
إسرائيل "تتهم القمر بمعاداة السامية" ومسؤول مصري "يثمّن جهود غش العسل"
الشبكة
أثارت الكثير من الأخبار التي شهدتها الساحة العربية والعالمية اهتماما واسعا بسبب غرابتها وأحيانا لفظاعتها، كما هي الأخبار الواردة عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- الجزيرة
15 شهيدا في إطلاق نار إسرائيلي قرب موقع مساعدات بغزة
قال مراسل الجزيرة إن 15 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 50 في إطلاق نار من آليات إسرائيلية على شبان قرب موقع مساعدات أميركية غرب رفح جنوبي قطاع غزة. وأضاف المراسل أن قوات الاحتلال استهدفت فلسطينيين أثناء توجههم لتسلّم مساعدات من نقطة توزيع الشركة الأميركية في مواصي رفح. وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة أعلنت ارتفاع عدد ضحايا آلية المساعدات الأميركية الإسرائيلية إلى 17 شهيدا و86 مصابا و5 مفقودين حتى أول أمس الجمعة. وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لمدة 90 يوما بوجه المساعدات الإنسانية ولاسيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو/أيار، تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما يُعرف بـمؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية، وهي جهة مدعومة إسرائيليا وأميركيا، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة. ويجري توزيع المساعدات في ما تُسمى المناطق العازلة جنوبي غزة، وسط مؤشرات متزايدة على فشل هذا المخطط؛ إذ توقفت عمليات التوزيع بشكل متكرر بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجياع، مما دفع القوات الإسرائيلية إلى إطلاق النار، مخلفا قتلى وجرحى في صفوف المدنيين. كما أن الكميات الموزعة توصف بأنها شحيحة ولا تفي بمتطلبات مئات الآلاف من الجياع في القطاع. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 178 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونغرس. وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري. ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونغرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة. وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك. أدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس. وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات". وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة. ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.


الجزيرة
منذ 4 ساعات
- الجزيرة
قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات بجنين ونابلس
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اقتحامات جنوب جنين في الضفة الغربية المحتلة، ونفذت حملة اعتقالات في بلدة فحمة، كما اعتقلت فلسطينيا في قرية يتما جنوب نابلس. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير المحرر لؤي شفيق صعابنة من بلدة فحمة في جنين. كما اقتحمت قوات الاحتلال مدينة حلحول شمال الخليل بالضفة. وفي قرية يتما جنوب نابلس، ذكرت مصادر محلية، أن جنود الاحتلال اعتدوا على الشاب رشاد محمد نجار بالضرب أثناء عمله، واقتادوه إلى جهة غير معلومة. وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وسيرت دوريات راجلة فيها. تطورات أخرى وفي رام الله هاجم مستوطنون عائلات فلسطينية على أطراف بلدة سنجل شمال المدينة تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، وقام المستوطنون بإلقاء الحجارة على منازل الفلسطينيين وحاولوا تخريب أراض زراعية. وأفادت مصادر محلية، للجزيرة أن قوات الاحتلال اعتقلت عددا من الشبان الذين حاولوا التصدي للمستوطنين، وأغلقت مداخل بلدة سنجل. وداهم مستوطنون البلدة القديمة في الخليل جنوبي الضفة الغربية تحت حراسة وحماية قوات الاحتلال التي أغلقت المحلات التجارية ومنعت الفلسطينيين من الوصول للبلدة القديمة والمسجد الإبراهيمي. وينفذ المستوطنون جولات في البلدة القديمة في الخليل كل يوم سبت وسط حماية مشددة من قوات الاحتلال التي تغلق المنطقة بشكل كامل لتأمين هذه الجولات. واعتدى جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي على شاب فلسطيني عند حاجز عسكري في المدخل الشمالي لمدينة البيرة في الضفة. وأظهرت صور قيام جنود الاحتلال إيقاف مركبة الشاب خلال محاولته عبور الحاجز وإجباره على النزول وإدخاله إلى غرفة صغيرة والاعتداء عليه. ويتعرض الفلسطينيون لمضايقات يومية من قوات الاحتلال عند مرورهم عبر الحواجز العسكرية المنتشرة في الضفة.