logo
"إنفيديا" تبني أول سحابة ذكاء اصطناعي للتطبيقات الصناعية بألمانيا

"إنفيديا" تبني أول سحابة ذكاء اصطناعي للتطبيقات الصناعية بألمانيا

العربيةمنذ يوم واحد

قال جينسن هوانغ الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا ، اليوم الأربعاء، إن شركته ستبني أول منصة سحابية للتطبيقات الصناعية تعمل بالذكاء الاصطناعي في ألمانيا.
وستساعد هذه التكنولوجيا، التي ستجمع بين الذكاء الاصطناعي والروبوتات، شركات صناعة السيارات مثل "بي.إم.دبليو" و"مرسيدس بنز" في عملياتها بدءا من محاكاة تصميم المنتجات إلى إدارة الخدمات اللوجستية.
أوضح هوانغ في مؤتمر "فيفا تك" بفرنسا خططا لتوسيع مراكز التكنولوجيا في سبع دول وفتح سوق الحوسبة الخاصة بشركة إنفيديا للشركات الأوروبية ومساعدة صانعي نماذج الذكاء الاصطناعي بعدة لغات لتصبح أكثر تقدما ومساعدة شركات مثل "نوفو نورديسك "في إنتاج أدوية جديدة.
الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي رقائق "إنفيديا" تمكن شركة ناشئة من ترجمة محتوى الإنترنت خلال 18 يوم
وقال هوانغ، في عرض تقديمي استغرق ساعتين تقريبا أمام جمهور غفير بالمؤتمر "في غضون عامين فقط، سنزيد من حجم قدرة حوسبة الذكاء
الاصطناعي في أوروبا 10 أضعاف"، بحسب تقرير نشرته "رويترز" واطلعت عليه "العربية Business".
وأضاف: "لقد استيقظت أوروبا الآن على أهمية مصانع الذكاء الاصطناعي وأهمية البنية التحتية لهذه التكنولوجيا".
واستعرض خططا لإنشاء 20 مصنعا للذكاء الاصطناعي في أوروبا.
وهذه المصانع عبارة عن بنية تحتية واسعة النطاق مصممة لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي وتدريبها ونشرها.
وبينما تأخرت أوروبا عن أميركا والصين في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، قالت المفوضية الأوروبية في مارس/ آذار إنها تخطط لاستثمار 20 مليار دولار لبناء أربعة مصانع للذكاء الاصطناعي.
وتشارك "إنفيديا" أيضا شركة ميسترال الأوروبية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي لإنشاء حوسبة سحابية تعمل بهذه التقنية للشركات
الأوروبية ويشغلها 18 ألفا من أحدث رقائق "إنفيديا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بدعم من الذكاء الاصطناعي..الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع
بدعم من الذكاء الاصطناعي..الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

بدعم من الذكاء الاصطناعي..الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع

أنهت مؤشرات الأسهم الأمريكية تداولات اليوم الخميس على ارتفاع، مدعومة بالتفاؤل حول الذكاء الاصطناعي بعد توقعات قوية من شركة أوراكل، التي سجل سهمها مستويات قياسية مدفوعة بزيادة الطلب على خدماتها السحابية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. وارتفعت أسهم كبرى شركات التكنولوجيا مثل إنفيديا ومايكروسوفت وبرودكوم، في حين تراجع سهم بوينج عقب تحطم طائرة "787 دريملاينر" في الهند، مما أسفر عن مقتل أكثر من (200) شخص. وزاد ستاندرد آند بورز 500 بنسبة (0.39%) إلى (6045.43) نقطة, وزاد مؤشر ناسداك بنسبة (0.24%) إلى (19662.16) نقطة. فيما ارتفع المؤشر داو جونز بنسبة (0.24%) إلى (42968.93) نقطة.

38 مليار يورو إيرادات الأندية الأوروبية موسم 2023
38 مليار يورو إيرادات الأندية الأوروبية موسم 2023

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

38 مليار يورو إيرادات الأندية الأوروبية موسم 2023

قالت شركة ديلويت، الأربعاء، إن سوق كرة القدم في أوروبا نمت بنسبة 8 في المائة من حيث الإيرادات في موسم 2023-2024 لتصل إلى 38 مليار يورو (43.46 مليار دولار) مع تحقيق الدوري الإنجليزي الممتاز لأكبر قدر من الإيرادات. وأضافت ديلويت، في مراجعتها السنوية للجوانب المالية في كرة القدم، أن مسابقات الدوري الخمس الكبرى وهي الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري الدرجة الأولى الألماني ودوري الدرجة الأولى الإسباني ودوري الدرجة الأولى الإيطالي ودوري الدرجة الأولى الفرنسي حققت إيرادات بقيمة 20.4 مليار يورو بزيادة قدرها 4 في المائة. وحققت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز أعلى إيرادات بين الدوريات الكبرى في أوروبا بقيمة 6.3 مليار جنيه إسترليني (8.50 مليار دولار). لكن مع ذلك، سجلت الأندية «الستة الكبرى» التقليدية في دوري الأضواء الإنجليزي متوسط نمو أقل في الإيرادات (3 في المائة)، مقارنة بأندية أخرى نافست في الدوري الإنجليزي الممتاز في موسمي 2023 - 2024 و2022 - 2023 (11 في المائة). وقالت الدراسة إن النمو كان مدفوعاً إلى حد كبير بزيادة الدخل التجاري للأندية، ما أدى أيضاً إلى تحقيق الفرق مجتمعة إيرادات تجارية تزيد على ملياري جنيه إسترليني للمرة الأولى. وقال تيم بريدج، الشريك الرئيسي في وحدة مجموعة ديلويت الخاصة بالماليات في القطاع الرياضي: «أدى التركيز على تطوير الملاعب وتنويع الإيرادات التجارية إلى نمو سوق كرة القدم الأوروبية في موسم 2023 - 2024». وأضاف: «ومع ذلك، لا يمكن للأندية والدوريات أن تغض الطرف عن التحديات الجديدة، بما في ذلك المشهد التنظيمي المتطور وتغير سلوكيات المشجعين. يتزايد الضغط على المزيد من الأندية لزيادة الإيرادات في نفس الوقت الذي تدير فيه ارتفاع التكاليف. يجب على القادة والملاك أن يدركوا أكثر من أي وقت مضى المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقهم في إدارة هذه الأعمال». وسجلت الأندية في مسابقات الدوري الخمس الكبرى في أوروبا أرباحاً تشغيلية إجمالية (0.6 مليار يورو) للموسم الثاني على التوالي في حين انخفضت نسبة الأجور/الإيرادات الإجمالية من 66 في المائة إلى 64 في المائة. ارتفاع إيرادات الدوري الإنجليزي للسيدات حققت الأندية في الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات إيرادات مشتركة بلغت 65 مليون جنيه إسترليني في موسم 2023-2024 بزيادة قدرها 34 في المائة. وتضاعفت إيرادات كل نادٍ من أندية الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات في حين حققت جميع الأندية إيرادات تزيد على مليون جنيه إسترليني للمرة الأولى بمتوسط إيرادات بلغ 5.4 مليون جنيه إسترليني. وقالت جنيفر هاسكل، المسؤولة البارزة في مجموعة ديلويت: «من خلال تطوير استراتيجيات أكثر قوة لإشراك المشجعين، والصفقات التجارية القوية... دشّنت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات مرحلة جديدة من النمو».

المعايير الدولية للتقييم «IVS» والمعايير السعودية: بين العالمية والتوطين المهني
المعايير الدولية للتقييم «IVS» والمعايير السعودية: بين العالمية والتوطين المهني

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

المعايير الدولية للتقييم «IVS» والمعايير السعودية: بين العالمية والتوطين المهني

في سوقٍ تتقاطع فيه الأرقام مع القرار، وتُبنى فيه الثروات على أساس القيمة، تبرز مهنة التقييم كأحد أعمدة الشفافية الاقتصادية وأدوات الحوكمة الرشيدة. وما بين معيار دولي يُصاغ في لندن أو نيويورك، وآخر سعودي وُلد من رحم البيئة المحلية، يقف المقيم أمام مفترق معرفي لا بد من إتقانه: أين نلتقي؟ وأين نختلف؟ حين نتحدث عن المعايير الدولية للتقييم (IVS)، فإننا نقصد منظومة عالمية تُستخدم لتقييم الأصول بمختلف أشكالها، بدءاً من العقارات، مروراً بالآلات والمعدات والبنية التحتية، ووصولاً إلى المعادن النفيسة والمنشآت الاقتصادية والمركبات والأصول الأخرى. هذه المعايير تمثل القاموس الموحد الذي يتحدث به المقيمون حول العالم، بلغة مهنية تقوم على الحياد، والدقة، والشفافية. أما المعايير السعودية للتقييم، فقد جاءت امتداداً لهذه المدرسة العالمية، لكنها لم تنقلها نصاً، بل أعادت صياغتها لتتلاءم مع خصوصية السوق السعودي، ومع ما يفرضه العصر من نقلة نوعية نحو الذكاء الاصطناعي والثورة الرقمية، دون أن تغفل عن التشريعات والأنظمة والقوانين المنظمة لقطاعات السوق والخصوصية الاستثمارية المتجذرة. رغم اختلاف البيئات التنظيمية والاقتصادية، إلا أن جوهر مهنة التقييم واحد. ففي كلا المعيارين نجد: • النزاهة المهنية ليست خياراً، بل أساس الممارسة. • أساليب التقييم الثلاث (المقارنة، الدخل، التكلفة) معتمدة ومستخدمة وفق ضوابط محددة. • هيكل التقرير يخضع لنفس البنية المنهجية: الغرض، التاريخ، الفرضيات، وصف الأصل، أسس القيمة، المنهجية، والاستنتاج. وكأن العالم، رغم تنوعه، قد اتفق على أبجدية واحدة حين يتعلق الأمر بالقيمة. وكما أن اللهجات المحلية تعبّر عن ثقافة الشعوب، جاءت المعايير السعودية محمّلة بروح البيئة الاقتصادية في المملكة، التي تخطو بخطى واثقة نحو المراكز الأولى عالمياً، كعضو فاعل في مجموعة العشرين، ومحورٍ جاذب للاستثمار. وقد تميزت هذه المعايير بـ: 1. مواءمة الأنظمة والتشريعات المحلية إذ تأخذ في الحسبان تنظيمات مثل التسجيل العيني للعقار، رسوم الأراضي البيضاء، أنظمة التخطيط العمراني، وغيرها من المتغيرات الوطنية. 2. اللغة والتقرير تُلزم المعايير السعودية بإعداد التقرير باللغة العربية، ضمن نموذج معتمد من الهيئة، بعكس (IVS) التي تتيح حرية اللغة حسب السياق الدولي. 3. الترخيص والاعتماد المهني لا يُسمح بممارسة التقييم داخل المملكة إلا بعد اجتياز اختبارات الهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين، والحصول على الترخيص المهني، وهو ما يضفي بعداً رقابياً يضمن الجودة. 4. تأطير بعض المفاهيم كـ«القيمة السوقية» التي لا تُفسَّر فقط بناءً على العرض والطلب، بل تأخذ في الاعتبار ندرة البيانات، والتأثير البيئي، والنشاطات الاقتصادية المحيطة. ما الذي يعنيه هذا للمقيم المحترف؟ يعني أن على المقيم المحترف أن يتقن لغتين: • لغة السوق المحلي بكل تشريعاته، ديناميكيته، وتفاصيله الدقيقة. • ولغة العالم، ليتمكن من مخاطبة البنوك الدولية، الجهات الرقابية، أو المستثمرين الأجانب بلغة احترافية موحدة. فالمقيم لم يعد مجرد «مُقدّر قيمة»، بل أصبح أشبه بـ«مُفسّر اقتصادي»، يقرأ المؤشرات كما يقرأ الطبيب نتائج التحاليل، أو المحامي بنود القانون. ختاماً: مهنة بين الأصالة والامتداد في كل تقرير يُكتب، تمتزج المعايير الدولية بالحكمة المحلية، ليولد التقييم لا كرقم فحسب، بل كأداة قرار. ولعل أعظم ما يقدمه المقيم المحترف في السوق السعودي اليوم هو ذلك التوازن النادر: أن يكون ابناً وفياً للسوق السعودي، وابناً مثقفاً للمدرسة العالمية في آنٍ معاً. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store