
كم راتب الرئيس؟: كشف الرواتب الكاملة داخل البيت الأبيض في عهد ترامب
مخصصات الرئيس:
يتقاضى ترامب راتبًا سنويًّا مقداره 400 ألف دولار.
يحصل أيضًا على 50 ألف دولار نفقات، و100 ألف دولار مخصّصات سفر، و19 ألف دولار للترفيه.
إضافة إلى 100 ألف دولار تُدفع مرة واحدة لتأثيث المكتب الرئاسي.
بإجمالي حزمة تعويضات تبلغ نحو 569 ألف دولار سنويًّا.
أعلى الموظفين أجرًا:
تتصدر القائمة جاكالين بي. كلوب (مستشارة رفيعة) براتب 225,700 دولار سنويًّا.
تليها إيدغار مكرتشيان (المستشار القانوني المساعد) بـ 203,645 دولارًا.
فئة الرواتب الموحّدة (195,200 دولار):
33 مسؤولًا بارزًا من بينهم رئيسة هيئة الأركان سوزي وايلز، والمتحدثة الصحفية كارولين ليفيت، ومنسق شؤون الحدود توم هومان، ومستشار الأمن الداخلي ستيفن ميلر، وغيرهم.
نواب مساعدو الرئيس:
تتراوح رواتبهم بين 155,000 – 175,000 دولار سنويًّا.
المساعدون الخاصّون:
يحصلون على ما بين 121,500 – 150,000 دولار.
كتّاب الخطابات:
يتقاضون بين 92,500 – 121,500 دولار سنويًّا.
صغار الموظفين:
108 موظفين يتقاضون رواتب تتراوح من 59,000 – 80,000 دولار.
ويُقدَّر متوسط الراتب في البيت الأبيض خلال حقبة ترامب بنحو 114,194 دولارًا، متفوِّقًا على متوسط إدارة بايدن لعام 2024 الذي بلغ 109,166 دولارًا. بهذه الأرقام، يتضح الحجم الحقيقي لتعويضات القيادة الأميركية وفريقها التنفيذي خلف الأبواب المغلقة للبيت الأبيض.
أمريكا
البيت الأبيض
ترامب
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 17 دقائق
- اليمن الآن
واشنطن: المركز الأمريكي للعدالة يحث الخارجية على إنقاذ عائلات موظفي السفارة اليمنيين بعد أربع وفيات في مصر
دعا المركز الأمريكي للعدالة (ACJ) وزارة الخارجية الأمريكية إلى تحرك عاجل لإنقاذ أكثر من 110 عائلات يمنية من موظفي السفارة الأمريكية السابقين في صنعاء، العالقين في مصر منذ سنوات، بعد وفاة أربعة من أرباب الأسر نتيجة المرض وانعدام الرعاية الصحية وتزايد الضغوط النفسية. وأوضح المركز، في رسالة رسمية وجهها إلى الخارجية الأمريكية، أن الموظفين الذين خدموا الحكومة الأمريكية في ظروف استثنائية، تعرضوا عقب إغلاق السفارة عام 2015 لانتهاكات جسيمة على أيدي جماعة الحوثي، بينها الاختطاف والإخفاء القسري والاحتجاز التعسفي. وتمكن عدد منهم من الفرار إلى مصر، غير أن أوضاعهم المعيشية تدهورت بشكل مأساوي جراء غياب الدعم. وأشار البيان إلى أن هذه العائلات تواجه ظروفًا إنسانية قاسية، أبرزها انعدام الأمن الغذائي والاكتفاء بوجبة واحدة يوميًا، إضافة إلى عجزها عن دفع إيجارات لا تتجاوز 200 دولار شهريًا، أو تجديد إقامات تبلغ كلفتها 150 دولارًا للفرد كل ستة أشهر، الأمر الذي حرمهم من العلاج والدخول إلى المستشفيات، وأوقف أطفالهم عن الالتحاق بالمدارس. كما حذر المركز من أن هشاشة الوضع القانوني جعلت هذه الأسر مهددة بالاعتقال أو الترحيل القسري، واضطرت للعيش في أحياء فقيرة ومكتظة، بينما باع كثيرون آخر ما تبقى من ممتلكاتهم لتأمين البقاء، في ظل غياب أي دعم رسمي أمريكي أو إغاثي دولي، وتوقف المساعدات الخاصة. وأكدت رئيسة المركز، لطيفة جامل، أن "التخلي عن الشركاء الذين خدموا المؤسسات الأمريكية في بيئة عدائية يمثل تقصيرًا أخلاقيًا واستراتيجيًا لا يمكن تبريره"، داعية إلى تحرك فوري لإنهاء معاناة هذه الأسر. وطالب المركز الخارجية الأمريكية باتخاذ إجراءات عاجلة، تشمل تسريع برامج إعادة التوطين ومنح التأشيرات الخاصة (SIV) أو إحالات برنامج (P-2)، إلى جانب تقديم مساعدات إنسانية عاجلة بالتنسيق مع وكالات الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين، وضمان تواصل منتظم وشفاف مع العائلات لإعادة بناء الثقة والأمل. وأُجليت هذه العائلات من اليمن إلى مصر استنادًا إلى وعود رسمية من الخارجية الأمريكية ومنظمة الهجرة الدولية بنقلها إلى الولايات المتحدة خلال ستة إلى تسعة أشهر، إلا أن نحو 110 منها لا تزال عالقة في القاهرة حتى اليوم دون أي دعم ملموس.


اليمن الآن
منذ 17 دقائق
- اليمن الآن
السعودية تستعد لتوقيع اتفاقيات تجارية مع سوريا بقيمة 4 مليارات دولار
مشاهدات أفادت وكالة "بلومبرغ" أن وفداً سعودياً يضم مسؤولين حكوميين ورجال أعمال وصل إلى سوريا اليوم الأربعاء لتوقيع اتفاقيات بقيمة تقارب 4 مليارات دولار، من المتوقع أن تكون معظمها مذكرات تفاهم ومشاريع مشتركة. وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" أن وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح و120 مستثمراً من قطاعات مختلفة يشاركون في الوفد. ومن المتوقع توقيع صفقات بقيمة تزيد عن 15 مليار ريال (4 مليارات دولار). وكانت وزارة الاستثمار السعودية قد أعلنت في وقت سابق أنها ستعقد منتدى استثمارياً سعودياً سورياً في دمشق بمشاركة القطاعين العام والخاص. كما أعلنت الوزارة أنها ستعمل مع الجهات المعنية السورية لتذليل العقبات التي تعترض الاستثمار في سوريا، التي دمرتها سنوات من الحرب الأهلية. وستشهد الزيارة افتتاح مصنع للأسمنت الأبيض في ريف دمشق، وفقاً لوكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا). وتحرص السعودية على مساعدة سوريا على التعافي الاقتصادي. وفي فبراير، أجرى الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع محادثات في الرياض مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان حول التعاون الاقتصادي بين البلدين. وناقش الزعيمان "خططاً مستقبلية واسعة النطاق" في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والتعليم والصحة، وفقاً لوسائل الإعلام الرسمية السورية.


يمن مونيتور
منذ 17 دقائق
- يمن مونيتور
مركز أمريكي يطالب واشنطن بإنقاذ موظفي سفارتها اليمنيين العالقين في مصر
يمن مونيتور/ قسم الأخبار دعا المركز الأمريكي للعدالة، يوم الأربعاء، وزارة الخارجية الأمريكية إلى التحرك العاجل لإنقاذ أكثر من 110 عائلات يمنية من موظفي السفارة الأمريكية السابقين في صنعاء، والذين لا يزالون عالقين في العاصمة المصرية القاهرة منذ سنوات، وسط ظروف إنسانية قاسية أودت بحياة أربعة من أرباب الأسر. وأوضح المركز، في رسالة بعث بها إلى الخارجية الأمريكية، أن هؤلاء الموظفين فرّوا إلى مصر عقب تصاعد الانتهاكات التي مارستها جماعة الحوثي ضدهم بعد سيطرتها على العاصمة اليمنية، وإغلاق السفارة الأمريكية في صنعاء عام 2015، مضيفًا أنهم يواجهون حالياً أوضاعًا معيشية متدهورة تشمل انعدام الرعاية الصحية والتعليم، وانعدام الدخل، وتفاقم خطر الترحيل نتيجة عدم القدرة على تجديد الإقامات. وبحسب المركز، فإن العائلات تعيش على الحد الأدنى من الطعام، وتضطر للاكتفاء بوجبة واحدة يوميًا، بينما يعجز كثير منهم عن تسديد الإيجار الشهري أو دفع رسوم الإقامة التي تصل إلى 150 دولارًا للفرد كل ستة أشهر، ما حرم أطفالهم من الدراسة ومن الوصول إلى الخدمات الصحية. وأشار البيان إلى أن بعض العائلات باعت آخر ما تملك من مقتنيات، وانتقلت للعيش في مناطق سكنية مكتظة وغير آمنة، تعرض بعضها فيها للسرقة والابتزاز، في وقت أوقفت فيه بعض الجهات الخيرية مساعداتها نتيجة استمرار الأزمة دون تدخل فعلي من واشنطن. وفي هذا السياق، اعتبرت رئيسة المركز، لطيفة جامل، أن استمرار تجاهل أوضاع هؤلاء الموظفين 'يمثل خذلانًا أخلاقيًا واستراتيجيًا لا يمكن تبريره'، مؤكدة أن الولايات المتحدة تتحمل مسؤولية حماية شركائها الذين خدموا مؤسساتها في بيئة بالغة الخطورة. وطالب المركز الإدارة الأمريكية بإجراءات فورية تشمل: تسريع آليات إعادة التوطين، أو منح تأشيرات خاصة مثل تأشيرة الهجرة الخاصة (SIV) أو إحالات برنامج (P-2)، إلى جانب توفير مساعدات إنسانية عاجلة عبر التعاون مع المنظمات الدولية، والتواصل المباشر مع العائلات المتضررة لضمان الشفافية. وكانت الولايات المتحدة قد عملت في عام 2015، بالتنسيق مع المنظمة الدولية للهجرة، على إجلاء عدد من موظفيها المحليين في اليمن وعائلاتهم إلى القاهرة كحل مؤقت، على أن يتم نقلهم لاحقًا إلى الأراضي الأمريكية خلال مدة لم تتجاوز تسعة أشهر. إلا أن الغالبية لا تزال عالقة حتى اليوم، رغم مرور ما يقرب من عشر سنوات، دون حلول ملموسة أو ضمانات واضحة. مقالات ذات صلة