logo
الاستقبال السعودي لترمب يلفت أنظار الإعلام الأميركي

الاستقبال السعودي لترمب يلفت أنظار الإعلام الأميركي

Independent عربية١٤-٠٥-٢٠٢٥

من أبرز ما لفت انتباه وسائل الإعلام الأميركية في تغطيتها لحفل استقبال الرئيس دونالد ترمب في السعودية كان استخدام السجادة الأرجوانية بدلاً من الحمراء التقليدية، وهو خيار رمزي يعكس الهوية الوطنية السعودية، إذ أعلنت الرياض في عام 2021 أن اللون الأرجواني يرمز إلى الزهور البرية المتفتحة وكرم الضيافة السعودي، كما أثار اهتمام المتابعين مشاركة الرئيس في مراسم القهوة السعودية، على رغم أنه معروف بتفضيله لمشروب "الدايت كولا" وتجنبه عادة لتناول القهوة، إلا أنه شارك في هذه الطقوس مرتين في اليوم نفسه، في دلالة على احترامه للتقاليد المحلية.
أما المشهد الأكثر إثارة، فكان مرافقة فرسان الجيش السعودي لموكب الرئيس، وتحديداً سيارته المصفحة المعروفة بـ"الوحش"، في مشهد مهيب أضفى طابعاً احتفالياً يعكس مستوى الحفاوة التي أولتها الرياض لهذه الزيارة.
"وول ستريت جورنال"- فخامة في الاستقبال
من جانبها، وصفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، مراسم استقبال السعودية للرئيس الأميركي بـ"الفخمة"، مشيرة إلى أن رحلته بدأت في الرياض بمرافقة من طائرات "أف-15" السعودية لحظة هبوط طائرة الرئاسة الأميركية "إير فورس وان" في مطار الملك خالد الدولي، إذ دوت الطبول وتعالت الأبواق، واستقبله ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على سجادة بنفسجية فرشت أسفل الطائرة.
وأضافت الصحيفة أن "الزعيمين توجها إلى داخل المطار لحضور مراسم استقبال خاصة، تزينها الأعلام الأميركية والسعودية، ترحيباً بالرئيس الأميركي وكبار مسؤوليه، من بينهم وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسث".
ووصفت الصحيفة هذا الاستقبال بأنه يمثل بداية لرحلة ينظر إليها ترمب باعتبارها محطة مهمة لعقد صفقات كبرى، وهي أول زيارة خارجية رئيسة لترمب في ولايته الثانية، مشيرة إلى أن الدول الثلاث التي يزورها هذا الأسبوع هي السعودية وقطر والإمارات تعتزم الإعلان عن عشرات الاتفاقات التجارية مع الولايات المتحدة، تشمل مبيعات أسلحة واتفاقات في مجالات الذكاء الاصطناعي والطاقة والفضاء.
ولفتت الصحيفة إلى منشور لـترمب على وسائل التواصل الاجتماعي بث فيه الحماسة في شأن الزيارة، كتب فيه "هبطت للتو في السعودية"، ووصفت الصحيفة بداية الرحلة بـ"اللامعة"، وأشارت إلى أن ترمب سيلقي لاحقاً خطاباً رئيساً في منتدى الأعمال الأميركي- السعودي، من المتوقع أن يشيد فيه بالعلاقة الممتدة لعقود بين البلدين، ويشرح كيف يمكن تحويل المصالح التجارية إلى مكاسب جيوسياسية.
"نيويورك تايمز"- استقبال لافت
صحيفة "نيويورك تايمز" تحدثت بدورها عن الحفاوة السعودية في استقبال ترمب، وأوردت في تقريرها بعنوان "الرئيس يبدأ جولة خليجية في السعودية"، أن هذا الاستقبال الفخم يشكل بداية لرحلة يعتبرها ترمب محطة حيوية لعقد صفقات كبرى.
واستعرضت الصحيفة مراسم الاستقبال، مشيرة إلى أن ترمب نزل من طائرة "إير فورس وان" في مبنى كبار الزوار بمطار الملك خالد الدولي في الرياض، حيث كان في استقباله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على سجادة بنفسجية امتدت على أرضية المهبط.
وأضافت الصحيفة أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وقف إلى جانب الرئيس ترمب داخل الديوان الملكي، إذ استقبل عدداً من مساعدي ترمب بالمصافحة، ومن بين من صافحهم ولي العهد السعودي رئيس "تيسلا" ومنصة "X" إيلون ماسك وكبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، والمسؤول عن ملف العملات المشفرة في البيت الأبيض ديفيد ساكس، وستيفن ميلر، الذي أشرف على سياسة الهجرة خلال إدارة ترمب.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
ووصفت الصحيفة مشهد وصول الرئيس ترمب إلى الديوان الملكي، وهو المكتب التنفيذي للملك، بأنه كان "مهيباً"، بعد أن اصطفت الخيول العربية والحرس الشرفي على جانبي الطريق، بينما رافق ولي العهد محمد بن سلمان ترمب على بساط أرجواني طويل داخل المبنى.
وأشارت إلى فخامة المبنى الذي يتميز بأرضياته الرخامية وأعمدته، إضافة إلى الزخارف الذهبية التي تزين كل زاوية.
وفي سياق متصل، أشارت الصحيفة إلى أن رئيس صندوق الاستثمارات العامة السعودي ياسر الرميان، كان ضمن وفد الاستقبال الذي التقى الرئيس ترمب في مطار الرياض، مشددة على أهمية الصندوق السيادي السعودي كمصدر رئيس للتمويل.
"واشنطن بوست"- فرسان الجيش السعودي يرافقون سيارة ترمب (الوحش)
ولاقى الاستقبال الفخم لترمب في السعودية أيضاً اهتماماً كبيراً من صحيفة "واشنطن بوست"، إذ قالت إن الرئيس ترمب وصل إلى الديوان الملكي السعودي لحضور مأدبة الغداء، وقد رافقت سيارته المدرعة، المعروفة بلقب "الوحش"، مجموعة من فرسان الجيش السعودي أثناء دخولها إلى الديوان.
وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس ترمب استمع إلى النشيد الوطني الأميركي إلى جانب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قبل دخولهما القصر، بينما عزفت فرقة موسيقية ألحاناً على القرب والطبول.
واستعرضت الصحيفة مراسم الاستقبال دقيقة بدقيقة، قائلة، "صعد الرئيس ترمب والأمير محمد بن سلمان سلماً كهربائياً قصيراً عند دخولهما القصر، وسارا على سجادة أرجوانية قبل أن يصلا إلى قاعة مذهبة، حيث جلس كبار المسؤولين الأميركيين والسعوديين في حلقة دائرية. وجلس الرجال على كراسٍ أرجوانية كبيرة في مقدمة الغرفة".
"سي أن أن"– السجادة الأرجوانية
شبكة "سي أن أن" تحدثت هي الأخرى عن الحفاوة السعودية في استقبال الرئيس ترمب في العاصمة الرياض وتوقعت الشبكة أن يتم الإعلان عن صفقة سلاح كبرى مع السعودية.
وقالت "سي أن أن"، "وقف ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى جانب ترمب بينما كان يصافح المدير التنفيذي لشركة "تيسلا" إيلون ماسك، والمدير التنفيذي لشركة "إن فيديا" جينسن هوانغ، ورئيس شركة "أوبن أي آي" سام ألتمان".
ووصفت "سي أن أن" الاستقبال السعودي للرئيس ترمب، قائلة، "صدحت الأبواق بينما عبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بساطاً أرجوانياً في الهواء الطلق، متوجهين إلى جناح مخصص للمراسم في الديوان الملكي بالرياض".
قناة "أن بي سي"- القهوة السعودية
قناة "أن بي سي" الأميركية تحدثت عن انضمام وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسث ووزير الخارجية ماركو روبيو إلى الرئيس دونالد ترمب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في مراسم تقديم القهوة التي أقيمت أمس الثلاثاء في الديوان الملكي السعودي.
ووصفت القناة الأميركية الاستقبال السعودي للرئيس ترمب، قائلة "رفع فرسان الخيول العربية الأعلام الأميركية والسعودية عالياً أثناء مرافقتهم موكب ترمب إلى الديوان الملكي السعودي في الرياض اليوم. وعزفت الأبواق النشيد الوطني الأميركي بينما كان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يحيي ترمب".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجل ترمب: ربما أسعى للترشح للرئاسة يوما ما
نجل ترمب: ربما أسعى للترشح للرئاسة يوما ما

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

نجل ترمب: ربما أسعى للترشح للرئاسة يوما ما

قال دونالد ترمب الابن، وهو الابن الأكبر للرئيس الأميركي، أمس الأربعاء، إنه ربما يسعى للترشح لانتخابات الرئاسة يوماً ما. وتلقى ترمب البالغ (47 سنة) سؤالاً في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة عما إذا كان سيترشح "ويتسلم زمام الأمور" بعد أن يغادر والده المنصب. وقال "الإجابة هي لا أعرف، ربما في يوم من الأيام، سأكون دائماً من أشد المدافعين عن تلك الأشياء"، في إشارة إلى مبادئ تيار "لنجعل أميركا عظيمة مجدداً" الذي أسسه والده. وبرزت قوة دونالد ترمب الابن في مجال السياسة، إذ ذكرت "رويترز" في نوفمبر (تشرين الثاني) أنه كان أكثر أفراد العائلة نفوذاً في الفترة الانتقالية حينما كان والده يشكل الحكومة ويستعد للعودة إلى البيت الأبيض. ويعتمد الرئيس الأميركي، الذي يثمن غالياً صفة الولاء، على أفراد عائلته في المشورة السياسية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وذكرت مصادر أن دونالد ترمب الابن ساهم في تعزيز أو تقليل فرص المرشحين للانضمام إلى الحكومة، بما في ذلك دعمه لنائب الرئيس الحالي جي دي فانس كمرشح للمنصب خلال الحملة الانتخابية ومنع وزير الخارجية السابق مايك بومبيو من الانضمام إلى الحكومة. وقال ترمب الابن "أرى أن والدي غير الحزب الجمهوري حقاً، أعتقد أنه أصبح حزب أميركا أولا، و(يتبنى بشدة مبادئ) لنجعل أميركا عظيمة مجدداً"، وأضاف "لأول مرة على الإطلاق، أصبح لدى الحزب الجمهوري بالفعل مجموعة من أشد المؤيدين لسياسة أميركا أولا". وعلى صعيد منفصل قال ترمب الابن أمس الأربعاء خلال الفعالية نفسها إن مؤسسة ترمب، التي يشغل منصب نائب رئيسها التنفيذي، لا تعمل مع كيانات حكومية. وأبرمت عائلة ترمب اتفاقيات تجارية بمليارات الدولارات في دول الخليج، وهي خطوات يقول الديمقراطيون وغيرهم من المنتقدين إنها قد تفتح الباب أمام التأثير على قرارات الرئيس. وركزت زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية وقطر والإمارات الأسبوع الماضي على إبرام اتفاقيات تجارية كبرى.

3 قتلى بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان
3 قتلى بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

3 قتلى بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان

قتل ثلاثة أشخاص بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان، على ما أفادت وزارة الصحة أمس الأربعاء، مع مواصلة تل أبيب تنفيذ ضربات تقول إنها تستهدف "حزب الله"، على الرغم من وقف إطلاق النار المبرم بين الطرفين. وقالت الوزارة في بيان إن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة استهدفت سيارة في بلدة عين بعال- قضاء صور، أدت إلى سقوط ضحية". وأدى هجومان آخران بمسيّرتين إلى مقتل شخص في ياطر وآخر في عيترون، وهما بلدتان قريبتان من الحدود الإسرائيلية. وأعلن الجيش الإسرائيلي من جهته أنه "هاجم في وقت سابق اليوم (الأربعاء)، في منطقة صور جنوب لبنان وقضى على الإرهابي حسين نزيه برجي". وقال إن برجي "كان يعتبر عنصرا ذا خبرة مركزية في مجال إنتاج الوسائل القتالية في لبنان والذي عمل تحت مديرية البحث والتطوير والإنتاج في حزب الله الإرهابي". وأضاف أن المستهدف كان "مهندسا ذا خبرة طويلة في التنظيم وتولى مسؤولية إنشاء بنى تحتية لإنتاج صواريخ أرض أرض دقيقة حيث هدفت عملية استهدافه إلى ضرب جهود إعمار حزب الله بعد حملة سهام الشمال". وأسفرت غارة إسرائيلية ثانية على منطقة ياطر عن مقتل شخص وإصابة آخر بجروح، بحسب وزارة الصحة. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية إن الغارة استهدفت شخصاً "بينما كان يقوم برفع الردم بجرافته من منزله التي تضرر جراء الحرب الأخيرة". وأكد الجيش الإسرائيلي أنه "قضى على قائد" في قوة الرضوان، وحدة النخبة العسكرية في "حزب الله"، في بلدة ياطر. وفي شأن الغارة في بلدة عيترون، صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية بيان أعلن أن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة على بلدة عيترون - قضاء بنت جبيل، أدت إلى سقوط قتيل". وأفاد مندوب الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية بأن "الغارة على عيترون استهدفت دراجة نارية، ومعلومات عن وقوع إصابات". وشنّت إسرائيل يوميا هذا الأسبوع، ضربات قالت إنها تستهدف عناصر الحزب. وأفادت وزارة الصحة اللبنانية الثلاثاء بأن تسعة أشخاص أصيبوا بجروح جراء غارة في منطقة المنصوري بجنوب لبنان، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي "القضاء" على عنصر في "حزب الله". وقتل شخص وأصيب ثلاثة آخرون بجروح بضربات على مناطق جنوبية عدة الاثنين، وفق السلطات، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه "قضى" على عنصر في قوة الرضوان، وهي وحدة النخبة في "حزب الله". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويسري منذ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحزب وإسرائيل، تم إبرامه بوساطة أميركية وفرنسية، بعد نزاع امتد لأكثر من عام وتحول مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر (أيلول) 2024. ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي "حزب الله" من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. وتؤكد السلطات اللبنانية في الآونة الأخيرة قرارها "حصر السلاح" بيد الدولة، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لسحب سلاح الحزب بعدما تكبّد خسائر فادحة في البنية العسكرية والقيادية خلال الحرب مع إسرائيل. واعتبرت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الثلاثاء أن لبنان لا يزال أمامه "الكثير" من أجل نزع سلاح "حزب الله". وأشارت أورتاغوس في ردّها على سؤال بشأن هذه المسألة خلال منتدى قطر الاقتصادي في الدوحة إلى أن المسؤولين في لبنان "أنجزوا في الأشهر الستة الماضية أكثر مما فعلوا على الأرجح طيلة السنوات الخمس عشرة الماضية". وأضافت "لكن لا يزال أمامهم الكثير". وأكّد الرئيس اللبناني جوزاف عون في أواخر أبريل (ر) أن الجيش بات يسيطر على أكثر من 85 في المئة من الجنوب الذي قام بـ"تنظيفه"، في إطار تنفيذ التزاماته باتفاق وقف النار. ونص الاتفاق كذلك على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها خلال الحرب. لكن بعد انتهاء المهلة المخصصة لذلك، أبقت اسرائيل على وجود قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود. وتواصل شن غارات خصوصا في الجنوب. ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب من النقاط التي لا تزال موجودة فيها.

قبل قليل حركة غبية من ترامب ضد رئيس جنوب أفريقيا في البيت الأبيض! ترامب، يتهم
قبل قليل حركة غبية من ترامب ضد رئيس جنوب أفريقيا في البيت الأبيض! ترامب، يتهم

رواتب السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • رواتب السعودية

قبل قليل حركة غبية من ترامب ضد رئيس جنوب أفريقيا في البيت الأبيض! ترامب، يتهم

نشر في: 22 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي 🔴 قبل قليل حركة غبية من ترامب ضد رئيس جنوب أفريقيا في البيت الأبيض! ترامب، يتهم حكومو جنوب أفريقيا بعمل إبادة ضد المزارعين البيض، و الرئيس الجنوب افريقي ينفي. فيقوم ترامب بإطفاء الانوار و تشغيل فديو يبث عمليات الابادة. يرد رئيس جنوب أفريقيا: أول مرة أرى هذه المشاهد! المصدر :عبد الله الخميس | منصة x

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store