
'فاطمة الكشوتي' برلمانية الناظور عن الفريق الحركي في سؤال كتابي (وشفوي) حول الأدوية غير القابلة للتحمل من طرف الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي
أريفينو : 09 أبريل 2025.
تدخل أخر و فعال لبرلمانية الناظور السيد ' فاطمة الكشوتي ' للسيد وزير الصحة و الحماية الاجتماعية حول موضوع له من الأهمية القصوى خاصة إذا تعلق الأمر بحماية المواطنين الذين يؤدون انخراطات شهرية لأحد الصناديق المكلفة بالحماية الاجتماعية , و يتعلق الأمر بالأدوية غير القابلة للتحمل من طرف هذه الصناديق التي تجعل هؤلاء المرضى عرضة للموت نتيجة عدم قدرتهم لأداء هذا الفارق المكلف و المبالغ فيه أحيانا قد يصل إلى ملايين السنتيمات مما يجعل معظم المرضى غير قادرين على أداء هذا الفارق و يبقون معرضين للموت البطيء السيدة النائبة انتبهت لهذه الشريحة من المواطنين التي تشكو هذا الخطر و تطلب الانصاف و بذلك تكون النائبة المحترمة في صميم عملها الانساني ..
نص السؤال الذي تقدمت به النائبة // فاطمة الكشوتي..
إلى السيد رئيس مجلس النواب المحترم
الموضوع: سؤال كتابي (وشفوي) حول الأدوية غير القابلة للتحمل من طرف الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي
سلام تام بوجود مولانا الإمام،
وبعد، وطبقًا لمقتضيات النظام الداخلي لمجلس النواب، يشرفني أن أطلب من سيادتكم إحالة السؤال الكتابي التالي إلى السيد وزير الصحة والحماية الاجتماعية.
السيد وزير الصحة والحماية الاجتماعية المحترم،
إقرأ ايضاً
في إطار تفعيل نظام الثالث المؤدي Tiers payant، تم اعتماد لائحة وطنية للأدوية القابلة للاسترجاع، والتي يستفيد منها المواطنون في إطار التغطية الصحية الأساسية. وتشمل هذه اللائحة أدوية باهظة الثمن تُوصف لعلاج أمراض مزمنة وخطيرة ومسببة للعجز، وتتطلب علاجات طويلة الأمد أو مكلفة. وقد تم تحديد هذه الأدوية من طرف الوكالة الوطنية للتأمين الصحي، بتنسيق مع مختلف المتدخلين، حيث تضم حاليًا أدوية خاصة بعلاج 10 أمراض مزمنة و5 أمراض طويلة الأمد ومكلفة، تشمل ما مجموعه 32 حالة مرضية.
غير أن هناك مجموعة من الأدوية، ورغم أهميتها العلاجية وتكلفتها المرتفعة، لم يتم إدراجها ضمن هذه اللائحة، مما يجعل الصناديق المدبرة، كالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي، غير ملزمة بتحمل تكاليفها. وهو ما يُثقل كاهل المرضى وأسرهم بأعباء مالية كبيرة، ويعرقل ولوجهم إلى العلاج.
ومن بين هذه الأدوية، على سبيل المثال لا الحصر، دواء Stelara 90mg المخصص لعلاج داء كرون (Maladie de Crohn)، والذي يبلغ ثمنه 25.673,00 درهم للعلبة والحقنة الواحدة..
وبناءً عليه، نسائلكم، السيد الوزير المحترم، عن التدابير والإجراءات التي تعتزم وزارتكم اتخاذها من أجل:
مراجعة وتحيين لائحة الأدوية المعنية بنظام الثالث المؤدي؛
إدماج الأدوية غير القابلة للتحمل حاليًا، رغم ضرورتها العلاجية، ضمن هذه اللائحة؛
ضمان ولوج منصف وفعّال للعلاجات الأساسية والمكلفة لفائدة جميع المواطنين المستفيدين من التغطية الصحية.
وتفضلوا، السيد الوزير المحترم، بقبول فائق عبارات التقدير والاحترام.
النائبة البرلمانية لدائرة الناظور عن الفريق الحركي….. فاطمة الكشوتي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أريفينو.نت
منذ 2 أيام
- أريفينو.نت
برلمانية الناظور عن الفريق الحركي ‘ فاطمة الكشوتي ‘تنقل الواقع المزري لأقسام المستعجلات بالمغرب إلى قبة البرلمان..
أريفينو : 19 مايو 2025. في سؤال يتضمن الكثير من الحسرة و الألم نقلت من خلاله السيدة فاطمة الكشوتي عن فريق الحركة الشعبية الواقع المزري و الأليم الذي تعيش عليه أقسام المستعجلات بمستشفيات المملكة من حيث النقص في الأطر الطبية و الشبه الطبية و ضعف التجهيزات الأساسية و غياب البنيات اللائقة للإستقبال . مع العلم أن أقسام المستعجلات تعتبر بمثابة القلب المحرك للمستشفيات إلا أن التراخي في الاهتمام بها جعلها حلقة مفقودة في المنظومة الصحية مما جعل معظم المرضى يهجرونها و يتأسفون على الحالة التي أصبحت عليها . أمام هذا الواقع القاتم نقلت السيدة الكشوتي الواقع للسيد وزير الصحة من أجل التحرك و إصلاح ما يمكن إصلاحه خاصة و أن المملكة مقبلة على استحقاقات رياضية كبرى تستدعي توفير هذه الخدمات الالزامية في كافة المستشفيات. نــــــــص السؤال الذي تقدمت به السيدة النائبة : إلى السيد رئيس مجلس النواب المحترم الموضوع: سؤال حول النقص الحاد في الموارد البشرية والتجهيزات بأقسام المستعجلات بالمستشفيات العمومية سلام تام بوجود مولانا الإمام، وبعد، وطبقا لمقتضيات النظام الداخلي لمجلس النواب، يشرفني أن ألتمس من سيادتكم إحالة السؤال الكتابي التالي إلى السيد وزير الصحة والحماية الاجتماعية. إقرأ ايضاً السيد وزير الصحة والحماية الاجتماعية المحترم، تعد أقسام المستعجلات حجر الزاوية في المنظومة الصحية الوطنية، إذ إنها تشكل البوابة الأولى لاستقبال الحالات الحرجة، وتمثل ركيزة أساسية في إنقاذ الأرواح والاستجابة السريعة للطوارئ الصحية. غير أن واقع هذه الأقسام، كما هو مشاهد ومعاين في عدد من المستشفيات العمومية، يبرز معاناة متفاقمة بسبب الخصاص المهول في الأطر الطبية وشبه الطبية، وضعف التجهيزات الأساسية، وغياب بنيات استقبال لائقة. ويلاحظ أن أطباء وممرضين معدودين يكلفون يوميا باستقبال عشرات الحالات الخطيرة، مما يؤدي إلى ضغط مهني كبير، وتراجع في جودة الخدمات، وأحيانا تعريض حياة المرضى للخطر. كما أن غياب مسارات علاجية واضحة، ونقص وحدات الإنعاش والفرز، وعدم توفر نظام معلوماتي فعال لتدبير الحالات الطارئة، كلها عوامل تزيد من تفاقم الوضع. وانطلاقا من أهمية أقسام المستعجلات كقاطرة لإصلاح القطاع الصحي، وتقديرا للجهود المبذولة، فإننا نسائلكم، السيد الوزير المحترم، عن التدابير والإجراءات الاستعجالية التي تعتزم وزارتكم اتخاذها من أجل: معالجة الخصاص الكبير في الموارد البشرية بأقسام المستعجلات؛ توفير التجهيزات الطبية الأساسية والحديثة، لا سيما أجهزة الإنعاش والتصوير الطبي المتنقل؛ تحسين ظروف استقبال المرضى بما يصون كرامتهم ويسرع العلاجات؛ إدماج طب المستعجلات كتخصص مستقل في التكوين الجامعي والمعاهد العليا؛ إحداث المزيد من الوحدات المتنقلة للطوارئ (SAMU) المرتبطة بالمستشفيات لتقريب الخدمة من المواطنين؛ تخصيص ميزانية مستقلة لأقسام المستعجلات لضمان استمرارية خدماتها وتحسين جودتها. وتفضلوا، السيد الوزير المحترم، بقبول فائق عبارات التقدير والاحترام. النائبة البرلمانية: فاطمة الكشوتي عن فريق حزب الحركة الشعبية.


أريفينو.نت
منذ 3 أيام
- أريفينو.نت
المرض الصامت يفتك بالمغاربة في الخفاء؟
أريفينو.نت/خاص يُعد مرض الورم العصبي الليفي من النوع الأول (NF1) حالة صحية جينية تُصنف ضمن الأمراض التي غالباً ما يتم التكتم عليها، ويُعاني منها المرضى وعائلاتهم في صمت. خلف بقع جلدية بلون القهوة بالحليب، وتورمات عصبية قد تكون مرئية أو مخفية، يكمن مرض صامت ولكنه خطير. NF1.. مرض جيني غامض وعواقب متعددة تهدد صحة وحياة الملايين NF1 هو اضطراب جيني له تداعيات متعددة تطال مختلف أجزاء الجسم. تشمل هذه التداعيات ظهور بقع صبغية (تصبغات) وأورام عصبية حميدة على الجلد، والتي قد تكون مشوهة في بعض الأحيان. كما يؤثر المرض على الجهاز العصبي، مسبباً أوراماً في الدماغ (gliomas) أو إصابات في النخاع الشوكي أو الأعصاب القحفية. ويُمكن أن يُحدث تشوهات في العظام مثل الجنف (انحراف العمود الفقري)، أو تشوهات أخرى، وهشاشة في العظام. علاوة على ذلك، يعاني ما يقرب من نصف المرضى من مشاكل في القدرات المعرفية، مثل صعوبات التعلم. نادر ولكنه شائع.. حقيقة تكشف زيف التصنيفات الرسمية يتم تصنيف NF1 غالباً ضمن 'الأمراض النادرة'، وهو وصف قد يُريح الأرقام والإحصائيات، لكنه لا يُطمئن المرضى الذين يعيشون واقع المرض وتحدياته اليومية. فحالة 'نادر' لا تعني 'هامشي'، إذ يُصيب NF1 حوالي شخص واحد من كل 3000 شخص على مستوى العالم، مما يجعله أحد 'أكثر الأمراض الجينية شيوعاً في العالم'، وليس مرضاً نادراً بالمعنى الضيق للكلمة. يوم 17 ماي.. دعوة عالمية ومغربية لكسر حاجز الصمت ورفع الوعي في كل عام، يُخصص يوم 17 ماي لتسليط الضوء على هذا المرض وكسر حاجز الصمت الذي يحيط به. إنه يوم تتعبأ فيه الساحة الدولية لإعطاء وجه و صوت للمصابين بالمرض، الذين غالباً ما يشعرون بالعزلة، الضعف، والقلق المستمر. إقرأ ايضاً وفي المغرب، يُنظم 'تحالف الأمراض النادرة (AMRM)' يوماً مخصصاً لهذه القضية، تحت شعار: 'من أجل معرفة أفضل بالورم العصبي الليفي من النوع الأول'. الهدف من هذه المبادرة واضح: نشر المعلومات الصحيحة حول المرض، تنبيه المجتمع والسلطات إلى تحدياته، وتوحيد جهود جميع المعنيين (مرضى، عائلات، مهنيون صحة، جمعيات). تكاليف باهظة ودعم غير كافٍ.. معركة المرضى والعائلات ضد 'النظام الصحي' يُشير المختصون إلى أنه حان الوقت للاعتراف بـ NF1 كما هي: حالة صحية مزمنة تستمر مدى الحياة، وتُحدث اضطرابات وتغييرات جذرية في حياة مئات العائلات المغربية. فالرعاية الصحية اللازمة للمرضى 'مُكلفة للغاية'، والمتابعات الطبية المتخصصة 'ضرورية ولا غنى عنها'، بالإضافة إلى الأثر النفسي 'الكبير' الذي يُخلفه المرض على المرضى وعائلاتهم. صرخة من أجل التغطية الصحية.. المطالبة بـ 100% تحمل للمرضى لذلك، بات من 'الملح والضروري' أن تتحمل مؤسسات تعويض التكاليف الصحية في المغرب – سواء كانت تابعة للصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي (CNOPS)، الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS)، التعاضديات، أو شركات التأمين – 'مسؤوليتها كاملة'. وتُطلق الدعوة بوضوح: يجب أن يتم 'تحمل جميع التكاليف الصحية' المتعلقة بمرض الورم العصبي الليفي من النوع الأول 'بنسبة 100%'. جمعية وطنية مرتقبة.. صوت المرضى لكسر العزلة والدفاع عن الحقوق أخيراً، يهدف هذا اليوم المخصص للتوعية بمرض NF1 إلى دعم مسار 'إنشاء جمعية وطنية للمرضى' في المغرب. سيكون هدف هذه الجمعية الدفاع عن حقوق المرضى بشكل أفضل، تسهيل وصولهم إلى المعلومات المتعلقة بمرضهم وخيارات العلاج، والعمل على 'كسر حاجز العزلة' الذي غالباً ما يشعر به المصابون بهذا المرض وأسرهم. فـ 'لا يوجد مرض 'صغير' عندما يغير حياة بأكملها'، و'لا ينبغي لأي مريض أن يضطر للقتال مرتين: مرة ضد المرض… ومرة ضد النظام' الصحي أو الإداري الذي لا يراعي خصوصية حالتهم.


أريفينو.نت
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أريفينو.نت
خطر كبير يواجه الموتى في المغرب؟
أريفينو.نت/خاص أطلقت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحياة تحذيراً شديد اللهجة بشأن تفاقم ظاهرة احتجاز مرضى أحياء وجثامين متوفين داخل عدد من المصحات الخاصة والمستشفيات العمومية في المغرب. وتبرر هذه المؤسسات ممارساتها بعدم تسوية النفقات الطبية، إلا أن الشبكة وصفت هذه الأفعال بغير القانونية، مؤكدةً أنها تتعارض بشكل صريح مع مقتضيات القانون الجنائي المغربي، وتعتبرها بمثابة اعتقالات تعسفية وحرمان من الحرية دون أي سند قانوني. وقائع صادمة وانتهاك لكرامة الإنسان واستشهدت المنظمة في بيانها بعدة أمثلة ملموسة لهذه التجاوزات، من بينها احتجاز جثمان متوفى في بني ملال، واحتجاز مواطنة أجنبية في إحدى مصحات مراكش، بالإضافة إلى احتجاز مريض يعاني من اضطرابات نفسية في مؤسسة أخرى. كما يتم احتجاز مرضى بعد انتهاء فترة علاجهم بسبب عدم الدفع، فيما تُستخدم جثامين المتوفين كـ'ضمانة' في بعض المؤسسات الاستشفائية إلى حين تسديد الفواتير. وأمام خطورة هذه الممارسات، دعت الشبكة وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى التدخل العاجل والحازم لوضع حد لها. وأعربت عن أسفها لتكرار هذه الأفعال بشكل مقلق، والتي تمس بشكل مباشر كرامة الإنسان، مطالبةً بتشكيل لجنة خاصة للمتابعة والمراقبة بهدف منع ومعاقبة هذه السلوكيات التي تعتبرها منافية لرسالة القطاع الصحي. رفض قاطع لاحتجاز الجثامين وشيكات الضمان وفيما يتعلق باحتجاز الجثامين على وجه الخصوص، أكدت الشبكة أن هذه الممارسة مرفوضة من الناحية القانونية والأخلاقية والدينية، مشددة على ضرورة تسليم الجثامين فوراً إلى ذويها بمجرد استكمال الإجراءات القانونية. ووصفت هذا الاحتجاز بأنه شكل من أشكال الابتزاز البغيض، الذي يتنافى مع مهمة المؤسسات الصحية المفترض بها تخفيف المعاناة لا مفاقمتها. كما استنكرت الشبكة طلب شيكات ضمان قبل تقديم أي رعاية في حالات الطوارئ، معتبرةً ذلك شكلاً من أشكال الإهمال الطبي الذي يستوجب العقاب، ويُماثل الامتناع عن تقديم المساعدة لشخص في خطر. وأكدت أن مثل هذه الممارسات تشكل انتهاكاً صارخاً للتشريع المغربي الذي يمنع منعاً باتاً رفض علاج مريض في حالة حرجة. إقرأ ايضاً مقارنات دولية ودعوات لإصلاح شامل وعلى الصعيد الدولي، ذكّرت الشبكة بأن دول الاتحاد الأوروبي تعتبر احتجاز المرضى لأسباب مالية جريمة ضد الإنسانية، مشيرةً إلى أن حقوق المرضى في هذه الدول تحظى بأولوية قصوى، وأن القوانين تمنع صراحة احتجاز المرضى أو الجثامين، كما أن المساواة في الحصول على الرعاية الصحية، بغض النظر عن الإمكانيات المادية، مكفولة بقوة. ولاحظت المنظمة أيضاً أن بعض الدول العربية، مثل مصر والأردن، قد شرعت في مراجعة أطرها القانونية لمنع هذه الانتهاكات، مشيرة إلى وجود توجه متزايد في العالم العربي نحو تعزيز حقوق المرضى ورفض أي شكل من أشكال تسليع الرعاية الصحية. ودعت الشبكة إلى تعميم نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض (AMO) ليشمل جميع المواطنين المغاربة، مع تغطية تصل إلى 90% من تكاليف العلاجات العادية و100% من نفقات الاستشفاء والجراحة. كما أوصت بإنشاء نظام خاص ضمن الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS) لتغطية تكاليف علاج الأشخاص غير المؤمنين، في إطار برنامج 'AMO-تضامن'. وأخيراً، اقترحت المنظمة إطلاق حملة وطنية للتوعية تحت شعار 'العلاج حق… والاحتجاز جريمة'، بهدف إعلام المواطنين بحقوقهم الصحية والقانونية. واختتمت بالتأكيد على أن استغلال هشاشة المرضى المالية يشكل مخالفة مزدوجة، من شأنها أن تسيء بشكل دائم إلى سمعة النظام الصحي الوطني، في وقت يستعد فيه المغرب لاستضافة أحداث كبرى ومواجهة ارتفاع في النشاط السياحي.