احذرها .. أخطاء شائعة في استخدام واقي الشمس
ويعتبر استخدام واقي الشمس من أكثر الطرق فعالية للوقاية من هذا المرض، إلا أن الكثيرين يرتكبون أخطاء شائعة تقلل من فعالية الحماية التي يوفرها. لذا، من المهم معرفة كيفية استخدام واقي الشمس بشكل صحيح وتجنب المفاهيم الخاطئة الشائعة لضمان حماية فعالة للبشرة من أضرار الشمس التي قد تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة.
وحذر الدكتور جوناثان كنتلي، طبيب الأمراض الجلدية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية بمستشفى تشيلسي وويستمنستر بلندن، من أن استخدام واقي الشمس بطريقة خاطئة قد يجعله عديم الفائدة حتى لو كان الأعلى في الحماية.
وفيما يلي 12 خطأ شائعا يجب تجنبها لضمان حماية فعالة من أشعة الشمس:
الاعتماد فقط على واقي الشمس للأطفال
احم الأطفال بتقليل تعرضهم المباشر للشمس وارتداء ملابس واقية وقبعات تغطي الوجه والأذنين والرقبة، بالإضافة إلى استخدام واقي شمس عالي الحماية.
استخدام واقي الشمس بعد انتهاء صلاحيته
تختلف صلاحية الواقي بين 6 إلى 12 شهرا بعد الفتح، لذا تحقق من تاريخ الصلاحية واكتب تاريخ الفتح على العبوة.
- استخدام واقي الشمس بكميات غير مناسبة
يجب وضع 2 ملغ لكل سنتيمتر مربع من الجلد، لكن الدراسات تظهر أن المستخدمين يضعون ما بين 20-50% فقط من هذه الكمية، مما يقلل الحماية.
- الحروق ليست الخطر الوحيد
تخترق أشعة UVA الجلد بعمق وتتسبب بتلف الكولاجين والشيخوخة المبكرة، وهي موجودة طوال العام حتى في الأيام الغائمة.
لذا، يُنصح باستخدام واق شمسي يحمي من UVA وUVB.
- الظن أن البشرة الداكنة لا تحترق
البشرة الداكنة أقل عرضة لكن ليست محصنة، ويُنصح جميع الأشخاص بحماية بشرتهم بغض النظر عن لونها.
- التجفيف بالمنشفة يقلل من فاعلية الواقي
يمسح التجفيف طبقة الواقي، لذا يجب إعادة تطبيقه للحفاظ على الحماية.
- السعي للحصول على سمرة
تعني السمرة تلف الحمض النووي في الجلد، ما يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد.
- اختيار الواقي باهظ الثمن لا يعني أفضل حماية
الفرق في السعر قد يكون للملمس أو العلامة التجارية، لكن الحماية تعتمد على المكونات.
- خرافة "السمرة الأساسية"
توفر السمرة الأساسية حماية ضعيفة جدا ولا تكفي للوقاية من الأضرار.
- الاعتماد على عامل الحماية في المكياج
لا يغطي عامل الحماية في المكياج الكمية اللازمة، فضع واقيا منفصلا قبل المكياج.
- البخاخات والزيوت قد لا توفر حماية كافية
قد تكون البخاخات والزيوت أقل وضوحا في التوزيع على الجلد، لكن الأفضل هو استخدام ما تحب لكي تلتزم بوضعه بانتظام.
- نسيان الأذنين ومناطق أخرى معرضة للشمس
تُنسى الأذنين والرقبة وظهر اليدين غالبا، لكنها مناطق معرضة لخطر الإصابة بسرطان الجلد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 11 ساعات
- الغد
لبشرة خالية من التجاعيد.. عناصر تعيد إنتاج الكولاجين
اضافة اعلان عمان - الغد - أصبح من الممكن استعادة نضارة البشرة من دون اللجوء إلى الحقن أو اللايزر، وذلك من خلال الاعتماد على مكملين غذائيين يعززان نعومة، وتماسك وشباب الجلد، بحسب خبراء التجميل.فمن خلال عنصرين فقط، يمكن محاربة الشيخوخة، وهما فيتامين A والكولاجين، ولا يقتصر دورهما على مكافحة الشيخوخة وتقليل علامات التقدم في السن فحسب، بل يدعمان أيضا قدرة الجسم الطبيعية على إعادة بناء الكولاجين، وهو البروتين الأساسي الذي يحافظ على نضارة البشرة ومرونتها. بحسب ما نشر موقع "العربية نت".فيتامين Aهو الفيتامين اليومي الأمثل لكل من يسعى إلى تأخير مظاهر الشيخوخة والحفاظ على بشرة مشدودة، وينصح بالمواظبة على تناول الأطعمة الغنية به مثل، الخضراوات الورقية، والفاكهة ذات الألوان الزاهية مثل الجزر، البطاطا الحلوة، اليقطين، المانغو والشمام.كما تجدونه أيضا في الألبان، البيض، الكبدة، زيت كبد الحوت، كما يمكن الحصول عليه من المكملات الغذائية وتطبيقه موضعيا على البشرة، من خلال استعمال الأمصال والكريمات الغنية به.يعمل هذا الفيتامين على تحفيز إنتاج الكولاجين والإلستين مما يساعد على ترميم الأنسجة وتجديدها. وهو مضاد للأكسدة يحمي البشرة من أضرار الجذور الحرة وأشعة الشمس فوق البنفسجية، وهما العاملان الرئيسيان المسببان لشيخوخة الجلد.ويساعد فيتامين A أيضا على التخلص من البقع الداكنة وتصبغات الجلد، مما يجعل لونه أكثر تجانسا وإشراقا. وهو ينظم إفراز الزيوت في البشرة، مما يقلل من فرص انسداد المسام وظهور حب الشباب. أما الجرعة التي يوصى بها يوميا من الفيتامين A لدى تناوله على شكل مكمل غذائي، فتبلغ 700 ميكروغرام للنساء و900 ميكروغرام للرجال.الكولاجينيعتبر الكولاجين البروتين المسؤول عن نضارة البشرة ومرونتها، لذا ينصح بتناوله كمكمل غذائي بعد سن الثلاثين، إضافة إلى استهلاك الأطعمة التي تساعد على إنتاجه في الجسم مثل مرق العظام، الدجاج، الأسماك، الخضراوات الورقية الخضراء، الفواكه الحمضيّة والاستوائية، الأطعمة الغنية بالفيتامين C مثل الطماطم، والفلفل بنوعيه الأحمر والأصفر، إضافة إلى بذور الكتان، القرفة، الزنجبيل والكركم.يبدأ فقدان الكولاجين التدريجي من البشرة منذ سن الـ21 وبحلول سن الأربعين، تفقد النساء ما بين 10 إلى 20 بالمائة منه وتزيد هذه النسبة 1 بالمائة سنويا بعد ذلك. ويشير الخبراء في هذا المجال إلى أن تعزيز نضارة البشرة بعد سن الأربعين يرتبط بتناول الكولاجن كمكمل غذائي على شكل كبسولات أو مسحوق. وينصح بتناوله مع كمية وافرة من الماء، لمد البشرة بالترطيب الذي تحتاجه، كما ينصح بتناول هذا المكمل مساءً قبل النوم كون عملية ترميم الجلد بشكل طبيعي، تتم خلال الليل.


جفرا نيوز
منذ 2 أيام
- جفرا نيوز
9 خطوات لعلاج الأمعاء بطريقة طبيعية
جفرا نيوز - تتأثر صحة الجهاز الهضمي بعوامل متعدّدة مثل النظام الغذائي، التحسّس من بعض الأطعمة، نمط الحياة، التوازن الهرموني، جودة النوم، مستويات التوتر، وبشكل خاص استخدام الأدوية. هذه العوامل جميعها تؤثر على كيفية هضم الجسم لما نتناوله وتخلّصه منه. وقد أصبح من الشائع رؤية مشاكل صحية في الأمعاء مثل الانتفاخ، القولون العصبي، الالتهابات، الارتجاع الحمضي، والإمساك، مما يؤثر على جودة الحياة بشكل كبير. إليكِ 9 خطوات فعالة لعلاج الأمعاء وتحسين الهضم بشكل طبيعي. البروبيوتيك لتحسين صحة الأمعاء البروبيوتيك هي بكتيريا نافعة تعيش في الأمعاء وتلعب دوراً محورياً في دعم المناعة، وتحسين الهضم، وتعزيز امتصاص المغذّيات. يمكن الحصول عليها من أطعمة مثل الكفير، الزبادي، مخلل الملفوف (ساوركراوت)، والكيمتشي، أو من المكملات الغذائية. إدراج البروبيوتيك في نظامك اليومي يعزّز التوازن البكتيري ويقوّي جهازك الهضمي. البريبيوتيك لتغذية بكتيريا الأمعاء البريبيوتيك هي الألياف التي تغذي البروبيوتيك وتساعدها على التكاثر. تتوافر في الفواكه والخضروات الطازجة مثل الكيوي، الحمضيات، الإجاص، والخضار الورقية. إدخال هذه الأطعمة في النظام اليومي يدعم التوازن البكتيري ويحسّن مناعة الأمعاء. يساعد الحفاظ على ترطيب الجسم بشرب ما لا يقل عن لترين من الماء يومياً على التخلص من السموم وتحسين حركة الأمعاء. يُفضل استبدال العصائر الصناعية والمشروبات الغازية بماء مع شرائح الليمون أو شاي الأعشاب، كما أن الشاي الأخضر وماتشا قد يساعدان في تحفيز حركة الأمعاء بفضل خصائصهما الطبيعية. تخلّصي من الأطعمة الالتهابية تجنّب الجلوتين، الأطعمة المصنّعة، والسكريات المكرّرة يساعد على تقليل الالتهاب والإجهاد الهضمي. هذه الأطعمة غالباً ما تحتوي على مواد حافظة ومحليات صناعية قد تفاقم أعراض الجهاز الهضمي وتعيق الشفاء. تناولي الكيوي يُعتبر الكيوي علاجاً طبيعياً فعالاً للإمساك. أظهرت الدراسات أن تناول حبتين من الكيوي يومياً لمدّة 4 أسابيع يزيد من حركة الأمعاء. كما أنه غني بالألياف القابلة للذوبان وفيتامين C، ومناسب لمتّبعي حمية غذائية. دعم الأمعاء بالكولاجين يحتوي الكولاجين على الجلايسين والجلوتامين، وهما حمضين أمينيين مهمين لصحة بطانة الأمعاء. تشير الدراسات إلى أن انخفاض مستويات الكولاجين في الجسم يرتبط بأمراض مثل متلازمة الأمعاء المتسربة، القولون العصبي، والالتهابات المعوية. لذا فإن تناول مكملات الكولاجين قد يدعم تجدّد الأنسجة ويُخفف من الأعراض الهضمية. كوب من العصير الأخضر يومياً الخضروات الورقية الخضراء غنية بالعناصر النباتية النشطة التي تساعد على تنظيف الجسم، وتدعم عمليات الشفاء الطبيعية. إدراج العصير الأخضر في الروتين اليومي يعزّز إزالة السموم ويحافظ على بيئة قلوية مناسبة للهضم. النشاط البدني لا يدعم فقط الحالة النفسية والمناعة، بل يحسّن من حركة الأمعاء ويمنع الإمساك. التمارين المنتظمة تعزّز تنوّع البكتيريا المفيدة في الأمعاء، ما يجعلها عاملاً أساسياً في رحلة شفاء الجهاز الهضمي. تناولي الحساء المغذي الشوربات والمرق الدافئ مثل مرق العظام أو شوربة الدجاج لطيفة على الأمعاء وغنية بالبروتين والأحماض الأمينية مثل الكولاجين، مما يساهم في تهدئة الالتهابات ودعم الهضم. يُنصح بتناوله خاصة خلال فترات النقاهة أو اضطراب الجهاز الهضمي.


الوكيل
منذ 3 أيام
- الوكيل
أجهزة تجفيف طلاء الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية.. هل تشكل...
الوكيل الإخباري- حذرت دراسة أرجنتينية حديثة من المخاطر المحتملة لأجهزة تجفيف طلاء الأظافر التي تعتمد على الأشعة فوق البنفسجية (UVA)، رغم شيوع استخدامها في صالونات التجميل. اضافة اعلان وأظهرت التجارب التي أجراها فريق بحثي بقيادة الدكتورة ماريا لورا دانتولا أن تعرض الجلد لأربع دقائق فقط من هذه الأشعة يسبب تغيرات جزيئية ضارة قد تؤثر على وظائف الجلد الطبيعية، وتزيد من خطر الطفرات الجينية المرتبطة بالإصابة بـسرطان الجلد. ورغم أن الخطر يبقى منخفضًا وفق مراجعات علمية، فإن الاستخدام المتكرر والمستمر على مدى سنوات قد يُفاقم التأثيرات السلبية. لتقليل المخاطر، ينصح الخبراء بـ: ارتداء قفازات واقية تغطي اليدين وتكشف فقط أطراف الأصابع. استخدام واقٍ شمسي واسع الطيف على اليدين قبل الجلسة. اللجوء إلى التجفيف التقليدي عند استخدام الطلاء العادي.