logo
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يتفقد مشاريع حضرموت ويضع حجر الأساس لمشروع تعليمي بالمكلا

البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يتفقد مشاريع حضرموت ويضع حجر الأساس لمشروع تعليمي بالمكلا

الرياضمنذ 3 أيام
وضع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن حجر الأساس لمشروع إنشاء وتجهيز مدرسة نموذجية في مديرية المكلا بمحافظة حضرموت؛ تعزيزًا لفرص التعليم والتعلّم في المحافظة، وذلك بحضور الأمين العام للمجلس المحلي صالح العمقي، ووكيل الشؤون الفنية بالمحافظة المهندس أمين بارزيق، والمدير العام لمكتب التربية والتعليم بمحافظة حضرموت أمين باعباد، ومدير مكتب البرنامج في محافظتي حضرموت والمهرة المهندس عبدالله باسليمان.
وستضم المدرسة النموذجية (24) فصلًا مدرسيًّا ومرافق نموذجية حديثة ومكاتب للكادر التعليمي والإداري، لتنضم بذلك إلى أكثر من (30) مدرسة نموذجية أنشأها البرنامج في مختلف المحافظات اليمنية، تحتوي على مرافق تعليمية متطورة بفصول دراسية ومعامل حديثة مثل معامل الكيمياء، والحاسب الآلي؛ بهدف توفير بيئة تعليمية ملائمة تحفّز على المعرفة وتصقل المهارات وتفعّل الابتكار والإبداع.
كما زار وفد من مكتب البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في محافظة حضرموت عددًا من مشاريع البرنامج للوقوف عليها، ومتابعة التقدم في سير الأعمال، حيث شملت الجولة مشروع توسعة وإعادة تأهيل طريق العبر، الذي أكمل البرنامج مرحلته الأولى بطول (50) كم في وقت سابق، ويجري العمل فيه على المرحلة الثانية بطول (40) كم، إلى جانب زيارة مشروع إعادة تأهيل منفذ الوديعة، تشمل أعماله إنشاء مبانٍ جديدة وإعادة تأهيل المباني القائمة، وتطوير البنية التحتية بتنفيذ الطرق والساحات والموقع العام وأنظمة المراقبة، وتعزيز مصادر المياه والطاقة في المنفذ، تحسينًا للخدمات المقدمة للمسافرين، ومشروع إنشاء وتجهيز مدرسة الصبان النموذجية بمديرية سيئون.
يشار إلى أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدّم (265) مشروعًا ومبادرة تنموية منها ما نُفذ ومنها ما هو قيد التنفيذ وذلك في (8) قطاعات أساسية وحيوية هي: التعليم، والصحة، والنقل، والطاقة، والمياه، والزراعة والثروة السمكية، والبرامج التنموية، ودعم وتنمية قدرات الحكومة، وذلك في مختلف المحافظات اليمنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يضع حجر الأساس لمشروع تعليمي بالمكلا
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يضع حجر الأساس لمشروع تعليمي بالمكلا

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • الرياض

البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يضع حجر الأساس لمشروع تعليمي بالمكلا

وضع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن حجر الأساس لمشروع إنشاء وتجهيز مدرسة نموذجية في مديرية المكلا بمحافظة حضرموت؛ تعزيزًا لفرص التعليم والتعلّم في المحافظة، وذلك بحضور الأمين العام للمجلس المحلي صالح العمقي، ووكيل الشؤون الفنية بالمحافظة المهندس أمين بارزيق، والمدير العام لمكتب التربية والتعليم بمحافظة حضرموت أمين باعباد، ومدير مكتب البرنامج في محافظتي حضرموت والمهرة المهندس عبدالله باسليمان. وستضم المدرسة النموذجية (24) فصلًا مدرسيًّا ومرافق نموذجية حديثة ومكاتب للكادر التعليمي والإداري، لتنضم بذلك إلى أكثر من (30) مدرسة نموذجية أنشأها البرنامج في مختلف المحافظات اليمنية، تحتوي على مرافق تعليمية متطورة بفصول دراسية ومعامل حديثة مثل معامل الكيمياء، والحاسب الآلي؛ بهدف توفير بيئة تعليمية ملائمة تحفّز على المعرفة وتصقل المهارات وتفعّل الابتكار والإبداع. كما زار وفد من مكتب البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في محافظة حضرموت عددًا من مشاريع البرنامج للوقوف عليها، ومتابعة التقدم في سير الأعمال، حيث شملت الجولة مشروع توسعة وإعادة تأهيل طريق العبر، الذي أكمل البرنامج مرحلته الأولى بطول (50) كم في وقت سابق، ويجري العمل فيه على المرحلة الثانية بطول (40) كم، إلى جانب زيارة مشروع إعادة تأهيل منفذ الوديعة، تشمل أعماله إنشاء مبانٍ جديدة وإعادة تأهيل المباني القائمة، وتطوير البنية التحتية بتنفيذ الطرق والساحات والموقع العام وأنظمة المراقبة، وتعزيز مصادر المياه والطاقة في المنفذ، تحسينًا للخدمات المقدمة للمسافرين، ومشروع إنشاء وتجهيز مدرسة الصبان النموذجية بمديرية سيئون. يشار إلى أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدّم (265) مشروعًا ومبادرة تنموية منها ما نُفذ ومنها ما هو قيد التنفيذ وذلك في (8) قطاعات أساسية وحيوية هي: التعليم، والصحة، والنقل، والطاقة، والمياه، والزراعة والثروة السمكية، والبرامج التنموية، ودعم وتنمية قدرات الحكومة، وذلك في مختلف المحافظات اليمنية.

البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يتفقد مشاريع حضرموت ويضع حجر الأساس لمشروع تعليمي بالمكلا
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يتفقد مشاريع حضرموت ويضع حجر الأساس لمشروع تعليمي بالمكلا

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • الرياض

البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يتفقد مشاريع حضرموت ويضع حجر الأساس لمشروع تعليمي بالمكلا

وضع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن حجر الأساس لمشروع إنشاء وتجهيز مدرسة نموذجية في مديرية المكلا بمحافظة حضرموت؛ تعزيزًا لفرص التعليم والتعلّم في المحافظة، وذلك بحضور الأمين العام للمجلس المحلي صالح العمقي، ووكيل الشؤون الفنية بالمحافظة المهندس أمين بارزيق، والمدير العام لمكتب التربية والتعليم بمحافظة حضرموت أمين باعباد، ومدير مكتب البرنامج في محافظتي حضرموت والمهرة المهندس عبدالله باسليمان. وستضم المدرسة النموذجية (24) فصلًا مدرسيًّا ومرافق نموذجية حديثة ومكاتب للكادر التعليمي والإداري، لتنضم بذلك إلى أكثر من (30) مدرسة نموذجية أنشأها البرنامج في مختلف المحافظات اليمنية، تحتوي على مرافق تعليمية متطورة بفصول دراسية ومعامل حديثة مثل معامل الكيمياء، والحاسب الآلي؛ بهدف توفير بيئة تعليمية ملائمة تحفّز على المعرفة وتصقل المهارات وتفعّل الابتكار والإبداع. كما زار وفد من مكتب البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في محافظة حضرموت عددًا من مشاريع البرنامج للوقوف عليها، ومتابعة التقدم في سير الأعمال، حيث شملت الجولة مشروع توسعة وإعادة تأهيل طريق العبر، الذي أكمل البرنامج مرحلته الأولى بطول (50) كم في وقت سابق، ويجري العمل فيه على المرحلة الثانية بطول (40) كم، إلى جانب زيارة مشروع إعادة تأهيل منفذ الوديعة، تشمل أعماله إنشاء مبانٍ جديدة وإعادة تأهيل المباني القائمة، وتطوير البنية التحتية بتنفيذ الطرق والساحات والموقع العام وأنظمة المراقبة، وتعزيز مصادر المياه والطاقة في المنفذ، تحسينًا للخدمات المقدمة للمسافرين، ومشروع إنشاء وتجهيز مدرسة الصبان النموذجية بمديرية سيئون. يشار إلى أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدّم (265) مشروعًا ومبادرة تنموية منها ما نُفذ ومنها ما هو قيد التنفيذ وذلك في (8) قطاعات أساسية وحيوية هي: التعليم، والصحة، والنقل، والطاقة، والمياه، والزراعة والثروة السمكية، والبرامج التنموية، ودعم وتنمية قدرات الحكومة، وذلك في مختلف المحافظات اليمنية.

بأدوات متقدمة وخارطة طريق طموحة.. السعودية تواجه تحديات المياه والزراعة والبيئة بأكثر من 300 تقنية
بأدوات متقدمة وخارطة طريق طموحة.. السعودية تواجه تحديات المياه والزراعة والبيئة بأكثر من 300 تقنية

صحيفة سبق

time٣٠-٠٧-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

بأدوات متقدمة وخارطة طريق طموحة.. السعودية تواجه تحديات المياه والزراعة والبيئة بأكثر من 300 تقنية

تضع المملكة العربية السعودية الابتكار في قلب رؤيتها لقطاعات البيئة والمياه والزراعة، في خطوة استراتيجية نحو تحقيق التنمية المستدامة وتنويع الاقتصاد الوطني، ليكون الابتكار ركيزة أساسية ومحركاً رئيساً للاستدامة، ضمن رؤية طموح تستهدف الريادة العالمية في البحث والتطوير والابتكار. ودلالة على أهمية ملف الابتكار في المملكة، فقد شُكلت لإدارته لجنة عليا برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزارء، وأسست لأجله هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، ولجوهرية ملف الابتكار في الاستدامة، وضعت المملكة (الاستدامة والاحتياجات الأساسية) كمحور ضمن أربع محاورٍ شكلت الأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار، وأنشأت وزارة البيئة والمياه والزراعة وكالة متخصصة للبحث والابتكار تُعنى بتفعيل دور الابتكار في قطاعاتها، وتحدد نطاق التركيز التقني والتدخلات المؤسسية التي تنوي الوزارة القيام بها. الابتكار والتقنيات الحديثة في صميم التحول يشهد قطاع البيئة والمياه والزراعة في المملكة تحولات عميقة تقودها التقنيات الحديثة والابتكار، بوصفها أدوات استراتيجية لتحقيق مستهدفات رؤية 2030. وأوضحت وزارة البيئة والمياه والزراعة في تقريرها "الابتكار البيئي في المملكة العربية السعودية: خارطة طريق تبني التقنيات"، أن دور التقنية والابتكار يتعاظم في تحقيق الأمن الغذائي والمائي، وتحقيق الاستدامة البيئية. في هذا الإطار، تضع الوزارة على رأس أولوياتها تمكين منظومة البحث والتطوير والابتكار، لتحفيز تقديم حلول فعالة ومبتكرة، في إطار جهودها لتعزيز استشراف المستقبل وتبني أحدث التقنيات لتحقيق الأهداف المنشودة. ويُعد تقرير الابتكار البيئي واحداً من ثلاثة تقارير أصدرتها وكالة البحث والابتكار بالوزارة لتسليط الضوء على خارطة تبني التقنيات في القطاعات المختلفة، إلى جانب تقريري الابتكار الزراعي والمائي، بهدف تحديد مدى جاهزية هذه التقنيات لمعالجة التحديات ووضع خطة تنفيذية واضحة، حيث وقع الاختيار على أكثر من 300 تقنية وتصنيفها وفقاً لأولويتها. تمثل جهود الابتكار في قطاعات البيئة والمياه والزراعة جزءاً أساسياً من تحقيق رؤية السعودية 2030، التي ترتكز على ثلاثة محاور رئيسية: مجتمع حيوي، اقتصاد مزدهر، ووطن طموح. وتُسهم الابتكارات في هذه القطاعات بشكل مباشر في دعم كل محور من هذه المحاور. ففي محور "مجتمع حيوي"، يبرز دور الابتكار في تحسين جودة الحياة من خلال الارتقاء بجودة الهواء، وإدارة النفايات، وتحقيق الأمنين المائي والغذائي، أما في محور "اقتصاد مزدهر", فإن الابتكار يفتح آفاقاً جديدة أمام الاستثمار، ويوفر فرص عمل نوعية، ويُسهم في تنويع مصادر الدخل، وفي محور "وطن طموح", يعزز الابتكار من مكانة المملكة إقليمياً ودولياً من خلال تعظيم الاستفادة من مواردها الطبيعية وموقعها الجغرافي، والريادة في حلول الاستدامة. يؤكد هذا الترابط أن الابتكار ليس مجرد توجه قطاعي، بل قوة دافعة تتكامل مع جميع ركائز الرؤية، حيث تُفضي الزراعة المستدامة إلى تعزيز الصحة العامة، وتُسهم في الحد من التدهور البيئي، ضمن دورة تنموية شاملة ومستدامة. تواجه قطاعات البيئة والزراعة والمياه تحديات متقاربة، مثل شح الموارد المائية، وقسوة الطقس، والحاجة إلى تعزيز الكفاءة البيئية، إلا أن هذه التحديات تفتح المجال أمام تبني حلول تقنية مبتكرة تُحول العقبات إلى فرص نمو. ففي مجال البيئة، تكمن الأولويات في حماية النظم البيئية، ومكافحة التصحر، وتحسين إدارة النفايات وجودة الهواء. أما في قطاع الزراعة، فالمجال مفتوح لتحسين إنتاجية المحاصيل، وترشيد استخدام المياه. وفي قطاع المياه، تُعد إدارة الموارد وتحلية المياه وإعادة استخدامها من التحديات الكبرى. وفي هذا السياق، تعمل الوزارة على تعزيز البنية التحتية للابتكار، وتشجيع الشراكات مع القطاعين العام والخاص، ودعم الأبحاث والتقييم المستمر للتقنيات المتاحة من حيث الجدوى والكفاءة والأثر البيئي. البيئة.. ابتكار في مواجهة التحديات البيئية تُعد المملكة من أكثر الدول تأثراً بالتصحر وتدهور الأراضي، ما يجعل الابتكار عنصراً محورياً في مجابهة هذه التحديات. وقد اعتمدت وزارة البيئة والمياه والزراعة خارطة طريق لتبني تقنيات مبتكرة في القطاع البيئي، تهدف إلى تحقيق الاستدامة وتعزيز التنوع الأحيائي. وتركز الاستراتيجية البيئية على دعم المراكز الوطنية البيئية، من خلال تقنيات متقدمة لمراقبة البيئة وإدارة النفايات، وقد صنفت الوزارة في تقريرها "الابتكار البيئي في المملكة العربية السعودية: خارطة طريق تبني التقنيات" أكثر من 100 تقنية ضمن 22 مجموعة، اختير منها 10 مجموعات ذات أولوية، أبرزها تقنيات مراقبة النظم البيئية، وإدارة أراضي الرعي، وإعادة تدوير النفايات، وتقنيات الري للنباتات البرية. وتُشكل مبادرة "السعودية الخضراء" محوراً رئيسياً في هذه الجهود، من خلال زراعة 10 مليارات شجرة، وتأهيل 40 مليون هكتار، وحماية 30% من المناطق البرية والبحرية، حسبما أورده التقرير. الزراعة.. التقنية في خدمة الأمن الغذائي قبل إطلاق رؤية 2030، واجه القطاع الزراعي تحديات متعددة أبرزها الهدر الغذائي ونقص الموارد، وسلطت الأزمات العالمية مثل جائحة كورونا والحرب في أوكرانيا الضوء على هشاشة منظومة الإمدادات الغذائية عالمياً، ويمثل الابتكار الزراعي ركيزة استراتيجية لتعزيز الإنتاج وتحقيق الأمن الغذائي، وقد أصبح القطاع أكثر تأهباً للاستفادة من التقنيات الحديثة. وأشار تقرير "الابتكار الزراعي في المملكة العربية السعودية: خارطة طريق تبني التقنيات" إلى إدراج أكثر من 100 تقنية ضمن 24 مجموعة، اختير منها 10 مجموعات ذات أولوية تشمل تقنيات الري وإدارة المياه، والزراعة المحمية، والطائرات بدون طيار، وتقنيات حفظ الغذاء والاستفادة من الفاقد الزراعي، وقد نجحت الوزارة، وفقا للتقرير، في خفض استهلاك المياه الجوفية من 19 مليار متر مكعب عام 2015 إلى حوالي 10 مليارات عام 2022، فيما تجاوز معدل الاكتفاء الذاتي من السعرات الحرارية 50% في نفس العام. المملكة من الدول الأكثر معاناة من ندرة المياه، ما جعلها تعتمد بشكل كبير على المياه الجوفية والتحلية. وتهدف خارطة الطريق إلى تحسين أداء منظومة المياه، وتحقيق الاستدامة المائية والبيئية. وحددت وكالة البحث والابتكار في تقرير "الابتكار المائي في المملكة العربية السعودية:خارطة طريق تبني التقنيات" 100 تقنية ضمن 20 مجموعة، اختير منها 10 مجموعات ذات أولوية، منها التناضح العكسي، ومعالجة التسربات، وإعادة استخدام المياه، والري الذكي. ويقول التقرير إن الوزارة تسعى إلى خفض نسبة الفاقد في الشبكات إلى 15%، وتحقيق تغطية كاملة لشبكات التوزيع، ورفع كفاءة التحلية وخفض تكلفتها باستخدام أحدث التقنيات، ما يُعزز الاستدامة ويُقلل الضغط على المياه الجوفية. اتبعت وزارة البيئة والمياه والزراعة منهجية دقيقة لتحديد أولويات التقنيات، شملت تحليلاً لجانبي العرض والطلب، وتقييماً لمدى جاهزية التقنيات محلياً، بمشاركة أكثر من 120 من صناع السياسات والخبراء في كل مجال. وأوضحت الوزارة أن الهدف من هذه التقارير هو إطلاع الجهات الفاعلة - من شركات رائدة وناشئة، ومراكز أبحاث، ومنظمات غير ربحية - على التوجه الاستراتيجي للوزارة. وتُعد هذه التقارير خارطة طريق نحو مستقبل أكثر استدامة، من خلال تعزيز الاستثمار في البحث والتطوير، وبناء شراكات استراتيجية، وتمكين الكفاءات الوطنية، بما يرسّخ مكانة المملكة كقوة عالمية في الابتكار، ويدعم مستهدفات الأمن الغذائي والبيئي والاقتصادي، في إطار رؤية طموح لمستقبل مزدهر ومستدام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store