رواياته إلى أفلام، بدءاً برواية «بداية ونهاية، 1949»، واستمرت هذه المرحلة إلى 1973. وراوحت العلاقة في الثالثة بين الاعتماد على قصصه للسينما ورواياته. وانفردت القصة القصيرة ملمحاً مميزاً للرابعة. ماركيز.. التجربة العريضة والعميقة يحتاج المرء إلى ما هو أكبر وأوسع من جزء من مقالة لتقصي تجربة غابرييل غارسيا ماركيز السينمائية والكتابة عنها. فتجربته تتميز عن تجربتي فوكنر ومحفوظ أمداً وعمقاً واكتظاظاً بالخبرات والأحداث. تلتقي تجارب الثلاثة عند كتابة السيناريو والقصص للسينما، وتفترق تجربة ماركيز عن تجربتي نظيريه بكونها لم تبدأ ولم تتطور وتتعمق عن طريق الصدفة. لم يصبح ماركيز كاتب سيناريو صدفة، ولم تضطره الظروف، كما يبدو، إلى الكتابة السينمائية لتخفيف حدة أزمة مالية كانت تعكر صفو حياته. لقد سعى بنفسه إلى عالم السينما، جدّ واجتهد في طلبه فتحقق ما يصبو إليه. بدأ ناقداً صحافياً سينمائياً، ثم أصبح كاتب سيناريو حوَّل قصص وروايات آخرين إلى قصص للسينما، ومدرباً على كتابة السيناريو، وانتهى به المطاف مُنشِئاً لمؤسسة لسينما أميركا اللاتينية الجديدة، ثم مدرسة سينما وتلفزيون للعالم الثالث، حسب ماريا كورتيز، «ماركيز والسينما، 2009». علاقة ماركيز بالسينما علاقة شغف نشأ في الطفولة المبكرة، عندما كان جده العقيد نيكولاس ماركيز يصحبه إلى السينما، ويطلب منه بعد عودتهما سرد حكايات الأفلام. كان ذلك بمثابة التدريب المبكر على السرد بحبكات يتوقف ترتيبها للأحداث على ما يعلق بذاكرته منها. وكان لعمله في الصحافة ابتداءً من 1948 دور في تعزيز علاقته وتعميق شغفه بالسينما، بالإضافة إلى تطوير فهمه لكيفية السرد السينمائي، ليس فقط من خلال الحبكة والتمثيل والحوار، لكن أيضاً في كيفية توظيف الكاميرا في سرد أحداث الفيلم. كما يشير الكاتب شيل نافوس (مارس 2020). إن سيرة ماركيز السينمائية بثرائها وتعدد اشتغالاته من أكثر السير إمتاعاً وإلهاماً، كسيرته الأدبية. فولكنر النهاية البداية يُدركُ من قصص اشتغال فوكنر ومحفوظ وماركيز في السينما أن حاجة الأخيرة إلى الروائي ككاتب قصص سينمائية وسيناريست أشدّ من حاجتها إلى رواياته. فعلى سبيل المثال، مضى على بدء محفوظ العمل سيناريست 14 عاماً قبل ترجمة روايته «بداية ونهاية» إلى فيلم. فكتابة محفوظ، أو بالأحرى، مشاركته في كتابة سيناريو «مغامرات عنتر وعبلة» كانت أهم من وجهة نظر صلاح أبو سيف من الاستفادة من واحدة من رواياته. على ضوء هذا، يبدو أن السينما المحلية في حاجة إلى الروائي كاتب سيناريو أشد من حاجتها إلى رواياته. ولعل ما أُنتج حتى الآن من أفلام محلية طويلة يدعم هذا الرأي. فالأفلام السعودية: «مندوب الليل» و«هوبال» و«ناقة» و«سكة طويلة»، مثلاً، ليست ترجمات سينمائية لروايات محلية، ولم يكتب قصصها وسيناريوهاتها روائيون. الرواية ليست النص السردي الوحيد الذي قد يسهم به الروائي في صناعة أفلام محلية، وليست المادة الخام الوحيدة، أيضاً، لصنع أفلام تروي حكايات أناس متخيلين (يشبهوننا) حسب القول الشائع؛ وتنقل للعالم صوراً عن مجتمعنا وثقافتنا. فبإمكان الروائي بالتعاون والحوار مع السينمائي، حين وجود الحاجة والرغبة لدى الأخير، إنجاز قصص للسينما وسيناريوهات تحقق ذلك. هل يُعَبِّرُ هذا عن رفض لتوظيف السينمائي للرواية المحلية؟ بالتأكيد لا. ولكني أرى أن وصول الرواية المحلية إلى الشاشة وبأعداد كبيرة نسبياً تُرضي البعض، وباستمرار، سيتأخر لبعض الوقت، نظراً لعدم توفر أي معطيات ومؤشرات على ضوئها يهتدي السينمائيون إلى رواياتٍ يتوقعون أن تكون مادةً خاماً لأفلام تحقق نجاحاً جماهيرياً عبر شباك التذاكر. * كاتب وناقد سعودي

ماجد المصري في أول ظهور بكواليس فيلم الست لما
ماجد المصري في أول ظهور بكواليس فيلم الست لما

مجلة سيدتي

timeمنذ 9 ساعات

  • مجلة سيدتي

ماجد المصري في أول ظهور بكواليس فيلم الست لما

بدأ الفنان ماجد المصري تصوير مشاهده الأولى في فيلم " الست لما" بطولة الفنانة يسرا والذى يتواصل تصويره حالياً، حيث التحق المصري بأسرة العمل أمس الأحد 27 يوليو، وذلك بعد أسابيع من الشكوك حول مشاركته في الفيلم لا سيما وأنه أكد في أكثر من مناسبة عدم مشاركته في العمل، خاصة أنه تم عرضه عليه منذ فترة قبل بدء تصويره مؤخراً. ماجد المصري ضيف شرف "الست لما" تأتي مشاركة ماجد المصري في فيلم " الست لما" كضيف شرف، حيث يُجسد دور زوج يسرا التي تعمل مذيعة تلفزيونية وسيكون ظهوره خلال عددٍ قليل جداً من المشاهد، إذ اتفق مع المنتج محمد السبكي على ذلك، خاصة أنه مرتبط بأكثر من عمل جديد في الوقت الحالي أبرزها فيلم " السلم والثعبان – لعب عيال" الذي قارب على الانتهاء من تصويره. يمكنكِ قراءة.. مفاجأة لنجمات فيلم الست لما لـ يسرا في الكواليس.. إليكم التفاصيل فيلم " الست لما" من بطولة يسرا، درة ، ياسمين رئيس، عمرو عبدالجليل، محمد أنور، كريم عفيفى، محمودالبزاوى، رانيا منصور، دنيا سامي، انتصار، أحمد صيام، وعدد من ضيوف الشرف، أبرزهم ماجدالمصري، حمدي الميرغني، رحاب الجمل وآخرون، والفيلم من تأليف كيرو أيمن ومحمد بدوي وإخراج خالد أبوغريب وإنتاج ندى ورناالسبكي. شخصيات بطلات فيلم "الست لما" تدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي حول عدد من قضايا المرأة، حيث تجسد يسرا ، شخصية "دينا الكردي" وهي إعلامية مؤثرة، وتتميز شخصيتها بالصرامة والعقلانية، ملامحها قوية، ونظراتها حادة. تُدير مركز صوت المرأة، وتقود النضال النسوي بحزم. تؤمن بقدرة المرأة على التغيير، لكنها تعانى من صدمة خفية تترك أثرها على علاقتها بالرجال. أما ياسمين رئيس فتلعب شخصية وفاء، فتاة في منتصف العشرينيات، وهى شابة متحررة جميلة وجريئة، خريجة جامعة أمريكية أنيقة، واثقة من نفسها لكنها تتعرض لتحرش وحشى داخل سيارة أوبر ما يهز عالمها وتعانى من صدمة نفسية عنيفة بسبب الموقف. View this post on Instagram A post shared by Elsobkynada (@elsobkynada) يمكنك قراءة أيضاً.. يسرا إعلامية مؤثرة .. الكشف عن تفاصيل شخصيات فيلم "الست لما" فيما تظهر درة بشخصية "فاطمة" في الأربعينيات من عمرها، امرأة طيبة، جميلة، نشأت في ملجأ أيتام. تحلم بأن تصبح أماً، لكن حلمها يتحول إلى كابوس بسبب زواجها من رجل أناني. تسرد قصتها أمام الجميع، لتكشف عمق المأساة التي تعيشها نساء كثيرات". تواجد سينمائي قوي للفنان ماجد المصري ماجدالمصري يستمر في تواجده السينمائي القوي خلال الفترة الأخيرة، حيث يعمل حالياً على تصوير فيلم " السلم والثعبان: لعب عيال" والذي يُشارك فى بطولته إلى جانب عمرو يوسف وأسماء جلال، حاتم صلاح، فدوى عابد، هبة عبدالعزيز، وآية سليم، والعمل قصة وإخراج طارق العريان وتأليف أحمد حسني، وتدور أحداثه فى إطار رومانسى اجتماعى، كما ينتظر عرض فيلم "الغربان" والذي يشارك بطولته بجانب الفنان عمرو سعد. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store