
مشروع مثير للجدل بتمويل من مخرج "سيد الخواتم".. إحياء طائر عملاق منقرض منذ 600 عام
The world's tallest bird is one step closer to a comeback. The Ngāi Tahu Research Centre, Peter Jackson, and Colossal are teaming up to bring the South Island giant moa back to New Zealand. 🇳🇿 Read all about it on @Forbes. https://t.co/f1OE3F5Efo
ويهدف الفريق العلمي إلى استخدام تقنيات الهندسة الوراثية لتعديل جينات طيور حية حالية، مثل طيور "التينامو" و"الإيمو"، لجعلها تشبه في صفاتها الطائر المنقرض الذي كان يصل ارتفاعه إلى 3.6 أمتار.
Meet the South Island giant moa: a 12-foot, flightless legend lost to time in the 15th century. Now, we're working to bring it back through de-extinction science.👉🏾 Learn more on our site https://t.co/UxAJizGxzw pic.twitter.com/UFf4BXz4SW
وهذه ليست التجربة الأولى للشركة في إحياء الكائنات المنقرضة. ففي السابق، تمكن فريق "كولوسال" من تطوير ذئاب رمادية معدلة وراثيا تحمل سمات مشابهة للذئاب الرهيبة التي انقرضت منذ آلاف السنين. أما هذه المرة، فتأتي التجربة أكثر تعقيدا لأنها تتعلق بطائر، حيث يواجه العلماء تحديا جديدا يتمثل في طريقة نمو أجنة الطيور داخل البيض، والتي تختلف تماما عن طريقة تكون الأجنة عند الثدييات.
pic.twitter.com/gfCw3HH2OM
وتهدف "كولوسال" إلى إحياء طائر "الموا" خلال 5 إلى 10 سنوات. وتوضح الدكتورة بيث شابيرو، كبيرة علماء الشركة، أن المرحلة الأولى من المشروع ستتركز على استخراج الحمض النووي من عينات عظمية محفوظة جيدا لطائر "الموا"، ثم مقارنة تسلسله الجيني مع الطيور الحية لتحديد الجينات المسؤولة عن صفاته الفريدة. وبعد ذلك، سيتم تطوير أجنة معدلة وراثيا ووضعها في بيض لتفقيسها، على أن يتم إطلاق الطيور الناتجة لاحقا في محميات طبيعية مغلقة.
pic.twitter.com/ucDBT5mh8V
من جانبه، يعبر جاكسون عن حماسه الشديد للمشروع، قائلا إن فكرة رؤية طائر "الموا" حيا مرة أخرى تمنحه سعادة تفوق أي إنجاز سينمائي. ويضيف المخرج النيوزيلندي، الذي يملك مجموعة شخصية من 300-400 عظمة لطائر "الموا" جمعها بنفسه، أن هذا الطائر يمثل جزءا من التراث الثقافي لبلاده، حيث يشكل موضوع إعجاب للأطفال والكبار على حد سواء.
لكن المشروع لا يخلو من الجدل العلمي والأخلاقي. فبعض الخبراء يشككون في إمكانية إعادة إنشاء أنواع منقرضة بدقة، مشيرين إلى أن ما يمكن تحقيقه هو مجرد كائنات مهجنة تحمل بعض سمات أسلافها المنقرضة. كما يخشى آخرون من أن ينصب التركيز على مثل هذه المشاريع على حساب الجهود المبذولة لحماية الأنواع المهددة بالانقراض حاليا.
يذكر أن طائر "الموا" الذي كان يزن قرابة 250 كيلوغراما، عاش في نيوزيلندا لأكثر من 4000 عام حتى انقرض قبل 600 عام بسبب الصيد المكثف من قبل البشر. وقد جذب هذا الطائر الضخم، الذي لا يملك أجنحة، اهتمام العالم منذ القرن التاسع عشر عندما عرضت أولى هياكله العظمية في المتاحف الأوروبية، مثل متحف يوركشاير في إنجلترا.
وتأمل شركة كولوسال في تحقيق هذا الإنجاز العلمي خلال العقد المقبل، ما قد يفتح الباب أمام إمكانيات جديدة في مجال الحفاظ على التنوع البيولوجي وإحياء الأنواع المفقودة.
المصدر: إندبندنت
نجح فريق من الباحثين في ولادة ياك مستنسخ (أو ما يعرف بثور التبيت) بعملية قيصرية، فيما يمثل إنجازا علميا كبيرا في مجال تربية الماشية، خصوصا في البيئات المرتفعة مثل هضبة التبت.
تمكنت قطة مملوكة للعالم الأمريكي جون ليدنيكي من كتابة فصل جديد في سجل إنجازاتها بعد أن ساعدت في اكتشاف فيروس غير مسبوق للمرة الثانية على التوالي.
حقق فريق من الباحثين اختراقا علميا هاما في مجال زراعة كلى الخنازير لدى البشر، من خلال فهم دقيق لاستجابة الجهاز المناعي البشري وتطوير تدخلات علاجية تقلل من خطر رفض العضو المزروع.
عثر علماء على آلية غامضة يعبث بها طفيلي شائع يصيب ملايين البشر حول العالم، بوظائف الدماغ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 19 ساعات
- روسيا اليوم
مشروع مثير للجدل بتمويل من مخرج "سيد الخواتم".. إحياء طائر عملاق منقرض منذ 600 عام
وأعلنت شركة "كولوسال بيوساينس" (Colossal Biosciences) عن مشروع لهندسة طيور حية وراثيا لتشبه طائر "الموا" العملاق المنقرض الذي كان يبلغ طوله 3.6 مترا، بتمويل قدره 15 مليون دولار من قبل جاكسون. ويتضمن المشروع تعاونا مع مركز "نغاي تاهو" البحثي في نيوزيلندا. The world's tallest bird is one step closer to a comeback. The Ngāi Tahu Research Centre, Peter Jackson, and Colossal are teaming up to bring the South Island giant moa back to New Zealand. 🇳🇿 Read all about it on @Forbes. ويهدف الفريق العلمي إلى استخدام تقنيات الهندسة الوراثية لتعديل جينات طيور حية حالية، مثل طيور "التينامو" و"الإيمو"، لجعلها تشبه في صفاتها الطائر المنقرض الذي كان يصل ارتفاعه إلى 3.6 أمتار. Meet the South Island giant moa: a 12-foot, flightless legend lost to time in the 15th century. Now, we're working to bring it back through de-extinction science.👉🏾 Learn more on our site وهذه ليست التجربة الأولى للشركة في إحياء الكائنات المنقرضة. ففي السابق، تمكن فريق "كولوسال" من تطوير ذئاب رمادية معدلة وراثيا تحمل سمات مشابهة للذئاب الرهيبة التي انقرضت منذ آلاف السنين. أما هذه المرة، فتأتي التجربة أكثر تعقيدا لأنها تتعلق بطائر، حيث يواجه العلماء تحديا جديدا يتمثل في طريقة نمو أجنة الطيور داخل البيض، والتي تختلف تماما عن طريقة تكون الأجنة عند الثدييات. وتهدف "كولوسال" إلى إحياء طائر "الموا" خلال 5 إلى 10 سنوات. وتوضح الدكتورة بيث شابيرو، كبيرة علماء الشركة، أن المرحلة الأولى من المشروع ستتركز على استخراج الحمض النووي من عينات عظمية محفوظة جيدا لطائر "الموا"، ثم مقارنة تسلسله الجيني مع الطيور الحية لتحديد الجينات المسؤولة عن صفاته الفريدة. وبعد ذلك، سيتم تطوير أجنة معدلة وراثيا ووضعها في بيض لتفقيسها، على أن يتم إطلاق الطيور الناتجة لاحقا في محميات طبيعية مغلقة. من جانبه، يعبر جاكسون عن حماسه الشديد للمشروع، قائلا إن فكرة رؤية طائر "الموا" حيا مرة أخرى تمنحه سعادة تفوق أي إنجاز سينمائي. ويضيف المخرج النيوزيلندي، الذي يملك مجموعة شخصية من 300-400 عظمة لطائر "الموا" جمعها بنفسه، أن هذا الطائر يمثل جزءا من التراث الثقافي لبلاده، حيث يشكل موضوع إعجاب للأطفال والكبار على حد سواء. لكن المشروع لا يخلو من الجدل العلمي والأخلاقي. فبعض الخبراء يشككون في إمكانية إعادة إنشاء أنواع منقرضة بدقة، مشيرين إلى أن ما يمكن تحقيقه هو مجرد كائنات مهجنة تحمل بعض سمات أسلافها المنقرضة. كما يخشى آخرون من أن ينصب التركيز على مثل هذه المشاريع على حساب الجهود المبذولة لحماية الأنواع المهددة بالانقراض حاليا. يذكر أن طائر "الموا" الذي كان يزن قرابة 250 كيلوغراما، عاش في نيوزيلندا لأكثر من 4000 عام حتى انقرض قبل 600 عام بسبب الصيد المكثف من قبل البشر. وقد جذب هذا الطائر الضخم، الذي لا يملك أجنحة، اهتمام العالم منذ القرن التاسع عشر عندما عرضت أولى هياكله العظمية في المتاحف الأوروبية، مثل متحف يوركشاير في إنجلترا. وتأمل شركة كولوسال في تحقيق هذا الإنجاز العلمي خلال العقد المقبل، ما قد يفتح الباب أمام إمكانيات جديدة في مجال الحفاظ على التنوع البيولوجي وإحياء الأنواع المفقودة. المصدر: إندبندنت نجح فريق من الباحثين في ولادة ياك مستنسخ (أو ما يعرف بثور التبيت) بعملية قيصرية، فيما يمثل إنجازا علميا كبيرا في مجال تربية الماشية، خصوصا في البيئات المرتفعة مثل هضبة التبت. تمكنت قطة مملوكة للعالم الأمريكي جون ليدنيكي من كتابة فصل جديد في سجل إنجازاتها بعد أن ساعدت في اكتشاف فيروس غير مسبوق للمرة الثانية على التوالي. حقق فريق من الباحثين اختراقا علميا هاما في مجال زراعة كلى الخنازير لدى البشر، من خلال فهم دقيق لاستجابة الجهاز المناعي البشري وتطوير تدخلات علاجية تقلل من خطر رفض العضو المزروع. عثر علماء على آلية غامضة يعبث بها طفيلي شائع يصيب ملايين البشر حول العالم، بوظائف الدماغ.

روسيا اليوم
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
تخيل عالما بلا مواليد جدد!.. ماذا يحدث للبشرية في حال التوقف عن الإنجاب؟
وأوضح البروفيسور مايكل ليتل، أستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة برمنغهام، في مقال نشره بمجلة The Conversation، أن التراجع السريع في أعداد الشباب العاملين سيؤدي إلى انهيار البنى التحتية، ونقص في الغذاء والرعاية الصحية، ما يعجّل بانهيار الحضارة. وقال: "إذا توقف البشر فجأة عن الإنجاب، فلن يختفي العالم بين ليلة وضحاها، بل سينكمش عدد السكان تدريجيا مع وفاة الأجيال الأكبر سنا، دون أن يحلّ محلهم جيل جديد". وأشار إلى أن الانقراض لن يستغرق قرنا كاملا كما يُعتقد، بل قد يحدث خلال 70 إلى 80 عاما فقط. ولن يكون النقص في عدد السكان وحده هو المشكلة، بل العجز المتزايد في الموارد والخدمات بسبب غياب فئة الشباب القادرة على العمل. ومع تقدم الوقت، لن يبقى من يقدم الرعاية أو ينتج الغذاء أو يدير الخدمات الأساسية. وأشار ليتل إلى أن البلدان ذات المجتمعات المُسنّة بالفعل، مثل اليابان وكوريا الجنوبية، ستكون أول من يعاني من آثار هذا التراجع، بينما ستصمد دول شابة مثل النيجر لفترة أطول. ومع ذلك، فإن جميع الدول ستواجه المصير ذاته في نهاية المطاف. ويستبعد ليتل حدوث توقف مفاجئ في الولادات، إلا في حال كارثة عالمية مثل انتشار فيروس يؤدي إلى العقم على نطاق واسع. ورغم وجود فيروسات مثل زيكا ونقص المناعة البشرية (HIV) التي تؤثر على الخصوبة، إلا أنها لا تؤدي إلى العقم الكامل، وبالتالي فإن هذا الاحتمال لا يزال خيالا علميا أكثر من كونه تهديدا وشيكا. ومع ذلك، يحذر الخبراء من أن انخفاض معدلات الخصوبة الحالية يمثل خطرا حقيقيا، لا سيما في الدول المتقدمة. فعدد السكان العالمي ارتفع من 2.1 مليار نسمة عام 1930 إلى 8 مليارات اليوم، ومن المتوقع أن يصل إلى 10 مليارات في منتصف ثمانينيات هذا القرن، قبل أن يبدأ بالتراجع. وقد حذّر الملياردير إيلون ماسك مرارا من "الانهيار السكاني"، واصفا انخفاض معدلات المواليد بأنه الخطر الأكبر على الحضارة. وفي ختام مقاله، شبّه ليتل مصير البشرية المحتمل بما حدث مع إنسان نياندرتال، الذي انقرض رغم بقائه لأكثر من 350000 عام. وأوضح أن الإنسان العاقل تفوق في التكاثر والقدرة على النجاة، لكن ذلك لا يعني الحصانة من الانقراض. المصدر: ديلي ميل ذكرت صحيفة "تايبيه تايمز" أن تايوان شهدت انخفاضا حادا في معدل المواليد خلال العام 2024، يعد الأدنى في تاريخها. أظهرت دراسة جديدة أن ما يقارب ثلث الكائنات الحية حول العالم معرضة لخطر الانقراض بحلول نهاية القرن. وصف رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك الانخفاض الكبير في معدلات المواليد حول العالم بأنه أكبر تهديد واجهته البشرية على الإطلاق. وضع فريق من العلماء خطة جديدة لإنقاذ الجنس البشري في حال اتجهت الحياة كما نعرفها نحو الانقراض.


روسيا اليوم
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
زلزال قوي يضرب كولومبيا
وأشارت الأنباء الواردة إلى أن زلزالا قويا بلغت شدته 6.3 درجات، هز العاصمة الكولومبية بوغوتا، في وقت مبكر من اليوم الأحد بحسب التوقيت المحلي، وأطلقت صفارات الإنذار في أنحاء المدينة، وسارع الناس إلى الشوارع، من دون أن ترد بعد أي تقارير عن خسائر بشرية أو مادية. ووفقا للمعلومات المتوفرة، كان مركز الزلزال الذي تم تسجيله في الساعة 16:08 بتوقيت موسكو يوم الأحد، يقع على بعد 73 كيلومترا شمال شرق مدينة فيلافيسينسيو. وانطلاقا من شدة الاهتزاز المسجلة في مركز الهزات الأرضية، تم تقييم الزلزال بأنه "مدمر". من جانبها، قدرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية قوة الزلزال بـ 6.3 درجات. ووفقا لبياناتها، كانت بؤرة الزلزال على عمق 10 كيلومترات. المصدر: وكالات ضرب زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر مياه الساحل الجنوبي لنيوزيلندا. أفادت إدارة الكوارث والطوارئ في تركيا "أفاد" بتسجيل هزة أرضية بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر عند الساعة 21:09 بالتوقيت المحلي، وكان مركزها في منطقة سيفريجه.