logo
ترامب ممازحا: ميلانيا ستأخذ وظيفتي

ترامب ممازحا: ميلانيا ستأخذ وظيفتي

السوسنةمنذ 5 ساعات

وكالات - السوسنة مازح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن زوجته ميلانيا قد "تأخذ وظيفته"، بعد أن لاقت مبادرتها لحظر المواد الإباحية الانتقامية دعما واسعا من الحزبين في الكونغرس.وقال ترامب خلال كلمة ألقاها أمام المشرعين في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، ضمن فعاليات النزهة السنوية للكونغرس: "لقد توحدنا على أساس حزبي، بمساعدة السيدة الأولى العظيمة، لتمرير قانون Take It Down Act الذي يحمي شبابنا من الاستغلال"، بالمواد الإباحية الانتقامية والصور المزيفة باستخدام الذكاء الاصطناعي.ووقفت ميلانيا إلى جانبه على شرفة ترومان، حيث توجه لها الرئيس بالشكر، وللمشرعين الذين دعموا مبادرتها الهادفة إلى تشديد العقوبات على مرتكبي الاستغلال الرقمي، قائلا: "أود أن أشكرك، ميلانيا، وأشكر الجميع هنا".وأضاف ممازحا: "عندما رأيت أن مشروع القانون قد تم تمريره بتوافق من الحزبين، قلت: أعتقد أنك ستأخذين وظيفتي، ميلانيا. لا نحظى غالبا بدعم حزبي واسع كهذا".وأشار ترامب إلى أن ميلانيا، المولودة في سلوفينيا، غير مؤهلة لتولي منصب الرئاسة، لكنه روى أنها تساءلت عن سبب صعوبة تمرير قوانين بدعم من الحزبين في واشنطن، فأجابها: "لا يوجد سبب لذلك، لكنك فعلتها. تهانينا، لقد كان عملا رائعا".ووقع ترامب قانون Take It Down Act الشهر الماضي، وهو الإجراء الذي قادته السيدة الأولى، وقد أقر في مجلس الشيوخ بالإجماع.ولم يصوت ضده في مجلس النواب سوى نائبين جمهوريين فقط، هما توماس ماسي وإريك بيرليسون .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدويري: إرسال حاملة طائرات أميركية رسالة تهديد لإيران هذا مضمونها
الدويري: إرسال حاملة طائرات أميركية رسالة تهديد لإيران هذا مضمونها

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الدويري: إرسال حاملة طائرات أميركية رسالة تهديد لإيران هذا مضمونها

#سواليف قال الخبير العسكري اللواء #فايز_الدويري إن إرسال #حاملة_طائرات_أميركية إلى منطقة الشرق الأوسط يمثل #رسالة_تهديد واضحة لإيران مضمونها أن 'الولايات المتحدة تحشد القوة المدمرة للقدرات الإيرانية'. وأشار الدويري -في تحليله المشهد العسكري بالمنطقة- إلى أن #واشنطن 'تضاعف القوة والجهد' بإرسالها حاملة طائرات ثانية، إلى جانب حاملة الطائرات الموجودة في المنطقة 'كارل فينسن'. وأظهرت بيانات تتبع السفن أن حاملة الطائرات الأميركية 'نيميتز' غادرت بحر جنوب الصين صباح اليوم الاثنين متجهة غربا، بعد إلغاء رسوها الذي كان مقررا في ميناء بوسط فيتنام، حسب وكالة رويترز. بدوره، قال موقع 'مارين ترافيك' إن حاملة الطائرات تحركت غربا باتجاه الشرق الأوسط، حيث تتصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران. وبشأن قدرات 'نيميتز'، أوضح الخبير العسكري أنها تصنف من حاملات الطائرات الحديثة، وتحمل ما بين 70 و90 طائرة، وتسير ضمن مجموعة قتالية بين 12 و15 قطعة بحرية تتراوح بين مدمرات وفرقاطات وغواصات. ولفت إلى أن 'نيميتز' تحتاج من 10 إلى 14 يوما لكي تصل إلى بحر العرب، مؤكدا أنها تستطيع الدخول في المعركة مجرد وصولها إلى بدايات انطلاق الطائرات والصواريخ، ويمكنها فعل ذلك أثناء حركتها. وأعرب عن قناعته بأن دخول أميركا في الحرب يعتمد على موقف الرئيس دونالد ترامب، خاصة حال عدم قدرة إسرائيل على الحسم، وضغط الحاشية التي تحيط به ورجالات الكونغرس في هذا الاتجاه. أما بشأن معيقات الانخراط الأميركي في الحرب، قال الدويري إن واشنطن لديها قواعد أو وجود عسكري في دول الخليج والعراق والأردن، وتتجنب توظيفها مباشرة في المعركة. لكن هذه القواعد ستكون هدفا مباشرا للإيرانيين -حسب الدويري- حتى لم تنطلق منها الطائرات الأميركية، مما يضغط على ترامب بعدم الانزلاق إلى حرب إقليمية يريدها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية. وأشار إلى أن الولايات المتحدة لديها وجود عسكري عبر 63 قاعدة برية وجوية في المنطقة، مؤكدا أنها تستطيع الاشتراك في المعركة منذ اللحظة الآنية. وكذلك، فإن واشنطن تحضر بقوة في قاعدة عسكرية إستراتيجية في المحيط الهندي، ويوجد فيها قاذفات 'بي 2' التي تحمل قنابل 'جي بي يو 57' (أم القنابل). وأمس الأحد، قال ترامب لشبكة 'إيه بي سي' إن الولايات المتحدة قد تتدخل لدعم إسرائيل في القضاء على البرنامج النووي الإيراني، لكنه أكد أن بلاده ليست منخرطة في المواجهة في الوقت الراهن. وتؤكّد طهران أن الولايات المتحدة شريكة إسرائيل في الهجمات عليها، وهو ما تنفيه واشنطن، بيد أن تقارير أميركية وإسرائيلية ذكرت أن هناك تنسيقا أميركيا إسرائيليا، وأن القدرات العسكرية الأميركية تدعم تل أبيب في الدفاع الجوي لاعتراض الصواريخ الإيرانية.

كسر الإرادات بين ايران إسرائيل
كسر الإرادات بين ايران إسرائيل

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

كسر الإرادات بين ايران إسرائيل

#كسر #الإرادات بين #ايران #إسرائيل بقلم: د. #هشام_عوكل – أستاذ إدارة الأزمات والعلاقات الدولية بينما يدّعي ترامب قدرته على إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية في 24 ساعة فإن الواقع يكشف أنه – بدلًا من إطفاء الحرائق – يُشعلها. الهجوم الإسرائيلي على طهران رغم استعراض القوة لم يُضعف إيران كما كان مأمولًا بل فتح ساحة جديدة لصراع مفتوح الأطراف. الضربات ما زالت تتساقط على حيفا وتل أبيب والمدن كبرى وتستهدف بشكل مباشر منشآت تعتبر جزءًا من العمود الفقري للصناعات الإسرائيلية. إيران، التي لا تملك ترسانة إسرائيل الدفاعية ولا غطاءً نوويًا معلنًا تمكنت من فرض معادلة ردع جديدة عنوانها: كسر الإرادات لا تحقيق النصر السريع. هنا نطرح مسألة في غاية الأهمية هل مازلت إسرائيل تفكر في ان تسمك بعصا القيادة في المنطقة بعد غياب دور اقليمية كبرى بالعالم العربي والاسلامي . لم يعد واقعيًا. هذا الدور أصبح من الماضي وواقع ما بعد الضربة الإيرانية يُظهر أن إسرائيل باتت تلهث خلف الحدث لا تصنعه. وفي الجانب المقابل هل الضربات الإيرانية عشوائية أو استعراضية بل موجّهة نحو مواقع ذات تأثير مباشر تستهدف تفكيك الشعور بالأمان داخل الشارع الإسرائيلي. كل ضربة تم حسابها سياسيًا ونفسيًا قبل أن تكون عسكرية. إيران تدرك أن كسر صورة التفوق أهم من حجم الدمار. في هذا السياق المضطرب تتجه الأنظار إلى القوى الكبرى وتحديدًا إلى الولايات المتحدة وروسيا. كلا الطرفين مرشحان للتدخل في رسم تهدئة جديدة ليس فقط لاحتواء التصعيد. بل لإعادة إيران إلى طاولة المفاوضات وفق شروط جديدة ولكن السؤال الكبير يظل مطروحًا: طالما أن إيران كانت قد تنوي دخول أصلًا الجولة الخامسة من المفاوضات، فما مبرر هذه الضربة؟ هل كانت حقًا الضربة تهدف لخلط الأوراق؟ أم أن ترامب يحاول تصدير أزمة داخلية أميركية إلى الخارج؟ الحديث عن منحه 60 يومًا لطهران كنافذة تفاوض لا يصمد سياسيًا خاصة أن سجل ترامب حافل بالوعود الممنوحة التي لم يلتزم بها. في علم السياسة لا يُكافأ من يفاوض بالقصف، ولا تُدار المفاوضات بصواريخ الكروز. نتنياهو وجه خطابًا للشعب الإيراني دعمته وسائل الإعلام، في محاولة للاستثمار في معارضة خارجية، خاصة في الأحواز. إلا أن هذه المعارضة الهشة فشلت، إذ لا تزال مؤسسات إيران، من الحرس الثوري ومجلس الشورى إلى مجلس تشخيص مصلحة النظام، قوية ومتماسكة، ولا تتغير بسهولة تحت أي تحريض خارجي. لكن من جهة أخرى، يمثل امتلاك إسرائيل لمعلومات استخباراتية دقيقة عن قيادات إيرانية تحديًا كبيرًا، فهو يعكس هشاشة البنية الاستخباراتية وكشف عن صعوبة ولعنة الجغرافيا الإيرانية التي تسمح بالتسلل بسهولة في بعض المناطق مما يضع إيران في موقف دفاعي دائم ويشكل نقطة ضعف كبيرة أمام الحرس الثوري. هنا تبرز مفارقة خطيرة: كلا الطرفين يملك نقاط ضعف استراتيجية. إسرائيل عاجزة عن الحسم رغم تفوقها التكنولوجي، وإيران تواجه اختراقًا استخباراتيًا يهدد أمنها الداخلي. كيف ستُدار هذه المعادلة؟ وهل سيقودها هذا التوازن الهش إلى تسوية سياسية؟ أم إلى انفجار أكبر؟ بالمقابل هناك سؤال جريء لا بد أن يُطرح: هل ترامب يريد فعلاً إسقاط النظام الإيراني؟ أم يسعى إلى جرّه إلى المفاوضات كنظام قوي متماسك بغض النظر عن طبيعته؟ هل تهدف الاستراتيجية الأمريكية إلى تغيير النظام أم إلى ترويضه؟ وبالتوازي، يُطرح تساؤل داخل إيران نفسها: لماذا لم تستخدم طهران حتى الآن منظومات الدفاع الجوي الروسية S-300 وS-400 في صد الضربات الإسرائيلية؟ هل هذا قرار تكتيكي؟ أم أن هناك اتفاقًا غير معلن مع موسكو بعدم توجيه هذه الصواريخ نحو أهداف إسرائيلية؟ ما زالت إيران تُمسك بخيوط استراتيجية دفاعية لكن السؤال الذي يُطرح الآن: متى ستنتقل من الدفاع إلى الهجوم المنظم؟ وهل باتت الظروف ناضجة لتغيير هذه المعادلة؟ وبالتالي يبرز سؤال مركزي أكثر خطورة: هل يمكن أن تُقدم إيران على ضربة استراتيجية استباقية؟ الجواب: نعم، ولكن بشروط دقيقة جداً. طهران قد ترى أن ضربة استباقية، مدروسة ومحددة الأهداف، تمنحها ورقة تفاوضية قوية تقول من خلالها للعالم: إسرائيل هي من بدأت الحرب لكن إيران هي من أنهاها. هكذا ضربة لن تكون مجرد رد فعل عسكري بل إعادة صياغة لمفهوم الردع الإقليمي. والغاية الحقيقية من ضربة كهذه ليست فقط عسكرية بل سياسية بامتياز العودة إلى طاولة المفاوضات من موقع الفاعل لا المفعول به ومن موقع يكرّس إيران كلاعب إقليمي أساسي لا يمكن تجاوزه. وإذا ما حدث ذلك فإن المفهوم التقليدي للتفوق الإسرائيلي سينهار لصالح معادلة جديدة: إيران تملك قرار البدء والإنهاء، لا فقط قرار الرد. وبهذا لا يعود الصراع مجرد سباق دموي على من يقتل أكثر، بل على من يملك الحق في رسم النهاية. زاوية حادة تترك لنا سؤال إسرائيل ليست سوى ذراع أمريكية وأمريكا لا تمانع في إشعال الشرق طالما بقيت يدها بعيدة عن النار. والنتيجة: طهران تحت القصف غزة تحت الحصار، والمنطقة كلها على شفا الانهيار و إسرائيل لا تستطيع تدمير المعرفة النووية التي راكمتها إيران إلى أن يقرر نتنياهو كيف يخرج من هذا المستنقع، سيبقى الشرق الأوسط أسير حرب لا يملك أحد شجاعتها ولا شرف ختامها.

ترامب ممازحا: ميلانيا ستأخذ وظيفتي
ترامب ممازحا: ميلانيا ستأخذ وظيفتي

السوسنة

timeمنذ 5 ساعات

  • السوسنة

ترامب ممازحا: ميلانيا ستأخذ وظيفتي

وكالات - السوسنة مازح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن زوجته ميلانيا قد "تأخذ وظيفته"، بعد أن لاقت مبادرتها لحظر المواد الإباحية الانتقامية دعما واسعا من الحزبين في الكونغرس.وقال ترامب خلال كلمة ألقاها أمام المشرعين في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، ضمن فعاليات النزهة السنوية للكونغرس: "لقد توحدنا على أساس حزبي، بمساعدة السيدة الأولى العظيمة، لتمرير قانون Take It Down Act الذي يحمي شبابنا من الاستغلال"، بالمواد الإباحية الانتقامية والصور المزيفة باستخدام الذكاء الاصطناعي.ووقفت ميلانيا إلى جانبه على شرفة ترومان، حيث توجه لها الرئيس بالشكر، وللمشرعين الذين دعموا مبادرتها الهادفة إلى تشديد العقوبات على مرتكبي الاستغلال الرقمي، قائلا: "أود أن أشكرك، ميلانيا، وأشكر الجميع هنا".وأضاف ممازحا: "عندما رأيت أن مشروع القانون قد تم تمريره بتوافق من الحزبين، قلت: أعتقد أنك ستأخذين وظيفتي، ميلانيا. لا نحظى غالبا بدعم حزبي واسع كهذا".وأشار ترامب إلى أن ميلانيا، المولودة في سلوفينيا، غير مؤهلة لتولي منصب الرئاسة، لكنه روى أنها تساءلت عن سبب صعوبة تمرير قوانين بدعم من الحزبين في واشنطن، فأجابها: "لا يوجد سبب لذلك، لكنك فعلتها. تهانينا، لقد كان عملا رائعا".ووقع ترامب قانون Take It Down Act الشهر الماضي، وهو الإجراء الذي قادته السيدة الأولى، وقد أقر في مجلس الشيوخ بالإجماع.ولم يصوت ضده في مجلس النواب سوى نائبين جمهوريين فقط، هما توماس ماسي وإريك بيرليسون .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store